
أسهم الشركات المرتبطة بالعملات الرقمية ترتفع بعد قانون تنظيم ...
اضافة اعلان
وقع ترامب على قانون "GENIUS" مساء الجمعة، في خطوة اعتُبرت انتصارًا كبيرًا لمؤيدي العملات الرقمية الذين طالما ضغطوا من أجل وجود إطار تنظيمي يمنح الشرعية لهذا القطاع.
تم تمرير مشروع القانون في مجلس النواب بتصويت 308 مقابل 122، بدعم من قرابة نصف أعضاء الحزب الديمقراطي ومعظم الجمهوريين. وكان قد أُقر سابقًا في مجلس الشيوخ.
ارتفع سعر البتكوين، أكبر عملة مشفّرة في العالم، بنسبة 1% تقريبًا يوم الإثنين، إلا أنه لا يزال أقل بأكثر من 3% عن أعلى مستوى له على الإطلاق والبالغ 123,153 دولارًا، والذي بلغه الأسبوع الماضي.
يحظر القانون الجديد دفع عوائد أو فوائد على العملات المستقرة المُنظّمة، وهو ما اعتبرته "دويتشه بنك" دافعًا لارتفاع أسعار الإيثيريوم، في ظل توقعات بأن المستثمرين بدأوا يتجهون نحو ثاني أكبر عملة رقمية في العالم بحثًا عن عوائد من خلال التمويل اللامركزي (DeFi).
سُجل آخر تداول للإيثيريوم عند 3,783.2 دولار، وهو مستوى يقترب من أعلى سعر لها منذ ديسمبر 2024.
كما ارتفعت يوم الإثنين أسهم الشركات المدرجة في الولايات المتحدة والتي أضافت مؤخرًا العملات الرقمية إلى احتياطاتها المالية.
فقد ارتفعت أسهم شركة BitMine (BMNR.A)، التي يُعد الملياردير التكنولوجي بيتر ثيل أكبر مستثمريها، ويرأس مجلس إدارتها توم لي من Fundstrat، بنسبة 5.3%. كذلك صعدت أسهم شركات تحتفظ بالإيثيريوم مثل Bit Digital (BTBT.O) وBTCS (BTCS.O) وSharpLink Gaming (SBET.O) بنسبة تراوحت بين 3.1% و12.6%.
أما شركة إصدار العملات المستقرة Circle Internet (CRCL.N) فقد ارتفعت بنسبة 1.9%، في حين كسبت منصة تداول العملات الرقمية Coinbase Global (COIN.O) نسبة 2%.
وقفزت أسهم GameSquare Holdings (GAME.O) بنسبة 4.6% بعد أن أعلنت الشركة، التي تتخذ من ولاية ديلاوير مقرًا لها، عن بيع بعض أسهمها لتمويل استثمارات تتعلق بالعملات الرقمية.
ومن جهتها، سارعت شركات مثل GameStop (GME.N) إلى إضافة العملات الرقمية إلى ميزانياتها العمومية، على خُطى شركة Strategy (MSTR.O)، أكبر حامل مؤسسي للبتكوين، والتي قفزت أسهمها بنحو 3000% منذ عام 2020 وارتفعت يوم الإثنين بنسبة 2.2%.
كما ارتفعت عملات رقمية أخرى، حيث سجلت عملة سولانا أعلى مستوى لها منذ فبراير. وارتفع صندوق ProShares Ultra Solana ETF (SLON.P) بنسبة 16.2%.
