logo
وفاة مؤثرة مغربية بعد عملية لإنقاص الوزن تُشعل مواقع...

وفاة مؤثرة مغربية بعد عملية لإنقاص الوزن تُشعل مواقع...

الوكيلمنذ 2 أيام
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
توفيت المؤثرة المغربية سلمى، المعروفة على منصة "تيك توك"، متأثرة بمضاعفات صحية خطيرة، أعقبت خضوعها لعملية جراحية لتغيير مسار المعدة أُجريت بإحدى العيادات الخاصة في تركيا، بهدف إنقاص الوزن.وكانت سلمى ترقد في قسم العناية المركزة تحت المراقبة الطبية الدقيقة، بعد تدهور حالتها الصحية في أعقاب العملية، ثم أُعلن عن وفاتها، مما خلّف صدمة وحزنًا واسعَين في أوساط متابعيها.وتفاعل عدد كبير من مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي مع خبر الوفاة، خاصة بعد ظهور زوجها في مقطع فيديو وهو ينهار بالبكاء أثناء إعلان الخبر، وسط موجة من التعاطف والحزن.وأثارت الحادثة النقاش مجددًا حول الضغوط النفسية التي قد يواجهها المؤثرون، خاصة بسبب التنمّر الإلكتروني المرتبط بالمظهر الجسدي.وأشار نشطاء إلى أن الشابة كانت تتعرض لتعليقات سلبية متكررة بشأن وزنها، وهو ما قد يكون أحد العوامل التي دفعتها لاتخاذ قرار إجراء الجراحة.وتُعد عملية "تغيير مسار المعدة" واحدة من أبرز جراحات إنقاص الوزن، وتُجرى على مرحلتين، تتضمن الأولى تصغير حجم المعدة، والثانية تجاوز جزء من الأمعاء الدقيقة، مما يساهم في الشعور بالشبع وتغيير مسار الطعام.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استحداث فرق لمنع التصوير في الأعراس بالجزائر!
استحداث فرق لمنع التصوير في الأعراس بالجزائر!

صحيفة المواطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة المواطن

استحداث فرق لمنع التصوير في الأعراس بالجزائر!

انتشرت في الجزائر مؤخرا عروض فرق منع التصوير في الأعراس والأفراح، حيث تقدم هذه الخدمة من خلال شباب وفتيات يحرصون على منع أي شخص من التقاط صور أو فيديوهات خلال مراسيم الحفلات الخاصة والعائلية، وهذا خوفًا من نشرها لاحقًا على منصات التواصل الاجتماعي. ويدخل أهل العريسين في أحيان كثيرة في مناوشات مع الضيوف في حال التقطوا صورا أو فيديوهات، وهو ما جعل البعض يفكر في استحداث فرق من الشباب والبنات لمنع التصوير في الأعراس، حيث يتم الاستعانة بهم طيلة يوم العرس، والذي تتخلله، حسب العادات الجزائرية عدة تقاليد، أبرزها ارتداء العروس لعدة فساتين وجلوسها رفقة زوجها في آخر الحفل. وتقول السيدة مروى بوشيبة، مصورة ومسيرة حفلات زفاف: 'منذ انتشار الهاتف النقال ومواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة منصة 'تيك توك'، بدت الحاجة إلى وضع حد للتصوير العشوائي، حيث يلتقط الضيوف فيديوهات وينشرونها عن قصد أو عن غير قصد على مواقع التواصل، وقد تسبب حرجا كبيرا للعائلة، خاصة إذا كانت محافظة'. وأضافت المتحدثة صاحبة 18 سنة خبرة في ميدان تصوير الأعراس لـ'العربية.نت': 'أحيانا اتهم أنا بنشر صور، في حال كانت نوعيتها محترفة، وهذا يمس بسمعتي كمصورة محترفة، من واجبي أن أحفظ خصوصية زبائني، ما جعلني أفكر في استحداث الفرقة التي لا أربح منها مقابلا ماديا، ما أفعله هو الاستعانة بشبان وشابات خلال كل مناسبة، وأدفع لهم الأجرة التي تدفع لي مقابل الخدمة'.

