logo
ترامب يهدد روسيا بعقوبات في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق حول أوكرانيا خلال 50 يوما

ترامب يهدد روسيا بعقوبات في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق حول أوكرانيا خلال 50 يوما

روسيا اليوممنذ يوم واحد
قال ترامب خلال اجتماع مع الأمين العام لحلف "الناتو" مارك روته في البيت الأبيض: "نحن مستاؤون للغاية منهم [الجانب الروسي]، وسنفرض رسوما جمركية صارمة للغاية في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال 50 يوما. سنفرض رسوما جمركية بنسبة 100% تقريبا. يمكن وصفها بأنها ثانوية".
وأضاف، في إشارة إلى اتفاقيات تسوية النزاع في أوكرانيا: "كنت أعتقد أننا سنتوصل إلى اتفاق قبل شهرين".
في يوم 10 يوليو، وعد ترامب بالإدلاء بتصريح في غاية الجدية حول روسيا في يوم 14 يوليو الجاري خلال مقابلة مع قناة "إن بي سي نيوز" التلفزيونية.
وكان ترامب قد أعلن في 8 يوليو أنه يدرس "بجدية كبيرة" إمكانية تمرير مشروع القانون، الذي قدمته مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في أبريل الماضي، بقيادة غراهام وزميله الديمقراطي ريتشارد بلومنثال.
ويتضمن المشروع فرض عقوبات ثانوية تطال الشركاء التجاريين لروسيا، بالإضافة إلى رسوم جمركية مرتفعة بنسبة 500% على الواردات القادمة من دول تواصل شراء النفط والغاز واليورانيوم وسلع أخرى من روسيا.
وسبق أن أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، لكنها غير ناجعة، لافتا إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأسره، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس.
المصدر: "نوفوستي"
أعلن فلاديمير زيلينسكي أنه بحث مع المبعوث الرئاسي الأمريكي لأوكرانيا كيث كيلوغ الذي وصل إلى كييف اليوم في زيارة تستغرق أسبوعا، مشتريات الأسلحة للجيش الأوكراني بالتعاون مع أوروبا.
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، يوم الاثنين، أن الاتحاد الأوروبي يستعد لفرض حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا، هي الأشد ضراوة منذ ثلاث سنوات.
صرح نائب مدير إدارة الكرملين مكسيم أوريشكين بأن روسيا لم تتمكن من الصمود أمام ضغط العقوبات غير المسبوق فحسب، بل وقامت بتحديث اقتصادها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمين عام الناتو: الاتحاد الأوروبي سيجد المال لتسديد فاتورة الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا
أمين عام الناتو: الاتحاد الأوروبي سيجد المال لتسديد فاتورة الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

أمين عام الناتو: الاتحاد الأوروبي سيجد المال لتسديد فاتورة الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا

جاء ذلك في تصريحات له عقب مباحثات في واشنطن مع ممثلي الكونغرس الأمريكي حيث قال: "الأسلحة مهمة جدا أيضا، وسنجد الأموال في أوروبا لضمان حصول أوكرانيا على كل ما تحتاجه لتحقيق أفضل موقف خلال مفاوضات السلام هذه بمجرد أن تبدأ". وأكد الأمين العام أن العقوبات الثانوية الأمريكية المفروضة على روسيا ستؤثر على الهند والصين والبرازيل. موضحا: "لذلك لو كنت مكانهم، لسعيت لإقناع الرئيس فلاديمير بوتين ببدء مفاوضات جادة". من جهته، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي انتقد سابقا مرارا سلفه جو بايدن لتخصيص مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات لأوكرانيا، عن مخطط جديد لإمداد كييف بالأسلحة عبر حلفاء الناتو. وأوضح أن الولايات المتحدة ستبيع للدول الأوروبية شحنة أسلحة كبيرة بقيمة مليارات الدولارات تشمل صواريخ وأنظمة دفاع جوي وذخائر، حيث سيقوم الحلفاء بنقلها لأوكرانيا ثم تجديد مخزونهم عبر مشتريات جديدة من الشركات الأمريكية. وأكد ترامب أن المخطط حصل على الموافقة الكاملة وسيُنفذ قريبا بأموال دول الناتو. يذكر أن روسيا حذرت مسبقا من أن إمدادات الأسلحة لأوكرانيا تعيق التسوية وتجر دول الناتو بشكل مباشرة إلى الصراع وتشكل "لعبا بالنار". وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أشار إلى أن أي شحنات تحتوي أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا، بينما صرح الكرملين أن ضخ الغرب للأسلحة في أوكرانيا لا يُسهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي. المصدر: RT وصل وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن لإجراء مشاورات مع نظيره الأمريكي بيت هيغسيث بشأن تقديم مزيد من الدعم لأوكرانيا. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال رده على سؤال حول مدى استعداده للمضي قدما في خطواته في حال تصاعد النزاع في أوكرانيا، أنه يركز على التسوية السلمية للأزمة الاوكرانية. انتقد السيناتور الأمريكي راند بول سياسات الإدارة الأمريكية تجاه الحرب في أوكرانيا، محذرا من أن تمويل تسليح كييف يتم من خلال الاقتراض من الصين. أفاد موقع أكسيوس أمس الأحد نقلا عن مصادر، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم اليوم 14 يوليو تقديم خطة لتوريد أسلحة إلى أوكرانيا بما في ذلك أسلحة هجومية. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تعتزم إرسال أسلحة إضافية إلى أوكرانيا تشمل صواريخ لمنظومات "باتريوت" وسيدفع الاتحاد الأوروبي ثمنها.

الاتحاد الأوروبي يفشل في الاتفاق على حزمة العقوبات الـ 18 ضد روسيا
الاتحاد الأوروبي يفشل في الاتفاق على حزمة العقوبات الـ 18 ضد روسيا

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

الاتحاد الأوروبي يفشل في الاتفاق على حزمة العقوبات الـ 18 ضد روسيا

ولفتت إلى أن موقف سلوفاكيا حال دون تمكن وزراء خارجية دول الاتحاد من التوصل إلى اتفاق. وقالت كالاس في ختام الاجتماع الوزاري في بروكسل اليوم الثلاثاء: "أشعر بحزن شديد لعدم توصلنا إلى اتفاق اليوم. كنا قريبين جدا من إقناع سلوفاكيا. لقد قدمت المفوضية لسلوفاكيا ما طلبته، والكرة الآن في ملعبها". وأفادت بأن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيناقشون في نهاية أغسطس المقبل، إمكانية استخدام الأصول الروسية لتمويل الإمدادات العسكرية لأوكرانيا. وأوضحت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ردا على أسئلة الصحفيين الأوكرانيين حول الأصول الروسية: "لم نناقش هذا الموضوع اليوم. سيكون محور نقاش خلال الاجتماع غير الرسمي لوزراء الخارجية في نهاية أغسطس". ولم تتطرق كالاس إلى الاجتماعات الوزارية غير الرسمية للاتحاد الأوروبي، التي تعقد مرتين سنويًا، كونها تقتصر على تبادل الآراء دون اتخاذ قرارات تنفيذية أو عملية. كما أعربت عن ترحيب الاتحاد بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إمكانية إرسال الولايات المتحدة المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، على الرغم من رغبة الاتحاد الأوروبي رؤية واشنطن "شريكة في تحمل الأعباء". المصدر: RT كشف وزير الخارجية والتجارة الهنغاري بيتر سيارتو عن فشل وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في اعتماد حزمة العقوبات الثامنة عشرة ضد روسيا خلال اجتماعهم الثلاثاء في بروكسل. قالت المفوضة السامية لشؤون السياسة الخارجية والأمن بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن الاتحاد الأوروبي قد يتوصل اليوم إلى قرار سياسي بشأن الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا. أعرب ممثلو مالطا عن رفضهم لمقترح المفوضية الأوروبية بوضع سقف لسعر صادرات النفط الروسية يقل بنسبة 15% عن قيمتها السوقية محسوبا على أساس متوسط مؤشر على مدى 3 أشهر. ذكرت وكالة "رويترز" أن الاتحاد الأوروبي قد يتفق على الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات ضد روسيا يوم الاثنين، والتي ستتضمن تحديد سقف أولي لسعر النفط عند 47 دولارا.

