الأهلي يتحرك لحسم صفقة غونزاليس... ويوفنتوس يرحب برحيله
ووفقاً لما ذكرته صحيفة «لا غازيتا ديلو سبورت» الإيطالية، يدرس الأهلي التقدم بعرض رسمي قيمته 30 مليون يورو مع راتب سنوي ضخم، مستفيداً من مكانة غونزاليس كنجم دولي أرجنتيني، مما يجعله في السعودية مؤهلاً للحصول على معاملة النجوم الكبار.
وتابعت الصحيفة بأن إدارة يوفنتوس رحبت ببيع غونزاليس لتفادي تسجيل أي خسارة مالية بعد أن كلّف النادي 30 مليون يورو الصيف الماضي. راتب اللاعب الذي يبلغ 3.6 مليون يورو سنوياً لم يعد يتناسب مع توجهات الإدارة الجديدة بقيادة المدير الرياضي كومولي، خاصة مع تراجع أدوار غونزاليس تحت قيادة تودور وتراجع أرقامه الهجومية، حيث سجل فقط خمسة أهداف وصنع أربعة خلال 38 مباراة.
وبحسب الصحيفة الإيطالية، فإن يوفنتوس يعتبر أن الصفقة المحتملة مع الأهلي ستكون فرصة مثالية لتصحيح وضعه المالي وتخفيض فاتورة الأجور، مع إعادة هيكلة مشروعه الرياضي في فترة الانتقالات الحالية.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق الأوسط
منذ 27 دقائق
- الشرق الأوسط
تعيين أوربان يقرب ليفاندوفسكي من العودة لبولندا
استعان منتخب بولندا بنجمه السابق يان أوربان، ليكون مديرا فنيا جديدا للفريق، مما يقرب روبرت ليفاندوفسكي من العودة مجددا لصفوف منتخب بلاده بعد خلافه الشديد مع المدرب السابق ميخال بروبيرز. وأعلن الاتحاد البولندي لكرة القدم الأربعاء تعيين أوربان، مشيرا إلى أنه سيتولى المسؤولية، وسيتم تقديمه لوسائل الإعلام رسميا، اليوم الخميس في وارسو. وكان ليفاندوفسكي الذي سجل 85 هدفا في 158 مباراة دولية، أكد الشهر الماضي أنه لن ينضم مجددا لصفوف منتخب بولندا طالما كان بروبيرز مديرا فنيا للفريق، وذلك بعدما جرده الأخير من شارة قيادة المنتخب. وانتهى النزاع باستقالة بروبيرز بعد خسارة بولندا أمام فنلندا بدون ليفاندوفسكي ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم، حيث غاب نجم برشلونة الإسباني عن المباراة لحاجته إلى راحة بعد موسم طويل مع فريقه. وأشارت شبكة أو نت البولندية الإلكترونية إلى أن ليفاندوفسكي مستعد للعودة مجددا لصفوف المنتخب تحت قيادة أوربان، لكن نجم برشلونة لم يحسم قراره النهائي بشكل رسمي. وسبق أن عمل أوربان مدربا لفريق جورنيك زابرزي البولندني، وتنقل أيضا بين ناديي ليغيا وارسو البولندي وأوساسونا الإسباني، الذي ارتدى قميصه 6 سنوات بين عامي 1989و1995.
الرياض
منذ 35 دقائق
- الرياض
شركة الدرعية توقع عقداً بقيمة "5.75" مليارات ريال لمشروع أرينا الدرعية
وقّعت شركة الدرعية عقد إنشاءات بقيمة 5.75 مليارات ريال سعودي لفرع شركة الصين لهندسة الموانئ، لتطوير مشروع أرينا الدرعية، الذي يتضمّن مبنى "أرينا الدرعية"، وثلاثة مباني مكتبية متعددة الاستخدامات، ومواقف للسيارات، لتعزيز هدف الدرعية لجعلها وجهةً ثقافيةً وسياحيةً عالمية، حيث يُغطّي مشروع أرينا الدرعية مساحةً أرضيةً إجماليةً تبلغ نحو "74,000" ألف متر مربع، صُمّمت لتكون منشأة متعددة الاستخدامات، تستضيف من خلالها فعاليات متنوعة، تشمل الحفلات الموسيقية، والمنافسات الرياضية، ومسابقات الرياضات الإلكترونية، والمعارض المختلفة، وذلك بسعة تبلغ عشرين ألف متفرج، لجذب الزوار والسياح من داخل وخارج المملكة. ويُستلهم تصميم أرينا الدرعية الذي نفّذته شركة الهندسة المعمارية العالمية (HKS Inc) من التكوينات الجيولوجية الطبيعية المحيطة بالدرعية، مع الحفاظ على عناصر العمارة النجدية التقليدية، لتحقق مزيجاً متناغماً بين التراث والابتكار. ويسهم مشروع " أرينا الدرعية " في تعزيز جودة الحياة من خلال توفير مساحاتٍ يستمتع فيها السكان والزوار، لتعزيز التفاعل المجتمعي، بما يرفع مستوى الرفاهية. وإضافةً إلى مبنى " أرينا الدرعية "، سيشمل المشروع تطوير ثلاثة مباني مكتبية متعددة الاستخدامات، من تصميم الشركة العالمية "جون مكسلان وشركائه" للهندسة المعمارية، بمساحة إجمالية تقارب 114,000 ألف متر مربع، مدعومة بأحدث تقنيات البنية التحتية، كما يتضمّن العقد إنشاء مواقف للسيارات تستوعب أكثر من 4,000 ألاف سيارة لدعم تشغيل أرينا الدرعية ومرافقها