'هامات القابضة' تطلق مهرجان صيف تبوك 2025
انطلقت فعاليات مهرجان صيف تبوك 2025 بافتتاح مبهر في تبوك بارك، حيث يشهد المهرجان حاليًا إقبالاً واسعًا من مختلف أنحاء المملكة. ومع انتهاء العام الدراسي تبحث العائلات عن وجهة صيفية مثالية، ليرحب المهرجانبالجميع كواحد من أبرز الفعاليات الصيفية لهذا العام، والتي تستمر حتى 31 يوليو في تبوك بارك مول.
المهرجان يُنظّم للمرة الأولى بهذه الضخامة في منطقة تبوك، حيث حوّل المدينة إلى وجهة صيفية نابضة بالحياة، وسط أجواء مليئة بالتجارب الترفيهية والثقافية التي تستهدف جميع أفراد العائلة. كما أدرج المهرجان من قبل الهيئة السعودية للسياحة على منصة VisitSaudi.com كواحد من أبرز الأنشطة المقترحة لصيف هذا العام، ليقدم تجربة مميزة لجميع الزوار.
وأفاد بيان صحفي صادر عن شركة هامات أن الزوار يعيشون حالياً أجواء أسبوع الموضة والجمال، الذي يشهد عروض أزياء حيّة وتجارب تجميل مباشرة على المسرح بمشاركة نخبة من أبرز العلامات التجارية. ومن المقرر أن يتبع ذلك أسبوع الألعاب، الذي سيقدم تجارب ترفيهية حافلة بالإثارة لجميع الفئات العمرية، من خلال بطولات للرياضات الإلكترونية، ومغامرات الواقع الافتراضي، وألعاب الأركيد المليئة بالتشويق.
وتؤكد شركة هامات، الرائدة في مجال تطوير العقارات التجارية في المملكة، استمرارها في وضع معايير جديدة لوجهات التسوق التي تركز على نمط الحياة. ومن خلال مهرجان صيف تبوك 2025، كما توظف هامات خبرتها الواسعة ورؤيتها الطموحة في تحويل تبوك بارك إلى مركز نابض بالحياة يدمج الترفيه والثقافة والتسوق تحت سقف واحد. ومنذ انطلاق الفعاليات، جذب المهرجان أعدادًا كبيرة من الزوار الذين استمتعوا بالعروض الحية والأنشطة الثقافية والتركيبات الفنية الممتعة.
ويستعد المهرجان قريبًا لاطلاق أسبوع المأكولات والمشروبات، الذي سيقدّم باقة من الأطباق الشهية، وعروضًا حيّة يقدمها طهاة متميزون، إلى جانب مفاهيم طهي مبتكرة من نخبة مطاعم ومقاهي تبوك. ولتعزيز الأجواء الاحتفالية، تنطلق سحوبات أسبوعية تمنح الزوار فرصة الفوز بجوائز قيّمة تشمل أجهزة إلكترونية وقسائم أزياء وغيرها، لتتحول كل زيارة إلى تجربة لا تُنسى.
كما يحظى المهرجان بدعم واسع من نخبة الشركاء في القطاعين الحكومي والخاص، حيث تُقام فعاليات متنوعة في أنحاء مدينة تبوك، بينما يبقى 'تبوك بارك' هو النبض الحقيقي للمهرجان ومركز التجربة المتكاملة للترفيه والتسوق والاكتشاف الثقافي.
