
ترامب يقيل مفوضة "إحصاءات العمل" بعد تقرير صادم عن توقف نمو الوظائف
وفي منشور غاضب على منصة "تروث سوشيال"، وجه ترامب أيضا انتقادات جديدة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، واتهم ماكنتارفر - المعينة في عهد الرئيس جو بايدن - بالتلاعب ببيانات التوظيف لخدمة أجندة سياسية.. وقال: "تم إعلامي أن أرقام الوظائف في بلادنا يتم إعدادها من قبل معينة سياسية من بايدن، وهي الدكتورة إيريكا ماكنتارفر، مفوضة مكتب إحصاءات العمل، التي زورت الأرقام قبل الانتخابات لدعم فرص كمالا هاريس في الفوز."
وأضاف ترامب: "نحتاج إلى أرقام وظائف دقيقة، وقد وجهت فريقي لإقالة هذه المعينة السياسية فورا، وسيتم استبدالها بشخص أكثر كفاءة وخبرة".
وقالت المصادر أن "ماكنتارفر" قد تم إعفاؤها من منصبها بالفعل.
ويعمل مكتب الإحصاءات تحت مظلة وزارة العمل الأمريكية، التي ترأسها حاليا لوري تشافيز-دي ريمر; وهي من تعيينات ترامب.
وجاء هذا القرار المفاجئ في اليوم ذاته الذي أعلن فيه المكتب عن إضافة 73 الف وظيفة فقط خارج قطاع الزراعة خلال شهر يوليو; وهو رقم أقل بكثير من التوقعات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 25 دقائق
- خبر صح
استنزاف غير مسبوق لقدرات الردع الأمريكية نتيجة دعم إسرائيل
في تطور غير مسبوق، كشفت مصادر أمريكية مطلعة أن الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران لم تقتصر آثارها على الشرق الأوسط فقط، بل امتدت لتحدث خللاً حقيقياً في المنظومة الدفاعية للولايات المتحدة، حيث شهد مخزونها الاستراتيجي من صواريخ 'ثاد' بعيدة المدى استنزافًا كبيرًا نتيجة الدعم العسكري المكثف الذي قدمته لإسرائيل خلال الأشهر الماضية. استنزاف غير مسبوق لقدرات الردع الأمريكية نتيجة دعم إسرائيل ممكن يعجبك: السيطرة الكاملة على حريق ميناء الحمرية بعد ساعات من الرعب (فيديو) وبحسب تقرير بثته شبكة 'سي إن إن'، فقد أرسلت واشنطن بطاريتي صواريخ 'ثاد' إلى تل أبيب، من أصل سبع بطاريات تمتلكها الولايات المتحدة، في إطار تعزيز منظومة الدفاع الإسرائيلية لمواجهة الهجمات الصاروخية الإيرانية. مقال مقترح: ترامب يشير إلى إمكانية تغيير النظام في إيران إذا لم يتمكن من إعادة إيران إلى عظمتها 150 صاروخًا خلال 12 يومًا وخلال فترة الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا، أطلقت القوات الأمريكية نحو 150 صاروخًا من طراز 'ثاد' لاعتراض الصواريخ الباليستية التي أطلقتها طهران، بينما نجحت بعض هذه الصواريخ في صد التهديدات، أخفقت أخرى، مما كشف عن وجود ثغرات في نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي. ربع المخزون تم استهلاكه تشير التقديرات الأولية إلى أن هذه العمليات أدت إلى استنفاد ما يقرب من 25% من المخزون الاستراتيجي الأمريكي من صواريخ 'ثاد'، وهو ما أثار قلقًا في أوساط وزارة الدفاع الأمريكية، خصوصًا مع ضعف القدرة الإنتاجية الحالية على تعويض هذا النقص بسرعة. ما هي منظومة 'ثاد' ؟ تُعد منظومة الدفاع الصاروخي 'ثاد' واحدة من أبرز أنظمة الاعتراض الأمريكية، حيث تتألف كل بطارية من ست قاذفات، تحتوي كل منها على ثمانية صواريخ اعتراضية، وتستطيع المنظومة التصدي للصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى داخل وخارج الغلاف الجوي، وتوفر مظلة حماية فعالة للأهداف الواقعة على مسافة تتراوح بين 150 و200 كيلومتر. قلق أمريكي من تبعات الاستنزاف مع تسارع وتيرة التهديدات الأمنية العالمية، خاصة من الصين وروسيا، تزايدت المخاوف بشأن القدرة الأمريكية على الحفاظ على جاهزيتها الدفاعية، ويرى محللون أن هذا الاستنزاف الكبير قد يضعف من الموقف العسكري الأمريكي في مناطق استراتيجية كالمحيطين الهندي والهادئ. إجراءات لتعويض الخسائر في ظل هذه التحديات، بدأت وزارة الدفاع الأمريكية التحرك لاحتواء الموقف، حيث تعتزم شراء 37 صاروخًا جديدًا من طراز 'ثاد' خلال العام المقبل لتعويض ما تم استخدامه في الحرب الأخيرة، مع دعوات من مسؤولين دفاعيين سابقين لتسريع وتيرة الإنتاج وزيادة عدد الوحدات الصاروخية. مستقبل الدعم الأمريكي لإسرائيل ويظل التساؤل مفتوحًا حول ما إذا كان الدعم العسكري غير المحدود لإسرائيل سيستمر بنفس الزخم في حال شكّل تهديدًا مباشرًا للمخزون الاستراتيجي الأمريكي، خصوصًا في ظل المتغيرات الجيوسياسية وسباق التسلح المتسارع في عدة مناطق حول العالم.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
الذهب يستقر عالميا والأونصة تسجل 3362 دولارا
مؤشر الذهب، شهدت أسعار الذهب العالمية، اليوم الأحد 3 أغسطس 2025، استقرارا ملحوظا ليصل إلى 3362 دولارا للأونصة. حركة التداول على الاسهم وأكد خبراء في سوق المال أن الأسهم، تراجعت قيمة مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.2%، في أدنى مستوى له منذ ثلاث سنوات، مما عزّز جاذبية المعدن الثمين كملاذ آمن ويُعزى ذلك إلى تحركات سياسية أمريكية، حيث ضغط الرئيس ترامب لتخفيض أسعار الفائدة وتجاوز الرسوم، بينما أشار وزير الخزانة إلى احتمال زيادتها، ما خلق حالة من عدم اليقين السوقي. بورصة COMEX ومن جهة ثانية، شهدت بورصة COMEX تراجعًا في حجم التداول ليصل إلى 116,693 عقدًا، مقارنة بـ148,898 عقدًا في اليوم السابق، بينما بلغت العقود المفتوحة نحو 435,765 عقدًا ، مشيرة إلى تقلب معتدل مستمر في نشاط السوق. توقعات المصارف وعلى الصعيد التحليلي، يتوقع مصرف HSBC نطاق تقلب بين 3,100 و3,600 دولار للأونصة لعام 2025، وسط مؤشر على إمكانية حدوث تصحيح طفيف إذا تجاوزت الأسعار حاجز 3,500 دولار في المقابل، حذر Citi من احتمال تراجع السعر إلى أقل من 3,000 دولار أواخر العام أو مطلع 2026، مدفوعًا بتحسن اقتصادي عالمي وتراجع الطلب الاستثماري . خيارا مفضلا للمستثمرين وبرغم ذلك، يبقى الذهب خيارًا مفضلًا لدى المستثمرين كأصل تحوط ضد خطر التعثر الاقتصادي، حيث تؤثر عوامل مثل ضعف الدولار، قرارات الاحتياطي الفيدرالي، والتوترات التجارية على اتجاهه بشكل واضح. يتداول الذهب عند تلك النقطة يتداول الذهب اليوم حول 3,320 – 3370 دولارًا للأونصة، مدفوعًا بضعف الدولار والأجواء التجارية المتوترة، في حين يتلقى دعمًا من تحذيرات البنوك الكبرى ومع ذلك، يعكس مؤشر نشاط التداول حالة من الترقب وسط إشارات تدعو للحذر من تصحيح طفيف محتمل قريبًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : نيويورك تايمز: المستهلكون الأمريكيون بدأوا يشعرون بآثار الرسوم الجمركية
الأحد 3 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - قالت صحيفة نيويورك تايمز إن المستهلكين الأمريكيين بدأوا يشعرون بضغط الرسوم الجمركية التى فرضها الرئيس دونالد ترامب، وذلك بعد فترة من التباطؤ، حيث تتزايد الدلائل على أن الشركات استنفدت خياراتها للحفاظ على استقرارها. وأشارت الصحيفة إلى أن الشركات بدأت تحول مزيد من التكاليف التى لها علاقة بـ الرسوم الجمركية إلى المستهلكين. واختارت العديد منها امتصاص الضرائب الإضافية خلال الأيام الأولى للحرب التجارية التى أطلقها الرئيس ترامب، إلا أن الأدلة تشير إلى أن الخيارات بدأن تنفذ منها للحفاظ على استقرار الأسعار فى ظل تدهور هامش الرباح، بما يشير إلى أن الرسوم الجمركية قد يكون أن يكون لها تأثير أعمق فى الأشهر القادمة. وتوضح بيانات الحكومة، بما فى ذلك الصادرة مؤخراً عن وزارة التجارة، أن الأسعار ارتفعت فى شهر يونيو على السلع التى تعرضت لرسوم جمركية قوية، مثل الأثاث المنزلى والأجهزة المنزلية وألعاب الأطفال. وفى الأيام الأخيرة، وقبل أن يعلن ترامب رسوما على أغلب دول العالم مساء الخميس، أخبرت شركات كبرى المستثمرين بأنها رفعت الأسعار أو تخطط للقيام بذلك قريبا لمواكبة تكاليف الرسوم. وحذرت شركات أخرى بالفعل من أن الرسوم يمكن أن يؤدى على أسعار أعلى. وفى اتصال هاتفى مع المحللين فى 25 يوليو الماضى، قال ريتشارد ويستنبرجر، المدير المالى لشركة كارترز، المصنعة لملابس الأطفال: "ليس لدينا أى رغبة فى إدارة أعمال ذات هامش ربح منخفض، لا سيما بسبب الرسوم الجمركية". وأضاف: "وإذا كان هذا سيشكل زيادة دائمة فى هيكل تكاليفنا، فعلينا إيجاد طريقة لتغطية ذلك". وكان خبراء الاقتصاد يراقبون إشارات ارتفاعات الأسعار المرتبطة بالرسوم الجمركية منذ أن كشف ترامب سياسته التجارية فى الربيع. إلا أن التضخم ظل ثابتا على حد ما، وتحدى التوقعات وأدى البيت الأبيض على إعلان أن من تنبأوا بأن الرسوم سترفع الأسعار كانوا مخطئين. حتى بعض المتنبئين اعترفوا أن الرسوم الجمركية استغرقت وقتاً لتصل أصدائها على أسعار المستهلكين أطول مما كانوا يتوقعون فى بداية الأمر. وفى الأسبوع الماضى، قال جيروم بأول، رئيس الاحتياطى الفيدرالى إن العملية ربما كانت أبطأ مما توقعوا فى البداية. ويحدد خبراء الاقتصاديون عدة أسباب لهذا التأثير المحدود. فقد سارعت الشركات فى جميع أنحاء البلاد إلى تخزين البضائع قبل تطبيق أى رسوم جمركية، مما منحها هامشًا ماليًا كبيرًا قبل أن تضطر إلى استيراد سلع تخضع لرسوم أعلى. ترددت العديد من الشركات، الكبيرة والصغيرة، فى تحميل عملائها المنهكين من التضخم تكاليف أعلى دون وضوح أكبر بشأن كيفية تسوية الرسوم. وشملت طبيعة رسوم ترامب المتغيرة باستمرار تعليقًا لمدة 90 يومًا لبعض أعلى المعدلات، والتى تأجلت مرة أخرى فى يوليو، مما يعنى أنها لم تدخل حيز التنفيذ. وبدلاً من ذلك، اعتمدت العديد من الدول نسبة 10% الأساسية فقط، وهى تكلفة كان من الأسهل على الشركات تحملها.