يوسف معاطي: ما يحدث في غزة سيكون له تداعيات كبيرة على العالم
قال الكاتب يوسف معاطي، إن منزله تدمر في طفولته بسبب العدوان الإسرائيلي على مدينة السويس، وتم تهجيره هو وأسرته من مدينته.
وأضاف خلال حلقة أمس من برنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي عمرو الليثي، أن معظم أعماله كانت متأثرة بما عاشه في الماضي، وما يحدث في غزة سيكون له تداعيات كبيرة على العالم.
وتحدث عن برنامج "إرهابيات وشارونيات" الذي قدمه، قائلًا: كانت صدمة كبيرة لديهم أن أقدم برنامجًا كوميديًا عن شارون وأمه بشكل ساخر وكوميدي.
وتابع: تعرض البرنامج لضغط كبير، وسحبوا إعلانات الشركات الكبرى، ولكن كان هناك تكاتف وتعاون لاستمرار إذاعة البرنامج.
وأشار إلى أنه عندما قدم فيلم "السفارة في العمارة" الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية ولكن بشكل كوميدي، وأيضًا فيلم "حسن ومرقص" عن الفتنة الطائفية وتم تناوله بشكل به مزيج من الدراما والكوميديا.
وتابع أن الكوميديا أقوى من القنبلة، وبترول مصر هو الكوميديا، إن خفة دم الشعب المصري وقدرته على الضحك هي من جعلت مصر العظيمة تعيش لأكثر من 7 آلاف سنة وهي سر من أسرار قوة مصر.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
لطيفة تحيي عيد الجمهورية على مسرح قرطاج وسط استقبال حافل من جمهورها في تونس
كتبت- منال الجيوشي وسط استقبال جماهيري حافل، وصلت النجمة التونسية لطيفة إلى تونس في جولة خاصة قبل حفلها المنتظر بمناسبة عيد الجمهورية، المقرر إحياؤه يوم 25 يوليو الجاري على مسرح قرطاج الدولي. وشهد مطار قرطاج لحظة وصول لطيفة أجواء مميزة من الترحيب والاحتفاء، حيث كان في استقبالها عدد من محبيها والإعلاميين، الذين حرصوا على توثيق لحظات عودتها بالكاميرات والورود. وخلال الأيام الماضية، خاضت لطيفة بروفات مكثفة مع فرقتها الموسيقية استعدادًا للعرض، وحرصت على توجيه الشكر والتقدير لجميع أعضاء الفرقة عبر تصريحات رسمية ومشاركاتها اليومية عبر السوشيال ميديا، مؤكدة اعتزازها بالعمل مع موسيقيين محترفين بذلوا جهدًا كبيرًا لتقديم عرض يليق بجمهورها وبمكانة مهرجان قرطاج. كما حظيت لطيفة باستقبال جماهيري واسع في محيط المسرح خلال فترات البروفات، حيث التف الجمهور حولها لالتقاط الصور التذكارية معها، والتعبير عن محبتهم واعتزازهم بعودتها للغناء في هذا الحدث الوطني الكبير. وفي لفتة إنسانية مؤثرة، حرصت لطيفة على زيارة قبر والدتها وشقيقها بمدينة تونس، وشاركت جمهورها بعض اللحظات المؤثرة التي جمعتها بهذه الزيارة، مؤكدة أن العودة للوطن لا تكتمل دون المرور على من كانت لهم مكانة استثنائية في حياتها. وتأتي هذه الجولة بالتزامن مع نجاحات ألبومها الجديد "قلبي ارتاح"، الذي تصدّر قوائم الاستماع على عدد من المنصات الرقمية، من بينها Spotify، Apple Music، Twist، وYango، إضافة إلى تصدّره تريند منصتي "تيك توك" و"إكس" (تويتر سابقًا) في أكثر من بلد عربي. وتجاوزت مشاهدات أغنيات الألبوم حاجز 5 ملايين على يوتيوب خلال أيام، وسط تفاعل واسع مع الأغاني المطروحة حتى الآن، مثل "قلبي ارتاح" و"هتقبلني" و"Sorry"، التي نالت إعجاب الجمهور بسبب تنوعها الموسيقي وتقديمها بصيغة "دولبي أتموس" للمرة الأولى في العالم العربي. وطرحت لطيفة بعض أغاني الدفعة الثانية من الألبوم خلال الأيام المقبلة، والتي تضم خمس أغنيات جديدة، من بينها "أخبارك إيه" من كلمات مصطفى حدوته وألحان أردني وتوزيع كوبليكس، و"تسلملي" من كلمات حسام سعيد وألحان سامر المصري وتوزيع خالد نبيل، ضمن خطة إنتاجية وتسويقية تُراعي كل الأذواق الموسيقية.
