
سمو ولي العهد يستقبل سمو رئيس الوزراء ورئيس الحرس الوطني والنائب الأول
كما استقبل سمو ولي العهد حفظه الله بقصر السيف صباح اليوم معالي رئيس الحرس الوطني الشيخ مبارك حمود الجابر الصباح.
واستقبل سمو ولي العهد حفظه الله بقصر السيف صباح اليوم معالي النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف سعود الصباح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 3 ساعات
- الرأي
إهمال... وعواقب!
تخيلوا... هناك مواطن تقدم بشكوى إلى بلدية الكويت عن طريق تطبيق (سهل) في العاشر من نوفمبر العام الماضي 2024 مفادها (شكوى من بناء أحد المستثمرين عمارات في سكن خاص من 4 أدوار بمعدل 16 شقة، وكذلك تأجير غرف للعزاب في السرداب)! وبعد مرور كل هذا الوقت الطويل والتجاهل وعدم التفاعل مع الشكوى، وصله منذ ثلاثة أيام فقط، يوم الجمعة في 25 /7 /2025 طلب «استكمال بيانات»! هذا الرد بطلب استكمال البيانات رغم وضوح البيانات، إن دلّ على شيء، إنما يدل على الروتين البيروقراطي الذي تتبعه بعض القطاعات الحكومية! وما لم تتحرك الحكومة للضغط على تلك القطاعات للتفاعل مع شكاوى المواطنين ونحن نتحدث عن «رؤية كويت 2035»، لا طبنا ولا غدا الشر! لماذا ننتظر وقوع المشاكل في البلد، من انتشار للمخدرات وهروب وتجاوزات وقتل وتسيب في احترام القانون... حتى تتحرك؟! الواقع يقول إن الحكومة تدرك أن العديد من تجار السموم والمسكرات يعبثون في البلد عبر استئجار البيوت والشقق السكنية وينتشرون في مختلف المناطق السكنية، خصوصاً أوكار الدعارة، مثل جليب الشيوخ وخيطان والسالمية والمهبولة وأبوحليفة وهدية وغيرها الكثير! لماذا تنتظر الجهات المعنية وقوع «الفأس في الراس» حتى تتحرك أو تنتظر شكوى قادمة من الجيران أو المتضررين حتى تتحرك؟! نقول ذلك والشكوى المذكورة تدل على دخولنا مرحلة مرفوضة من الإهمال في المتابعة والتفاعل مع شكاوى المواطنين وعدم وجود محاسبة للمسؤولين لإهمال المعاملات المرفوعة للقطاعات المعنية! ومنذ أيام وبالتحديد الأربعاء الماضي 23 /7 /2025 أعلنت وزارة الداخلية مشكورة عن ضبط تشكيل عصابي يدير أنشطة لتصنيع الخمور المحلية في منازل مؤجرة وترويجها في 6 مناطق سكنية مختلفة لإبعاد الشبهات عنها، في مناطق مشرف - جابر العلي - النهضة - الفيحاء - سعد العبدالله والقصور! وذكرت للمرة الأولى أسماء ملاك تلك المنازل المؤجرة، وهو ما يدل على توجه الحكومة لتنظيف البلد... ولكن هذا التوجه المحمود يحتاج إلى تفاعل جميع القطاعات الحكومية والتنسيق في ما بينها مع نداءات وشكاوى المواطنين والوافدين على حد سواء وملاحقة تجار الإقامات! على الطاير: - ندرك أن الحكومة تعلم تمام العلم أن هناك تجاوزات تحدث في الشقق السكنية والبيوت المستأجرة المخالفة ومناطق سكن وتجمعات العمالة السائبة... وعليها أن تضرب تلك الأوكار، ولا تخشى في الله لومة لائم ولا تنتظر شكاوى الناس! ومن أجل تصحيح هذه الأوضاع... بإذن الله نلقاكم! email:[email protected] twitter: bomubarak1963


المدى
منذ 11 ساعات
- المدى
المطران عودة ترأس القدّاس في كاتدرائية القديس جاورجيوس: البعض بالحرية التي أعطاها الله لأبنائه رفضوا عمل يسوع الخلاصي
ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة خدمة القدّاس في كاتدرائية القديس جاورجيوس. وقال: 'بعد أيام تطل علينا الذكرى الخامسة للتفجير الآثم الذي طال مدينتنا الحبيبة بيروت، عاصمة بلد مدعو للحياة، إلّا أن كثيرين فيه يتعامون عن الحق والحقيقة ويصمتون خوفاً أو جبناً أو تواطؤاً أو بسبب المصلحة. كذلك منطقتنا غارقة في الدماء والدموع والعالم أعمى، لا يرى موت الأطفال ولا يبصر عذاب الأبرياء لأنه مغموس بالشر والخطيئة وبعيد عن الله. هل مسموح تجويع البشر أو تهجيرهم من أرضهم أو قتلهم؟ ما الذي أعمى بصائر حكام العالم وأخرس ضمائرهم ليسكتوا عما يجري في أرض المسيح؟ وفي كل هذه المنطقة؟ أليس بعدهم عن الله وانغماسهم في مصالحهم؟ قال لنا الرب يسوع: 'أنا هو نور العالم، من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة' (يو 8: 12). فهل يتخلّى عاقل عن هذا النور الذي لا يعروه مساء من أجل مصلحة آنية؟ وبم سيجيب الله، الديان العادل، في يوم الدينونة الرهيب؟ عندما شفي الأعميان وأبصرا النور راحا يحدّثان الجميع بمجد الله رغم تحذيره ألا يعلما أحداً. من عاين النور لا يخبئه ومن احتوى يسوع في قلبه لا يصمت عن الحق، بل ينبذ الشر ويحاربه ويحاذر الوقوع في فخاخ الشرير'. وجاء في عظته: 'نقرأ في سفر إشعياء النبي: 'روح السيد الرب علي لأن الرب مسحني وأرسلني لأبشر الفقراء وأجبر منكسري القلوب وأنادي بإفراج عن المسبيين، وبتخلية للمأسورين' (إش 61: 51). هذا ما تنبأ به إشعياء النبي عن مسيح الرب الذي تجسد وصار إنسانا ليعتق الإنسان من نير الخطيئة والموت، ويفتح له باب الملكوت. الله يتدخّل لينقذ خليقته. بابنه المتجسد تدخل من أجل خلاص العالم الذي ابتعد عن الله فأصيب بالأمراض والعاهات وأمسى بحاجة إلى من يقتلعه من ضياعه ويعيده إلى أحضان الله. في العهد القديم عرف البشر الله إلها خالقا، قويا، غيورا على اسمه القدوس، يعاقب على كل خطأ. بالمسيح يظهر إنساناً محبّاً، رحوماً، حنوناً، يشفي المرضى ويخرج الشياطين ويرجع البصر إلى العميان والنطق إلى فاقديه. يشفي النفوس المريضة والأجساد المخلعة لأن شفاء الجسد لا يتم إلا بشفاء النفس، والعين لا ترى بوضوح إذا كان القلب مظلما والبصيرة عمياء'. وأضاف: 'قصد الله خلاص الإنسان، لكن البعض، بالحرية التي أعطاها الله لأبنائه، رفضوا عمل يسوع الخلاصي، ونطقوا بكلام التجديف ضده قائلين: 'إنه برئيس الشياطين يخرج الشياطين'. لم يسمعوا الكلمة المحيية فلبثوا عميان القلب رغم عيونهم المنفتحة، فيما عرف أعميا إنجيل اليوم المخلص وتبعاه، ولم يحتاجا إلى من يرشدهما إليه رغم عمى عيونهما. قلباهما الواعيان وبصيرتهما أرشدوهما إلى ابن الله فنطق اللسان صارخا 'إرحمنا يا ابن داود'. سألهما يسوع مختبرا إيمانهما: 'هل تؤمنان أني أقدر أن أفعل ذلك؟' وعندما أجابا 'نعم يا رب' لمس أعينهما قائلا لهما: 'كإيمانكما فليكن لكما'. نالا الشفاء لأن إيمانهما كان كبيراً. انفتحت أعينهما وراحا يخبران تلك الأرض كلها بمجدالله فيما بقي الفريسيون المنفتحو العيون عمياناً ولم يصدقوا أن ما حصل هو من فعل الله فجدفوا'. وتابع: 'سمعنا أيضاً في الإنجيل عن أخرس قدم إلى يسوع وبه شيطان، فلما أخرج يسوع الشيطان تكلم الأخرس. ذو النفس الصماء لا يعرف الله لذلك هو أبكم غير قادر على التعبير عمن لا يعرفه. النفس البكماء غير قادرة أيضا على الحوار وتبادل الخبرات بين الأنت والأنا لأنها نفس مريضة لا ترى إلا ذاتها، ولأنها ممتلئة من ذاتها لا تتسع لغيرها. من احتوى يسوع في قلبه لا يصمت لأن النور لا يوضع تحت المكيال وإن وضع لا يحجب نوره. هكذا شع نور الله في الرسل والقديسين. وفي رسالة اليوم يعلمنا بولس الرسول كيف نتقوى 'في النعمة التي في المسيح يسوع' لكي ننقل البشارة ونعكس نور المسيح. إن الذين أنعم الرب عليهم بنعمة البصر يدركون صعوبة أن يكون الإنسان أعمى ويخافون من مجرد فكرة فقدان البصر. كل من يتمتع ببصر جيد يعرف معنى العمى عندما يقف عاجزا أمام صعوبات ومستقبل مظلم، مفتكرا بأمور كثيرة تدعو إلى الخوف. كذلك عندما يمرض أحد أحبائنا وننتصب في مواجهة الموت نصبح عاجزين عن التفكير، ونصاب بعمى البصر والبصيرة معا لأن الخوف والفراغ الروحي يعطلان إدراكنا لما نحن مدعوون له. دعوتنا أن نتبع المسيح وأن نصرخ مع الأعميين 'إرحمنا يا ابن داود'، وإذا كان إيماننا صادقا لا يبقى إلهنا صامتاً، بل يستجيب صراخنا النابع من الظلمة والخوف، ويعيدنا إلى دعوتنا الحقيقية. كل شخص مدعو لأن يصير إنسانا كاملاً مثل يسوع المسيح، وأن يشبهه لكي يتأله، فتتجلى فيه الصورة والمثال اللذان خلقه الله عليهما'. وقال: 'من الضروري أن ندرك أن دعوتنا ليست طريقاً مختصراً نلتف به حول مصاعبنا الحياتية، بل هي اتباع المسيح فيما نحن داخل ظلمة العالم، داخل الموت نفسه، لكي نصل إلى الملكوت. ولا عذر لدينا إذ إن كلمة الله تجسد متّخذاً جسداً مثلنا، وكإله تام وإنسان تام أظهر لنا أن الطريق إلى الحياة الأبدية هي طريق الصليب. لم نخلق لنكون خوافين أو فارغين روحياً، بل دعينا لنصبح آنية لنعمة الله لا توضع على الرف أو في متحف ليتأملها الناظرون، إنما آنية تستخدم لنقل الدواء الشافي لمحتاجه، أي لنقل المسيح ونعمة روحه القدوس. عندما نتناول جسد الرب ودمه نصبح مشابهين للكأس المقدسة، وعلينا أن نعمل عملها، أي أن نحمل المسيح للتائقين إليه، ونمنح المحبة والرحمة وحقيقة المسيح لمن يحتاجها. عندما سمع الرب صراخ الأعميين أعاد إليهما البصر محررا إياهما من الظلمة والخوف. ثم حرّر الأخرس حتى يهتف بالحمد لله ويخبر عن صنائعه العظيمة. عندما نقبل النعمة الإلهية نبصر ونتكلم ونتحرّر من كل ما يعيق طريقنا، فنصبح نقلة لكلمة الله، آنية مملوءة نعمة، كما قال رئيس الملائكة لوالدة الإله حين بشرها: 'السلام عليك يا ممتلئة نعمة، الرب معك'. يتجلّى سر الكنيسة في دعوة الرب لنا جميعا، رغم ضعفاتنا وأحزاننا ومخاوفنا. يدعونا ليشفينا بجزيل محبته للبشر. في الكنيسة نتساعد على الشفاء، ونكمل بعضنا بعضا، لنظهر كنيسة واحدة، عروسا نقية يفرح بها ختنها'. وختم: 'في تعاليمه وفي أعماله ابتغى يسوع أن نصير خليقة جديدة، أن يحل محل القلب الحجري فينا قلب لحمي محب ورحوم. فلنطهر قلوبنا وننق ذواتنا طالبين غفران خطايانا وشفاء نفوسنا صارخين بإيمان كالأعميين 'إرحمنا يا ابن داود'.


الجريدة
منذ 12 ساعات
- الجريدة
سمو ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء
استقبل سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد حفظه الله بقصر السيف صباح اليوم سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء.