logo
زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب في إسطنبول التركية

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب في إسطنبول التركية

السوسنةمنذ يوم واحد
وكالات - السوسنة أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "أفاد" بأن زلزالا بقوة بقوة 4.1 درجة ضرب مدينة اسطنبول التركية حسب ما البيانات التركية.وذكرت صحيفة Türkiye أن الزلزال وقع على عمق 8 كيلومترات.من جهته قال الخبير سليمان بامبال لـ"سي إن إن تورك": "هذا وضع طبيعي. ستستمر الهزات الارتدادية. من المتوقع حدوث هزات ارتدادية أصغر وأقل تواترا. توجد بالفعل صدوع متصلة في الشرق. يمكننا القول إنها هزة ارتدادية. هذا ليس مبالغة. مع أننا نقول إنه لا داعي للخوف؛ فهذه الهزة الارتدادية ليست كبيرة، إلا أن هناك احتمالا بوقوع زلزال بقوة 7 درجات".وأضاف: "يوجد صدع متصل معروف على بُعد 45 كيلومترا خلفه. إذا تشكل، فسيحدث زلزال بقوة 7 درجات. يوجد صدع مرمرة الأوسط يبدأ من ساحل سيليفري ويمتد حتى مخرج مضيق البوسفور" .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالصور.. من سوريا إلى أميركا حرائق وفيضانات تجتاح العالم
بالصور.. من سوريا إلى أميركا حرائق وفيضانات تجتاح العالم

وطنا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • وطنا نيوز

بالصور.. من سوريا إلى أميركا حرائق وفيضانات تجتاح العالم

وطنا اليوم:شهدت مناطق عديدة في العالم كوارث طبيعية، منها اندلاع حرائق في الغابات والأحراش في عدة دول بقارات مختلفة، كما شهدت بلدان أخرى فيضانات كان بعضها مدمرا، وأدى إلى مقتل عشرات الأشخاص. فقد اندلعت مئات الحرائق في سوريا وتركيا واليونان وفرنسا، وأتت على مساحات كبيرة من الغابات، ففي سوريا مثلا لا تزال الحرائق تشتعل لليوم الرابع في مناطق عدة بريف اللاذقية، وسط مخاوف من تفاقم الكارثة البيئية والإنسانية، بعد احتراق أكثر من 5600 هكتار من الأراضي الزراعية والغابات، وفقا لوزير الطوارئ والكوارث في سوريا رائد الصالح. أما في أميركا فقد كان الوضع مختلفا، حيث اجتاحت فيضانات وسيول جارفة مناطق بولاية تكساس جنوبي البلاد أمس السبت، مما أدى إلى مصرع 50 شخصا، منهم 15 طفلا، وفق السلطات المحلية، ولا يزال رجال الإنقاذ يواصلون عمليات البحث عن مفقودين. هذه الصور تكشف جوانب من الفيضانات والحرائق التي لا يزال بعضها خارج السيطرة:

حرائق تلتهم غابات المتوسط وفيضانات تضرب تكساس.. كوارث طبيعية تجتاح مناطق من العالم
حرائق تلتهم غابات المتوسط وفيضانات تضرب تكساس.. كوارث طبيعية تجتاح مناطق من العالم

رؤيا

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا

حرائق تلتهم غابات المتوسط وفيضانات تضرب تكساس.. كوارث طبيعية تجتاح مناطق من العالم

حرائق تلتهم غابات المتوسط وفيضانات تضرب تكساس.. كوارث طبيعية تجتاح مناطق من العالم تواجه مناطق متفرقة من العالم موجة قاسية من الكوارث الطبيعية المدمرة، حيث تشتعل النيران في مساحات حرجية واسعة في دول حوض المتوسط، بينما تسببت فيضانات وسيول جارفة في مأساة إنسانية كبرى في الولايات المتحدة، مما يسلط الضوء على هشاشة الأنظمة البيئية والمجتمعات في مواجهة الظواهر الجوية المتطرفة. نيران مستعرة في حوض المتوسط في شرق المتوسط، تتواصل المعارك ضد مئات الحرائق التي اندلعت في غابات وأحراش عدة دول أبرزها سوريا وتركيا واليونان، بالإضافة إلى فرنسا. وأتت هذه الحرائق على آلاف الهكتارات من المساحات الخضراء والثروة الحراجية، مسببةً كوارث بيئية واقتصادية. وفي سوريا، تبدو الصورة أكثر قتامة، حيث تستمر فرق الإطفاء والدفاع المدني في محاولاتها للسيطرة على النيران المشتعلة لليوم الرابع على التوالي في مناطق متفرقة بريف اللاذقية. وأعرب وزير الطوارئ والكوارث في سوريا، رائد الصالح، عن مخاوف جدية من تفاقم الكارثة البيئية والإنسانية، مؤكداً أن الحرائق التهمت حتى الآن أكثر من 5600 هكتار من الأراضي الزراعية والغابات الحيوية في المنطقة. فيضانات مميتة في تكساس على الجانب الآخر من العالم، وفي مشهد مأساوي مغاير، شهدت ولاية تكساس جنوبي الولايات المتحدة كارثة من نوع آخر. فقد اجتاحت فيضانات عارمة وسيول جارفة مناطق واسعة من الولاية يوم أمس السبت، مخلفة دماراً هائلاً وخسائر فادحة في الأرواح. وأعلنت السلطات المحلية في تكساس أن حصيلة ضحايا الفيضانات ارتفعت إلى 50 قتيلاً، بينهم 15 طفلاً، في واحدة من أسوأ الكوارث التي تضرب الولاية منذ سنوات. ولا تزال الحصيلة مرشحة للارتفاع، حيث يواصل رجال الإنقاذ وفرق الطوارئ عمليات البحث والتمشيط في المناطق المنكوبة على أمل العثور على مفقودين، وسط ظروف بالغة الصعوبة.

