
مصر تكثف اتصالاتها لاستئناف المفاوضات بين إسرائيل و"حماس"
مصر تكثف اتصالاتها لاستئناف المفاوضات بين إسرائيل و"حماس"
مصر تكثف اتصالاتها لاستئناف المفاوضات بين إسرائيل و"حماس"
سبوتنيك عربي
أكدت مصادر مصرية أن "حركة حماس، سلمت الوسطاء ردها على المقترح الأخير المقدم من الوسطاء، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة". 05.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-05T05:40+0000
2025-07-05T05:40+0000
2025-07-05T05:40+0000
مصر
أخبار مصر الآن
حركة حماس
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/03/14/1098805317_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_55aa6e5210bcbc961837ab220fae4a0e.jpg
ونقلت قناة "القاهرة الإخبارية"، عن مصادر قولها، إن "رد حماس تضمن فتح المجال أمام مفاوضات غير مباشرة، للتوصل للتهدئة لمدة 60 يوما فور إقرارها".وأضافت أن "مصر تكثف اتصالاتها وتحركاتها مع جميع الأطراف لاستئناف المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين"، مؤكدة أن "مصر وقطر تواصلان جهودهما لإنهاء المفاوضات والتوصل إلى اتفاق بشأن غزة".وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت سابق من اليوم، بأن هناك فرصة واقعية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، خلال الأسبوع المقبل، مشيرًا إلى أن حركة حماس الفلسطينية، أبدت موقفًا إيجابيًا تجاه المقترحات الأمريكية.وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية، قال ترامب: "هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة، بحلول الأسبوع المقبل".وأوضح أن الرد الذي تلقته واشنطن من حركة حماس على مقترح الهدنة كان "بروح إيجابية"، في إشارة إلى المبادرة التي تقودها الولايات المتحدة لإنهاء القتال في القطاع.وفي السياق ذاته، كشفت وسائل إعلام أمريكية، نقلا عن مصادر خاصة، التفاصيل المتعلقة باتفاق غزة بين إسرائيل وحركة حماس.ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تسببت الحرب على غزة في مقتل أكثر من 57 ألف فلسطيني، إضافة إلى نحو 135 ألف مصاب، حسب بيانات وزارة الصحة في غزة في 3 يوليو/ تموز الجاري، بينهم أكثر من 6 آلاف قتيل ونحو 23 ألف مصاب، منذ استئناف الحرب في 18 مارس/ آذار الماضي.
https://sarabic.ae/20250704/بعد-رد-حماس-ما-هي-أبرز-بنود-مقترح-وقف-إطلاق-النار-في-غزة-1102367310.html
مصر
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
مصر, أخبار مصر الآن, حركة حماس, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 34 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
البنتاغون يتخذ قرارا بشأن القوات الأمريكية في الشرق الأوسط
البنتاغون يتخذ قرارا بشأن القوات الأمريكية في الشرق الأوسط البنتاغون يتخذ قرارا بشأن القوات الأمريكية في الشرق الأوسط سبوتنيك عربي اتخذت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" قرارا جديدا بشأن القوات الأمريكية المتمركزة في "الشرق الأوسط" بعد انتهاء الحرب الأخيرة بين إيران واسرائيل. 06.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-06T19:42+0000 2025-07-06T19:42+0000 2025-07-06T19:42+0000 أخبار العالم الآن العالم العالم العربي الولايات المتحدة الأمريكية أخبار الشرق الأوسط حيث تبدأ القوات الأمريكية قريبا عملية إعادة تموضع في الشرق الأوسط، مع خفض طفيف في أعداد الجنود والمعدات العسكرية، بحسب ما أفادت به مصادر في البنتاغون لقناة "الحدث".ونقلت المصادر عن مسؤول أمريكي رفيع امتنع عن الكشف عن تفاصيل محددة، التزاما بالبروتوكولات الرسمية التي تنتظر إعلان وزير الدفاع، حرصاً على أمن القوات أثناء عمليات النقل والإعادة انتشار أن البحرية الأمريكية سحبت المدمرة "سوليفان" من شرق البحر المتوسط، مع احتمال تقليص طفيف للطائرات الثقيلة في قاعدة "دييغو غارسيا" بالمحيط الهندي. وأرجع المسؤولون هذا التعديل إلى انخفاض التهديدات الإيرانية ضد إسرائيل، بعد أن كانت المدمرة "سوليفان" وطائرات "بي 52" في المنطقة "لدعم عمليات الدفاع وإرسال رسائل تطمين للحلفاء وتحذير للخصوم".