logo
ترمب للجمهوريين: لا تُفرِطوا في خفض الإنفاق.. فالنمو سيعوّض ذلك 10 أضعاف

ترمب للجمهوريين: لا تُفرِطوا في خفض الإنفاق.. فالنمو سيعوّض ذلك 10 أضعاف

رؤيامنذ 10 ساعات

ترمب يحذر حزبه: عليكم إعادة انتخاب أنفسكم.. لا تذهبوا بعيدًا في تقليص النفقات
ترمب: سنعوّض خفض التكاليف عشرة أضعاف بالنمو الاقتصادي
ترمب يوجّه الجمهوريين: خفض التكاليف مهم لكن لا تخاطروا بمقاعدكم الانتخابية
ترمب: النمو سيعوض خفض الإنفاق أكثر من أي وقت مضى
وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، عبر حسابه على منصة "تروث سوشيال"، رسالة إلى أعضاء الحزب الجمهوري الذين يركزون على خفض الإنفاق.
وأضاف موضحًا أن النمو الاقتصادي سيعوّض أي خفض في الإنفاق، بل وسيتجاوزه بأضعاف، قائلاً: "سنعوّض ذلك أضعافًا مضاعفة عبر النمو، أكثر من أي وقت مضى".
وقال ترمب: "إلى جميع الجمهوريين الساعين لخفض التكاليف، وأنا واحد منهم، تذكّروا أنكم بحاجة لإعادة انتخاب أنفسكم. لا تذهبوا بعيدًا جدًا في هذا المسار!".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كندا تعلن استئناف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة
كندا تعلن استئناف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة

رؤيا

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا

كندا تعلن استئناف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة

أوتاوا تلغي ضريبة الخدمات الرقمية لتعزيز اتفاق تجاري مع واشنطن أعلنت كندا، الأحد، استئناف المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة بهدف التوصل إلى اتفاق بحلول 21 يوليو 2025، بعد توقفها بسبب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلغاء المحادثات احتجاجًا على فرض أوتاوا ضريبة على شركات التكنولوجيا الأمريكية. وقال وزير المالية الكندي، فرانسوا فيليب شامبان، إن رئيس الوزراء مارك كارني وترامب اتفقا على استئناف المفاوضات، مؤكدًا أن كندا ستلغي ضريبة الخدمات الرقمية تحسباً لاتفاق تجاري متبادل المنفعة. ولم يصدر تعليق فوري من البيت الأبيض أو ترمب. وكان ترمب أعلن، الجمعة، إنهاء المفاوضات التجارية بين البلدين بسبب الضريبة الكندية، مهددًا بفرض رسوم جمركية جديدة على السلع الكندية خلال أسبوع. وتستهدف ضريبة الخدمات الرقمية، التي فرضتها كندا العام الماضي بنسبة 3%، شركات مثل ألفابت، أمازون، وميتا، ومن المتوقع أن تجني 5.9 مليار دولار كندي على مدى خمس سنوات. وأثارت الضريبة انتقادات من رابطة صناعة الحواسيب والاتصالات الأمريكية، التي أشارت إلى أن مقدمي الخدمات الأمريكيين قد يتحملون تكاليف بمليارات الدولارات بحلول 30 يونيو. وفي السابق، طلبت واشنطن محادثات لتسوية هذا النزاع. وتُعد كندا مصدرًا رئيسيًا للصلب والألمنيوم إلى الولايات المتحدة، التي فرضت منذ يناير رسومًا جمركية مرتفعة على واردات هذه المواد والسيارات، بينما تُعفى كندا من بعض الرسوم الجمركية الشاملة، لكنها تواجه نظام رسوم منفصل.

مساهمون كبار يبيعون أسهماً في «إنفيديا» بأكثر من مليار دولار
مساهمون كبار يبيعون أسهماً في «إنفيديا» بأكثر من مليار دولار

Amman Xchange

timeمنذ 4 ساعات

  • Amman Xchange

مساهمون كبار يبيعون أسهماً في «إنفيديا» بأكثر من مليار دولار

باع مساهمون كبار ومسؤولون في شركة إنفيديا، أسهماً تزيد قيمتها على مليار دولار على مدار عام حتى الآن، وسط زيادة ملحوظة في نشاط التداول في الآونة الأخيرة، في وقت يحقق فيه مسؤولون تنفيذيون استفادة من تزايد اهتمام المستثمرين بالذكاء الاصطناعي. حسبما ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز» الأحد. وأفادت الصحيفة في تقريرها، بأن أكثر من 500 مليون دولار من مبيعات الأسهم تمت هذا الشهر مع ارتفاع سعر سهم الشركة المصممة للرقائق الإلكترونية، والتي تتخذ من كاليفورنيا مقراً، إلى أعلى مستوياته على الإطلاق. وأظهر إفصاح للجنة تداول الأوراق المالية، أن جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا بدأ عملية بيع أسهم قبل أيام للمرة الأولى منذ سبتمبر (أيلول). وسجل سهم إنفيديا مستوى قياسياً يوم الأربعاء. واستعادت لقب الشركة الأكبر من حيث القيمة السوقية في العالم بعد أن قال أحد المحللين إن الشركة المصنعة للرقائق الإلكترونية مؤهلة لركوب «الموجة الذهبية» للذكاء الاصطناعي. وتعكس المكاسب الأحدث لـ«إنفيديا» عودة سوق الأسهم الأميركية إلى «تجارة الذكاء الاصطناعي» التي غذت مكاسب هائلة في أسهم شركات الرقائق وشركات التكنولوجيا ذات الصلة في السنوات القليلة الماضية بدفعة من التفاؤل بشأن التكنولوجيا الناشئة. وانتعشت أسهم «إنفيديا» لترتفع بأكثر من 60 في المائة عن أدنى مستوى إغلاق سجلته في الرابع من أبريل (نيسان)، عندما كانت «وول ستريت» تترنح تحت وطأة إعلانات الرئيس دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية عالمية. وتعافت الأسهم الأميركية، بما في ذلك سهم «إنفيديا»، وسط توقعات بأن البيت الأبيض سيتوصل إلى اتفاقات تجارية لخفض الرسوم الجمركية.