الطوارئ السورية: تضرر 10 آلاف هكتار من الغابات بالحرائق .. والوضع صعب
الطوارئ السورية: تضرر 10 آلاف هكتار من الغابات بالحرائق .. والوضع صعب

سرايا الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • سرايا الإخبارية

الطوارئ السورية: تضرر 10 آلاف هكتار من الغابات بالحرائق .. والوضع صعب

سرايا - قال معاون وزير الطوارئ والكوارث السوري، أحمد قزاز، الأحد، إن الفرق تواصل لليوم الرابع على التوالي مكافحة الحرائق في الساحل السوري، واصفًا إياها بـ"الكارثية". وأضاف قزاز، أن الوضع الحالي صعب جدًا، وهناك صعوبة "كبيرة جدًا" في السيطرة على هذه الحرائق، مشيرًا إلى أن الأحوال الجوية تلعب دورًا سلبيًا من حيث سرعة الرياح واتجاهها. وأشار إلى امتداد رقعة المناطق المتضررة نتيجة هذه الحرائق، لافتًا إلى أن بعض المناطق تمت السيطرة عليها جزئيًا، وهي حاليًا في مرحلة التبريد. وأوضح قزاز أن بعض هذه الحرائق مفتعل، مبينًا أن الحرب والألغام، وصعوبة الطرق، والجفاف الذي ضرب المنطقة، كلها عوامل مشتركة في زيادة حدة وانتشار الحرائق. وأكد أن الطواقم البشرية في الدفاع المدني وصلت إلى مرحلة من الإنهاك والتعب الشديد، وهو أمر لا يخفى على أحد، مشيرا إلى ضعف الإمكانيات المادية المتاحة، من حيث الآليات والمعدات والمروحيات. "لكننا وصلنا إلى مرحلة كارثية تتطلب دعمًا دوليًا". ووجّه قزاز الشكر للأردن على دعمه عبر إرسال طواقم مختصة، مؤكدًا أن لهذا الدعم أثرًا كبيرًا وإيجابيًا في احتواء الكارثة. وقال: "لأن الكوادر والمعدات الموجودة لدينا، بصراحة، تعجز نوعًا ما عن التعامل مع هذه الكارثة، سواء من حيث حجمها أو امتدادها الجغرافي الواسع". وبين أنه وفقًا لصور الأقمار الصناعية والتقييم الميداني الذي أجرته فرق الوزارة على الأرض، تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 10,000 هكتار قد تضررت بشكل كامل جراء هذه الكارثة. وأضاف: "عندما نتحدث عن 10,000 هكتار من الغابات، فإننا نتحدث عن أثر اقتصادي يقدر بملايين الدولارات، فضلًا عن الأثر البيئي الكبير لهذه الغابات، من حيث تنقية الهواء، والمساهمة في التوازن المناخي، وهو ما يُعد أحد العوامل المسببة للحرائق. وهناك أيضًا أثر اجتماعي لا يمكن تجاهله". كما أشار قزاز إلى أنه حتى الآن لا يوجد ضرر مباشر على التجمعات السكنية، وقد تم إخلاء بعض القرى القريبة من مناطق الحرائق، مؤكدًا أن حالات النزوح محدودة جدًا ويتم التعامل معها بفعالية. وأضاف أن "فرقنا، بدعم من جميع المختصين، تعمل دائمًا على احتواء النيران ومنع امتدادها إلى المناطق السكنية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store