
100 ألف طن من المعدات العسكرية الأمريكية لـ'تدمير غزة' تصل إلى إسرائيل
وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية، الأربعاء 9 يوليو 2025، إن الشحنة تعد جزءا من جهود تسليح تقدر بمليارات الشواقل، وتشمل أسلحة وذخائر ومعدات لدعم العمليات البرية. وأوضحت أن قرار رفع التجميد اتخذ في أواخر يناير، بعد أيام من تولي دونالد ترامب منصبه، ما مهد الطريق لنقل المعدات المتوقفة.
وأكد المدير العام لوزارة الدفاع الإسرائيلية، اللواء (احتياط) أمير برعام، أن المعدات ستستخدم لتعزيز قدرات الجيش الإسرائيلي خلال ما وصفه بـ'الحملة الحالية' على قطاع غزة، واستعدادا لاحتياجات العقد المقبل، مضيفا أن إسرائيل استقبلت في الأسابيع الأخيرة العديد من السفن وطائرات الشحن ضمن ما وصفه بـ'أكبر قطار جوي وبحري في تاريخ إسرائيل'، حيث نقل أكثر من 100 ألف طن من المعدات العسكرية عبر 870 رحلة جوية و144 بارجة.
وكانت إدارة بايدن قد جمدت في نوفمبر الماضي صفقة تشمل 134 جرافة كاتربيلر D9، على خلفية تصاعد الاحتجاجات في الولايات المتحدة ضد استخدامها في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة، بما في ذلك هدم المنازل والبنية المدنية في القطاع. وقد أثارت تلك الجرافات، خلال حرب 'السيوف الحديدية'، انتقادات حادة بسبب دورها البارز في تسوية أحياء كاملة بالأرض.
وستستخدم الشحنة الأخيرة، التي أشرفت على تنسيقها بعثة المشتريات الإسرائيلية في الولايات المتحدة ووحدات التخطيط والنقل العسكري، في توسيع العمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، في ظل مؤشرات على استعداد لمعركة محتملة واسعة طويلة الأمد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
نتنياهو وواشنطن ملفات وخطط سرية
بقلم القاضي الدكتور حسن حسين الرصابي/ زيارة نتنياهو لواشنطن، ومحصلة النقاشات والضغوط التي قيل إن واشنطن مارستها على رئيس وزراء الكيان الاسرائيلي الذي قام بزيارة لواشنطن حظيت بحفاوة وبرنامج واسع ومكثف من جلسات المحادثات أثنا الزيارة الطويلة التي أستمرت خمسة أيام التقى خلالها مع كبار المسؤولين الأمريكيين بما فيهم الرئيس دونالد ترامب تركزت المناقشات على العديد من الملفات الحيوية أبرزها الملف النووي الإيراني، وصفقة القرن والتعاون الأمني والاستخباري والعسكري بين البلدين .. بقلم القاضي الدكتور حسن حسين الرصابي/ زيارة نتنياهو لواشنطن، ومحصلة النقاشات والضغوط التي قيل إن واشنطن مارستها على رئيس وزراء الكيان الاسرائيلي الذي قام بزيارة لواشنطن حظيت بحفاوة وبرنامج واسع ومكثف من جلسات المحادثات أثنا الزيارة الطويلة التي أستمرت خمسة أيام التقى خلالها مع كبار المسؤولين الأمريكيين بما فيهم الرئيس دونالد ترامب تركزت المناقشات على العديد من الملفات الحيوية أبرزها الملف النووي الإيراني، وصفقة القرن والتعاون الأمني والاستخباري والعسكري بين البلدين .. أبرز محاور المناقشات تناولت اللقاءات بشكل أساسي سبل مواجهة التهديدات الإيرانية لا سيما برامجها النووية والصاروخية ودعمها للمقاومة في المنطقة، وقد أكد الجانبان على التزامهما المشترك بأمن إسرائيل كما تم بحث صفقة القرن