شريان الحياة المصري تحت الضغط.. هل يستطيع ترامب إنقاذ النيل؟
شريان الحياة المصري تحت الضغط.. هل يستطيع ترامب إنقاذ النيل؟

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

شريان الحياة المصري تحت الضغط.. هل يستطيع ترامب إنقاذ النيل؟

وقال أستاذ القانون الدولي إنه يمكن للولايات المتحدة أن تستفيد من نفوذها السياسي والاقتصادي للضغط من أجل التوصل إلى اتفاق يستند إلى مبادئ القانون الدولي، خاصة مبادئ عدم الإضرار الجسيم والاستخدام المنصف والمعقول للموارد المائية المشتركة، كما تنص على ذلك اتفاقية الأمم المتحدة لقانون استخدام المجاري المائية الدولية في الأغراض غير الملاحية لعام 1997. وأشعل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضجة بتصريحات جديدة عن سد النهضة الإثيوبي يوم الإثنين، خلال استقباله مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" واعترافه بتمويل الولايات المتحدة لبناء السد على النيل الأزرق، وتأثيره على الشعب المصري، مؤكدا أنه يعمل على حل أزمة السد بين مصر وإثيوبيا. وقال ترامب، "لقد عملنا على ملف مصر مع جار قريب (إثيوبيا)، وهم جيران جيدون وأصدقاء لي، لكنهم بنوا السد وهو ما أدى إلى وقف تدفق المياه إلى ما يعرف بنهر النيل"، مضيفا "أعتقد أنني لو كنت مكان مصر فسأرغب في وجود المياه في نهر النيل، نحن نعمل على حل هذه المشكلة، وربما ستُحل، لقد بنوا واحدا من أكبر السدود في العالم، على بعد بسيط من مصر، كما تعلمون، وقد تبين أنها مشكلة كبيرة، لا أعلم، أعتقد أن الولايات المتحدة مولت السد، لا أعرف لماذا لم يحلوا المشكلة قبل بناء السد". وأضاف ترامب قائلا: "من الجيد أن يكون نهر النيل متوفر المياه ، فهو مهم جدا كمصدر للدخل والحياة في مصر، إنه شريان الحياة لمصر وسلبه منها أمر لا يصدق، ولكننا نعتقد أن هذه المسألة ستحل قريبا جدا"، حسب وصفه. وقال "سلامة" خلال حديثه لـ RT إن تصريحات الرئيس الأمريكي تثير تساؤلات حول الدور الفعلي الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة لحل هذه القضية الشائكة، وأنه "بعد إقراره بأن تمويل السد كان أمريكيا ووصفه لهذه الخطوة بـالغباء وتأكيده أن حياة المصريين تعتمد على المياه" يبدو أن هناك إدراكا متزايدا لخطورة الوضع. وأوضح الخبير القانوني الدولي أن تلك القضية الشائكة شهدت فشلا سابقا لجهود الوساطة التي قادتها الخزانة الأمريكية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير في التوصل إلى اتفاق ملزم بين الدول الثلاث، معتبرا أن سياسة "العصا والجزرة" الأمريكية، التي حاولت الضغط على إثيوبيا، لم تسفر عن النتائج المرجوة، مؤكدا أن هذا الفشل المتكرر يشير إلى تعقيدات متأصلة في الأزمة، حيث تتداخل المصالح السيادية والتنموية مع الحقوق التاريخية والقانونية. وشدد أستاذ القانون الدولي على أنه رغم محاولات الفشل السابقة في حل تلك الأزمة، إلا أنه يمكن لواشنطن، بالتعاون مع الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي، أن تمارس ضغوطا