لابوبو
لابوبو

جريدة الرؤية

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة الرؤية

لابوبو

سعيد بن حميد الهطالي saidalhatali75@ في أحد المراكز التجارية، وقفت طفلة لم تتجاوز السادسة من عمرها، تشّد طرف عباءة أمها بإلحاح، وتقول بلهفة: أريد لابوبو. لحظة قصيرة لكنها تختصر قصة طويلة، كيف عرفت تلك الصغيرة اسما غريبًا لدمية لم تلمسها من قبل؟ ما الذي جعلها تطلبها بتلك اللهفة؟ هل هي الرغبة؟ أم الحاجة؟ أم الإيحاء الخفي الذي تسلل إليها عبر الشاشات قبل أن تلتحق بالمدرسة الابتدائية؟ في زمن تتسارع فيه الصيحات وتسوق فيه السخافات على أنها "ترندات عالمية"، ظهرت على السطح دمية صغيرة تدعى "لابوبو" ملامحها غريبة، عينها زائغة، وتصميمها كأنّه خطف من كابوس كرتوني. ومع ذلك، اجتاحت هذه الدمية الأسواق والمنصات، وارتقت لتصبح موضة رائجة، يتسابق لاقتنائها المشاهير قبل المراهقين، وكأنها تميمة حظ أو مفتاح للانتماء إلى مجتمع "الكول" العصري! من هي لابوبو؟ ولماذا كل هذا الجنون؟ أخذني فضولي المعرفي للتقصي عن أمر وحقيقة هذه الدمية الغريبة المسماة "لابوبو" التي تسللت إلى واجهة المشهد، وفرضت حضورها الغريب على المنصات والمتاجر، وعلى مكاتب المشاهير وحقائب المراهقين، وكأنها قطعة من الفلسفة الحديثة أو أيقونة ثقافية عميقة الدلالة! ففتحت محرك البحث (جوجل) وشرعت في طرح أسئلتي، ليجاوبني: "بأنها شخصية ابتكرها الفنان الصيني كاسينغ لونغ، واشتهرت عالميًا بعد تعاونها مع متجر "بوب مارت" المختص ببيع الدمى والمجسمات. ورغم أنها مجرد لعبة بلاستيكية لا تنطق ولا تتحرك، إلا أن أسعارها تجاوزت المعقول؛ فبعض النسخ المحدودة تُباع بما يزيد عن 200 دولار، في حين تتراوح أسعار النسخ العادية بين 25 إلى 80 دولارًا، أي ما يعادل 10 إلى 30 ريالًا عمانيًا تقريبًا!". ولأن "الموضة" اليوم لا تحتاج إلى منطق بقدر ما تحتاج إلى مشاهدة وتسويق، فقد ظهرت هذه الدمية في يد المشاهير العالميين، وتباهت بها العارضات على "تيك توك"، ليتحوّل الأمر من مجرد لعبة إلى رمز اجتماعي يعبّر عن "الذوق" و"الحداثة"، وياذا العجب! ولم تكن الشعوب العربية بعيدة عن هذا الجنون، فمثلها مثل كل صيحة انتقل الهوس إلينا بسرعة، وتحولت "لابوبو" إلى رمز لا يقل شأنًا عن أحدث الهواتف أو العطور الفاخرة! فصرنا نراها في مكاتب الموظفات، وفي حقائب المراهقات، وعلى رفوف البيوت، حتى خيل إلينا أن اقتناءها أصبح واجبًا حضاريًا لا مفر منه. وفي خضم هذا الهوس، يغيب سؤال مهم: من يدفع الثمن؟ فتكون الإجابة بلا شك: الوالدين، وبالأخص الأب الذي يرهق نفسه ماديًا ليرضي طفله بدُمية لا تفيد، لا لشيء إلا لأن "الكل اشتراها". فتخيل أسرة محدودة الدخل تقتني دمية بـ 30 ريالًا، أو أقل أو أكثر فقط لتُرضي فضول طفل رأى إعلانًا أو مقطعًا على "اليوتيوب"! وحين تتكرر المطالب، وتتراكم الصرعات، تصبح هذه "الترندات" عبئًا ماديًا ونفسيًا لا يستهان به. لنصل إلى السؤال الأهم: أين دور الأسرة الذي يقع تحت عاتقها مسؤولية تربوية عظيمة؟ مسؤولية لا تقتصر على توفير الاحتياجات المادية، إنما تمتد إلى بناء وعي الطفل وتحصينه فكريًا وتربويًا، وتربيته على التمييز بين الحاجة الحقيقية والرغبة المصطنعة، بين الذوق الأصيل والموضة الزائفة. فالأسرة الواعية لا تكتفي بمنع أبنائها عن التقليد، لكن بزرع الثقة فيهم، ليكونوا أصحاب شخصية مستقلة، ناقدين لما يعرض أمامهم لا مجرد نسخ مكررة تذوب في سيل "الترندات". على الأب والأم أن يكونا الوعي الذي يقف في وجه "القطيع الرقمي"، وألا يسمحا للتطبيقات والنجوم الوهميين أن يقودوا أطفالهم نحو استهلاكٍ أجوف. ما يحصل اليوم ليس مجرد ولع بلعبة، بل هو انعكاس لحالة فكرية يعيشها الجيل الجديد، حيث تغلف التفاهة بورق لامع وتباع على أنها "فن"، ثم تتسابق لها الجماهير دون أن تتساءل عن الغاية أو المعنى. ومن المؤلم أن يصبح الانجذاب إلى لعبة بلا هدف أقوى من الانجذاب إلى كتاب، أو فكرة، أو حتى حوار أسري مثمر! لابوبو ليست سوى مثال، وما أكثر الأمثلة!، ولن تكون الأخيرة، فالعالم الرقمي ينجب كل يوم صيحة جديدة، وشكلًا آخر من أشكال الهوس الجماعي،"لابوبو" ليست القصة، هي عنوان صغير لقصة أكبر عن استهلاكنا المفرط، وغيابنا التربوي، وركضنا خلف كل صيحة دون أن نتوقف قليلًا لنسأل أنفسنا: من يقودنا؟ ولماذا؟ وإلى أين؟ تأكيد أخير: الحصانة الحقيقية تبدأ من داخل البيت، من لحظة رفض واحدة، من توعية هادئة، من نقاش مفتوح مع الأبناء. نسأل الله السلامة والعافية في قادم الأيام، فما زال في جعبة العالم الكثير من "اللابوبوات"، وما زالت العقول بحاجة إلى من يوقضها لا من يصفق لها!