وبحسب بيانات CoinGecko، بلغت القيمة السوقية للقطاع الرقمي ككل 4 تريليونات دولار يوم الجمعة.- رويترز
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 33 دقائق
- الرأي
إيران: الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستزور إيران في غضون أسبوعين
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، الاثنين، إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة ستجري زيارة لإيران في غضون أسبوعين. ويأتي ذلك بعد أيام قليلة من تصريح المدير العام للوكالة بأن طهران مستعدة لاستئناف المحادثات الفنية. وأضاف بقائي أنه سيتم تقديم دليل إرشادي بشأن مستقبل تعاون إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بناء على مشروع قانون أقره البرلمان في الآونة الأخيرة يفرض قيودا على هذا التعاون. ونص مشروع القانون، الذي صار قانونا، على أن أي تفتيش مستقبلي للمواقع النووية الإيرانية من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية يتطلب موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في طهران. وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضرورة السماح لها باستئناف عمليات التفتيش بعد الغارات الجوية الإسرائيلية والأميركية الشهر الماضي. ولطالما نفت طهران سعيها لامتلاك أسلحة نووية، مؤكدة أن برنامجها سلمي بحت. وتشعر الوكالة الدولية للطاقة الذرية بقلق بالغ إزاء مصير مخزونات إيرانية تبلغ قرابة 400 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب. وأكد بقائي مجددا موقف إيران المتمثل في استئناف المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة إذا اقتضت المصلحة الوطنية ذلك، لكنه قال إنه لا توجد حاليا أي خطط لعقد جولة سادسة من المفاوضات النووية مع واشنطن. وعقدت إيران والولايات المتحدة 5 جولات من المحادثات بوساطة سلطنة عُمان، ولكن المحادثات تم تعليقها نتيجة حرب الشهر الماضي التي استمرت 12 يوما بين إيران وإسرائيل. وواجهت المحادثات نقاط خلاف رئيسية، مثل طلب واشنطن من طهران وقف تخصيب اليورانيوم محليا. وقال بقائي الاثنين إنه ينبغي السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم، نظرا لأنها عضو في معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.


رؤيا نيوز
منذ 35 دقائق
- رؤيا نيوز
الأسواق العالمية تنتعش بعد اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي
شهدت الأسواق المالية العالمية انتعاشا ملحوظا، اليوم الاثنين، عقب الإعلان عن التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وفقا لما أوردته صحيفة الغارديان البريطانية. وقفزت المؤشرات الأوروبية مع افتتاح جلسات التداول، مدفوعة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه أمس الأحد، خلال لقاء جمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب برئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في منتجع تورنبيري باسكتلندا. وارتفع كل من مؤشر 'فايننشال تايمز 100' في بورصة لندن بنسبة 0.5 بالمئة، ومؤشر 'داكس' الألماني بنسبة 0.8 بالمئة، في حين صعد مؤشر 'كاك 40' الفرنسي بنسبة 1 بالمئة، وسجل المؤشر الإسباني 'إيبكس' زيادة مماثلة بنسبة 0.8 بالمئة. أما في الأسواق الآسيوية، سارت معظم البورصات على النهج ذاته؛ حيث ارتفع مؤشر 'إيه إس إكس 200' الأسترالي بنسبة 0.4 بالمئة، ومؤشر 'هانغ سنغ' في هونغ كونغ بالنسبة نفسها، بينما سجل مؤشر 'كوسبي' الكوري الجنوبي ارتفاعا قدره 0.6 بالمئة. وكذلك صعد مؤشر 'سي إس آي 300' الصيني بنسبة طفيفة بلغت 0.1 بالمئة. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الاتفاق ينظر إليه كخطوة تهدف إلى تخفيف التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم الغربي، بعد سنوات من التصعيدات التي أثرت بشكل مباشر على سلاسل التوريد والشركات متعددة الجنسيات.


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
الأسواق العالمية تنتعش بعد اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي
شهدت الأسواق المالية العالمية انتعاشا ملحوظا، اليوم الاثنين، عقب الإعلان عن التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وفقا لما أوردته صحيفة الغارديان البريطانية. وقفزت المؤشرات الأوروبية مع افتتاح جلسات التداول، مدفوعة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه أمس الأحد، خلال لقاء جمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب برئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في منتجع تورنبيري باسكتلندا. وارتفع كل من مؤشر "فايننشال تايمز 100" في بورصة لندن بنسبة 0.5 بالمئة، ومؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.8 بالمئة، في حين صعد مؤشر "كاك 40" الفرنسي بنسبة 1 بالمئة، وسجل المؤشر الإسباني "إيبكس" زيادة مماثلة بنسبة 0.8 بالمئة. أما في الأسواق الآسيوية، سارت معظم البورصات على النهج ذاته؛ حيث ارتفع مؤشر "إيه إس إكس 200" الأسترالي بنسبة 0.4 بالمئة، ومؤشر "هانغ سنغ" في هونغ كونغ بالنسبة نفسها، بينما سجل مؤشر "كوسبي" الكوري الجنوبي ارتفاعا قدره 0.6 بالمئة. وكذلك صعد مؤشر "سي إس آي 300" الصيني بنسبة طفيفة بلغت 0.1 بالمئة. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الاتفاق ينظر إليه كخطوة تهدف إلى تخفيف التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم الغربي، بعد سنوات من التصعيدات التي أثرت بشكل مباشر على سلاسل التوريد والشركات متعددة الجنسيات.