للسلام في الشرق الأوسط حيث سعى نتنياهو للحصول على دعم أمريكي كامل لخططه في ظل رفض فلسطيني وعربي واسع لها. ضغوط ترامب على نتنياهو على الرغم من الحفاوة التي استقبل بها نتنياهو، والتي عكست قوة العلاقة بين واشنطن وتل أبيب إلا أن التقارير أشارت إلى وجود ضغوط فعلية مارسها الرئيس ترامب على ضيفه تركزت هذه الضغوط بشكل خاص على ضرورة التسريع في طرح صفقة القرن وقبول نتنياهو لبعض تفاصيلها مع التركيز على أهمية تحقيق صفقة شاملة للسلام، والتطبيع مع دول معينة.. لم تكن هذه الضغوط علنية بالضرورة، بل جرت في كواليس كغيرها من الخطط المستقبلية التي تناولتها المباحثات الثنائية بطوق من السرية والكتمان على وسائل الإعلام حتى المقربة منها لم تعرف فحوى المباحثات والجلسات المغلقة وكانت بعض التخمينات، والتسريبات بما تم بحثه في هذه المباحثات السرية حول إيران والملف النووي حيث تعد إيران الملف الأكثر حساسية في المباحثات من المرجح أن تكون هناك تنسيق كامل ومباحثات سرية ومعمقة حول كيفية التعامل مع إيران لا سيما في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، تناولت هذه المحادثات على الأرجح الخيارات المتاحة للضغط على إيران، بما في ذلك العقوبات الاقتصادية المشددة والتهديد بالعمل العسكري. فيما يخص ملف إيران النووي تم تداول سيناريوهات مختلفة حول كيفية منع إيران من امتلاك سلاح نووي، من غير المستبعد أن تكون الولايات المتحدة واسرائيل قد بحثتا تفاصيل حول الخطوات التصعيدية المحتملة، وربما تم التطرق إلى عمليات سرية أو استخباراتية لمنع تقدم البرنامج النووي الإيراني، ومعرفة مصير اليورانيوم المخصب . هل نحن قادمون على حرب جديدة ضد إيران؟ رغم التوتر المتصاعد لا تزال فرص شن حرب جديدة واسعة النطاق ضد إيران تبدوا غير وشيكة في الوقت الحالي يفضل كلا الجانبين الأمريكي، والإسرائيلي التركيز على الضغط الاقتصادي والدبلوماسي، ودعم المعارضة في الداخل والخارج في المقام الأول، ومع ذلك فإن احتمال التصعيد العسكري لا يزال قائماً إذا مستمرة إيران في تجاهل المطالب الدولية أو قامت بخطوات تهدد المصالح الأمريكية أو الإسرائيلية بشكل مباشر، والمباحثات تناولت على الأرجح سبل احتواء أي تصعيد محتمل ومنع الانزلاق إلى صراع أوسع. ما الذي حصل عليه نتنياهو، وما أثمرت زيارته لواشنطن؟ حصل نتنياهو على دعم أمريكي قوي لمواقفه تجاه إيران وصفقة القرن حيث تم التأكيد على التزام واشنطن بأمن إسرائيل وتمت إعادة التأكيد أيضاً على التعاون الاستخباراتي والعسكري بين البلدين الحفاوة التي استقبل بها نتنياهو عكست بالفعل مكانته كحليف رئيسي وموثوق للولايات المتحدة في المنطقة وهذا الدعم المعنوي والسياسي يعتبر مكسباً كبيراً لنتنياهو على الصعيدين الداخلي والدولي، وقد عكست الزيارة رسالة واضحة بأن الولايات المتحدة تقف بقوة إلى جانب إسرائيل في مواجهة التحديات الإقليمية . إضافة لما سبق تم تعويض إسرائيل بأسلحة ومعدات التي خسرتها طوال مدة الحرب مع إيران التي استمرت 12يوماً مع إيران في شهر يونيو 2025م تذكر التقارير الإعلامية ان إسرائيل تكبدت خسائر مادية ومعنوية كبيرة خلال هذه الحرب حيث بلغت قيمة الأضرار