
وفاة والدة مغني الراب فليكس.. والفنان يطلب الدعاء لها
أعلن مغني الراب المصري فليكس وفاة والدته مساء اليوم، من خلال منشور مقتضب عبر خاصية "ستوري" على حسابه الرسمي بمنصة إنستغرام، عبّر فيه عن حزنه الشديد على رحيلها، طالباً من محبيه ومتابعيه الدعاء لها بالرحمة والمغفرة.
وجاء نص ما كتبه فليكس: "البقاء لله.. أمي الغالية في ذمة الله".
ولم يكشف فليكس حتى الآن عن تفاصيل الجنازة أو مراسم العزاء، فيما سادت حالة من التعاطف عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث بادر عدد كبير من متابعيه ومحبّيه إلى التعبير عن مواساتهم له، متمنين الصبر والسلوان له ولعائلته، والرحمة لوالدته الراحلة.
aXA6IDQ1Ljg3LjQ4LjE0NCA=
جزيرة ام اند امز
FR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 30 دقائق
- العين الإخبارية
عزيز أنصاري وبيت ديفيدسون ينضمان إلى مهرجان الرياض للكوميديا
أعلن مهرجان الرياض للكوميديا عن أسماء جديدة بارزة ستشارك في دورة هذا العام التي تقام بين 26 سبتمبر/أيلول و9 أكتوبر/تشرين الأول 2025 في البوليفارد سيتي. وأبرز المنضمين الجدد هما الممثل الأمريكي الشهير بيت ديفيدسون، المعروف بخفة ظلّه وشعبيته في العروض الكوميدية والبرامج التلفزيونية، والنجم عزيز أنصاري متعدد المواهب في مجال الكوميديا والدراما معًا. وكان المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه، كشف عبر حساباته على مواقع التواصل عن أسماء النجوم المشاركين عبر بوسترات ترويجية وحديث مشوّق للجمهور السعودي والعربي، واعدًا بموسم كوميدي هو الأضخم من نوعه في تاريخ المملكة والمنطقة. وينضم إلى بيت ديفيدسون وعزيز أنصاري عدد كبير من نجوم الكوميديا حول العالم، منهم كيفن هارت وراسل بيترز وتوم سيغورا ونيمش باتل وأوميد جليلي وسام موريل، إلى جانب ثنائي "باد فرندز" (أندرو سانتينو وبوبي لي). كما يحضر أكثر من 50 نجمًا في أربعين ليلة كوميدية متنوعة على المسرح، من بينهم زارنا قارج، ويتني كامينغز، سيباستيان مانيسكالكو، ماز جبراني، جو كوي، جيم جيفريز، جيمي كار، جيسيكا كيرسون، غابرييل إغليسياس، بيل بر، وأندرو شولتز. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4zNiA= جزيرة ام اند امز NO


صدى مصر
منذ 30 دقائق
- صدى مصر
عندما تتكلم الذاكرة: سيمون تحيي ذكرى فاروق الفيشاوي بكلمات مفعمة بالحب والحنين عبر محطة 'حالة اشتباه'
عندما تتكلم الذاكرة: سيمون تحيي ذكرى فاروق الفيشاوي بكلمات مفعمة بالحب والحنين عبر محطة 'حالة اشتباه' كتب: الكاتب الصحفي والناقد الفني عمر ماهر في عالم يضجّ بالأحداث اليومية والصور المتلاحقة، قلّما نجد لحظة تستوقفنا لتذكّرنا بما كان، بما مضى، وبما لا يزال حيًا في قلوبنا مهما غيّبته الأيام. لحظة صدق من فنانة تؤمن أن الفن ذاكرة، وأن الذكريات تُحكى لا لتُبكي، بل لتُبقي. وفي منشورٍ نبيلٍ على منصات التواصل، اختارت النجمة المصرية سيمون أن تُعيد تسليط الضوء على محطة فنية وإنسانية نادرة من مشوارها، جمعتها بالنجم الراحل فاروق الفيشاوي، في فيلم اعتبرته 'متميزًا ومختلفًا'، ألا وهو 'حالة اشتباه'. لم يكن منشورها مجرد كلمات، بل أشبه برسالة شكر مؤجّلة، أو ربما عناق إلكتروني عابر للزمن، احتفى بفن لا يموت ورفقة لا تُنسى. قالتها ببساطة ناضجة: 'اتقابلنا في فيلم متميز ومختلف (حالة اشتباه).. الله يرحم النجم فاروق الفيشاوي، ذكرى وفاته.' تلك الكلمات القليلة كانت كافية لتفتح أبواب الذكرى على مصراعيها، وتُعيد للأذهان تفاصيل تلك التجربة الفريدة التي جمعت بين نجمين من طراز مختلف، لكلٍّ منهما لغته الخاصة في التعبير، وحضوره المتفرّد على الشاشة. 'حالة اشتباه' لم يكن فيلمًا عابرًا في مسيرة سيمون، بل تجربة من نوع خاص. في زمن كانت السينما تبحث فيه عن دهشة النص وقوة الأداء، جاء هذا الفيلم ليطرح تساؤلات عن الهوية، الشك، الصدق، ومفهوم الحقيقة. ومع نجم مثل فاروق الفيشاوي، الذي كان يحوّل كل مشهد إلى حالة وجدانية خاصة، تحوّل العمل إلى مساحة إبداعية عالية الطاقة، لا تشبه سواها. كانت سيمون آنذاك في مرحلة فنية مهمة، تمزج بين غنائية الروح ودرامية الحضور، ما جعل الكيمياء بينها وبين الفيشاوي مادة لدرس فني في الانسجام رغم التباين، والتكامل رغم الاختلاف. في كلماتها، لم تكتفِ سيمون بمجرد رثاء، بل أعادتنا إلى ملامح ذاك الرجل الذي رحل جسده وبقيت بصمته ترفرف فوق مشاهد السينما ووجدان الجمهور. فاروق الفيشاوي، صاحب الابتسامة المتمرّدة والعينين اللتين تختصران ألف حكاية، كان أكثر من ممثل، كان رجلًا يحب الحياة حدّ التصادم، ويعشق الفن حدّ التفاني. عاش كما أراد، ومات كما يليق بكبار الفنانين، في صمت مُبجّل، لكنه لم يغب عن قلوب محبيه، وها هي سيمون تبرهن على ذلك بلفتة صادقة لا تصدر إلا عن إنسانة تعرف قيمة الزمالة، وتحفظ طقوس الوفاء. فمنشورها لم يكن احتفاء بفيلم فقط، بل إعادة تذكير بجوهر الإنسان خلف النجم، وبجمال اللقاءات التي تركت أثرًا في أرواح الفنانين قبل عدسات الجمهور. كان 'حالة اشتباه' حالة سينمائية مغايرة، كُتبت تفاصيلها بعناية، ولُعبت أدوارها بمسؤولية فنية، وكان الحضور الطاغي لنجميه أحد أهم عوامل نجاحه. وفي زمنٍ تتكاثر فيه الأعمال وتقلّ فيه القيم الفنية الأصيلة، تأتي مثل هذه التدوينات لتُعيد الروح لذاكرة الشاشة، ولتُكرّس أهمية التوثيق العاطفي للتجارب الفنية التي لا تتكرر. ولعلّ أجمل ما في تدوينة سيمون أنها لم تتحدّث عن نفسها، ولا عمّا قدّمته، بل تركت المساحة لذكراه، لتاريخه، لروحه. ذاك الصدق هو ما يجعل من الفنان إنسانًا أولًا، ورفيقًا حقيقيًا في درب الفن لا منافسًا. لقد قالت ما يكفي ليُفهم المعنى دون إسراف، وجاءت عباراتها كأنها سطور من مشهد لم يُعرض بعد، مشهد يحتفي بصداقة، بشراكة، وبفن لم يُنسَ. إنها سيمون، الصوت الذي تعلّمنا منه كيف يكون الإحساس مُغنّى، والحضور ممثَّلًا، والوفاء منهجًا. ومع كل ظهور لها، سواء في كلمات مكتوبة أو على شاشة، تؤكد أنها ما زالت تحمل بين ضلوعها ذلك النقاء الفني والإنساني الذي بات نادرًا في أيامنا. رحم الله فاروق الفيشاوي، وتحيّة لنجمة تعرف كيف تجعل من منشور صغير جدارية حب، ومن فيلم قديم رسالة حياة، ومن لحظة ذكرى وقفة تأمل في جمال الفن وشرف الرحلة. هل ترغب أن أضيف فقرة عن قصة تصوير الفيلم أو مواقف من كواليسه؟ بالطبع، إليك مقالة طويلة جدًا، احترافية، ومقسّمة إلى فقرات، مكتوبة بالفصحى السليمة، وتتناول منشور النجمة سيمون حول فيلم 'حالة اشتباه' وذكراها للنجم الراحل فاروق الفيشاوي في ذكرى وفاته: عندما تتكلم الذاكرة: سيمون تحيي ذكرى فاروق الفيشاوي بكلمات مفعمة بالحب والحنين عبر محطة 'حالة اشتباه' في عالم يضجّ بالأحداث اليومية والصور المتلاحقة، قلّما نجد لحظة تستوقفنا لتذكّرنا بما كان، بما مضى، وبما لا يزال حيًا في قلوبنا مهما غيّبته الأيام. لحظة صدق من فنانة تؤمن أن الفن ذاكرة، وأن الذكريات تُحكى لا لتُبكي، بل لتُبقي. وفي منشورٍ نبيلٍ على منصات التواصل، اختارت النجمة المصرية سيمون أن تُعيد تسليط الضوء على محطة فنية وإنسانية نادرة من مشوارها، جمعتها بالنجم الراحل فاروق الفيشاوي، في فيلم اعتبرته 'متميزًا ومختلفًا'، ألا وهو 'حالة اشتباه'. لم يكن منشورها مجرد كلمات، بل أشبه برسالة شكر مؤجّلة، أو ربما عناق إلكتروني عابر للزمن، احتفى بفن لا يموت ورفقة لا تُنسى. قالتها ببساطة ناضجة: 'اتقابلنا في فيلم متميز ومختلف (حالة اشتباه).. الله يرحم النجم فاروق الفيشاوي، ذكرى وفاته.' تلك الكلمات القليلة كانت كافية لتفتح أبواب الذكرى على مصراعيها، وتُعيد للأذهان تفاصيل تلك التجربة الفريدة التي جمعت بين نجمين من طراز مختلف، لكلٍّ منهما لغته الخاصة في التعبير، وحضوره المتفرّد على الشاشة. 'حالة اشتباه' لم يكن فيلمًا عابرًا في مسيرة سيمون، بل تجربة من نوع خاص. في زمن كانت السينما تبحث فيه عن دهشة النص وقوة الأداء، جاء هذا الفيلم ليطرح تساؤلات عن الهوية، الشك، الصدق، ومفهوم الحقيقة. ومع نجم مثل فاروق الفيشاوي، الذي كان يحوّل كل مشهد إلى حالة وجدانية خاصة، تحوّل العمل إلى مساحة إبداعية عالية الطاقة، لا تشبه سواها. كانت سيمون آنذاك في مرحلة فنية مهمة، تمزج بين غنائية الروح ودرامية الحضور، ما جعل الكيمياء بينها وبين الفيشاوي مادة لدرس فني في الانسجام رغم التباين، والتكامل رغم الاختلاف. في كلماتها، لم تكتفِ سيمون بمجرد رثاء، بل أعادتنا إلى ملامح ذاك الرجل الذي رحل جسده وبقيت بصمته ترفرف فوق مشاهد السينما ووجدان الجمهور. فاروق الفيشاوي، صاحب الابتسامة المتمرّدة والعينين اللتين تختصران ألف حكاية، كان أكثر من ممثل، كان رجلًا يحب الحياة حدّ التصادم، ويعشق الفن حدّ التفاني. عاش كما أراد، ومات كما يليق بكبار الفنانين، في صمت مُبجّل، لكنه لم يغب عن قلوب محبيه، وها هي سيمون تبرهن على ذلك بلفتة صادقة لا تصدر إلا عن إنسانة تعرف قيمة الزمالة، وتحفظ طقوس الوفاء. فمنشورها لم يكن احتفاء بفيلم فقط، بل إعادة تذكير بجوهر الإنسان خلف النجم، وبجمال اللقاءات التي تركت أثرًا في أرواح الفنانين قبل عدسات الجمهور. كان 'حالة اشتباه' حالة سينمائية مغايرة، كُتبت تفاصيلها بعناية، ولُعبت أدوارها بمسؤولية فنية، وكان الحضور الطاغي لنجميه أحد أهم عوامل نجاحه. وفي زمنٍ تتكاثر فيه الأعمال وتقلّ فيه القيم الفنية الأصيلة، تأتي مثل هذه التدوينات لتُعيد الروح لذاكرة الشاشة، ولتُكرّس أهمية التوثيق العاطفي للتجارب الفنية التي لا تتكرر. ولعلّ أجمل ما في تدوينة سيمون أنها لم تتحدّث عن نفسها، ولا عمّا قدّمته، بل تركت المساحة لذكراه، لتاريخه، لروحه. ذاك الصدق هو ما يجعل من الفنان إنسانًا أولًا، ورفيقًا حقيقيًا في درب الفن لا منافسًا. لقد قالت ما يكفي ليُفهم المعنى دون إسراف، وجاءت عباراتها كأنها سطور من مشهد لم يُعرض بعد، مشهد يحتفي بصداقة، بشراكة، وبفن لم يُنسَ. إنها سيمون، الصوت الذي تعلّمنا منه كيف يكون الإحساس مُغنّى، والحضور ممثَّلًا، والوفاء منهجًا. ومع كل ظهور لها، سواء في كلمات مكتوبة أو على شاشة، تؤكد أنها ما زالت تحمل بين ضلوعها ذلك النقاء الفني والإنساني الذي بات نادرًا في أيامنا. رحم الله فاروق الفيشاوي، وتحيّة لنجمة تعرف كيف تجعل من منشور صغير جدارية حب، ومن فيلم قديم رسالة حياة، ومن لحظة ذكرى وقفة تأمل في جمال الفن وشرف الرحلة.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
أبوظبي.. نور العطاء
أبوظبي.. نور العطاء تحتفل جائزة أبوظبي بمرور عشرين عاماً على انطلاقتها، بدعم ورعاية رمز العطاء وعنوان الوفاء، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله. جائزة تُعد بمثابة لفتة حضارية وإنسانية راقية، لتكريم كل من أسهم في إثراء ملحمة البذل والإيثار تجاه مجتمع الإمارة. ومؤخراً، وبمناسبة الذكرى السنوية، أُضيئت المعالم البارزة في إمارة أبوظبي. لم تكن مجرد أنوار مضيئة، بل كانت تعبيراً عن نور العطاء الذي يغمر أرض العطاء والخير، ويشع بين جنباتها، وكل ركن وزاوية من ترابها، ويسكن روح من سكن فيها، على خطى زايد الخير، الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل منها منارةً للخير والعطاء، تُنير حياة أهل المكارم ممن جُبلوا على خدمة الآخرين، دون تمييز للون أو عرق أو معتقد. هكذا هي دائماً الإمارات، كما أرادها المؤسس: عنواناً للخير والسلام والأمن والأمان، يجد فيها الجميع من يخدمه، ويسعده بكل حب وتفانٍ وإخلاص ونكران للذات. وفي كل محطة تُكرِّم فيها جائزةُ أبوظبي فرسانَ العطاء، يطالع المرء قصصاً لرجال ونساء، وحتى أطفال، حرصوا على وضع بصمة خاصة بهم في إثراء العمل الإنساني والخيري والمجتمعي، بحب وشغف وحرص على استدامته، لأجل الإنسان أينما كان، والارتقاء بحياته وبيئته وصونها، وحتى الكائنات التي تعيش فيها، فنستذكرهم لتظل أعمالهم خالدة في الذاكرة والوجدان. وقد أعلنت جائزة أبوظبي مؤخراً، عن فتح باب الترشيحات لدورتها الثانية عشرة، التي تتزامن مع احتفائها بمرور عشرين عاماً على انطلاقتها، حيث كرّمت خلالها نماذج ملهمة من أصحاب الأعمال الخيّرة، الذين كرسوا وقتهم وجهدهم في خدمة مجتمع دولة الإمارات، ومساندة الآخرين دون مقابل. وأُضيئت، يوم الثلاثاء الماضي، معالم بارزة في أنحاء إمارة أبوظبي باللون الأصفر، من بينها: سوق أبوظبي العالمي، ومبنى مبادلة، وبلدية مدينة العين، وبلدية منطقة الظفرة، وجامعة خليفة، وبرج كابيتال جيت، وفندق دبليو أبوظبي، تعبيراً عن التقدير والعرفان للشخصيات الملهمة التي أسهمت بإيثار وتفانٍ وإخلاص. كما أعلنت الجائزة أنها ترحب، في دورتها الثانية عشرة -كما في كل دوراتها- بمشاركة الأفراد من المواطنين والمقيمين في جميع إمارات الدولة، وكذلك غير المقيمين من جميع أنحاء العالم، بغض النظر عن العمر أو المهنة أو الجنسية، لترشيح الملهمين الذين يساهمون بإخلاص وإيثار في خدمة مجتمع الإمارات، وذلك من خلال منصتها الإلكترونية، التي ستكون متاحة على مدار العام. ومنذ انطلاقتها في عام 2005، كرّمت الجائزة حتى الآن 100 شخص من 18 جنسية، تقديراً لمساهماتهم الملهمة والمخلصة في مختلف المجالات.