ومع تراجع التوترات المرتبطة بالهجمات الإيرانية و"الحوثية" (أنصار الله)، قد لا تكون هناك حاجة للحشد العسكري الكبير السابق.وأشارت مصادر "الحدث" إلى أن حاملة الطائرات "كارل فينسون" ستغادر المنطقة قريباً، حيث من المتوقع عبور السفن البحر الأحمر وقناة السويس. وينتشر في المنطقة، بحسب مسؤول في البنتاغون، حوالي 30 ألف جندي أمريكي، بما في ذلك 1500 جندي في سوريا، مع خطط لتقليص هذا العدد إلى أقل من ألف قريباً لأسباب عملياتية. كما يتواجد 2500 جندي في العراق، مع توقعات بانخفاض أعدادهم بناءً على اتفاق مع بغداد ينص على انسحاب القوات من القواعد الرئيسية قبل نهاية سبتمبر/ أيلول 2025، مع بقاء عدد محدود في كردستان العراق لمدة عام إضافي.وتشهد الإدارة الأمريكية نقاشات مكثفة حول مستوى القوات المطلوب في الشرق الأوسط، حيث يعتبر العدد الحالي مرتفعاً مقارنة بالسنوات الماضية. وقال مسؤول أمريكي لـ"الحدث": "لدينا قدرات دفاعية وعسكرية كبيرة في المنطقة، ونحتفظ بما يكفي لحماية جنودنا ومصالحنا". وأكد آخر أهمية بقاء حاملة طائرات واحدة على الأقل في منطقة القيادة المركزية.ويعكس استمرار الحضور العسكري الأمريكي الضخم أهمية الشرق الأوسط ومخاطره العالية، وفقا لمخططي الإدارة الأمريكية. وقال مسؤولون للقناة إنه "لا توجد تهديدات وشيكة حاليا، لكن المنطقة مليئة بالمفاجآت، ولا يمكن التنبؤ بما سيحدث"، مشيرين إلى أن أي انسحاب سيتم ببطء للحفاظ على مستوى قوات كافٍ.ويواجه هذا الوجود تحديات سياسية، حيث يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظريا لتقليص الانتشار العسكري عالميا، مع التركيز على مواجهة التحديات الصينية، خاصة في تايوان. الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار العالم الآن, العالم, العالم العربي, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار الشرق الأوسط


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
ما أوراق الضغط التي يستخدمها ترامب ضد نتنياهو لوقف حرب غزة؟
قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن المفاوضات الجارية بشأن التهدئة في قطاع غزة دخلت مرحلة الحسم، خاصة بعد الرد الإيجابي من حركة حماس على المقترح المطروح، مع بعض التعديلات، يقابله رفض إسرائيلي لهذه التعديلات، مشيرًا إلى أن وفدًا إسرائيليًا وصل بالفعل إلى الدوحة للمشاركة في مفاوضات غير مباشرة مع قيادة حماس. وأكد أبو شامة، خلال مداخلته في برنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، أن الوساطة الدولية تسعى حاليًا لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، لكن الحسم الحقيقي قد يكون في واشنطن، وليس في الدوحة، حيث من المتوقع أن يمارس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطًا مباشرة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال لقائهما المرتقب. وأوضح أن أجندة الاجتماع في البيت الأبيض تشمل ملفات معقدة، من أبرزها مستقبل الحرب في غزة، الملف الإيراني، تسليح إسرائيل بعد استنزاف قدراتها العسكرية، وحتى مستقبل نتنياهو السياسي نفسه. وأشار إلى أن نتنياهو يسعى للخروج الآمن سياسيًا من أزمته الداخلية، وأن ترامب قد يكون طرفًا فاعلًا في تقديم ضمانات تتيح التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بل وربما إنهاء الحرب في غزة بشكل كامل. الهدنة لا تزال معلقة منذ عدة جولات تفاوضية سابقة وأضاف أبو شامة أن الهدنة لا تزال معلقة منذ عدة جولات تفاوضية سابقة، وغالبًا ما كانت تفشل في اللحظات الأخيرة بسبب خلافات تتعلق بالمطالب الفلسطينية، وعلى رأسها الانتقال من هدنة مؤقتة إلى إنهاء دائم للحرب، وضمانات أمريكية تردع عودة إسرائيل إلى التصعيد العسكري كما حدث بعد اتفاق يناير الماضي. وختم بتأكيد أن الضمانات الدولية، وخاصة الأمريكية، ستكون حاسمة لتجنب تكرار سيناريوهات انهيار التفاهمات السابقة، ووقف الإبادة الجماعية بحق المدنيين في غزة، بما في ذلك منع دخول المساعدات الإنسانية، وهي إحدى أدوات الضغط التي تستخدمها إسرائيل.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مفاوضات غزة.. هدنة فعلية أم طحن ماء؟
