
اليمين الإسباني يطالب بترحيل شامل للمهاجرين
وأكد السياسي أيضا أن جميع القاصرين المهاجرين غير المصحوبين ببالغين سيتم ترحيلهم، قائلا إن "الأطفال يجب أن يكونوا مع والديهم". وأضاف أن أول من سيدعم هذه الإجراءات هم المهاجرون القانونيون الذين يحترمون القوانين ويقدرون البلد الذي استضافهم.
وكان حزب "فوكس " قد تطرق مرارا إلى موضوع تشديد سياسة الهجرة، مطالبا بإغلاق الحدود وإلغاء برامج دعم القادمين. ويشارك الحزب في حكومات عدد من المناطق الإسبانية ذات الحكم الذاتي ضمن ائتلاف مع حزب الشعب اليميني.
وفي نهاية يونيو الماضي، وقعت الحكومة الإسبانية وسلطات جزر الكناري اتفاقية لتوزيع ألف قاصر مهاجر موجودين في الأرخبيل على مراكز الاستقبال ضمن النظام الحكومي.
المصدر: نوفوستي
أعلن وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت عن اتصالات جارية بين الحكومة الألمانية والسلطات في دمشق حول "إعادة مجرمين سوريين إلى بلادهم".
أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستضاعف فترة الإقامة المطلوبة للمهاجرين قبل أن يتمكنوا من التقدّم بطلب الإقامة الدائمة في المملكة المتحدة.
أظهرت بيانات جديدة انخفاض عدد الأشخاص الذين يعبرون الحدود بصورة غير قانونية إلى الاتحاد الأوروبي بصورة كبيرة منذ مطلع العام الجاري، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
أعلنت السلطات الإسبانية عن تفكيك شبكة اتجار بالبشر في جنوب إسبانيا كانت تُهرّب مهاجرين مغاربة إلى الاتحاد الأوروبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
تقدم روسي.. لماذا تسلح واشنطن كييف؟
على عكس الهدوء الذي مَرَّرَ به البنتاغون قرار الرئيس الأميركي إرسالَ أسلحة جديدة إلى أوكرانيا جاء صدى الخطوةِ صاخباً في كييف وبروكسل. لا شكَّ في أن الرئيس الأوكراني فاقد الشرعية تنفَّسَ الصعداء، بعد أن ضيَّقَ الحبلَ على خناقِهِ تقليصُ شُحْنات الأسلحة الأميركية في عهد ترامب. وكذلك الأمر بالنسبة لبروكسل، التي أكثرتِ الكلامَ عن سدِّ فجوةِ تراجُعِ شحنات الأسلحة الأميركية، مقابل فعلٍ يلامس العدم. بالتأكيد يتفهَّمَ كثيرون النشوةَ الأوكرانية والغربية، ولكن لا بدَّ من إعطاءِ الخطوةِ حجمَها الطبيعيَّ. يتمُّ الحديثُ عن عشرِ منظومات دفاعٍ جوّيٍّ من نوع باتريوت، وفق صحيفة "آكسيوس" الأميركية، والخطوةُ ذاتُ طابَعٍ دفاعيٍّ، بعدَ أن استباحتِ الصواريخُ الروسية عالية الدقة وبعيدةُ المدى الأجواء الأوكرانية طولاً وعرضاً. لكنَّ هذه المسألة، أي الطابعُ الدفاعيُّ للسلاح يبقى تفصيلاً بالنسبة لموسكو. فإرسالُ واشنطن السلاحَ، بغضِّ النظرِ عن طبيعته، خطوةٌ تتناقضُ مع جهودِ تسوية الأزمة. ولكي تكونَ الأمور أكثر بساطةً، تؤكد روسيا أن مصيرَ هذه الأسلحة وغيرِها هو التدمير كسابِقاتِها، وهي، أي الأسلحة، لن تغيِّرَ النتيجةَ المحتومةَ للعملية العسكرية الخاصة، وإن كانت تؤخِّرُ الانتصار الروسيِّ فترةً من الزمن.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الخارجية الأمريكية: ترامب يواصل مساعيه لإنهاء النزاع في أوكرانيا
وقالت للصحفيين خلال إحاطة إعلامية حول جهود ترامب لتسوية النزاع في أوكرانيا: "إنه يحاول. لا يستسلم. إنه يتحدث مع الأشخاص الذين يعرفهم. يمكنه إقناع الأشخاص الذين يعرفهم.. كان ملتزما وما زال ملتزما بالدبلوماسية أولا وقبل كل شيء". وأضافت بروس أن الرئيس الأمريكي يظل "شخصا منفتح الذهن لكنه ليس ساذجا" في سياق المفاوضات لإنهاء النزاع في أوكرانيا. وفي وقت سابق، أعرب ترامب عن استيائه من الوضع الراهن لتسوية الأزمة في أوكرانيا، ورأى أنه لم يتمكن من تحقيق تقدم خلال تحادثه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وجرت المكالمة الهاتفية الأخيرة بين الزعيمين في 3 يوليو. وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، في تعليقه على