دبلوماسية واقتصادية لدفع إثيوبيا نحو حل تفاوضي يراعي شواغل مصر والسودان، بما في ذلك تحديد قواعد ملء وتشغيل السد بطريقة تضمن الحد الأدنى من التدفقات المائية لدولتي المصب، ووجود آلية فعالة لتبادل البيانات والمعلومات. وأضاف أنه يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن تقدم حوافز اقتصادية أو تفرض عقوبات مستهدفة، مع التركيز على الجانب القانوني الذي يضمن حقوق جميع الأطراف، مشددا على ضرورة أن يكون أي تدخل أمريكي قائما على أساس قانوني راسخ، يهدف إلى تحقيق توازن بين التنمية الإثيوبية والأمن المائي المصري والسوداني، وليس حلا سياسيا مؤقتا. وتعد أزمة سد النهضة الإثيوبي واحدة من أكثر القضايا تعقيدا في منطقة حوض النيل، حيث تتصارع مصر والسودان وإثيوبيا حول إدارة واستخدام مياه النيل الأزرق، بدأت الأزمة في عام 2011 عندما أعلنت إثيوبيا عن بناء السد في إقليم بنيشنقول-قماز على بعد 15 كيلومترا من الحدود السودانية، بهدف توليد الكهرباء لتلبية نقص الطاقة في إثيوبيا وتصديرها للدول المجاورة. وتتمحور الأزمة حول مخاوف مصر والسودان من تأثير السد على حصصهما المائية، حيث تعتمد مصر على النيل بنسبة 98% من مواردها المائية، وتواجه بالفعل فقرا مائيا حادا مع نصيب فردي يقل عن 600 متر مكعب سنويا، أي نصف حد الفقر المائي العالمي، من جهة أخرى، ترى إثيوبيا أن السد ضروري للتنمية الاقتصادية، حيث يعاني 60% من سكانها من انقطاع الكهرباء، ويبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي 1130 دولارًا فقط. وتعتمد مصر على اتفاقيتي 1929 و1959، اللتين تخصصان لها 55.5 مليار متر مكعب من مياه النيل سنويا، لكن إثيوبيا ترفضهما لأنها لم تكن طرفا فيهما، معتبرة إياهما إرثا استعماريا، وبدلا من ذلك، تستند إثيوبيا إلى مبدأ "نيريري" الذي ينص على عدم التزام الدول الإفريقية المستقلة بالمعاهدات الاستعمارية، وتدعي حقها السيادي في استغلال مواردها المائية. في المقابل تستند مصر والسودان إلى مبادئ القانون الدولي، خاصة اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1997 بشأن استخدام المجاري المائية الدولية لغير الأغراض الملاحية، التي تؤكد على الاستخدام المنصف والمعقول وعدم التسبب بضرر جسيم للدول الأخرى، ومع ذلك تتهم إثيوبيا بفرض "الأمر الواقع" من خلال الملء الأحادي للسد، حيث أكملت خمس مراحل الملء منذ يوليو 2020 دون اتفاق ملزم. المصدر: RTأكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى، أن مصر تثمّن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب. هذا وتعتزم إثيوبيا تدشين سد النهضة في سبتمبر المقبل، بعد سنوات من المفاوضات المتعثرة مع مصر والسودان. ليعود السد إلى الواجهة كرمز للصراع بين الطموح التنموي والمخاوف الوجودية.. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يعتقد بإمكانية التوصل إلى حل بشأن مسألة نهر النيل، مشيرا إلى أن هذه المسألة حساسة للغاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store