logo
رئيس السلطة القضائية في إيران: الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسرب معلوماتنا ولم تعد محل ثقة

رئيس السلطة القضائية في إيران: الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسرب معلوماتنا ولم تعد محل ثقة

فيتومنذ 4 ساعات

اتهم رئيس السلطة القضائية في إيران محسني إيجي، الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب معلومات حساسة تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، معتبرًا أن الوكالة لم تعد جهة يُمكن الوثوق بها.
وقال المسئول الإيراني إن بلاده لن تتعاون مع الوكالة بنفس المستوى السابق، في ظل ما وصفه بانتهاك للشفافية والسرية المفترضة في العلاقة بين الطرفين، مؤكدًا أن طهران ستعيد النظر في شكل تعاونها المستقبلي مع الوكالة التابعة للأمم المتحدة.
مدير وكالة الطاقة الذرية: لا نعلم مكان اليورانيوم عالي التخصيب في إيران
وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تصريحات لشبكة "سي‌ بی‌ اس نيوز"، إن الوكالة لا تعرف مكان وجود اليورانيوم عالي التخصيب داخل إيران، مشيرًا إلى أن الهيئة تفتقر إلى معلومات حول ما إذا كانت هذه المواد قد نُقلت إلى مواقع أخرى خلال فترة الحرب التي استمرت 12 يومًا بين إيران وإسرائيل.
وتأتي هذه التصريحات وسط تصاعد المخاوف الدولية بشأن شفافية البرنامج النووي الإيراني، خاصة في ظل تراجع قدرة الوكالة على مراقبة الأنشطة النووية داخل البلاد منذ بدء التصعيد العسكري الأخير.
سي إن إن: مشرعون أمريكيون يدعون ترامب لاستئناف المفاوضات مع إيران
وذكرت شبكة "سي إن إن" نقلا عن عضو في الكونجرس الأمريكي، أن عددًا كبيرًا من المشرعين يطالبون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في حال عودته إلى البيت الأبيض، باستئناف المفاوضات مع إيران بشأن برنامجها النووي.
وأكد العضو أن هناك قناعة متزايدة داخل الكونجرس بأن الحل العسكري وحده لن يكون كافيًا لإنهاء برنامج إيران النووي، مشددا على ضرورة اعتماد مسار دبلوماسي إلى جانب أي تحركات أخرى.
ترامب يهدد إيران بـ"الأسوأ" ويكشف قصة حافز الـ 30 مليار دولار كصفقة نووية
وحذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، إيران من أن "الأمور ستزداد سوءًا بالنسبة لها" في حال لم ترجع إلى النظام العالمي.
ونفى ترامب في الوقت ذاته تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة.
وكانت شبكة (سي.إن.إن) وشبكة (إن.بي.سي نيوز) قد ذكرتا يومي الخميس والجمعة على التوالي أن إدارة ترامب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم.
ونقلت (سي.إن.إن) عن مسؤولين قولهم إنه تم طرح عدة مقترحات، لكنها كانت أولية.
وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال مساء الجمعة: "من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن 'الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية'. لم أسمع يوما عن هذه الفكرة السخيفة"، واصفا التقارير بالـ "خدعة".
وأجرت الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل محادثات غير مباشرة بهدف إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وتقول طهران إن برنامجها سلمي، بينما تقول واشنطن إنها تريد ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة نطنز من جديد.. هل يعيد اليورانيوم خلط أوراق التهدئة؟
نافذة نطنز من جديد.. هل يعيد اليورانيوم خلط أوراق التهدئة؟

نافذة على العالم

timeمنذ 23 دقائق

  • نافذة على العالم

نافذة نطنز من جديد.. هل يعيد اليورانيوم خلط أوراق التهدئة؟

السبت 28 يونيو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - لم تمر أيام قليلة على الضربات الأميركية الإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، حتى خرجت تقارير إعلامية إسرائيلية تتحدث عن عودة العمل داخل موقع نطنز النووي. وبحسب ما نقلته القناة 12 الإسرائيلية، فإن طهران استأنفت عمليات استخراج اليورانيوم، في خطوة وُصفت بأنها تحدٍّ جديد للمجتمع الدولي، ونسف محتمل للجهود الرامية إلى استئناف التفاوض حول ملفها النووي. التقرير الذي بثّته القناة أعاد القلق إلى الواجهة، في ظل استمرار الغموض حول حجم الضرر الفعلي الذي لحق بالمواقع الإيرانية جراء القصف، وفي ضوء الإشارات المتناقضة التي تصدر من واشنطن وطهران وتل أبيب بشأن مستقبل الملف النووي الإيراني. فهل تمضي إيران فعلاً في التصعيد؟ وهل تعني هذه التحركات فشل جهود الوساطة والتهدئة؟ وما هي الدوافع الحقيقية وراء تحريك ملف نطنز في هذا التوقيت الحرج؟ لا مواقع سرية والعمل علني في رد من طهران، قال مصدق بور، مدير مركز الدراسات الاستراتيجية الإيرانية، خلال حديثه إلى برنامج "ستوديو وان مع فضيلة"، إن الأخبار حول استئناف التخصيب في نطنز هي "دعايات إسرائيلية" تهدف إلى خلط الأوراق. وأوضح أن إيران لا تمتلك منشآت نووية سرية، وإن كل ما يجري يتم في إطار علني وتحت رقابة محددة. بور أشار إلى أن بعض المنشآت تعرضت لأضرار فعلية لكنه نفى أن تكون قد دُمرت بالكامل، وقال إن طهران تحتاج فقط إلى فترة ترميم لإعادة التشغيل. وأضاف أن إيران تسعى إلى "طاقة نووية خضراء"، وأن أنشطتها تستهدف استخدامات طبية وتجارية، مشيراً إلى أهمية تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 بالمئة لإنتاج أدوية معينة لعلاج السرطان، وكذلك لتغذية مفاعل طهران الذي أنشأته الولايات المتحدة قبل الثورة الإيرانية. شدد بور على أن مسألة التخصيب بالنسبة لإيران "ليست فقط تقنية، بل رمزية وسيادية"، مشيراً إلى أن طهران لن تقبل التراجع تحت الضغوط، وأن العودة إلى المفاوضات لا تعني الخضوع للشروط الأميركية. وأضاف أن البرنامج النووي الإيراني هو نتيجة عقود من الاستثمار والمعرفة، وأن تخلي إيران عنه سيعني انهيار أحد أعمدة سيادتها الوطنية. كما أشار إلى أن البرلمان الإيراني أصدر قراراً بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وقد تمت المصادقة عليه من مجلس صيانة الدستور، وهو الآن بيد المجلس الأعلى للأمن القومي، الذي يملك الصلاحية لتجميد تنفيذه أو استخدامه كورقة ضغط في المفاوضات. الغموض سيد الموقف من جانبه، وصف الدكتور علي إسلام، الرئيس الأسبق لهيئة الطاقة الذرية المصرية، المشهد الحالي بأنه "عنوانه الغموض"، وأكد أن حجم الأضرار الحقيقية في المنشآت الإيرانية لم يُحسم بعد، مشيراً إلى أن تقييم الأثر التقني يحتاج إلى وقت أطول بكثير مما تسمح به الإعلانات السياسية المتسارعة. إسلام أوضح أن دورة الوقود النووي تمر بمراحل متعددة، تبدأ من استخراج الخام وصولاً إلى التخصيب. وبالتالي، فإن تدمير موقع واحد لا يعني نهاية البرنامج، لأن من الممكن استيراد المواد الخام أو تخصيبها في مواقع بديلة. ساحة معركة رمزية قبل المفاوضات من لندن، أشار الكاتب والمحلل السياسي محمد قواص إلى أن كل ما يحدث الآن هو في إطار ما وصفه بـ"المعركة الرمزية" التي تسبق أي تفاوض. وأكد أن الأطراف الثلاثة: إيران، الولايات المتحدة، وإسرائيل، يستخدمون وسائل الإعلام والتسريبات لتعزيز مواقعهم قبل الدخول في مفاوضات جدية. وأوضح قواص أن الضربات الأخيرة لم تُنهِ البرنامج النووي الإيراني، بل أدت إلى تأخيره، وأن التقييمات الاستخباراتية الغربية متباينة بشأن المدى الزمني لهذا التأخير، إذ تتحدث بعض المصادر عن أشهر، بينما تشير أخرى إلى سنوات. التكتيك الإيراني: الضغط المقابل والاحتفاظ بالورقة بحسب مصدق بور، فإن إيران تدير الأزمة عبر معادلة دقيقة، فهي لا ترفض التفاوض لكنها لا تقبل به على أساس الشروط الأميركية. وأكد أن طهران مستعدة للعودة إلى طاولة الحوار، شرط احترام سيادتها وحقوقها النووية المشروعة. كما لمح إلى أن إيران قد تنقل بعض أنشطتها إلى مواقع أكثر أماناً، مشيراً إلى أن منشأة فوردو، على سبيل المثال، لم تُصب بأضرار جسيمة، وهو ما يمنح طهران قدرة على استئناف البرنامج بشكل مرن. مقترح التحالف النووي الإقليمي: طوق نجاة أم فخ جديد؟ طرح البعض، ومنهم الدكتور إسلام، فكرة إنشاء تحالف نووي إقليمي تشارك فيه عدة دول، بحيث يتم توزيع دورة الوقود النووي على مراحل بين الدول الأعضاء، مع رقابة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ورغم أن الفكرة تبدو واعدة من حيث بناء الثقة، إلا أن مصدق بور أشار إلى أن إيران لن تقبل بأن يكون مقر هذا التحالف خارج أراضيها، وهو ما يثير الشكوك حول نية طهران الفعلية في القبول بالتدويل. هل تعود إيران فعلاً إلى التفاوض؟ يرى محمد قواص أن إيران قد تلمّح إلى التصعيد، ولكنها في العمق تسعى للعودة إلى طاولة التفاوض بشروط جديدة. وأشار إلى أن الحديث عن تعويضات أميركية تصل إلى 30 مليار دولار في بعض التقارير الغربية، يعكس وجود مداولات غير علنية لإعادة ترتيب الأوراق. كما اعتبر أن العودة إلى المفاوضات باتت ضرورة، خاصة بعد أن كُسر الحاجز النفسي حول العمل العسكري، مما يعني أن التهديد بالضربة لم يعد كافيًا، ويجب الآن البحث عن تسوية تحفظ ماء وجه الجميع.

هل سيركب الأردنيون الكاديلاك؟.. سيارة الأحلام الأمريكية تقترب من شوارع عمان
هل سيركب الأردنيون الكاديلاك؟.. سيارة الأحلام الأمريكية تقترب من شوارع عمان

الصباح العربي

timeمنذ 24 دقائق

  • الصباح العربي

هل سيركب الأردنيون الكاديلاك؟.. سيارة الأحلام الأمريكية تقترب من شوارع عمان

تم تداول عدة أنباء فيما يخص مفاوضات تجارية بين الأردن والولايات المتحدة الهدف منها هو تخفيض الرسوم الجمركية على السيارات الأمريكية، بما في ذلك سيارات كاديلاك، من نحو 40% إلى مستويات أدنى، مقابل تقليل الرسوم الأمريكية على الصادرات الأردنية. والجدير بالذكر أن هذه المباحثات تقود الحكومة الأردنية برئاسة الدكتور جعفر حسان وفريقه الاقتصادي، امتداداً للعلاقات التجارية بين البلدين، حيث تجاوز حجم الصادرات الأردنية إلى أمريكا 2.3 مليار دولار، فيما تصل واردات السيارات الأمريكية إلى نحو 1.5 مليار دولار سنوياً. في حال الإقرار بهذا التخفيض، فإن ذلك سيتيح أمام المستهلك الأردني فرصة اقتناء سيارات كاديلاك بأسعار تنافسية مقارنة بالسيارات المستوردة الأخرى، ويساعد في تمكين التجار من تحريك سوق السيارات الأمريكية وتوفير خيارات أوسع وأسعار أقل للمستهلك. كما يُتوقع أن تدعم هذه الخطوة زيادة الاستثمارات في الأردن من قبل مستثمرين فعليين، فضلًا عن تعزيز الصادرات عبر تمكين قنوات لتبادل تجاري متوازن، مما يعود بالفائدة على الاقتصاد الأردني ويخلق فرص عمل جديدة.