المادية المباشرة مبالغ كبيرة، وبلغت قيمت طلبات التعويض عن الأضرار المادية المدنية المباشرة في المباني والممتلكات الخاصة والعامة مئات الملايين من الدولارات، وتجاوزت التقديرات الأولية 570مليون دولار كما أشارت بعض التقديرات إلى أن إجمالي الخسائر الخاصة والعامة من 7- 10 مليار دولار عند احتساب تكلفة استبدال الأسلحة المستهلكة وانظمة الدفاع التي استخدمت لصد الصواريخ الإيرانية، نعلم وكما تعودنا من أمريكا بعد كل مواجهة أن تقوم بالدعم العسكري وتعويض الذخائر والأسلحة مثل أنظمة الصواريخ الاعتراضية والقبة الحديدية والصواريخ، والطائرات الحديثة، والاسلحة البحرية، وتجديد المستهلك من المخزون الاستراتيجي، والمعدات العسكرية الأخرى لضمان الحفاظ على التفوق العسكري الإسرائيلي.. كل ذلك لتكون إسرائيل جاهزة لأي صراعات مستقبلية. تضمنت المباحثات الأخيرة بين نتنياهو والادارة الأمريكية تفاصيل المطلوب من الدعم والتعويضات وتزويد إسرائيل بتكنولوجيا جديدة خلال زياره نتنياهو وردة تقارير عن مطالب إٍسرائيلية بتزويدها بأسلحة متقدمة مثل قنابل خارقة التحصينات مثل(57جي بي يو) و(43جي بي يو) القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المحصنة وصواريخ دقيقة، وطائرات مسيرة عالية التقنية، بالإضافة إلى دعم استخباراتي فائق التقنيات المتقدمة للتجسس هذه الطلبات تأتي في إطار تعزيز القدرة الهجومية والدفاعية لإسرائيل. يعتبر الدعم العسكري الأمريكي لإسرائيل بعد الحرب رسالة قوية من واشنطن بتعهدها الراسخ بأمن إٍسرائيل وضمان تفوقها في الشرق الأوسط وهو ما يعزز الثقة بين الحليفين ويطمئن إسرائيل بشأن قدرتها على مواجهة التهديدات الإقليمية .


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
امريكا ترد على "اسرائيل" بشأن اليمن
العربي نيوز: ردت الولايات المتحدة الامريكية على طلب الكيان الاسرائيلي، تدخل واشنطن في انهاء تهديدات جماعة الحوثي الانقلابية لسفن وملاحة الكيان، واستئناف الحملة العسكرية الامريكية الجوية والبحرية، لتدمير القدرات العسكرية للجماعة وترسانة صواريخها وطائراتها المسيرة بعيدة المدى. وأعلن مسؤول امريكي في تصريح لشبكة قناة " الجزيرة " الاعلامية، ليل الخميس (10 يوليو)، التزام الولايات المتحدة باتفاق ايقاف الهجمات المتبادلة مع الحوثيين، المبرم بوساطة عمانية، الثلاثاء (6 مايو)، بعد اخفاق الحملة العسكرية الامريكية على الحوثيين في تدمير قدراتهم وانهاء تهديداتهم. وفقا لما نقلته قناة " الجزيرة "، قال المسؤول الامريكي: "تفاهمنا مع الحوثيين بشأن حرية الملاحة للسفن الأمريكية لا يزال قائما رغم هجماتهم الأخيرة". وعلق على استهداف الحوثيين سفينتين واغراقهما، بقوله : "هجمات الحوثيين الأخيرة لم تستهدف سفنا أمريكية بل استهدفت سفنا مرتبطة بإسرائيل". جاء الرد الامريكي، بعد اقل من ساعة، على اعلان هيئة البث الاسرائيلية، ليل الخميس (10 يوليو)، عن أن "إسرائيل ناشدت الولايات المتحدة تجديد هجماتها على الحوثيين في اليمن". وبررت هذا الطلب بـ "تزايد إطلاق الصواريخ من اليمن باتجاه إسرائيل، وتصاعد الهجمات البحرية للجماعة". واطلقت وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) مفاجأة جديدة عن اليمن الاثنين (20 مايو)، بحديثها عن مبررات قرار الرئيس دونالد ترامب ايقاف حملته العسكرية البحرية والجوية على جماعة الحوثي في اليمن، من دون تحقيق اهدافها المعلنة، ورغم استمرار هجمات الجماعة على الكيان الاسرائيلي وسفنه. تفاصيل: "البنتاغون" يطلق مفاجأة بشأن اليمن ! من جانبها، اصدرت جماعة الحوثي الانقلابية اعلانا خطيرا، عن بدء تصعيد جديد يُوصف بأنه "الاكبر والاخطر"، خلال الايام المقبلة، على خلفية التطورات المتسارعة التي يشهدها اليمن والمنطقة، إثر تصعيد الكيان الاسرائيلي عدوانه وحصاره المتواصلين على قطاع غزة، منذ اكتوبر 2023م. تفاصيل: الحوثيون يبدأون تصعيدا كبيرا وخطيرا ! وفجر الخميس (10 يوليو)، أعلن الكيان الاسرائيلي تعرضه لهجوم صاروخي جديد من اليمن، وزعم "اعتراض صاروخ من اليمن". بينما أعلن المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع: "تنفيذ عملية استهدف مطار اللد (بن غوريون)، في يافا المحتلة (إيلات) بصاروخ باليستي ذو الفقار، حققت هدفها بنجاح". شاهد .. الحوثيون يقصفون "اسرائيل" مجددا (فيديو) يتزامن هذا مع تسريب الكيان الاسرائيلي، الثلاثاء (8 يوليو)، ثلاثة سيناريوهات خطيرة بشأن اليمن، والتعامل مع جماعة الحوثي، وانهاء تهديداتها للملاحة الاسرائيلية، وايقاف هجماتها على قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه، ضمن اعلان الجماعة "استمرار فرض حصار بحري وحظر جوي على الكيان الاسرائيلي اسنادا لغزة". تفاصيل: "اسرائيل" تسرب 3 سيناريوهات لليمن ! وليل الاربعاء (9 يوليو)، اعلنت جماعة الحوثي تبنيها استهداف واغراق سفينة الشحن "إترنتي سي" (ETERNITY C)" بمبرر أنها "ترتبط بالكيان الاسرائيلي وكانت متجهة الى موانئه، ورفضت الاستجابة لنداءات التحذيرات". وبثت مشاهد فيديو لتحذيرها ثم قصفها بزورق مُسيَّر و6 صواريخ، بعد انتشال قوات الجماعة طاقمها. تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة ثالثة ! (فيديو) سبق هذا بساعات، هجوم مماثل نفذته الجماعة على سفينة الشحن "ماجيك سيز"، قالت إنها "خرقت حظر الملاحة لموانئ الكيان الاسرائيلي"، وبثت الثلاثاء (8 يوليو)، فيديو لنداءات تحذيرها ثم قصفها بصاروخ ادى لاحتراقها وتسرب المياه اليها، واقتحامها والسماح لطاقمها بمغادرتها، قبل اغراقها بالكامل في قعر البحر الاحمر. تفاصيل: قصف سفينة عملاقة قبالة اليمن (فيديو) والاحد (6 يوليو) استهدفت جماعة الحوثي، سفينة شحن عملاقة اخرى "كانت متجهة الى الكيان الاسرائيلي" بهجوم واسع اشعل النيران فيها وأغرقها بقعر البحر الاحمر، لتلحق بسفينة "سونيون" المستهدفة في اغسطس 2024م، ضمن اعلان الجماعة "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي للكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة عملاقة جديدة! (فيديو) من جانبه، سارع الكيان الاسرائيلي، إلى الرد على استهداف جماعة الحوثي السفينة، وشن في الساعات الاولى من صباح الاثنين (7 يوليو) موجة جديدة لغارات عدوانه على اليمن، استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكثيب للكهرباء، بنحو 56 قنبلة و20 صاروخا، حسب