
مونديال السباحة: الفرنسي مارشان يحرز ذهبية 400م متنوعة
وسجل مارشان 4.04.73 دقيقة متقدماً على الياباني تومويوكي ماتسوشيتا (4.08.32 دقيقة) والروسي إيليا بورودين (4.09.16 دقيقة).
مارشان سجل زمناً قدره 4.04.73 دقيقة (أ.ف.ب)
والذهبية هي الثانية لمارشان في هذه البطولة بعد تتويجه في سباق 200م متنوعة أيضاً.
ويملك مارشان الرقم القياسي العالمي في سباق 400م متنوعة بزمن قدره 4.02.50 دقيقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
لماذا راهن موناكو على «صفقة جامحة» تُدعى بول بوغبا؟
حين صدر الحكم بإيقاف بول بوغبا لمدة أربع سنوات بسبب تعاطي المنشطات في فبراير (شباط) 2024، كانت التساؤلات تدور حول «ما إذا» كنا سنراه مجددًا، قبل أن تتحول إلى «متى»، ثم «أين»، بعد تقليص العقوبة إلى 18 شهرًا في أكتوبر (تشرين الأول). وفي نهاية يونيو (حزيران) الماضي، وقّع بوغبا بعينين دامعتين على عقدٍ لمدة عامين مع نادي موناكو، ليكتب بذلك أول سطر في فصله الجديد من مسيرته، بعد غياب عن الملاعب منذ سبتمبر (أيلول) 2023. وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية، وعلى الرغم أن نادي الإمارة لم يكن الوحيد المهتم بخدمات النجم الفرنسي البالغ من العمر 32 عامًا، إلا أنه كان أول من تحرّك رسميًا بعد انتهاء عقوبته في مارس (آذار)، متفوقًا على عروض من أميركا واليابان وأندية فرنسية أخرى مثل مارسيليا، الذي عبّر مديره الرياضي مهدي بن عطية عن رغبته السابقة في ضم بوغبا، لكنه تراجع لأسباب تتعلق بلياقة اللاعب وتأثيره على توازن الفريق. اللافت أن بوغبا انضم دون مقابل مادي بعد فسخ عقده مع يوفنتوس، وهي نقطة لعبت دورًا كبيرًا في قرار موناكو. ومع ذلك، أشار الرئيس التنفيذي للنادي تياغو سكورو إلى أن «اللاعبين الأحرار يتقاضون رواتب أيضًار. في ظل الأزمة المالية التي تعصف بكرة القدم الفرنسية، تبدو مثل هذه الفرص أشبه بـ«صيد نادر»، خاصة حين يتعلق الأمر بلاعب بحجم بوغبا. تعاقد موناكو مع بوغبا لم يكن فقط استغلالًا لفرصة سوقية، بل انعكاسًا لتحول استراتيجي واضح. فالنادي الذي طالما اعتمد على المواهب الشابة وتخريج النجوم، بدأ يشعر بأن تشكيلته باتت «صغيرة السن أكثر من اللازم». في الصيف الماضي، تعاقد موناكو مع شباب مثل جورج إلينيكهينا، كريستيان مويسا، ولامين كامارا (جميعهم دون سن العشرين)، بينما غادر المخضرمون وسام بن يدر وغويليرمو مارسيبان. وفي يناير (كانون الثاني)، اعترف سكورو بالحاجة إلى «إضافة لاعبين ذوي أداء وخبرة»، وهي خطوة بدأت بوصول الليبي معتسم المصراتي، والآن بوغبا، ومعه الإنجليزي إيريك داير من بايرن ميونيخ. حتى الآن، لم يظهر بوغبا في أي مباراة منذ قدومه، لكنه كان حاضراً في المعسكر الإعدادي للفريق في إنجلترا، حيث أظهر «قيادة فطرية» وتأثيرًا إيجابيًا على اللاعبين الشباب والمخضرمين على حد سواء. ورغم أن خط وسط موناكو يُعد من الأفضل في الدوري الفرنسي بعد باريس سان جيرمان، فإن بوغبا يُنظر إليه كـ«إضافة نوعية» وليس كعنصر لا غنى عنه. النادي لا ينوي الاستعجال في عودته، خصوصًا أن لياقته البدنية لم تصل بعد للمستوى المطلوب. بوغبا كان قد عبّر عن رغبته في اللعب ضد ناديه الأول لوهافر في افتتاح الموسم، لكن سكورو قطع الشك باليقين قائلًا: «لن يكون جاهزًا لذلك. نحن واقعيون ونتوقع أن يعود في أكتوبر (تشرين الأول)». في مؤتمر تقديمه، ظهر بوغبا باكيًا وقال: «من النادر أن أبكي هكذا. كانت لحظة فرح استحضرت كل شيء: المنشطات، الإصابات... كل الصور عادت لذهني فجأة». وأوضح أن أحد دوافع عودته القوية هو رغبته في أن يرى أطفاله يحتفلون به: «حلمي أن يشاهدني أطفالي وأنا أحرز هدفًا وأقوم برقصة الـ«داب» الشهيرة». يُعتبر بوغبا أحد العناصر الأساسية في تتويج فرنسا بكأس العالم 2018، وهو لا يُخفي طموحه في العودة لتمثيل «الديوك» في مونديال 2026، خاصة وأن مدرب فرنسا ديدييه ديشان يقيم بالقرب من مركز أداء موناكو، وقد يكون المونديال القادم هو الأخير له على رأس الجهاز الفني. بعيدًا عن الملاعب، عاش بوغبا سنوات مضطربة: إصابات متكررة، قضايا ابتزاز، بل وحتى اتهامات من شقيقه باستخدام «سحر» ضد مبابي، وهي ادعاءات ترتبط بقضية اختطاف وابتزاز خطيرة، حُكم فيها على شقيقه بالسجن مع وقف التنفيذ. يقول بوغبا إن هذه الأزمات أثرت على مستواه: «كل شيء مرتبط ببعضه. عندما يكون الذهن في مكانه الصحيح، فإن الأداء في الملعب يتحسن». رهان موناكو على بوغبا هو مغامرة محسوبة، تحمل في طيّاتها مخاطر بدنية، لكنها تستند إلى إمكانيات نجم عالمي يسعى للانبعاث من تحت الرماد. هو ليس الصفقة التي تُبنى حولها التشكيلة، لكنه قد يكون العنصر الذي يُحدث الفارق في اللحظة الحاسمة... إن عاد بوغبا الذي عرفناه يومًا.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
اتحاد المنطاد يشارك في بطولة فرنسا
يشارك فريق المنطاد السعودي في بطولة فرنسا الوطنية للمنطاد في نسختها الـ51 والتي تقام خلال الفترة من 5 إلى 10 أغسطس الجاري. ويضم الوفد مشاركة نسائية سعودية مميزة تمثلت في الكابتن أفراح أحمد التي تُعد أول كابتن منطاد سعودية في خطوة تعكس تقدم الحضور النسائي في رياضات المغامرة بالمملكة. ويتوقع أن تشهد البطولة منافسات قوية بين 31 فريقاً من عدة دول يشكّل الفرنسيون الأغلبية منهم إلى جانب فرق مدعوة، وتنقسم المهام التنافسية إلى مرحلتين يومياً، الأولى فجراً والثانية عند غروب الشمس حيث يخوض المشاركون، تحديات تتطلب دقة الملاحة ومهارة القيادة في أجواء متنوعة. وتأتي هذه المشاركة ضمن جهود الاتحاد السعودي للمنطاد لتعزيز الحضور الدولي للرياضة وتأكيد تطور المملكة في مجالات الرياضات الجوية وتمكين الكوادر الوطنية من التمثيل المشرف في المحافل العالمية.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
زيغروفا يُشعل سباق التعاقدات بين النصر ونابولي ومرسيليا
في خطوة جديدة تعكس طموحات نادي النصر السعودي في سوق الانتقالات الصيفية الجارية، دخل «العالمي» في سباق محموم لضم الجناح الدولي إيدون زيغروفا، نجم ليل الفرنسي، وسط اهتمام واضح من أندية أوروبية عريقة أبرزها نابولي الإيطالي وأولمبيك مرسيليا الفرنسي. وبحسب ما أفاده الصحافي الموثوق سانتي أونا من موقع «فوت ميركاتو»، فإن نادي النصر وضع زيغروفا ضمن أولوياته في تدعيم مركز الجناح الأيمن، ضمن خطة شاملة للمدرب البرتغالي خورخي خيسوس الذي يسعى لإعادة تشكيل قوام الفريق بصفقات قوية تشمل الدفاع وخط الوسط أيضاً. ويبدو أن السباق على زيغروفا لن يكون سهلاً؛ إذ يُفضّل اللاعب - بحسب التقرير - الانتقال إلى مرسيليا، ويرى أن الدوري الفرنسي يناسب أسلوب لعبه وقد يمنحه الاستمرارية والتألق. من جهته، يسعى نادي ليل لاستغلال المنافسة للحصول على أفضل مقابل مادي، في ظل تبقي عام واحد فقط في عقد زيغروفا الذي ينتهي صيف 2026. وتشير التقارير إلى أن ليل لن يتنازل عن خدمات اللاعب بسهولة، حيث حددت الإدارة مبلغاً لا يقل عن 15 مليون يورو للموافقة على رحيله، في حين يُتوقع أن يدخل النصر بقوة مالياً في محاولة لإقناع اللاعب وناديه، مستفيداً من قدرته المالية الضخمة. زيغروفا، المولود في مدينة هيرفورد الألمانية عام 1999، يحمل الجنسية الكوسوفية ويمثل منتخب كوسوفو منذ عام 2018. بدأ مسيرته الاحترافية مع فريق ستاندر دو لياج البلجيكي، قبل أن يلفت الأنظار بموهبته في بازل السويسري، حيث أظهر مهارات فنية عالية وقدرة على صناعة الفارق في الثلث الهجومي الأخير. انضم إلى ليل الفرنسي في يناير (كانون الثاني) 2022، ونجح سريعاً في كسب ثقة الجماهير بفضل سرعته ومراوغاته وتسديداته القوية. خلال الموسم المنقضي، شارك زيغروفا في 21 مباراة مع ليل في مختلف المسابقات، سجل خلالها 8 أهداف وصنع هدفين، كما أظهر تطوراً ملحوظاً على الصعيد التكتيكي والدفاعي. يجيد اللعب كجناح أيمن كلاسيكي يفضّل الدخول للعمق بقدمه اليسرى، ويُعد من اللاعبين القادرين على كسر التكتلات الدفاعية بلمسة واحدة. وبقدر ما يُغريه البقاء في أوروبا ومواصلة التطور، لا يُستبعد أن ينفتح زيغروفا على تجربة عربية إذا جاء العرض المناسب، سواء من النواحي المالية أو الرياضية، خصوصاً في ظل الطفرة الكبيرة التي يعيشها الدوري السعودي فنياً وتسويقياً. ويبقى القرار النهائي في يد اللاعب وناديه، في وقت تشير فيه التوقعات إلى أن الأيام القادمة ستكون حاسمة في تحديد وجهته المقبلة، سواء بالاستمرار في فرنسا، أو خوض مغامرة جديدة في إيطاليا أو الدوري السعودي.