ولهذا، يدعو منظمو مهرجان صيف تبوك 2025 الجميع للانضمام إلى الأجواء الاحتفالية، والتوجه إلى 'تبوك بارك' لخوض واحدة من أمتع التجارب الصيفية في المنطقة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
سفاري نت
منذ 8 ساعات
- سفاري نت
بالصور .. استكشف جمال المناظر الطبيعية في اليابان خلال الصيف
سفاري نت – متابعات هل تفكرين في السفر إلى اليابان في يوليو؟ أنت على موعد مع تجربة صيفية شيقة مليئة بالمهرجانات، والمناظر الطبيعية الخلابة، والمعالم الثقافية، يُعد يوليو من أكثر الشهور حيويةً في البلاد، مع احتفالات مثل مهرجانات الألعاب النارية الملونة، والمناظر الطبيعية الخلابة في أوج ازدهارها، من شوارع كيوتو الشهيرة إلى حقول الخزامى في فورانو، هناك تجارب متنوعة في اليابان تناسب جميع أنواع المسافرين، سواء كنت من عشاق الثقافة، أو من محبي الطبيعة، أو من محبي المغامرات، فهناك عدد لا يحصى من الأماكن التي يمكنك زيارتها في اليابان هذا الصيف، والتي تضمن لك لحظات لا تُنسى نقلا عن موقع سيدتي نت. كيوتو مزيجٌ من الثقافة والاحتفال تُعد كيوتو من أفضل الوجهات السياحية في اليابان خلال الصيف، حيث تستضيف أحد أشهر المهرجانات في البلاد، مهرجان جيون ماتسوري، يُقام هذا الاحتفال العريق طوال الشهر، ويتضمن عرباتٍ كبيرةً مزينةً بشكلٍ جميل، ومواكب، وأكشاك طعامٍ شعبية، ما يجعله حدثاً ثقافياً لا يُفوّت، خارج المهرجان، تتألق معابد كيوتو بجمالٍ لا يوصف في فصل الصيف، تُعد بستان بامبو أراشيياما، وضريح فوشيمي إيناري، ومعبد كينكاكو-جي أماكن رائعة لالتقاط الصور على خلفيةٍ من الخضرة الزاهية، مع ذلك احرصي على شرب كمياتٍ كافيةٍ من الماء، فقد تكون حرارة الصيف شديدة. فورانو وجهة غنية بالخزامى تُعدّ فورانو في هوكايدو ملاذاً هادئاً بعيداً عن صخب مدن هونشو، يُعدّ شهر يوليو موسم الخزامى، وتُشكّل حقول مزرعة توميتا الشاسعة مناظر طبيعية خلابة تُثير إعجاب المصورين وعشاق الطبيعة، يُضفي طقس هوكايدو الجميل في الصيف لمسةً مثاليةً على الأنشطة الخارجية، مثل المشي لمسافات طويلة وركوب الدراجات وزيارة المتنزهات الوطنية، سواءً كنت ترغبين في استنشاق الهواء النقي أو تجربة الأطباق المحلية المميزة، مثل جبن فورانو والبطيخ، فإن هذه المدينة الشمالية تُعدّ من أفضل الوجهات التي يُمكن زيارتها في اليابان خلال الصيف لقضاء عطلة استرخاء. طوكيو تستضيف الألعاب النارية والمهرجانات إذا كنت تتساءلين عن وجهة زيارتك لليابان في الصيف، فستجدين في طوكيو مزيجاً من الإثارة العصرية والجاذبية التقليدية، تُقام مهرجانات الصيف في المدينة خلال شهر يوليو، بما في ذلك مهرجان نهر سوميدا للألعاب النارية، وهو أحد أكبر المهرجانات في البلاد، استمتعي بزيارة أحياء شيبويا وشينجوكو النابضة بالحياة، واسترخي في ضريح ميجي الهادئ، وتسوقي بشغف في هاراجوكو، لا تنسي تجربة الحلويات اليابانية الموسمية مثل الكاكيجوري (الثلج المبشور) ونودلز سوبا الباردة، فهي مثالية لفصل الصيف. جبل فوجي وبحيرة كاواغوتشيكو يبدأ موسم التسلق الرسمي في يوليو، والمسارات مفتوحة والطقس معتدل للمتنزهين، حتى لو لم يكن التسلق من هواياتك، فإن منطقة بحيرة كاواغوتشيكو عند سفح جبل فوجي تتميز بإطلالات خلابة، وحدائق زهور، ومنتجعات ينابيع ساخنة، حقول الخزامى في حديقة أويشي في يوليو تُضفي أجواءً خلابة على المناظر الطبيعية الجبلية المهيبة. أوكيناوا ملاذ اليابان الاستوائي تُعدّ أوكيناوا وجهةً أخرى لا تُفوّت في اليابان خلال شهر يوليو، تشتهر سلسلة الجزر الجنوبية بمياهها الصافية وشواطئها الرملية البيضاء وحياة بحرية غنية تُتيح ممارسة السباحة والغطس و الغوص ، إلى جانب الاستمتاع بالشاطئ، انغمسي في ثقافة أوكيناوا المميزة التي تجمع بين الثقافة اليابانية وثقافة ريوكيو، زوري قلعة شوريجو، والأسواق المحلية، وتذوّقي مأكولات أوكيناوا التي تختلف عن مأكولات البر الرئيسي الياباني. نارا وجهة هادئة على بُعد رحلة قطار قصيرة من كيوتو، تُعد نارا وجهةً هادئةً زاخرةً بالكنوز الثقافية، تجوّلي في حديقة نارا حيث تتجول الغزلان الودودة بحرية، في يوليو، تستضيف نارا أيضاً مهرجانات الفوانيس التقليدية التي تُضيء المعابد التاريخية، مُضفيةً أجواءً ساحرةً في المساء، تجعلها أجواؤها الهادئة وجمالها الطبيعي الخلاب محطةً رائعةً في برنامج رحلتك إلى اليابان في صيف 2025. كاميكوتشي جمال جبال الألب اليابانية تقع كاميكوتشي في منطقة تشوبو، وهي جوهرة خفية لعشاق الطبيعة، تحيط بها جبال الألب اليابانية المهيبة، وتتميز هذه المنطقة المرتفعة بطقسها البارد وأنهارها الصافية ومسارات المشي التي تمر عبر الغابات والمروج، مع محدودية الوصول إليها خلال فصل الشتاء، يُعد شهر يوليو وقتاً مثالياً لاستكشاف جمال كاميكوتشي الطبيعي، فهي أقل ازدحاماً من الوجهات السياحية الشهيرة، وتوفر بديلاً هادئاً لمن يبحثون عن الهدوء والسكينة في رحلاتهم الصيفية. هاكوني غنية بالينابيع الساخنة تُعدّ هاكوني وجهةً رائعةً أخرى في اليابان خلال الصيف، خاصةً للمسافرين الباحثين عن الاسترخاء في أحضان الطبيعة، تقع هاكوني على بُعد مسافة قصيرة بالسيارة من طوكيو، وتُقدّم ينابيع أونسن العلاجية (ينابيع ساخنة)، ورحلات بالقوارب في بحيرة آشي، ورحلات بالتلفريك تُتيح إطلالات خلابة على جبل فوجي، تُعدّ سماء يوليو الصافية من أفضل الأوقات لمشاهدة جبل فوجي من هاكوني، لذا لا تنسي إحضار كاميرتك، كما تُوفّر متاحف الفنون ومسارات الطبيعة في المنطقة طرقاً رائعة للاسترخاء والاستكشاف على راحتك.
سفاري نت
منذ 8 ساعات
- سفاري نت
افتتاح أول مدينة ملاهي من سلسلة ليغولاند في الصين
سفاري نت – متابعات شهدت مدينة شنغهاي، اليوم السبت، افتتاح أول مدينة ملاهٍ من سلسلة «ليغولاند» في الصين، حيث تدفق آلاف الزوار المحليين في أول أيام التشغيل، مستفيدين من ازدهار السياحة الداخلية في البلاد. الفرع الصيني، الذي تديره شركة بريطانية، يعد أكبر ليغولاند في العالم، ويمتد على مساحة تبلغ 318 ألف متر مربع، ما يعادل نحو 78.5 فدان، ويضم قطارات مصغرة وأفعوانيات بتصميم التنين، إلى جانب تجارب ترفيهية مصممة لمحبي مكعبات الليغو. ورغم تباطؤ نمو الاقتصاد الصيني في السنوات الأخيرة، أظهرت البيانات الرسمية ارتفاعاً في إنفاق السياح المحليين بنسبة 18.6 في المئة خلال الربع الأول من العام مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وقال «شي»، أحد الزوار من مدينة هانغتشو المجاورة «أنا من عشاق الليغو، ولدينا مجموعات كثيرة في المنزل، لذلك كنت حريصاً على زيارة ليغولاند في أول فرصة ممكنة»، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. وأضاف أنه منذ الجائحة، أصبحت رحلات عائلته تتركز على مدن الملاهي داخل الصين. في ظل توجه الحكومة الصينية إلى تقديم دعم مالي وتشجيع السفر الداخلي، صعدت شركات محلية وعالمية استثماراتها في قطاع الترفيه. فقد بدأ العمل مؤخراً على تجربة «سبايدرمان» جديدة في ديزني شنغهاي، بينما تخطط «وارنر براذرز» لافتتاح تجربة «هاري بوتر» بحلول عام 2027. وأعلنت «هاسبرو» أنها في مرحلة التصميم الإبداعي لمدينة ملاهٍ جديدة لشخصية Peppa Pig في شنغهاي، في حين افتتحت شركة Pop Mart مدينة ترفيهية في بكين تبرز شخصياتها الشهيرة «لابوبو» بالحجم الطبيعي. التحدي الأكبر.. تحقيق الأرباح ورغم الزخم الاستثماري، تواجه العديد من مدن الملاهي صعوبات مالية، إذ تشير تقارير رسمية إلى أن نحو 40 في المئة من المدن الترفيهية لم تحقق أرباحاً حتى نهاية 2024، خصوصاً تلك التي تفتقر إلى العلامات التجارية القوية. مع ذلك، يرى محللون أن تحولات سوق العمل وازدياد عدد المتقاعدين يسهمان في دعم الطلب على السياحة الداخلية. بهذا، تمثل ليغولاند شنغهاي إضافة قوية لمشهد الترفيه المحلي، في وقت تتسابق فيه المقاطعات الصينية على جذب الزوار وتعزيز الإيرادات السياحية، وسط دعم حكومي متواصل.