جيش الاحتلال. تفاصيل: "اسرائيل" تبدأ غارات على اليمن (مواقع) تفاصيل: اول اعلان حوثي عن قصف الحديدة (محصلة) وردت جماعة الحوثي بتنفيذ هجوم هو الاوسع حتى الان على الكيان الاسرائيلي، بأحد عشر صاروخا باليستيا و"فرط صوتيا" وطائرات مسيرة "مفخخة"، استهدفت مواقع واهداف حيوية في الكيان الاسرائيلي بينها مطار اللد (بن غوريون) في يافا (تل ابيب) وميناء اسدود ومحطة كهرباء عسقلان وميناء ام الرشراش (أيلات). تفاصيل: الحوثيون ينفذون هجوما واسعا (فيديو) جاء الهجوم الحوثي، بعد رد زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (3 يوليو) على تهديدات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو ووزير حربه يسرائيل كاتس؛ بشن حرب على الجماعة في اليمن، لانهاء تهديداتها المتواصلة للكيان وملاحته البحرية. جدد فيه تحديه للكيان الاسرائيلي وداعميه. تفاصيل: اعلان حوثي مفاجئ برسالة لنتنياهو (فيديو) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على قواعد الكيان العسكرية ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! بدورها، أفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين واستأنفت جماعة الحوثي، منذ مارس (2025م)، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "دعم الشعب الفلسطيني واسناد مقاومته بمواجهة العدوان الاسرائيلي وحصاره". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 6,710 شهيدا و 23,584 مصابًا حتى مساء الجمعة (4 يوليو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، ليتجاوز ضحايا هذه المجازر 714 قتيلا و4837 جريحا حتى مساء الجمعة (4 يوليو)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) صعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". وأعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 14 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
سرايا القدس تضرب قيادة الاحتلال بحي التفاع والقسام تفجر دبابة بخان يونس
غزة / وكالة الصحافة اليمنية // تواصل المقاومة الفلسطينية، إيقاع خسائر بشرية ومادية بقوات الاحتلال بالعمليات العسكرية والكمائن النوعية والاشتباك معها في محاور التوغل في قطاع غزة. وفي المستجدات، أعلنت كتائب القسام وسرايا القدس، اليوم الجمعة تنفيذ عمليات نوعية ضد قوات الاحتلال الصهيوني في خان يونس وحي التفاح. وأقادت كتائب القسام في بلاغ عسكري، أنها استهدفت دبابة 'ميركفاه' صهيونية بعبوة أرضية شديدة الانفجار معدة مسبقًا أمس الخميس في منطقة 'المسلخ' جنوب غرب مدينة خانيونس جنوب القطاع. من جانبها أعلنت سرايا القدس، قصفت بالصواريخ مقر قيادة وسيطرة لجيش العدو الصهيوني أعلى جبل الصوراني شرق حي التفاح بمدينة غزة. وأشارت إلى أن مقاتليها تمكنوا، خلال توغلٍ للاحتلال يوم الإثنين الماضي في منطقة الشيخ ناصر شرق مدينة خان يونس، من تدمير جرافة عسكرية إسرائيلية من نوع 'D9' بواسطة عبوة برميلية من نوع 'ثاقب'. في المقابل، أفاد مراسل إذاعة 'جيش' الاحتلال بأن جنديين من الـ'جيش' الإسرائيلي أُصيبا خلال الليل نتيجة استهداف دبابة بنيران مضادة للدروع في اشتباك شمال قطاع غزة.