المكتبية. وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية، السيد جيري إنزيريلو "ستكون أرينا الدرعية بمثابة معلمٍ ثقافيٍ مميز، يُسهم في تشكيل مستقبل الفنون والثقافة في المملكة العربية السعودية، كما ستُمثّل مركزًا لاستقطاب أكبر الأحداث العالمية والزوّار من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع بالفعاليات الرياضية والفنية والترفيهية المتنوعة، بما يواكب مستهدفات رؤية السعودية 2030. يعكس مشروع أرينا الدرعية التزامنا المستمر بتطوير أصول نوعية ومتعددة الاستخدامات، لتقديم تجربة فاخرة وشاملة تخدم زوّار وسكّان الدرعية". من جانبه، علق الرئيس التنفيذي للشركة الصينية لهندسة الموانئ في الشرق الأوسط السيد يانغ تشي يوان "تمثل هذه الشراكة الجديدة، إنجازًا مهمًّا لفرع شركتنا في المملكة العربية السعودية، كما ستُضيف الشركة الصينية لهندسة الموانئ إلى المشروع خبرة عالمية واسعة، وخبرة فنية، وسجلًا حافلًا بالإنجازات في تنفيذ مشروع أرينا الدرعية، وسنُسخّر أفضل الموارد والكفاءات من جميع شركاتنا حول العالم، وسنعمل جاهدين لتحقيق التميز، وضمان تسليم هذا المشروع العالمي بنجاح وفي الوقت المحدد، ونلتزم بتقديم التميز دعمًا لرؤية السعودية 2030. ونحن فخورون للغاية بكوننا جزءًا من مشروع الدرعية التاريخي". ويُعد هذا العقد هو الأكبر ضمن سلسلة المشاريع الكبرى التي أعلنت عنها شركة الدرعية منذ بداية عام 2025م، حيث تواصل الشركة تسريع وتيرة تطوير مشاريعها وتحقيق إنجازاتٍ متتالية، حيث سيصبح مشروع أرينا الدرعية واحد من الأصول الثقافية والترفيهية التي ستحتضنها الدرعية، مثل دار الأوبرا الملكية، والمتاحف التسعة، والأكاديميات، التي تتميّز بتصاميمها الفريدة المُستلهمة من العمارة النجدية الأصيلة.
صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"زوزولاس" لـ"سبق": السعودية تسرّع التحول الأخضر بالذكاء الاصطناعي.. وتستثمر أكثر من 40 مليار دولار
أكد بطرس زوزولاس، رئيس قسم الابتكار لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة "بارسونز"، أن المملكة العربية السعودية تقود تحولًا نوعيًا في المنطقة من خلال اعتماد الذكاء الاصطناعي كأداة مركزية لتعزيز الاستدامة، وتسريع التحول نحو الاقتصاد المعرفي، بما يتماشى مع مستهدفات "رؤية السعودية 2030". وأوضح أن المملكة ربطت بين تطبيقات الذكاء الاصطناعي ومؤشرات الأداء البيئي، ما أسهم في تعزيز المساءلة وتحقيق نتائج ملموسة بوتيرة أسرع. وأشار إلى أن مشاريع كبرى مثل "نيوم" تعتمد بنية تحتية معرفية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لتسريع التحول إلى الطاقة المتجددة، وتوقّع الطلب على المياه، وبناء اقتصاد دائري رقمي متكامل. وكشف زوزولاس أن السعودية تستثمر أكثر من 40 مليار دولار في تقنيات الذكاء الاصطناعي والمشاريع الخضراء، بما في ذلك تصنيع رقائق متقدمة محليًا، وهو ما يعزز موقع المملكة كمركز إقليمي للتقنيات المستدامة. وبيّن أن أدوات الذكاء الاصطناعي مثل الطائرات بدون طيار والتصوير المتقدم تُستخدم حاليًا لتفتيش مواقع المشاريع وتقييم المخاطر عن بُعد، مما يسهم في خفض الانبعاثات الكربونية، ويرفع كفاءة التنفيذ والتخطيط. وتعتمد مشاريع البناء في المملكة على منصات رقمية متقدمة مثل OneClick LCA لتتبع البصمة الكربونية وتحليل الأثر البيئي، ما يمكّن المطورين من اتخاذ قرارات تعتمد على بناء منخفض الانبعاثات، ويدعم التزامات المملكة تجاه البيئة والمناخ. كما أشار إلى أن الذكاء الاصطناعي يُستخدم لتوسيع نطاق الطاقة المتجددة عبر حلول تخزين ذكية، وأنظمة تشغيل فعّالة تقلّل الاعتماد على المولدات التقليدية. وفي المدن الذكية، تُمكّن هذه التقنيات من تحسين حركة المرور، وإدارة توزيع الكهرباء، وخفض الهدر، ودعم بنية تحتية مخصصة للسيارات الكهربائية المدعومة بشبكات ذكية. واختتم حديثه بالتأكيد على أن الذكاء الاصطناعي لم يعد خيارًا مستقبليًا، بل بات المحرّك الأساسي لقطاعات النقل والطاقة والبناء، مشيرًا إلى أن المملكة تقدم نموذجًا عالميًا لكيفية دمج التقنية في البنية التحتية لبناء اقتصاد مستدام وفعّال قائم على المعرفة.
