
مارتيل.. شاب يضرم النار في جسده
هبة بريس – فكري ولد علي
أقدم شاب ثلاثيني اليوم الجمعة 25 أبريل الجاري، على إضرام النار في جسده باستعمال مادة حارقة بالقرب من مستشفى النهار البيت العتيق بمدينة مارتيل.
وعن تفاصيل الواقعة أضافت المصادر ذاتها أن الأمر يتعلق بشاب في الثلاثينيات من عمره، أعزب يرجح انه يعاني اضطرابات نفسية، مبرزة أنه أقدم على إضرام النار في جسده مستعملا مادة 'الدوليو'.
الشاب نقل في حالة حرجة إلى مستعجلات مستشفى القرب بمدينة مارتيل، حيث قدمت له الإسعافات الأولية قبل توجيهه إلى المستشفى الجهوي محمد السادس بمدينة طنجة، بسبب خطورة الحروق التي طالت أجزاء كبيرة من جسده.
وفتحت المصالح الامنية بمارتيل تحقيقا لمعرفة ظروف وملابسات هذه الواقعة المؤسفة والتي بدأت تتنامي بمختلف المدن بسبب المضاعفات النفسية التي يعاني منها المرضى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 4 أيام
- هبة بريس
بنهاشم: "حالتي مستقرة وأشعر بأنني محاط بالدعم والمحبة"
هبة بريس – رياضة طمأن أمين بنهاشم، مدرب نادي الوداد الرياضي، جماهير الفريق وكل المتابعين على حالته الصحية، بعد تعرضه لحادثة سير في الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكداً أنه في حالة مستقرة ويتلقى الدعم من محبيه. رسالة مؤثرة من بنهاشم عبر 'فيسبوك' في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي على 'فيسبوك'، عبّر بنهاشم عن امتنانه العميق لكل من تواصل معه للاطمئنان على صحته، قائلاً: 'أود أن أتقدم بجزيل الشكر من أعماق قلبي لكل من سأل عني واطمأن على حالتي بعد حادث السير الذي تعرضت له هنا في الولايات المتحدة. لقد أثرت فيّ رسائلكم ومكالماتكم كثيرًا'. حالة مستقرة ومشاعر دعم مؤثرة وأضاف مدرب الوداد: 'بفضل الله، أنا الآن في حالة أفضل، وحالتي مستقرة وثابتة. أشعر أنني محاط بالدعم والمحبّة، ومرفوع بكل هذه المشاعر الطيبة'. العائلة ليست شعارًا فقط وختم تدوينته برسالة وجدانية قال فيها: 'شكرًا جزيلًا للجمهور ولكل من كان بجانبي هنا، ومن قدّم لي الدعم والاهتمام بهذه الروح الراقية. لقد جعلتني هذه التجربة أُدرك أن العائلة ليست مجرد شعار، بل هي رابط حقيقي، وحالة ذهنية، ودعم صادق'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 4 أيام
- هبة بريس
تيزنيت.. الأطر التمريضية وتقنيو الصحة يدخلون في اعتصام إنذاري احتجاجاً على تردي الأوضاع وغياب الحوار
هبة بريس – تيزنيت شهد محيط المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بتيزنيت، اليوم الأربعاء 25 يونيو 2025، تنظيم اعتصام إنذاري نفذته النقابة المستقلة للممرضين وتقنيي الصحة، في خطوة احتجاجية وُصفت بأنها تعبير عن 'الاحتقان المتزايد في صفوف الشغيلة الصحية بالإقليم'. وجاء هذا الشكل النضالي، حسب المعطيات التي توصلت بها جريدة 'هبة بريس' من طرف النقابة المنظمة، احتجاجاً على ما وصفته بـ'تردي الأوضاع الصحية وغياب قنوات الحوار الجاد والمسؤول'، رغم تعدد الملفات العالقة وتراكم الإشكالات داخل المؤسسات الصحية بالإقليم. ورفع المحتجون جملة من المطالب العاجلة، من أبرزها صرف المستحقات المالية المتأخرة، وعلى رأسها تعويضات البرامج الصحية والتنقل والحراسة الإلزامية، إلى جانب تحسين شروط وظروف العمل داخل المراكز الصحية، وتوفير الحد الأدنى من الموارد والتجهيزات الضرورية، بما يضمن سلامة وكرامة الأطر الصحية والمرتفقين. كما طالبت النقابة بتفعيل الحركة الانتقالية الداخلية الخاصة بالمركز الاستشفائي الإقليمي الحسن الأول، التي تعرف – حسب تعبيرها – 'جموداً غير مبرر'، داعية إلى تعزيز الموارد البشرية التي تعاني من خصاص مزمن. وعبرت الأطر التمريضية وتقنيو الصحة عن استيائهم مما اعتبروه 'مضايقات إدارية متكررة' تطال عدداً من العاملين، من خلال استفسارات وصفتها النقابة بـ'الاستفزازية وغير المبررة'، كما نبهت إلى غياب حراس الأمن بعدد من المؤسسات الصحية، ما يهدد أمن وسلامة المهنيين والمرضى على حد سواء. واعتبرت النقابة في بلاغها الذي توصلت به 'هبة بريس' أن هذا الاعتصام ليس سوى بداية لمسلسل تصعيدي ستكشف عن مراحله المقبلة في حال استمرار الوضع الراهن، داعية الجهات الجهوية والمركزية إلى التدخل العاجل لوضع حد لما وصفته بـ'الاستهتار بمطالب الشغيلة الصحية' بالإقليم، والعمل على إعادة الاعتبار لدور الأطر التمريضية وتقنيي الصحة في المنظومة الصحية الوطنية.


هبة بريس
منذ 4 أيام
- هبة بريس
روعة بيوتي تبرّر تحفظها في الحديث حول أزمتها الصحية - صورة
هبة بريس كشفت روعة بيوتي، المعروفة على السوشيال ميديا، عن الأسباب التي دفعتها إلى عدم التطرق لتفاصيل أزمتها الصحية التي مرت بها قبل أشهر، والتي استدعت نقلها إلى قسم العناية المركزة، وذلك رداً على سؤال إحدى متابِعاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وأكدت روعة أنها لا تزال غير مستعدة نفسياً للحديث عن تلك المرحلة، ووصفتها بأنها كانت تجربة صعبة للغاية، وقالت: 'لا أشعر أنني بخير لمشاركة التفاصيل، كانت تجربة مؤلمة جداً، وعشت شيئاً مشابهاً لما مر به والدي، رحمه الله، ورغم أن حالتي لم تكن بنفس الخطورة، إلا أن المراحل التي مررت بها كانت متقاربة إلى حد كبير'. وأضافت أن المحنة أثّرت بعمق في نفسيتها ونفسية أسرتها، معتبرة أنها لا تزال غير قادرة على استرجاع تلك اللحظات أو الحديث عنها، قائلة: 'كانت قاسية عليّ وعلى عائلتي، ولا أستطيع روايتها الآن'. وختمت حديثها بتعبيرها عن الامتنان، قائلة: 'الحمد لله، أنا اليوم بخير، وتجاوزت تلك المرحلة الصعبة بفضل الله ودعوات الناس الطيبين'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة