
أحمد موسى: 18 بنت راحوا في ثانية .. وده حادث جلل
علق الإعلامي أحمد موسى، على حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية والذي راح ضحيته 18 فتاة من قرية واحدة.
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" النيابة العامة فتحت التحقيقات في هذا الحادث ".
وتابع:"18 بنت في ميكروباص توفاهم الله في ثانية واحدة فقط ".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى :" ده حادث جلل ومفيش حد مش زعلان "، مضيفا:" إحنا لازم نعرف إيه اللي أدى لحدوث هذا الحادث".
ولفت الإعلامي أحمد موسى :" الرئيس السيسي وجه الحكومة بمتابعة صيانة الطرق بكل دقة ووجه بسرعة الانتهاء بعمليات الإصلاح بالطريق الإقليمي ".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 38 دقائق
- بيروت نيوز
لا تهاون بعد اليوم في احترام القانون
قال الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح اليوم: 'رحم الله المعاون الاول الشهيد الياس طوق وتعازينا الحارّة لأهله ورفاقه في قوى الأمن. إن بطولته باصراره على التضحية بدمائه الطاهرة هي رسالة واضحة إلى كل المطلوبين والمجرمين والمخالفين للقانون وإرادة الشعب اللبناني: لا تهاون بعد اليوم في احترام القانون، نعم للالتزام بقرار الدولة، والانصياع لسلطة القضاء، ودعم القوى الأمنية في مسعاها لحماية أمن المواطن، وضمان لقمة عيشه، وصون السلم الأهلي'.

صدى البلد
منذ 39 دقائق
- صدى البلد
علي جمعة: الهجرة باقية إلى يوم الدين ولو كانت شبرا في سبيل الله
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ان سيدنا النبي ﷺ عندما أمر أصحابه بالهجرة إلى الحبشة، ضرب لنا مثلاً إلى يوم الدين في هجرة الأمن؛ فمن ضيق عليه في وطنه، فلم يأمن على نفسه أو ماله أو عرضه، فله أن ينتقل إلى بلادٍ أخرى يجد فيها الأمن والأمان. وأضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه قد ضرب لنا مثلاً آخر في هجرة الإيمان، وهى التي فعلها كل الأنبياء، إذ هاجروا بالمؤمنين من ديارهم، فرأينا سيدنا إبراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة السلام وهو يقول: {وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ}، وسيدنا إبراهيم ترك قومه وهاجر هجرة إيمان، وقد تكون أيضًا أمن، لأنهم ألقوه في النار . وهاجر سيدنا موسى عليه السلام ببني إسرائيل، وهاجر سيدنا عيسى عليه السلام إلى مصر صغيرًا، وهاجر سيدنا نوح عليه السلام بسفينته فراراً من الغرق. فهجرة الأنبياء مذكورة بتفاصيلها في القرآن الكريم.إذًا، مما يُرضي الله أن تُهاجر في سبيله؛ طلبًا للأمن أو طلبًا للإيمان، لكن الهجرة المخصوصة التي قُسِّمَ الصحابة بشأنها إلى "المهاجرين" و"أنصار" قد انتهت بفتح مكة، حتى قال رسول ﷺ بعد فتح مكة : «لا هجرة بعد الفتح؛ وإنما جهادٌ ونية». ومع ذلك، فقد فتح لنا ﷺ باب الهجرة ووسع معناها جدا، فقال ﷺ : «والمهاجرُ مَنْ هجر ما نهى الله عنه». فبعد أن أغلق باب الهجرة المصطفوية لانتهاء زمانها، فتح باب الهجرة الإيمانية لبقائه إلى يوم الدين، «والمهاجرُ مَنْ هجر ما نهى الله عنه» ، وفي حديث «ولو أن تهاجر شبرًا من الأرض». فما معنى "تهاجر شبرًا من الأرض"؟ كان بعض مشايخنا قديمًا –وكانت، وما زالت الزحام في المواصلات، واختلاط الرجال بالنساء، وما يصحب ذلك من أذى - يقول: "الآن ظهر الحديث، لو تحركت شبرًا لتحافظ على حرمة المرأة، أختك في الله، لكي لا تضايقها، فقد هاجرت في سبيل الله". كنا نظن أن "شبرًا" مجاز، لكن تبين أنه حقيقي، أن تهاجر في سبيل الله يعني الابتعاد عن الأذى، والضرر، والإضرار، والمعصية، وسوء الأدب، وقلة الحياء، وقلة الديانة... هاجر. وقد يتحول أحدهم من مكتبه إلى غرفة مجاورة، ونيته في ذلك أَلَّا يسمع الْغِيبة، ولا النميمة، ولا البهتان، فيكون بذلك هاجر مترًا من الأرض، وهكذا. فهذا شعور ما زال باقيًا في قلب المؤمن؛ أن يُهاجر في سبيل الله، ولو شبرًا من الأرض. إذًا، معنى الهجرة معنى واسع، فقد تكون : الهجرة للأمن، وقد تكون للإيمان، وقد تكون بعدًا عن المعصية، وقد تكون طلبًا للعلم، وقد تكون بِرًّا بالوالدين، وقد تكون في سبيل الله؛ طلبًا للجهاد بكل أنواعه، وقد تكون طلبًا للرزق، ... وغيرها من صور الهجرة التي لا تزال أبوابها مفتوحة لمن أراد وجه الله تعالى.


