
كاميرا توثق لحظة رعب.. حوت غاضب يُطيح بامرأة من قاربها! (فيديوهات)
وعندما اقترب القارب، أصبح الحوت أكثر ذعرا فاندفع تحت هيكل القارب، مما أدى في نهاية المطاف إلى انقلابه أثناء حركته العنيفة وقذف امرأة في الماء، تم سحبها بسرعة إلى بر الأمان، ولم تُصب بأذى.
وقد تم توثيق الحادثة عبر الكاميرا من قِبل كيم مانسيني، التي قالت إن الحوت بدا وكأنه في ورطة قبل وصول القارب.
وأضافت لقناة "6abc": "لقد كان فعلا في محنة حقيقية. وعندها بدأ بالاندفاع تحت القارب. لقد كانت تجربة جنونية".
وأشارت مانسيني أن الحوت بدا وكأنه يكافح للوصول إلى مياه أكثر ضحالة. لكن وفقا للتقارير، نفق الحوت في نهاية المطاف.
المصدر: "نيويورك بوست"
ذكرت صحيفة Hindustan Times أن طفلا هنديا يبلغ من العمر نحو عام تمكن من قتل أفعى كوبرا هاجمته في المنزل ومزقها بأسنانه.
حذرت السلطات الصحية في إندونيسيا مما يبدو تفشيا لداء الكلب، وذلك بعد تعرض العديد من الأشخاص في جزيرة بالي الشهيرة لعضات من حيوانات مصابة في شهر يوليو الجاري.
قد يبدو أن البشر والدلافين لا يوجد ما يجمعهما في أي شيء، وأن الدلافين مثل الحيتان الأخرى مختلفة تماما عنا، لكن الحقيقة المدهشة أن القاسم المشترك بين البشر والدلافين موجود بالفعل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
وزارة العدل الأمريكية تحقق في تآمر مسؤولين بإدارة أوباما في انتخابات 2016
ورفضت وزارة العدل التعليق على التحقيق، بينما لا يزال من غير الواضح ما إذا كان المدعون قد حددوا أهدافا محددة أو جرائم يشتبهون بوقوعها. ويُعد هذا التطور تصعيدا كبيرا في جهود وزارة العدل لإعادة النظر في واحدة من القضايا التي لطالما أثارت استياء الرئيس دونالد ترامب. ويأتي ذلك في وقت يرى فيه منتقدون أن تلك الخطوات محاولة من البيت الأبيض لاستخدام الوزارة لمعاقبة خصوم ترامب السياسيين.ويتيح تحقيق هيئة المحلفين الكبرى، للمدعين استدعاء الوثائق وجمع الشهادات وتقديم الأدلة سرًا أمام لجنة مختصة لتحديد ما إذا كان يجب إصدار لائحة اتهام. ورغم أن معايير الإثبات في مثل هذه الإجراءات أقل من المحاكمات الجنائية، فإن لهيئة المحلفين الحق في رفض القضايا إذا وجدت عدم كفاية الأدلة. وألقت هذه التحقيقات السابقة بظلالها على معظم فترة ترامب الرئاسية الأولى. ومع عودته إلى البيت الأبيض في يناير، تعهد بإعادة فتح هذا الملف الذي يعتبره دليلا على "تسليح الديمقراطيين" لوزارة العدل. وقد اتخذت الوزارة، تحت قيادة بام بوندي، خطوة غير معتادة بالإعلان عن تحقيقات جنائية بحق شخصيات بارزة من تحقيقات انتخابات 2016، مثل المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، الذي أقاله ترامب عام 2017، والمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية جون برينان. ورفضت الوزارة الكشف عن تفاصيل هذه التحقيقات. وفي الشهر الماضي، صعّدت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد من مزاعم الإدارة المتعلقة بالمؤامرات، من خلال نشر مجموعة وثائق كانت سرية سابقا ووصفتها بأنها دليل على أن مسؤولي إدارة أوباما قاموا بفبركة معلومات لتقويض ترامب والتخطيط لـ"انقلاب طويل الأمد". وأحالت غابارد ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف هذه المواد إلى وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي لفتح تحقيقات جنائية بشأن مسؤولين سابقين، بمن فيهم الرئيس السابق باراك أوباما. واتهم مسؤولون أمنيون وديمقراطيون في الكونغرس غابارد بتضليل الرأي العام بشأن تلك الوثائق. ووصف متحدث باسم أوباما مزاعمها بأنها "غريبة" و"سخيفة" و"محاولة ضعيفة لصرف الانتباه". وردت بوندي بالإعلان عن تشكيل "قوة ضاربة" للتحقيق في مزاعم غابارد، مؤكدة في بيان لها: "سنحقق بشكل كامل في هذه الإفصاحات المقلقة ولن نترك أي حجر دون أن نقلبه لتحقيق العدالة".