تصريحات الرئيس الأمريكي حول عدم تحقيق تقدم بشأن أوكرانيا، إن موسكو تنظر بعناية إلى جميع تصريحات ترامب. كما صرح ترامب لاحقا بأنه كان "شديد الاستياء" من مكالمته الهاتفية مع الرئيس الروسي. وكان بيسكوف قد أفاد بأن بوتين ذكر ترامب خلال المكالمة الهاتفية أن روسيا تنتظر تحديد موعد الجولة الثالثة من المفاوضات مع أوكرانيا. وفي الوقت نفسه، أشار بيسكوف إلى أن الرئيس الروسي أكد خلال المحادثة مع ترامب أن روسيا مهتمة بتحقيق أهداف العملية العسكرية الخاصة بالوسائل السياسية والدبلوماسية. المصدر: RT أعلن البنتاغون أنه سيرسل أسلحة إلى أوكرانيا بتوجيه من الرئيس دونالد ترامب الذي أكد أنها أسلحة "دفاعية في المقام الأول" تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، مؤكدا أن الأمر يتعلق في المقام الأول بالأسلحة "الدفاعية". أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يرغب بالتسوية في أوكرانيا، لكنه ليس بوسعه ضمان ذلك.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
زاخاروفا تطالب سفارة ألمانيا بالاعتذار على خلفية نشر خريطة تحمل علما محرّفا للاتحاد السوفييتي
وقالت زاخاروفا في قناتها على منصة "تلغرام" إن صورة الخريطة المنشورة في قناة السفارة الألمانية على المنصة نفسها، ظهر فيها عوضا عن العلم الرسمي للاتحاد السوفييتي "ما يشبه خليطا من راية الرايخ الثالث وشعار الحزب الوطني البلشفي المتطرف المحظور في روسيا"، متسائلة عن دوافع الدبلوماسيين الألمان من وراء هذا التصرف. وأضافت: "أيا كانت النوايا، فإن تقديم اعتذار في عام يصادف الذكرى الـ80 للنصر على النازية، كان مفترضا أن يكون، على أقل تقدير، خطوة في محلها وليس، بعبارة معتدلة، أمرا زائدا عن الحاجة". وأشارت زاخاروفا إلى أنه رغم حذف المنشور لاحقا، فإن ذلك لا يعفي من ضرورة التحقيق في خلفياته. وتابعت: "الاحتمالات محدودة: إما أنها نتيجة جهل موظفي الخارجية الألمانية، وهو ما قد يكون امتدادا للسياسات المتبعة حين كانت أنالينا بيربوك على رأس الوزارة، أو أن الدبلوماسيين في إحدى أهم بعثات ألمانيا في العالم يعتمدون في عملهم على صور مأخوذة من تعديلات لهواة ألعاب الفيديو مثل Hearts of Iron IV أو من مواقع أمريكية تبيع مطبوعات مزيفة". وحول الخيار الثاني لم تستبعد زاخاروفا أن يكون النشر متعمّدا، بل و"مخالفا للقانون الروسي"، في محاولة متعمدة للمساواة بين الاتحاد السوفيتي والرايخ الثالث خلال الحرب العالمية الثانية. قائلة: "عندما يتم دمج علم الاتحاد السوفييتي براية الرايخ، فإن هناك من يسعى عمدا في الوعي الجماعي لخلط هذين الطرفين – أي جانب النور بالشر المطلق اللا إنساني". واختتمت المتحدثة باسم الخارجية الروسية بالقول: "الخيار الثالث: أن السفارة الألمانية لم تعد تقوم بأداء مهامها فعليا، وأصبحت تعتمد على خدمات تعهيد خارجية يقدمها ناطقون بالروسية من أوكرانيا، أو ربما تقوم بمقايضة مثل هذه المواد المزيفة بصواريخ". المصدر: RT تحيي روسيا الذكرى الثمانين للنصر على النازية في الحرب الوطنية العظمى. هنأ الرئيس فلاديمير بوتين المواطنين بالذكرى الثمانين للنصر العظيم، مؤكدا أن روسيا ستواصل مكافحة النازية وستبقى سدا منيعا في وجهها. علقت النائب في مجلس الدوما ألونا أرشينوفا على رفض ليتوانيا ولاتفيا السماح لرئيس صربيا بالتحليق فوق أراضيها للوصول إلى روسيا، قائلة إن الاتحاد الأوروبي أصبح خليفة للرايخ الثالث. اتهم مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين قيادة الاتحاد الأوروبي باعتماد نفس أساليب الدعاية التي استخدمها الرايخ الثالث لترهيب الأوروبيين بوجود "تهديد روسي" مزعوم. أكدت الخارجية الروسية أن عدم اعتراف ألمانيا بالإبادة الجماعية للسوفييت خلال الحرب العالمية الثانية يعد إهانة للبشرية ومحاولة من برلين لإعادة كتابة التاريخ لصالح الرايخ الثالث.