logo
أخبار التكنولوجيا : تقرير: المستهلكون الأمريكيون لأبل سيدفعون ثمن ارتفاع الرسوم الجمركية بفيتنام

أخبار التكنولوجيا : تقرير: المستهلكون الأمريكيون لأبل سيدفعون ثمن ارتفاع الرسوم الجمركية بفيتنام

الجمعة 4 يوليو 2025 11:50 صباحاً
نافذة على العالم - أعلن الرئيس دونالد ترامب عن اتفاقية تجارية مع فيتنام، وتُبقي هذه الاتفاقية تعريفتين جمركيتين مختلفتين على السلع المستوردة إلى الولايات المتحدة من فيتنام، حيث تُلزم التعريفة الجمركية التي تشمل أجهزة آبل المصنوعة في فيتنام والمُشحنة إلى الولايات المتحدة آبل بدفع ضريبة استيراد بنسبة 20%.
وسيكون لدى عملاق التكنولوجيا خيار دفع المبلغ كاملاً، كما يُمكنها رفع الأسعار بمقدار التعريفة، مما يُحمّل المستهلكين الأمريكيين مسؤولية دفع الضريبة، أو يُمكن لشركة آبل دفع بعض التعريفات ورفع الأسعار بنسبة أقل، مما يُحمّل المستهلكين مسؤولية دفع المبلغ المتبقي.
ستُجبر شركة آبل و/أو عملاؤها الأمريكيون على دفع ضريبة الاستيراد المرتفعة على الأجهزة التالية، والتي يُعتقد أنها من إنتاج آبل في فيتنام:
• سماعات AirPods
• ساعة آبل
• آيباد
• ماك ميني
• ماك بوك برو
تبدو ضريبة الاستيراد البالغة 20% على البضائع المشحونة إلى الولايات المتحدة من فيتنام صفقةً جيدةً مقارنةً بنسبة 46% التي أعلنها ترامب لفيتنام خلال احتفاله بيوم التحرير.
مع ذلك، قبل إعلانه في أوائل أبريل، كانت الرسوم الجمركية على البضائع المشحونة إلى الولايات المتحدة من فيتنام أقل من 4%.
إلى جانب رسوم الـ 20% على البضائع المشحونة من فيتنام إلى الولايات المتحدة، أعلن ترامب عن رسوم شحن عابر بنسبة 40% على البضائع المشحونة إلى الولايات المتحدة من فيتنام، والتي كانت في الأصل قادمة من دولة أخرى (عادةً الصين) وتم شحنها عبر فيتنام لتجنب رسوم جمركية أعلى.
في وقتٍ ما، أفادت التقارير أن آبل كانت تتطلع إلى نقل مصانعها الرئيسية لتصنيع هواتف آيفون من الصين إلى فيتنام.
مع ذلك، يبدو أن ترامب لن يرضى حتى يُصنع كل هاتف آيفون يُباع في الولايات المتحدة في أمريكا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انخفاض صادرات كندا إلى الولايات المتحدة فى مايو مع استمرار الحرب التجارية
انخفاض صادرات كندا إلى الولايات المتحدة فى مايو مع استمرار الحرب التجارية

الدستور

timeمنذ 12 دقائق

  • الدستور

انخفاض صادرات كندا إلى الولايات المتحدة فى مايو مع استمرار الحرب التجارية

أظهر الاقتصاد الكندي مؤشرات على سعيه للتحول عن التعامل التجاري مع الولايات المتحدة، وفقًا لبيانات جديدة صادرة عن هيئة الإحصاء الكندية، حيث انخفضت كمية الصادرات الكندية إلى الولايات المتحدة بنسبة 0.9% خلال مايو. يأتي ذلك في الوقت الذي أجبرت فيه الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحربه التجارية العديد من الشركات على البحث عن شركاء تجاريين بديلين لتجنب الآثار وارتفاع التكاليف، وفقا لشبكة "جلوبال نيوز". ونقلت الشبكة عن كبير الاقتصاديين أندرو دي كابوا في غرفة التجارة الكندية: "لا يزال تنويع التجارة يتقدم، ونشهد مكاسب مشجعة في أسواق أخرى". وأضاف "قد يكون الأسوأ قد انتهى، لكن من المرجح أن يكون الطريق إلى العودة متفاوتًا". وخلال مايو، أفادت هيئة الإحصاء الكندية أن إجمالي كمية البضائع المصدرة ارتفع بنسبة 1.1% مقارنة بشهر أبريل، بقيادة المعادن، بما في ذلك الذهب والفضة والبلاتين، إلى دول مثل المملكة المتحدة، بالإضافة إلى المنتجات المعدنية غير المعدنية. وأضافت الهيئة أن الواردات انخفضت بنسبة 1.6%، مسجلةً بذلك انخفاضًا شهريًا ثالثًا على التوالي، مما ساعد على تقليص العجز التجاري الإجمالي من 7.6 مليار دولار في أبريل إلى 5.9 مليار دولار في مايو.