يعول فلسطينيو قطاع غزة الذين يعيشون ظروفاً غير مسبوقة في تاريخ الصراعات، يعولون على جولة المفاوضات غير المباشرة الجديدة بين إسرائيل وحركة حماس، التي بدأت في الدوحة، أمس، في مسعى جديد للتوصل إلى اتفاق هدنة جديد طال انتظاره في القطاع المنكوب. هذه الجولة التي تجري -كسابقاتها- بوساطة قطرية مصرية أمريكية، تأتي عشية زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى واشنطن ولقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين. ورغم التصريحات المتفائلة نسبياً من جانب ترامب والوسطاء، لا تزال الفجوة قائمة وواسعة بين الطرفين، وهي تلقي بظلال من الشك على قدرة المفاوضات الجديدة على الخروج بهدنة طويلة، ناهيك عن اتفاق شامل يوقف نزيف الدم ويضع حداً للمأساة الإنسانية المتفاقمة في القطاع. وما حصل كل مرة يحصل هذه المرة أيضاً، حيث تجري المفاوضات في سباق مع القصف والتشريد والجوع. وفيما أعلنت الحكومة الإسرائيلية إرسال وفد «أمني» إلى الدوحة، برئاسة مسؤولين من جهاز الموساد، للتباحث بشأن بنود الاتفاق، كرر نتانياهو شروطه ورفض التعديلات التي طرحتها حماس. وصرح مكتبه بأن رئيس الوزراء «لن يقبل بشروط تعرقل استعادة كامل الرهائن أو تمنح حماس غنائم سياسية»، في إشارة إلى مطالب حماس بوقف شامل للنار وانسحاب تدريجي من القطاع كجزء من المرحلة الأولى من الاتفاق. وكان ترامب، الذي يستعد لاستقبال نتانياهو في البيت الأبيض اليوم، أعلن دعمه لما وصفه بـ«الخطوط العامة للهدنة المؤقتة»، التي تتضمن وقفاً مبدئياً لإطلاق النار 60 يوماً، يتخلله إطلاق جزئي للأسرى الإسرائيليين، وزيادة دخول المساعدات الإنسانية، وإعادة فتح معبر رفح بشكل منتظم، لا سيما لإجلاء الجرحى والمصابين. وبحسب مصادر دبلوماسية، فإن البيت الأبيض يضغط باتجاه الحصول على إنجاز ملموس يجنّب الحليفين الحرج أمام الرأي العام العالمي المتأثر بالكارثة الإنسانية المتواصلة في غزة. حركة حماس، من جهتها، أبدت استعداداً لتجاوب «حذر» مع المقترحات المطروحة، شريطة أن تشمل ضمانات بوقف شامل لإطلاق النار، لا هدنة مؤقتة معرضة للانهيار عند أول اختبار. وأكد مصدر مقرب من وفد الحركة في الدوحة أن «حماس» لن توقع على اتفاق يعيد إنتاج هدنة مايو السابقة. في المقابل، يواجه نتانياهو ضغوطاً مزدوجة، فمن جهة يطالبه أهالي الأسرى بإتمام الصفقة بأي ثمن، ومن جهة أخرى يضغط عليه شركاؤه في اليمين المتطرف، وبخاصة إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، لـ«عدم تقديم أي تنازل» يمنح حماس شرعية سياسية أو نفوذاً ميدانياً، بل إن بعضهم يضغط عليه لاحتلال القطاع بالكامل، بالتوازي مع مطالب بضم الضفة الغربية. ولا تزال آفاق النجاح في إنجاز اتفاق ضبابية، باتجاه ما سيتمخض عنه لقاء ترامب ونتانياهو ومفاوضات الدوحة. فعلى الرغم من وجود رغبة دولية في تقريب المسافات ووقف المأساة، إلا أن الحسابات السياسية الداخلية لكل من إسرائيل و«حماس» تجعل من التوصل لاتفاق شامل أمراً محفوفاً بالمخاطر. وتكمن العقبة الأساسية في غياب آلية واضحة لتنفيذ الاتفاق، هذا إذا افترضنا وجود الرغبة والإرادة عند نتانياهو، ولا سيما فيما يتعلق بترتيبات الانسحاب الإسرائيلي، وضمان استمرار تدفق المساعدات. جولة الدوحة ليست الأولى وربما لن تكون الأخيرة، وما لم يتم ترجمة هذه الجهود إلى اتفاق واضح وخطوات عملية بضمانات مكتوبة، فإنّ هذه الجولة أيضاً قد تكون مجرد طحن للماء، وقد تنتهي بكلمات ختامية مكررة وهجمات جوية ومزيد من الدماء والمآسي.