تسليم مبنى الإسعاف وتنفيذ مشروعات الإسكان الاجتماعي في مدينة أخميم الجديدة
تسليم مبنى الإسعاف وتنفيذ مشروعات الإسكان الاجتماعي في مدينة أخميم الجديدة
من نفس التصنيف: أسعار النفط تتراجع مع انتظار قرارات أوبك+ حول إنتاج يوليو
سرعة تشغيل الخدمات الحيوية
وأشار رئيس الجهاز إلى أن هذا الإنجاز يتماشى مع توجيهات المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، التي تؤكد على أهمية تسريع تشغيل الخدمات الحيوية والتعاون التام مع الجهات المختصة لتلبية احتياجات السكان الأساسية.
الجهاز يعمل بكل جهد لتذليل العقبات
وأكد المهندس مصطفى هارب، أن الجهاز يبذل قصارى جهده لتجاوز العقبات وتسريع وتيرة العمل، بهدف توفير بيئة آمنة ومتكاملة، موضحاً أن المرحلة القادمة ستشهد المزيد من التعاون مع الجهات التنفيذية المختلفة لتشغيل باقي المرافق والمنشآت الخدمية في المدينة، وفي هذا السياق، قام رئيس الجهاز بجولة ميدانية لتفقد أعمال مشروع تنفيذ أسفلت بعض مجاورات الإسكان الاجتماعي، والتي تشمل (فرمة – طبقة أساس – طبقة MCO – طبقة أسفلتية)، مشدداً على ضرورة الإسراع في تنفيذ مشاريع الطرق والالتزام بالجداول الزمنية المحددة.
وطالب 'هارب' ممثلي الشركة المنفذة بضرورة الالتزام بأعلى معايير الجودة وأصول الصناعة، والجدول الزمني المعتمد لإنهاء الأعمال، مما يسهم في تسهيل الحركة المرورية وتحسين جودة الحياة لسكان المدينة.
ومن الجدير بالذكر، تابع المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، نتائج الحملات الخاصة بضبط وإزالة وصلات المياه الخلسة وتحصيل المتأخرات في عدد من المدن الجديدة، والتي قامت بها أجهزة المدن الجديدة بالتعاون مع الشرطة، في إطار خطة ترشيد استهلاك المياه والطاقة.
ممكن يعجبك: كيفية الحصول على الدعم الفني للتسجيل في منظومتي الفاتورة والإيصال الإلكتروني
أهمية مواصلة جهود ترشيد استهلاك الطاقة
وأكد وزير الإسكان، على ضرورة مواصلة جهود ترشيد استهلاك الطاقة والمياه في المدن الجديدة، والتنسيق مع الجهات ذات الصلة لتحقيق الأهداف المرجوة، وذلك حفاظاً على موارد الدولة، ولرفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين في هذه المدن.
لجنة الخلسة والعدادات
وفي هذا الإطار، أوضح المهندس أشرف السماليجي، رئيس جهاز تنمية مدينة النوبارية الجديدة، أن لجنة الخلسة والعدادات بالجهاز قد شنت حملة على مخالفات المياه في منطقة الاستثمار الزراعي، أسفرت عن ضبط وصلات خلسة مخالفة للضوابط المعتمدة، وعدادات مياه تم التلاعب بها.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
وزير النفط الكويتى يجدد دعم بلاده لجهود أوبك لاستقرار الأسواق العالمية للطاقة
جدد وزير النفط الكويتي طارق الرومي، دعم بلاده الكامل للجهود الجماعية المبذولة من تحالف "أوبك +" والهادفة إلى تعزيز استقرار السوق النفطي العالمية. جاء ذلك وفق بيان صادر عن وزارة النفط الكويتية، السبت، عقب ترؤس الوزير الرومي وفد دولة الكويت المشارك في الاجتماع الوزاري للدول الثمانية المشاركة في اتفاق الخفض الطوعي للإنتاج النفطي ضمن تحالف "أوبك +" الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي (فيديو كونفرانس). وأكد الرومي أن الاجتماع يأتي استكمالا للجهود الجماعية الرامية إلى تعزيز استقرار الأسواق النفطية في ظل تعافي أساسيات السوق واستقرار توقعات الاقتصاد العالمي. وأوضح أنه تقرر خلال اجتماع يوليو الجاري تنفيذ تعديل إضافي في الإنتاج قدره 548 ألف برميل يوميا خلال شهر أغسطس 2025 مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يوليو 2025 ما يعادل أربع زيادات شهرية وفق خطة مرنة ومدروسة. وأضاف أن الدول المشاركة أبدت التزاما واضحا بتنفيذ التعديلات الإنتاجية المقررة بما يحقق الانضباط الجماعي في التعامل مع تقلبات الأسواق العالمية. وأشار إلى أن الاجتماع عكس إدراكا عميقا لدى الدول الأعضاء وحرصها على تبني نهج استباقي ومرن في إدارة الإنتاج بما يسهم في استقرار طويل الأمد يدعم النمو الاقتصادي العالمي ويعزز من ثقة المستثمرين في السوق النفطية.
نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار عربية : وزير النفط الكويتي يجدد دعم بلاده لجهود أوبك لاستقرار الأسواق العالمية للطاقة
السبت 5 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - جدد وزير النفط الكويتي طارق الرومي، دعم بلاده الكامل للجهود الجماعية المبذولة من تحالف "أوبك +" والهادفة إلى تعزيز استقرار السوق النفطي العالمية. جاء ذلك وفق بيان صادر عن وزارة النفط الكويتية، /السبت/ عقب ترؤس الوزير الرومي وفد دولة الكويت المشارك في الاجتماع الوزاري للدول الثمانية المشاركة في اتفاق الخفض الطوعي للإنتاج النفطي ضمن تحالف "أوبك +" الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي (فيديو كونفرانس). وأكد الرومي أن الاجتماع يأتي استكمالا للجهود الجماعية الرامية إلى تعزيز استقرار الأسواق النفطية في ظل تعافي أساسيات السوق واستقرار توقعات الاقتصاد العالمي. وأوضح أنه تقرر خلال اجتماع يوليو الجاري تنفيذ تعديل إضافي في الإنتاج قدره 548 ألف برميل يوميا خلال شهر أغسطس 2025 مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يوليو 2025 ما يعادل أربع زيادات شهرية وفق خطة مرنة ومدروسة. وأضاف أن الدول المشاركة أبدت التزاما واضحا بتنفيذ التعديلات الإنتاجية المقررة بما يحقق الانضباط الجماعي في التعامل مع تقلبات الأسواق العالمية. وأشار إلى أن الاجتماع عكس إدراكا عميقا لدى الدول الأعضاء وحرصها على تبني نهج استباقي ومرن في إدارة الإنتاج بما يسهم في استقرار طويل الأمد يدعم النمو الاقتصادي العالمي ويعزز من ثقة المستثمرين في السوق النفطية.
أهل مصر
منذ 3 ساعات
- أهل مصر
"أوبك+" يقرر زيادة إنتاج النفط بـ548 ألف برميل يوميًا في أغسطس لاستعادة الحصة السوقية
قرر تحالف "أوبك+" رفع إنتاجه النفطي بمقدار 548 ألف برميل يوميًا خلال شهر أغسطس المقبل، في خطوة تهدف إلى استعادة جزء من الحصة السوقية التي فقدها التكتل لصالح منتجين آخرين، خاصة في ظل المنافسة المتزايدة من منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة ودول لم تلتزم بتخفيضات الإنتاج السابقة. وشارك في الاجتماع الافتراضي الذي عُقد السبت، ثمانية أعضاء رئيسيين في التحالف، من بينهم السعودية وروسيا والإمارات والعراق والكويت وكازاخستان والجزائر وسلطنة عُمان، حيث أقروا الزيادة الجديدة بعد ثلاثة أشهر متتالية من زيادات تدريجية بلغت 411 ألف برميل يوميًا لكل من مايو ويونيو ويوليو. وأوضح التحالف في بيانه أن القرار يستند إلى "توقعات اقتصادية مستقرة وأساسيات سوق سليمة"، مشيرًا إلى انخفاض المخزونات العالمية كدليل على تحسن التوازن بين العرض والطلب. كما أكد على مرونته في تعديل مستويات الإنتاج بحسب تطورات السوق، بما في ذلك إمكانية وقف الزيادات مؤقتًا إذا دعت الحاجة. وتسعى "أوبك+" من خلال هذه الزيادة إلى استكمال استعادة نحو 2.2 مليون برميل يوميًا من الإنتاج الذي تم تخفيضه سابقًا، بحلول سبتمبر المقبل. ويُتوقع عقد اجتماع جديد للتحالف في 3 أغسطس لمراجعة مستويات الإنتاج لشهر سبتمبر. ويأتي هذا القرار في ظل تراجع أسعار النفط العالمية، حيث انخفض خام غرب تكساس إلى ما دون 67 دولارًا للبرميل، في حين استقر خام برنت قرب 68 دولارًا، وسط مخاوف من زيادة المعروض وضعف الطلب، لا سيما مع استمرار تباطؤ النشاط الصناعي في الصين وتوسع إنتاج دول خارج "أوبك+".
