
شاب فاق من الحادثة وقرر يقرأ قرآن على طول (فيديو)
وبحسب الفيديو، يظهر الشاب وهو يجلس بهدوء بعد الحادث، وقد بدت عليه آثار الصدمة، لكنه اختار أن يشكر الله على نجاته بطريقة روحانية، إذ مدّ يده إلى المصحف وبدأ في التلاوة، وكأنه يعبّر عن امتنانه العميق للحياة وفرصتها الثانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 18 دقائق
- الاتحاد
مركز جامع الشيخ زايد الكبير يطلق الدورة 13 من برنامج "الدليل الثقافي الصغير"
أعلن مركز جامع الشيخ زايد الكبير، إطلاق النسخة الثالثة عشرة من برنامج "الدليل الثقافي الصغير"، أحد برامجه المدرجة تحت مظلة "الشباب الباني"، الذي يجمع مبادرات المركز وأنشطته وبرامجه المعنية بفئة النشء والشباب من أبناء الوطن. ويهدف البرنامج إلى صقل مواهب وطاقات النشء، من خلال مجموعة متكاملة من عناصر التدريب وورش العمل المتنوعة، ويعمل على إثارة شغف المشاركين لتقديم الجولات الثقافية في مراحل عمرية مبكرة، ويتضمن تعريف المشاركين بأساسيات ومعايير أداء الجولات الثقافية، وتدريبهم عليها، إلى جانب إطلاعهم على رسائل المركز في إحياء فنون الحضارة الإسلامية، باعتبارها موروثًا ثقافيًا تتناقله الأجيال.ودعا المركز طلاب وطالبات المدارس إلى التسجيل في البرنامج الذي ينقسم إلى فترتين تستهدف كل منهما مجموعتين من الطلاب والطالبات تمتد الأولى من 14 إلى 24 يوليو الجاري، والثانية من 4 إلى 14 أغسطس المقبل، وتشملان مجموعتين الأولى من الفئة العمرية (11 إلى 14) عامًا، والثانية من الفئة العمرية (15-17) عامًا، وبحيث يتم تدريب كل مجموعة على حدة.ويتضمن البرنامج ورشتين تدريبيتين، الأولى بعنوان "المتحدث المؤثر"، ويتم خلالها التعريف بإرث الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونهج القيادة الرشيدة، ومهارات العرض والإلقاء والتواصل الفعال، والتغلب على التوتر، وإعداد التعليق المؤثر، في حين تعقد الثانية تحت عنوان "جماليات الجامع والتطبيق العملي"، وتتضمن التعريف بالفن كلغة عالمية للتواصل بين الثقافات.وبلغ عدد خريجي البرنامج منذ انطلاقه 498 خريجا، فيما بلغت نسبة توطين مهنة أخصائي الجولات الثقافية في مركز جامع الشيخ زايد الكبير 100%.

عمون
منذ 18 دقائق
- عمون
الشلبي يشكر ضمان شرق عمان
عمون - شكر زياد احمد عيسى الشلبي فرع الضمان الاجتماعي شرق عمان، قائلا: الموظف المنتمي هو الموظف المثالي الذي يقدم كل ما في وسعه لإبراز صورة مشرقة ومشرفة للمؤسسة التي يعمل بها حيث يُعد هذا نموذجًا يُحتذى به في الأداء والالتزام الوظيفي الذي يفخر به كل مدير أو مسؤول بموظفيه الذين يعملون بغيرةٍ على مؤسساتهم التي يعملون بها وإنطلاقاً من حديث النبي محمد عليه الصلاة والسلام، {من لا يَشْكُرُ الناس لا يشكر الله} فإنني ومن باب الشكر والعرفان والتقدير والثناء على ما لمسته من رُقي الاستقبال ودبلوماسية التعامل مع جميع المراجعين وما وجدته من مواقف إتسمت برُقي الأخلاق لدى مراجعتي (فرع ضمان شرق عمان) فإنني أستعين بذاكرتي لمقولة لقد عرفنا أبائكم من خلال أخلاق أبنائكم واليوم عرفنا مدير هذه المؤسسة من