بنك التسويات الدولية: رسوم ترمب تنهك النظام الاقتصادي العالمي
بنك التسويات الدولية: رسوم ترمب تنهك النظام الاقتصادي العالمي

Amman Xchange

timeمنذ 4 ساعات

  • Amman Xchange

بنك التسويات الدولية: رسوم ترمب تنهك النظام الاقتصادي العالمي

لندن: «الشرق الأوسط» قال بنك التسويات الدولية، في أحدث تقييم لحالة الاقتصاد العالمي، إن التوتر التجاري والقضايا الجيوسياسية تهدد بكشف انقسامات عميقة في النظام المالي العالمي. وقال أغوستين كارستنز، رئيس بنك التسويات الدولية، المنتهية ولايته، إن الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة وغيرها من التحولات السياسية تؤدي إلى إنهاك النظام الاقتصادي الراسخ منذ فترة طويلة. وفرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية على معظم الدول، لإعادة التوازن للميزان التجاري الأميركي، ولكن تحركات الدول وفرض رسوم عقابية، أثرا بالسلب على حركة التجارة العالمية، وانعكسا على سلاسل التوريد. ويوصف بنك التسويات الدولية بأنه البنك المركزي لمسؤولي البنوك المركزية. وقال كارستنز، إن الاقتصاد العالمي يمر «بلحظة محورية» بدخوله «حقبة جديدة من الضبابية المتزايدة وعدم القدرة على التنبؤ» بما يختبر مدى ثقة الناس في المؤسسات، بما في ذلك البنوك المركزية. ونشر البنك التقرير قبل أكثر من أسبوع من المهلة التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترمب لتطبيق الرسوم الجمركية التجارية في التاسع من يوليو (تموز)، ويأتي بعد 6 أشهر من اضطرابات جيوسياسية شديدة. وحدد ترمب يوم 9 يوليو المقبل موعداً نهائياً لجميع الدول للوصول إلى اتفاق تجاري «عادل»، حسبما يراه الرئيس الأميركي، وبما يخدم الاقتصاد الأميركي الذي يقبع حالياً تحت طائلة الديون. ولكن فتح ترمب الباب إلى أنه قد يؤجل هذا الموعد، لإعطاء مجال أكبر للتفاوض مع الدول الشريكة. ويبلغ إجمالي الدين الذي تدين به الولايات المتحدة للمقرضين 36.2 تريليون دولار (حتى مايو «أيار» الماضي) وهو رقم يقترب من أعلى مستوياته التاريخية عند مقارنته بحجم الناتج الاقتصادي للبلاد، وهو مقياس أساسي لقدرة الحكومة على سداد التزاماتها المالية. وعندما سئل كارستنز عن الانتقادات التي وجهها ترمب إلى رئيس مجلس «الاحتياطي الاتحادي» (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، والتي تضمنت وصف ترمب لباول بأنه «غبي»، لم يكثر من الانتقاد. وقال محافظ البنك المركزي المكسيكي السابق كارستنز للصحافيين «من المتوقع في بعض الأوقات أن يكون هناك احتكاك... أمر يكاد أن يكون مقصوداً» في إشارة إلى العلاقة بين الحكومات والبنوك المركزية. وينظر للتقرير السنوي لبنك التسويات الدولية الذي نشر الأحد، على أنه مؤشر مهم على اتجاهات تفكير محافظي البنوك المركزية، بالنظر إلى الاجتماعات المنتظمة التي يعقدها البنك، ومقره سويسرا، لكبار صانعي السياسات. وقال كارستنز إن ازدياد إجراءات الحماية التجارية والانقسام التجاري هما أمران «مقلقان بصورة خاصة»؛ لأنهما يفاقمان التراجع المستمر منذ عقود في النمو الاقتصادي والإنتاجي. وهناك أدلة على أن متانة الاقتصاد العالمي أصبحت أقل في مواجهة الصدمات؛ إذ تساهم شيخوخة السكان، وتغير المناخ، والقضايا الجيوسياسية، ومشكلات سلاسل التوريد، في وجود بيئة أكثر تقلباً. وذكر التقرير أن الارتفاع الحاد في التضخم الذي أعقب جائحة «كوفيد-19» كان له تأثير دائم على تصور الجمهور لتحركات الأسعار أيضاً. وأشار إلى أن معدلات الدين العام الآخذة في الارتفاع، وتزيد بدورها من هشاشة النظام المالي أمام تغيرات أسعار الفائدة، وتقلل من قدرة الحكومات على الخروج من الأزمات. وقال كارستنز: «لا يمكن لهذا النهج أن يستمر» في تعليقه على ارتفاع مستويات الدين. وأشار إلى أن زيادة الإنفاق العسكري قد تدفع أيضاً لزيادة أكبر في الديون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store