سفاري نت
منذ 8 ساعات
- سفاري نت
بالصور .. بريسبان وجهة سياحية لعشاق المغامرة والاسترخاء
سفاري نت – متابعات بريسبان، عاصمة كوينزلاند الأسترالية النابضة بالحياة، هي مركز حضري مزدهر يشتهر بحياة المدينة الديناميكية والمشهد الثقافي المزدهر. ويتميز بأجواء مريحة وحيوية، ويقدم مزيجًا من مناطق الجذب في المدينة الصاخبة والمناظر الطبيعية الهادئة نقلا عن موقع سيدتي نت. تعتبر منطقة ساوث بانك باركلاندز، وهي منطقة ثقافية وترفيهية على ضفاف النهر، من المعالم الرئيسة التي تتميز بحدائق مورقة وأسواق نابضة بالحياة وشاطئ من صنع الإنسان. تشمل مناطق الجذب الشهيرة في المدينة معرض كوينزلاند للفنون ومعرض الفن الحديث ومحمية لون باين كوالا ونهر بريسبان الخلاب، مما يوفر فرصًا كبيرة للقيام برحلات بحرية ممتعة والمشي على ضفاف النهر. بالنسبة لأولئك الذين يبحثون عن المغامرة، توفر جزيرة موريتون القريبة وساحل صن شاين الخلاب شواطئ مذهلة ورياضات مائية وأنشطة في الهواء الطلق، مما يجعل بريسبان بوابة مثالية لاستكشاف معالم كوينزلاند الطبيعية. يكتمل نمط الحياة الحضري النابض بالحياة في بريسبان بعروض الطهي المتنوعة. تضيف الأحداث والمهرجانات الثقافية في المدينة، مثل مهرجان بريسبان إلى أجواءها الديناميكية، حيث تعرض المواهب الفنية الغنية والتنوع الثقافي في المنطقة. بفضل مناخها شبه الاستوائي، وسكانها المحليين المرحبين، ومجموعة من التجارب الخارجية والثقافية، تعد بريسبان بزيارة لا تُنسى ومتكاملة للمسافرين الباحثين عن الاسترخاء والمغامرة. ستوري بريدج يُعرف جسر ستوري بأنه أطول جسر ناتئ فولاذي في أستراليا، ويمر عبر نهر بريسبان ويربط حركة المرور بين الضواحي الجنوبية والشمالية لبريسبان. تم تأسيسه عام 1940 وتم إدراجه ضمن قائمة التراث. يمتد الأفق من الجسر إلى نقطة الكنغر والمدينة وسلاسل الجبال البعيدة. تعد مغامرة تسلق الجسر واحدة من عمليات تسلق الجسور الثلاثة الوحيدة في العالم. معرض الفن الحديث يقع معرض الفن الحديث داخل المركز الثقافي في كوينزلاند على الضفة الجنوبية، على بُعد 150 مترًا من المبنى الرئيسي لمعرض كوينزلاند للفنون. تأسس المعرض عام 2006، وحصل على جائزة RAIA الوطنية للعمارة العامة لعام 2007. كما يستضيف المعرض الثلاثية السنوية للفن المعاصر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، بالاشتراك مع المعرض الفني الرئيسي. مكتبة ولاية كوينزلاند تأسست مكتبة ولاية كوينزلاند عام 1896 بهدف توفير مجموعات من الوثائق والأبحاث للزوار والمكتبات العامة في جميع أنحاء الولاية. وتستمد المكتبة موادها من التاريخ الثقافي والوثائقي المحفوظ لكوينزلاند، سعياً منها لتوفير خدمات مكتبية على مستوى الولاية لمراكز المعرفة الأصلية في المدينة. ومن خلال هذه الوثائق، يمكن للزوار استكشاف تاريخ العائلة، والفنون، والتصميم، والسكان الأصليين وسكان جزر مضيق توريس، والمجموعات المحفوظة. متحف كوينزلاند البحري يقع متحف كوينزلاند البحري على الضفة الجنوبية لنهر بريزبين، وقد تأسس عام 1971. يضم المتحف سفنًا بحرية، وسفنًا تجارية، وسفن شحن، وسفنًا حديثة، بالإضافة إلى سفن سياحية تُمثل تطور