خلال موظفيـه الذين كانوا يعملون بأمانة المسؤولية بهذه الدائرة وكأنهم يعملون في بيوتهم ويتعاملون مع أبنائهم وأهاليهم وللإنصاف فإنني سأذكر اسمائهم التالية الإخوة الكرام الدكتوره غاده الحراحشة ريما العساف فاتن كرمول للإشادة بما يتمتعون به من ولاء وإنتماء لهذه المؤسسة الرائدة في مجال خدمات لا تعد ولا تحصى تجاه المتقاعدين الذين هُم شركاء في بناء هذا الوطن العزيز الذي نفخر بقيادته الهاشمية المظفرة بقيادة الشريف الهاشمي الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه وعلى طريق الخير والفلاح سدد الله خُطاه


فبراير
منذ 21 دقائق
- فبراير
ضمير لمكافحة الفساد
نحن لانحتاج فقط لهيئات ومؤسسات رقابية لمكافحة الفساد بقدر مانحتاج لتوعية ضمائر ضد هذا الورم الذي ينخر جسد الوطن .. أن يكون الفساد المالي مجرد حالات تسجل وتحال إلى جهات القضاء لاتخاذ مايلزم هذا شيء متداول عند أغلب الدول ولو كان بنسب مختلفة ومتفاوتة.. لكن أن يصبح الفساد ظاهرة منتشرة وغير ومشرعنة فهذه هي الإشكالية التي تحمل خصوصية هذا الوطن والدلائل أصبحت واضحة وجلية وخاصة في أهم قطاع وهو القطاع الصحي.. حيث لم يعد هناك مجالا للشك بان الفساد في القطاع الصحي تجاوز حد الخيال.. إلا أن السؤال الجدلي في هذا السياق هو.. أي الفساد أضخم.. هل العلاج بالداخل وهو القطاع العام ام بالخارج وكلاهما يحتفظ لنفسه أرقاما مأهولة.. اما عن المصحات الخاصة فهي لاتختلف على المقابر .. لأنها فعلا أصبحت جزءا لايتجزأ من أسبابها.. فالميت يخرج من المصحات إلى المقابر.. إلا أن يمن الله عليه برحمة النجاة منها .. هذا بعدما يدفع كل مايملك من أجل النجاة بل يتجاوز مايملك إلي مصروفات الباب الخامس المستجد وهو باب السلف والدّين.. المقابر بها رحمة الله والملائكة الذين يسبحون ويستغفرون.. أما المصحات فيسكنها المرضى الذين تحاصرهم شياطين الانس وعباد المال ممن تجاوزوا حد المعقول في نهبهم الى نبتة الزقوم التي تتشابه فيها رؤوسهم فهي كرؤوس الشياطين.. يقولون ان المرض نصف علاجه دواء والنصف الآخر استشفاء بالحالة النفسية .. إلا أن هذه الروشيتة المعنية براحة البال ليست موجودة في الصيدليات التي يسكنها أيضا نوع آخر من الشياطين وهي في حاجتنا لها أسوأ من تجار سوق الكريمية الذين تركوا النيل بحوضه العميق والطويل واستوقفتهم الحياة على حواف ارزاقنا جنوب العاصمة ….. قضية الفساد في قطاع الصحة لم يعد مجرد ملف تكدست عليه الآلام والغبار فوق طاولة المؤسسات الرقابية بل أصبح نارا تأكل جسد كل مواطن ليبي وإن كان الشعور موزعا حسب قدرة المرض.. من يراقب المصحات؟! وهل هناك حرس بلدي يختص بهذه المؤسسات الصحية التي تسرق منك كل ماتملك وزيادة وانت في صمت وخوف وعجز.. ماذا عن تجاوزاتها في المخلفات الطبية وسرقة أجهزة وأدوية المستشفيات العامة وادراجها في منظومة حساباتهم بأرقام خيالية.. ماذا عن فواتيرهم المغشوشة المكشوفة؟!! ماذا عنا كبلد.. هل سنبقى هكذا مائدة مستديرة لكل السراق والمرابين والمجرمين..؟! اسئلة مشرعة وإجابات وان وجدت إلا انها مجرد أهات في صفحات وشاشات الاعلام فقط كونوا بخير