إيران تدفن علماءها وقادتها.. و ترامب يشهر العصا أمام مستقبل طهران النووي
إيران تدفن علماءها وقادتها.. و ترامب يشهر العصا أمام مستقبل طهران النووي

تحيا مصر

timeمنذ 24 دقائق

  • تحيا مصر

إيران تدفن علماءها وقادتها.. و ترامب يشهر العصا أمام مستقبل طهران النووي

شهدت إيران صباح اليوم السبت مراسم تشييع مهيبة لـ60 من كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين والمدنيين الذين قُتلوا خلال الحرب التي استمرت 12 يومًا مع إسرائيل، في وقت مايزال فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يهدد طهران. انطلق الموكب الجنائزي من "ميدان الثورة" باتجاه "ميدان الحرية" وسط حضور جماهيري كثيف، حاملين الأعلام الإيرانية ونعوشًا مغطاة بصور الضحايا بالزي العسكري، بينما رفع المتظاهرون لافتات كُتب عليها "بوم بوم تل أبيب" في إشارة إلى الصواريخ الإيرانية التي أُطلقت ردًا على الهجمات الإسرائيلية . أسماء ثقيلة على قائمة الضحايا ضمت قائمة المشيّعين رئيس هيئة الأركان العامة محمد باقري (قُتل مع زوجته وابنته الصحفية فرشته)، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد القوات الجوفضائية أمير علي حاجي زاده، بالإضافة إلى 16 عالمًا نوويًا على الأقل، من بينهم محمد مهندي طهرانجي وزوجته. كما شملت الضحايا 4 نساء و4 أطفال، وفقًا للإعلان الرسمي. وشارك في المراسم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وقائد فيلق القدس إسماعيل قاآني، ومستشار المرشد علي شمخاني الذي ظهر متكئًا على عصا بعد إصابته في الغارات . 610 أشخاص.. حصيلة الضربات الإسرائيلية على طهران أعلنت وزارة الصحة الإيرانية مقتل 610 أشخاص (بينهم 13 طفلًا و49 امرأة) وإصابة 4700 آخرين خلال الحرب، بينما قدّرت منظمة "هرانا" الحقوقية عدد القتلى بنحو 974 شخصًا. من جهتها، سجلت إسرائيل 28 قتيلاً فقط. بدأ القتال بهجوم إسرائيلي مفاجئ فجر 13 يونيو واستهدف مواقع عسكرية ونووية وشققًا سكنية، بهدف "منع إيران من امتلاك القنبلة النووية"، وفقًا للادعاءات الإسرائيلية . ترامب ينفي وجود صفقات نووية مع إيران تصاعدت التصريحات العدائية من واشنطن، حيث هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإعادة ضرب إيران إذا "خصّبت اليورانيوم للاستخدام العسكري"، وادّعى في منشور على "تروث سوشيال": "كنت أعرف مكان اختباء خامنئي، ولم أسمح لأقوى جيش في العالم بقتله"، كما كشف عن إلغاء خطط لتخفيف العقوبات بسبب "بيان مليء بالكراهية" من طهران، نافيًا في الوقت نفسه أي اتفاق نووي قريب رغم تلميحاته السابقة . المستقبل النووي الإيراني بعد الضربة الأمريكية أفادت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) بأن الضربات الأمريكية-الإسرائيلية "دمرت منشآت نووية إيرانية رئيسية، وسيستغرق إصلاحها سنوات"، وفقًا لتقييم استخباراتي، بينما نفت طهران بشدة تحقيق الضربات لأهدافها، واصفة إياها بـ"الفاشلة"، وأكد المرشد الأعلى علي خامنئي في كلمة مسجلة "انتصار إيران" ووصف الضربات بأنها "صفعة قاسية لواشنطن" . الإيرانيون ضحوا بدمائهم وليس بشرفهم وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تصريحات ترامب بأنها "مهينة وغير مقبولة"، مشيرًا في "إنستجرام" إلى أن "الإيرانيين ضحوا بدمائهم لا بشرفهم، وصمدوا أمام ألف طن من القنابل دون استسلام". كما حذّر الحرس الثوري من أن "الرد على أي عدوان جديد سيكون أشد تدميرًا" . --- مصادر التقرير: "الشرق الأوسط" ، "فرانس 24" ، "TRT عربي" .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store