المصدر: "واشنطن بوست"قالت مديرة الاستخبارات الأمريكية تولسي غابارد، إن تحديد المتورطين في فبركة تقارير التأثير الروسي المزعوم في رئاسيات 2016 يمنحنا فرصة للتأكد من أنه لا مكان لهم في مجتمع الاستخبارات. دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إلى نشر الوثائق المتعلقة بنظرية "التدخل الروسي" التي تم دحضها عمليا. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن فبركة المعلومات حول التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأمريكية بمثابة "خيانة" وكان يمكن أن تؤدي إلى مشاكل. تدفع الوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية حول مراجعة إدارة أوباما لانتخابات 2016، الرئيس دونالد ترامب للمطالبة بمحاكمة عدد من المسؤولين السابقين بمن فيهم سلفه في المنصب. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الرئيس الأسبق باراك أوباما ارتكب جريمة بنشر الديمقراطيين معلومات كاذبة عمدا عن تدخل روسيا في الانتخابات الأمريكية عام 2016. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الرئيس الأسبق باراك أوباما سيكون على الأرجح قادرا على تجنب المسؤولية عن فبركة اتهامات بالتدخل الروسي في الانتخابات بفضل "الحصانة الرئاسية". قال ديمقراطيون إن على الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما أن يحافظ على تماسكه في مواجهة الوثائق التي تزعم أن إدارة أوباما سعت إلى "تزوير" انتخابات عام 2016. أعلنت وزارة العدل الأمريكية إنشاء قوة مهام خاصة للتحقق من تورط الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في تزوير بيانات استخباراتية حول "تدخل روسي" في الانتخابات الرئاسية 2016. اتهمت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بالتورط في أعمال تخريبية بدلا من نقل السلطة سلميا لخلفه دونالد ترامب عام 2017. رفض باراك أوباما اتهامات دونالد ترامب له بـ"الخيانة" و"المؤامرة"، وذلك ردا على مزاعم الرئيس الأمريكي بأن سلفه دبر "انقلابا" عبر تلفيق أدلة عن تدخل روسي في انتخابات 2016.


روسيا اليوم
منذ 19 ساعات
- روسيا اليوم
المحكمة العليا البرازيلية تأمر بوضع الرئيس السابق بولسونارو قيد الإقامة الجبرية
وأعلن القاضي ألكسندر دي مورايس في قراره أن الزعيم اليميني المتشدد لم يلتزم بالقيود القضائية المفروضة عليه الشهر الماضي. كما حظر مورايس على بولسونارو استقبال الزوار باستثناء المحامين والأشخاص المصرح لهم من المحكمة، ومنعه من استخدام الهاتف المحمول سواء بشكل مباشر أو عبر وسطاء. وتم فرض هذه القيود على خلفية اتهامات باستعانة بولسونارو بتدخل ترامب، الذي ربط مؤخرا بين فرض رسوم جمركية مرتفعة على البضائع البرازيلية وما وصفه بـ"حملة مطاردة" ضد بولسونارو. ويواجه الرئيس البرازيلي السابق تهم التآمر مع عشرات من حلفائه لإلغاء نتائج انتخابات 2022 التي خسرها. وأكد المتحدث باسم بولسونارو صدور أمر الإقامة الجبرية وفرض القيود على استخدام الهاتف المحمول. وسبق أن صرح الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إن تدخل واشنطن في النظام القضائي البرازيلي غير مقبول، وأن بلاده ستدافع عن سيادتها وتبحث عن شركاء جدد لها. وأضاف أن البلاد "ما زالت مستعدة للتفاوض حول الجوانب التجارية لعلاقاتها مع الولايات المتحدة"، لكنها ستستخدم كل الوسائل لحماية سيادتها والبحث عن شركاء جدد. وقد فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على دي مورايس بسبب استمراره في محاكمة الرئيس البرازيلي السابق (2019-2022) جايير بولسونارو والتحقيقات المتعلقة بالشركات الأمريكية. ويتهم الرئيس السابق للبرازيل بمحاولة انقلاب نهاية عام 2022 لمنع وصول لولا دا سيلفا إلى السلطة. المصدر: وكالات قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إن تدخل واشنطن في النظام القضائي البرازيلي غير مقبول، وأن بلاده ستدافع عن سيادتها وتبحث عن شركاء جدد لها. أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية قاضي المحكمة العليا البرازيلية ألكسندر دي مورايس على قائمة العقوبات بموجب قانون "ماغنيتسكي" العالمي.


روسيا اليوم
منذ 19 ساعات
- روسيا اليوم
"فوكس نيوز": العدل الأمريكية تفتح تحقيقا حول تدخل روسي مزعوم بانتخابات الرئاسة لعام 2016
وقالت الشبكة إن "التحقيق انطلق عقب تلقي وزارة العدل شكوى جنائية من مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، يتعلق بوجود مؤامرة مزعومة تهدف إلى ربط الرئيس دونالد ترامب بروسيا خلال حملته الانتخابية عام 2016". وأوضحت "فوكس نيوز ديجيتال" أن المدعية العامة بام بوندي كلفت مجموعة من موظفي الوزارة بالتحرك بناء على هذا الطلب، ما أدى إلى تشكيل فريق خبراء موسع. وكانت صحيفة "نيويورك بوست" قد نشرت في 2 يوليو الماضي تقريرا لمديرية التحليل في CIA يشير إلى أن التقرير عن الادعاءات بتدخل روسيا في الانتخابات الأمريكية 2016 أُعد في ظل العديد من المخالفات الإجرائية وقد يكون مدفوعا بدوافع سياسية. وصرحت مديرة الاستخبارات الأمريكية تولسي غابارد خلال إحاطة في البيت الأبيض بأن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما يتحمل مسؤولية التلاعب ببيانات أجهزة الاستخبارات الأمريكية. من جانبه، قال ترامب إن فبركة المعلومات حول التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأمريكية هي بمثابة "خيانة"، واصفا الوثائق المقدمة بأنها "دليل قاطع" على أن أوباما "قاد مؤامرة" مع هيلاري كلينتون وآخرين "لمحاولة سرقة الانتخابات". وفي عام 2016، اتهمت أجهزة الاستخبارات الأمريكية روسيا بالتدخل في العملية الانتخابية. وقام المحقق الخاص روبرت مولر بالتحقيق، حيث نشرت وزارة العدل تقريره النهائي في 18 أبريل 2019 الذي اعترف فيه بعدم العثور على أي دليل على تواطؤ ترامب مع روسيا. وقد نفت موسكو باستمرار هذه الادعاءات، بينما أكد ترامب مرارا عدم وجود أي اتصالات غير لائقة مع مسؤولين روس. المصدر: "فوكس نيوز ديجيتال" + RT وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البيانات الاستخباراتية حول تدخل روسيا المزعوم في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016 بأنها كانت أكبر فضيحة بتاريخ الولايات المتحدة. قالت مديرة الاستخبارات الأمريكية تولسي غابارد، إن تحديد المتورطين في فبركة تقارير التأثير الروسي المزعوم في رئاسيات 2016 يمنحنا فرصة للتأكد من أنه لا مكان لهم في مجتمع الاستخبارات. دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إلى نشر الوثائق المتعلقة بنظرية "التدخل الروسي" التي تم دحضها عمليا. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن فبركة المعلومات حول التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأمريكية بمثابة "خيانة" وكان يمكن أن تؤدي إلى مشاكل. تدفع الوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية حول مراجعة إدارة أوباما لانتخابات 2016، الرئيس دونالد ترامب للمطالبة بمحاكمة عدد من المسؤولين السابقين بمن فيهم سلفه في المنصب. أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت خلال مؤتمر صحفي أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد محاسبة مؤلف ومنشئ نظرية "التدخل الروسي" التي تم كشفها.