المصري اليوم
منذ 3 أيام
- المصري اليوم
يوسف معاطي: مشهد «الدين بيقول ايه» أحد أسباب رفض «حسن ومرقص» في البداية (تفاصيل)
كشف الكاتب والسيناريست الكبير يوسف معاطي عن كواليس إنتاج فيلم «حسن ومرقص»، الذي قدّمه مع النجم عادل إمام والنجم العالمي عمر الشريف، مؤكدًا أن الفيلم واجه رفضًا رقابيًا ودينيًا في مراحله الأولى، بسبب حساسية الفكرة التي يتناولها. وقال معاطي، خلال لقائه مع الإعلامي د. عمرو الليثي في برنامج «واحد من الناس» على قناة «الحياة»، إن الفيلم تضمن جملة «الدين بيقول إيه»، وكانت من بين الأسباب التي أدّت إلى رفضه في البداية. وأوضح أن الفيلم كان يدور حول تبادل الأدوار الدينية، حيث يجسد عادل إمام دور رجل مسيحي يتخفى في صورة مسلم، بينما يجسد عمر الشريف دور مسلم يتخفى كمسيحي، في محاولة لفضح التعصب وإبراز التعايش الديني. عادل إمام في فيلم حسن ومرقص وتابع: «الفكرة قوبلت بالرفض من عدة جهات، منها الأزهر الشريف والكنيسة وبعض الأجهزة، فبدأنا في التنقل بين تلك الجهات لإقناعها»، مشيرًا إلى أن عادل إمام قال ساخرًا حينها: «هو إحنا كل ما نعمل فيلم هنروح نلف على الجهات!». وأكد معاطي أن موقف البابا شنودة الثالث كان حاسمًا، إذ عبّر عن إعجابه بالفيلم، لكنه أبدى تحفظًا على مشهد معين يظهر فيه البطل وهو يقدم نفسه كقسيس، فاقترح البابا تقديم الشخصية كـ«واعظ» بدلًا من قس، وهو ما تم احترامه وتعديله في النص.
المصري اليوم
منذ 3 أيام
- المصري اليوم
قصة حياة عادل إمام.. يوسف معاطي يروي حكايته مع الزعيم وكواليس أشهر أعمالهما
تصدر الكاتب والسيناريست يوسف معاطي التريند بعد ظهوره ضيفًا في برنامج «واحد من الناس» مع الإعلامي عمرو الليثي على قناة الحياة، حيث كشف كواليس وتفاصيل علاقته الطويلة مع الزعيم عادل إمام، سواء في السينما أو المسرح أو الدراما. وقال معاطي إنه تعاون مع الزعيم في العديد من الأعمال التي تُعد علامات فارقة، بداية من فيلم «محروس بتاع الوزير» والذي حمل إسقاطات سياسية واضحة، ثم «التجربة الدنماركية» الذي ظلّ عامًا كاملًا بحوزة عادل إمام قبل تنفيذه، مرورًا بـ«عريس من جهة أمنية»، و«السفارة في العمارة»، و«مرجان أحمد مرجان». وأشار معاطي إلى أن الزعيم قدّم خلال هذه المرحلة ما وصفه بـ«أخطر أنواع الكوميديا»، وهي التي يظهر فيها بشخصية الأب، مضيفًا أن مشهد «أنا أعلّمك الحياة» الذي جمع بين عادل إمام وميرفت أمين في «مرجان أحمد مرجان» كان من أجمل مشاهد الفيلم. وعن الانتقادات التي طالته بسبب جمل مثل «الحلزونة»، و«أبيع نفسي»، أوضح معاطي أنه تعرض لهجوم من بعض المثقفين، لكن عادل إمام ضحك كثيرًا عند سماعها. وعلى مستوى الدراما، تحدث معاطي عن عودة الزعيم بعد غياب دام 25 عامًا، منذ أعمال مثل «دموع في عيون وقحة» و«إبراهيم الطاير»، قائلًا إن العودة بدأت بمسلسل «فرقة ناجي عطا الله»، ثم «العراف»، مؤكدًا أن الكوميديا التلفزيونية تتطلب بطلًا قويًا إلى جانب الكوميديان. وفي المسرح، أشار إلى أن «بودي جارد» استمر عرضه لأكثر من 12 عامًا، في ظاهرة غير مسبوقة. رفض كتابة قصة حياة الزعيم وكشف يوسف معاطي أن عادل إمام طلب منه كتابة قصة حياته، لكنه رفض حتى الآن، موضحًا: «قلت له إنها يجب أن تكون رواية أدبية كبيرة، مثل سيرة شارلي شابلن، ويجب أن تخرج من رحم عائلته بموافقتهم التامة، وأن يتم تنفيذها بطريقة مختلفة». وأضاف أن الفنان محمد عادل إمام هو الأنسب لتجسيد شخصية والده، مشيدًا بموهبته وخفة ظله، قائلًا: «قدم معي أدوارًا مهمة في فرقة ناجي عطا الله، وصاحب السعادة، وحسن ومرقص». «حسن ومرقص» ورفض الأزهر والكنيسة كما تطرّق معاطي لكواليس فيلم «حسن ومرقص»، مشيرًا إلى أنه كان ممنوعًا رقابيًا في البداية بسبب جرأته، إذ تدور فكرته حول رجل مسلم يؤدي دور قس، والعكس. وقال إن الأزهر والكنيسة رفضا العمل في البداية، لكن تم تقديم بعض التعديلات، مشيدًا بموقف البابا شنودة، الذي قال له: «أنا مبسوط من الفيلم، بس ياريت تقدّموا شخصية الواعظ بدلًا من القس». وكشف أن الفنان العالمي عمر الشريف واجه صعوبة في قراءة الدعاء الديني بالفصحى داخل الكنيسة، لكنه تعامل بتواضع شديد، وعمل جاهدًا على تقديم المشهد بالشكل المطلوب. وفي ختام اللقاء، شدد يوسف معاطي على أهمية احترام الفنانين الكبار على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلاً: «هؤلاء النجوم هم قوة مصر الناعمة، وعلينا أن نرفق بهم». بعد عرضه بـ18 عامًا.. مؤلف «يتربى في عزو» يكشف كواليس جديدة عن شخصية «ماما نونة»