"لو رأينا ما بداخلها لهربنا"... متى ينبغي تغيير مراتب السرير؟
"لو رأينا ما بداخلها لهربنا"... متى ينبغي تغيير مراتب السرير؟

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

"لو رأينا ما بداخلها لهربنا"... متى ينبغي تغيير مراتب السرير؟

حثّ طبيب متخصص في النوم الناس على تغيير مراتبهم بانتظام، فبينما قد تبدو نظيفة من الخارج، يختلف الأمر من الداخل. وبينما ينصح خبراء بتغيير المرتبة كل 7 إلى 10 سنوات على أقصى تقدير، قال الخبير إدوارد إستيفيل: "يجب تغيير المرتبة كل 5 سنوات. فلو استطعنا رؤية ما بداخلها، لهربنا". ونبه إستيفيل إلى أننا "بحاجة لأن نولي هذا الأمر أهمية عندما يكون المكان الذي نقضي فيه معظم حياتنا". ووفق "سوري لايف"، يُعد الدكتور إدوارد إستيفيل، المولود في برشلونة ، أحد أبرز المتخصصين في طب النوم في إسبانيا ، وله عدة كتب عن صحة النوم. وقال في نصائحه: "الحصول على مرتبة مناسبة ونظيفة لا ينبغي اعتباره رفاهية، بل هو أمر نحتاجه جميعاً لصحتنا الأساسية، مثل الحصول على قسط جيد من الراحة، وتجنب آلام الرقبة والظهر". وتابع "لهذا السبب يجب تغيير المراتب كل 5 سنوات على الأقل". وفي فيديو على تيك توك، لفت إستيفيل إلى إجراء هام عند شراء مرتبة جديدة، قائلاً: "يجب عليك البقاء 30 دقيقة على الأقل في المتجر. لا يحتاج الجميع إلى نفس الشيء، والاختيار السريع قد يكون مكلفاً". وأشار إستيفيل إلى دراسة حول جودة النوم ودور المرتبة، إذا كنتَ تعاني من آلام الظهر، فإن أفضل خيار لك هو مرتبة جيدة "متوسطة الصلابة"، والتي صُممت "لتوفير مزايا إضافية لمن يعانون من آلام أسفل الظهر غير المحددة". وأشارت الدراسة إلى أن "الأبحاث أثبتت بالفعل أن هذه المراتب تحسّن جودة النوم، وتقلل من خطر الإصابة بآلام أسفل الظهر. كما تحسّن الأسرّة المزوّدة بخاصية التحكم النشط محاذاة العمود الفقري وجودة النوم". ووجدت الدراسات أن تنظيم درجة الحرارة باستخدام مراتب HHCM (عالية السعة الحرارية) يقلل من ارتفاع درجة حرارة الجلد القريبة على الظهر، ودرجة حرارة الجسم الأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store