الثورة البحرية. كما يضم المتحف وثائق وصورًا وقطعًا أثرية أخرى تُمثل شاهدًا على الإنجاز التاريخي لسفن الرحلات البحرية. كما تُقدم وثائق تتعلق بحطام السفن على طول الحاجز المرجاني العظيم كمعلومات للزوار. متحف بريسبان يعكس متحف بريسبان، وهو متحف للتاريخ الاجتماعي ومعرض فني، قصص وشعب بريسبان من خلال المعارض والفعاليات وورش العمل والجولات. وهي تعرض مجموعة مدينة بريسبان وأرشيف إيستون بيرسون. يقع في قاعة مدينة بريسبان، ويتمحور حول محادثات الحياة المتطورة وتاريخ الثقافات المعاصرة. غولد كوست تجسد غولد كوست الساحلية في كوينزلاند بأستراليا نمط الحياة الشاطئي المثالي بشواطئها المشمسة وأجواءها الحضرية النابضة بالحياة. تشتهر المدينة بشواطئها البكر، مثل سيرفرز بارادايس وبيرلي هيدز، وتوفر مجموعة كبيرة من الرياضات المائية، من ركوب الأمواج إلى الغوص. توفر المناطق النائية الخصبة فرصًا لمغامرات الطبيعة، بما في ذلك المشي في الأدغال في متنزه لامينغتون الوطني ولقاءات الحياة البرية في محمية كورومبين للحياة البرية. يكتمل نمط الحياة النشط في غولد كوست بمشهد تناول الطعام المتنوع، حيث يقدم مزيجًا من المقاهي المطلة على الشاطئ والمطاعم الراقية التي تقدم المأكولات البحرية الطازجة والمأكولات العالمية. يتم تعزيز أجواء المدينة النابضة بالحياة من خلال أسواقها الصاخبة، مثل أسواق سيرفرز بارادايس بيتش فرونت، التي تعرض الفنون المحلية والحرف اليدوية والترفيه الحي. يمكن للزوار استكشاف الجانب الثقافي للمنطقة في مركز غولد كوست للفنون أو الاستمتاع بالقيادة ذات المناظر الخلابة على طول طريق المحيط الهادئ السريع، والاستمتاع بالمناظر الساحلية المذهلة. بمزيجها النابض بالحياة من الشمس والرمال والإثارة الحضرية، تدعو غولد كوست المسافرين إلى الانغماس في عالم من الترفيه والتسلية التي لا نهاية لها. نهر بريسبان يبلغ طول نهر بريسبان حوالي 344 مترًا، وهو أطول نهر يتدفق إلى مدينة بريسبان في كوينزلاند. يصب في خليج موريتون على البحر المرجاني. يشكل سد ويفينهو على النهر بحيرة ويفينهو، مصدر المياه الوحيد في بريسبان. بدأت خدمات العبارات على طول النهر في عام 1843، وبدأت خدمات السفن البخارية في عام 1846. وتم الانتهاء من أول جسر على الإطلاق في عام 1865. إحدى طرق استكشاف مدينة بريسبان هي المشي على ممشى نهر بريسبان الذي يمتد على طول المشاة. شاطئ شورنكليف يقع شاطئ شورنكليف في شمال شرق بريسبان، وهو ممشى ساحلي هادئ، وتتناثر فيه الأصداف المكسورة. يشتهر بمناظره الخلابة، ويستقبل عددًا قليلًا من الزوار، لذا فهو نظيف ومنعش. استمتع بتناول أشهى وألذ روبيان بريسبان الطازج. وجرب ركوب الأمواج الشراعية، أو التجديف. متنزه داغيلار الوطني يحمي متنزه داغيلار الوطني الأدغال والغابات الكثيفة في شمال غرب بريسبان، ويشتهر برحلات التخييم المغامرة وأماكن الشواء الخلابة التي تلبي احتياجات الزوار. يوفر المتنزه رياضات ركوب الخيل، ونقاط المراقبة، وركوب الدراجات الهوائية. يمر بالمتنزه جبل نيبو وطريق جبل غلوريوس. كما يمكن للزوار الاستمتاع برحلات مشي قصيرة ومتوسطة وطويلة عبر الدوائر والحلقات والمسارات.