الديار
منذ 41 دقائق
- الديار
المفتي دريان: نحن جزء من هذه الدولة ولا دولة من دوننا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شارك مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، في احتفال عقد قران نجل النائب اشرف ريفي كريم في منتجع الميرامار – القلمون. وقد حضر المناسبة، إلى جانب مفتي الجمهورية ، كل من مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد إمام، ومفتي عكار الشيخ زيد بكار زكريا، رئيس الوزراء العراقي السابق مصطفى الكاظمي، رئيس أساقفة طرابلس والشمال للروم الملكيين الكاثوليك المطران إدوار ضاهر، رئيس المحاكم الشرعية الإسلامية في لبنان الشيخ الدكتور محمد عساف، المفتي الدكتور مالك الشعار، إلى جانب النواب فيصل كرامي، ميشال معوض، طه ناجي، إيهاب مطر، فادي كرم، حيدر ناصر، ايلي خوري، وجورج عطالله، الوزير السابق بسام مولوي ولفيف من الشخصيات الرسمية والدينية والاجتماعية ورجال الأعمال ونواب ووزراء سابقين وقضاة ونقباء المهن الحرة ورؤساء بلديات ومخاتير وأقرباء العروسين وأنسباؤهما. والقى ريفي كلمة عبّر فيها بكثير من الشفافية والعاطفة عن فرحته الغامرة بهذه المناسبة العائلية، معتبرًا أن هذا اليوم هو من أسعد أيام حياته. وتوجّه بالتحية إلى الحضور، وقال: "وجودكم بيننا اليوم، من أصحاب السماحة والمعالي، وعلى رأسهم سماحة مفتي الجمهورية، ومفتي طرابلس والشمال، ومفتي عكار، وسعادة دولة الرئيس مصطفى الكاظمي، والأصدقاء من لبنان والعالم العربي، هو شرف كبير لنا وللعائلتين. أنتم تُغنون هذه المناسبة بحضوركم وقلوبكم، وبهذا الحضور الكريم نستشعر عمق الأُلفة والتآخي بين اللبنانيين، مسلمين ومسيحيين، ونجدّد الإيمان بأن هذا الوطن سيظلّ وطنًا للعيش المشترك، وطنًا للعدالة، وطنًا يليق بكل أبنائه." وأضاف ريفي: "سماحة المفتي، إن صوتكم الأخير هو صوتنا. كلمتكم تُعبّر عن وجدان الناس، عن كرامتهم وحقوقهم، ونحن نقف إلى جانبكم بكل ما نمثّله، من أجل بناء دولة العدالة والمؤسسات، دولة لا تُقصي أحدًا، بل تحتضن كل مكوناتها، مسلمين ومسيحيين، لأن لبنان لا يُبنى إلا بشراكة حقيقية، في ظلّ احترام متبادل وتوازن عادل، هذا هو لبنان الرسالة، وهذا ما نؤمن به ونناضل من أجله." ولم يغفل اللواء ريفي في كلمته الإشارة إلى البعد العربي للمناسبة، قائلاً: "إن حضور دولة الرئيس الكاظمي اليوم يضيف إلى عرسنا بعدًا عربيًا نعتز به، وهو تأكيد أن لبنان، رغم كل أزماته، باقٍ في قلب أمّته، متجذّر في علاقاته، قويٌّ بأشقائه ومحبيه". ثم ألقى دريان كلمة قال فيها: "عندما يأتي الإنسان اللبناني إلى طرابلس، يشعر بالفخر والاعتزاز، لأنه أتى إلى أهله وأحبّته في طرابلس والشمال. هذه المدينة هي العاصمة الثانية للبنان، ولها مكانة كبيرة في قلوبنا جميعًا، رغم كلّ المحاولات التي تسعى إلى شيطنتها. لكنّها تبقى مدينة الاعتدال، مدينة الوسطية، مدينة العلم والعلماء. نحن اليوم نجتمع من أجل بناء أسرة جديدة، أسرة إسلامية مبنيّة على القيم الإيمانية والأخلاقية. فالحياة الزوجية هي حياة مبنيّة على الحب والمودة والرحمة، وعلى تقوى الله عزّ وجلّ قبل كل شيء". واردف: "لن أخلط السياسة بهذه المناسبة الاجتماعية، لأن ما قلناه بالأمس يغني عن الشرح والتفصيل. لكن، وبحكم مسؤوليتنا، نؤكد أننا نتحدّث عن تنظيم أمورنا كمسلمين، وكجزء من هذه الدولة اللبنانية. وهذا حق مكتسب لا نقاش فيه مع أحد. من أعجبه الكلام، فذلك جيّد، ومن قدّم ملاحظات، فنحن نصغي إليها. لكن منذ أن تولّينا مسؤوليات الإفتاء في لبنان، نذرنا أنفسنا أن نكون صمّام أمان لهذا الوطن. وقلتها مرارًا وتكرارًا: ليس لدينا أي مشروع خارج إطار الدولة. نحن جزء من هذه الدولة، ولا دولة من دوننا، ولا دولة بدون أي مكوّن أساسي في هذا البلد". وتابع: "هذا الكلام أكرّره اليوم من طرابلس، المدينة العزيزة على قلوبنا. وأوصيكم يا أهلي، يا أبناء طرابلس، أن تحافظوا على مدينتكم، وأن تضربوا بيد من حديد على كل من يريد الإساءة إليها". وختم: "هذه المدينة، بفضلكم ومتابعتكم، ستكون من أفضل مدن لبنان. أشدّ على أيديكم جميعًا، في المحافظة على طرابلس، وعلى أهلها، وعلى العيش المشترك فيها.فنحن في لبنان أهل العيش المشترك، ونتمسّك به بكلّ قوة".