
يثير القلق.. 30 وفاة بالحمى النزفية في العراق منذ مطلع 2025..ولا يوجد لقاح
وأكدت الوزارة أن المرض الفيروسي ينتقل للبشر عبر لدغات القراد أو ملامسة دم وأنسجة الحيوانات المصابة أثناء الذبح، مشددة على ضرورة الالتزام بإجراءات النظافة العامة ومنع الرعي العشوائي.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، لا يوجد لقاح للحمى النزفية سواء للإنسان أو الحيوان، وتبلغ نسبة الوفيات بين المصابين ما بين 10 و40%، فيما يُعد مربو الماشية والعاملون في مجال الجزارة الأكثر عرضة للإصابة.
المرض الذي سُجلت أولى حالاته في العراق عام 1979 يثير القلق مجددًا مع استمرار ارتفاع الإصابات وغياب حملات التعقيم في السنوات الماضية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
الربيعة: استقرار حالة التوأم «يارا ولارا».. رفع التنفس الصناعي بعد 4 أيام
أكّد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الدكتور عبدالله الربيعة، استقرار حالة التوأم الملتصق السعودي (يارا ولارا) بعد 4 أيام من إجراء عملية فصلهما الناجحة. وقال «إنه -بفضل الله تعالى- أصبحت جميع المؤشرات الحيوية للتوأم طبيعية وما زالتا تخضعان للتنفس الاصطناعي في غرفة العناية المركزة»، مشيراً إلى أن الأمعاء بدأت باستعادة نشاطها بعد العملية، وسيتم تدريجياً إدخال الطعام من خلال أنبوب متصل من الأنف إلى المعدة ليتم تقديم الغذاء اللازم لهما. وأوضح أن التوأم تخضعان للمتابعة الدقيقة ويتم إعطاؤهما المضادات الحيوية لمنع الالتهابات، مبيّناً أن حالة الجروح جيدة، وأنه من المحتمل أن يتم رفع التنفس الاصطناعي عن التوأم خلال الأيام الأربعة القادمة. يشار إلى أن التوأم كانتا تلتصقان في أسفل البطن والحوض والجزء السفلي للأمعاء الدقيقة والقولون والجهاز البولي والتناسلي، وتشتركان كذلك في عظمة الحوض، وتم إجراء عملية جراحية معقدة لفصلهما (الخميس) 17 يوليو الجاري، واستغرقت 12.5 ساعة تكللت بالنجاح التام، ونُفِّذت على 9 مراحل، وشارك فيها فريق طبي مكوّن من 38 من الاستشاريين والمتخصصين في التخدير، وجراحة الأطفال، والمسالك البولية للأطفال، والتجميل والعظام، والكوادر التمريضية والفنية. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
اقتحام واعتقال وحرق مستودع.. "الصحة العالمية" تندد بهجوم إسرائيلي استهدف طاقمها في غزة
نددت منظمة الصحة العالمية، أمس الإثنين، باستهداف مباشر تعرض له مقر إقامة طاقمها ومستودعها الرئيسي في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وذلك ضمن تصعيد ميداني رافق عملية إخلاء قسري نفذتها القوات الإسرائيلية. وأوضح المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غبرييسوس، في منشور على منصة "إكس"، أن مقر إقامة الطاقم في دير البلح تعرض لثلاث هجمات، إلى جانب مستودع المنظمة الرئيسي، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي دخل المقر واحتجز عدداً من الموظفين وأفراد عائلاتهم. وذكرت المنظمة، في بيان رسمي، أن التصعيد جاء عقب أمر إخلاء أصدره الجيش الإسرائيلي، ما أدى إلى هجمات متتالية على مقر إقامة الموظفين، تسببت في حرائق وأضرار جسيمة، وعرضت حياة الموظفين وعائلاتهم، وبينهم أطفال، لمخاطر جسدية ونفسية بالغة. وأضاف البيان أن القوات الإسرائيلية اقتحمت المبنى، وأجبرت النساء والأطفال على مغادرته سيراً على الأقدام باتجاه منطقة المواصي، وسط اشتباكات عنيفة، فيما تم تقييد الرجال بالأصفاد وتجريدهم من ملابسهم واستجوابهم ميدانياً تحت تهديد السلاح. وأشار البيان إلى اعتقال اثنين من موظفي المنظمة واثنين من أقاربهم، قبل أن يُفرج عن ثلاثة منهم لاحقاً، بينما لا يزال أحد الموظفين رهن الاحتجاز حتى اللحظة. وبيّن أن عملية إجلاء معقدة جرت لاحقاً شملت 32 شخصاً من بينهم نساء وأطفال، وتم نقلهم إلى مكتب المنظمة في عملية وصفت بأنها "عالية الخطورة"، نظراً لوقوع المكتب قرب مناطق النزاع والإخلاء. ولفتت "الصحة العالمية" إلى أن أمر الإخلاء الأخير أثّر على عدد من منشآتها الحيوية، مؤكدة أن وجودها في غزة بات مهدداً بشكل مباشر، ما يعوق جهودها المستمرة لدعم النظام الصحي المنهار في القطاع الذي يضم أكثر من مليوني شخص. وأفاد البيان بأن المستودع الرئيسي للمنظمة، الواقع في دير البلح، تضرر بشدة نتيجة انفجارات أعقبها حريق كبير، فيما تعرض لاحقاً للنهب على يد حشود مدنية وصفتها المنظمة بـ"اليائسة". وشددت المنظمة على أنها تشارك إحداثيات مواقع جميع منشآتها مع الأطراف المعنية، بما يشمل المستودعات والمكاتب والسكن الخاص بالموظفين، مؤكدة أن أي تهديد لهذه المواقع يمثل خطراً مباشراً على الاستجابة الإنسانية الصحية في غزة، ومجددة مطالبتها بالإفراج الفوري عن موظفها المحتجز وتوفير الحماية المستمرة لباقي طواقمها. وأكدت المنظمة أنها، ووفقاً لقرارات الأمم المتحدة، ستواصل عملها من داخل دير البلح، وستبقى ملتزمة بتقديم الدعم الصحي الإنساني رغم تصاعد التهديدات. وكانت سكاي نيوز عربية قد أفادت بأن دبابات إسرائيلية توغلت لأول مرة، الإثنين، في الأحياء الجنوبية والشرقية من دير البلح، في ظل تقديرات إسرائيلية تشير إلى احتمال وجود رهائن داخل تلك المناطق. وتُعد دير البلح من أكثر المناطق اكتظاظاً بالنازحين خلال الحرب المستمرة منذ 21 شهراً، حيث فرّ المئات من سكانها غرباً أو جنوباً بعد تلقيهم تعليمات إسرائيلية بالإخلاء، في إطار عملية عسكرية تستهدف، بحسب الجيش الإسرائيلي، "تدمير قدرات حماس وبنيتها التحتية".


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
استقرار حالة التوءم الملتصق السعودي يارا ولارا
أكَّد معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، استقرار حالة التوءم الملتصق السعودي (يارا ولارا) بعد أربعة أيام من إجراء عملية فصلهما الناجحة بمستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض. وقال: "إنه -بفضل الله تعالى- أصبحت جميع المؤشرات الحيوية للتوءم طبيعية وما زالتا تخضعان للتنفس الاصطناعي في غرفة العناية المركزة"، مشيرًا إلى أن الأمعاء -ولله الحمد- بدأت باستعادة نشاطها بعد العملية، وسيتم تدريجيًا إدخال الطعام من خلال أنبوب متصل من الأنف إلى المعدة ليتم تقديم الغذاء اللازم لهما. وأوضح أن التوءم تخضعان للمتابعة الدقيقة ويتم إعطاؤهما المضادات الحيوية لمنع الالتهابات، مبينًا أن حالة الجروح جيدة، وأنه من المحتمل أن يتم رفع التنفس الاصطناعي عن التوءم خلال الأيام الأربعة المقبلة -بمشيئة الله-. يذكر أن التوءم كانتا تلتصقان في أسفل البطن والحوض والجزء السفلي للأمعاء الدقيقة والقولون والجهاز البولي والتناسلي وتشتركان كذلك في عظمة الحوض، وتم إجراء عملية جراحية معقدة لفصلهما يوم الخميس 22 محرم الجاري الموافق 17 يوليو الجاري، واستغرقت (12) ساعة ونصفًا تكللت -ولله الحمد- بالنجاح التام، ونُفِّذت على (9) مراحل، وشارك فيها فريق طبي مكوّن من (38) من الاستشاريين والمتخصصين في التخدير، وجراحة الأطفال، والمسالك البولية للأطفال، والتجميل والعظام، والكوادر التمريضية والفنية.