خافيير بلاس يكتب: هل فشلت العقوبات الأمريكية في كبح صعود النفط الإيراني؟
خافيير بلاس يكتب: هل فشلت العقوبات الأمريكية في كبح صعود النفط الإيراني؟

البورصة

timeمنذ 3 ساعات

  • البورصة

خافيير بلاس يكتب: هل فشلت العقوبات الأمريكية في كبح صعود النفط الإيراني؟

'أظهرت واشنطن مراراً أن أولويتها الأساسية هي الحفاظ على انخفاض أسعار النفط' في خضم الجدل الدائر حول الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني جراء الضربات الأمريكية والإسرائيلية، تبرز حقيقة واحدة: قطاع الطاقة الإيراني المزدهر، الذي يشكل الرافد المالي الأهم للنظام، خرج سالماً من هذه الأزمة. الأرقام لا تكذب. فقد بلغ إنتاج النفط الإيراني ، العام الماضي ، أعلى مستوى له منذ 46 عاماً ، وفقاً لبيانات حديثة. وتشير كافة المعلومات المتاحة للنصف الأول من عام 2025 إلى أن هذا العام مرشح لتسجيل زيادة جديدة في الإنتاج. في كل مرة يُدلي فيها مسؤول أمريكي بتصريح عن العقوبات الأمريكية المفروضة على قطاع النفط الإيراني، لا يسعني إلا أن أتساءل: 'أي عقوبات تحديداً؟'. فقد أصبحت هذه العقوبات بشكل متزايد حبراً على ورق، بينما يواصل البيت الأبيض الترويج لسياسة 'الضغط الأقصى' على قطاع النفط الإيراني، وهي سياسة لا وجود لها فعلياً. وكل ما أراه هو إنتاج أقصى للنفط. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة مع شبكة 'فوكس نيوز' يوم الأحد: 'العقوبات لا تزال قائمة'، وكأنه يلمّح إلى أن السياسة تؤتي ثمارها. 'بلغت إيرادات البروبان 3.6 مليار دولار العام الماضي بينما حقق البوتان 2.2 مليار دولار' وأضاف: 'إذا أظهروا سلوكاً سلمياً، وأثبتوا لنا أنهم لن يتسببوا بمزيد من الضرر، فسأرفع العقوبات'. ومن المؤكد أن إيران تطمح إلى رفع جميع العقوبات، وليس فقط تلك المتعلقة بقطاع الطاقة. لكن عندما يتعلق الأمر بالنفط، فإن ترامب يملك نفوذاً أقل بكثير مما يحاول إظهاره، وطهران تدرك ذلك. نجاح إيران في تجاوز العقوبات الأمريكية تمتد قصة نجاح إيران في تجاوز العقوبات الأمريكية على النفط لعدة عقود، إذ تتداخل فيها الواقعية السياسية الأمريكية وروح المبادرة الإيرانية، إلى جانب النفوذ الجيوسياسي الجديد للصين. فأحياناً، يتضح كيف أن واشنطن تجاهلت انتهاكات واضحة للعقوبات، مُفضلةً الحفاظ على انخفاض أسعار النفط وكبح التضخم. وفي أحيان أخرى، تبرز مهارة إيران والصين في التحايل على هذه القيود بعزيمة وثبات. مهما كانت الأسباب، فالنتائج واحدة. فالجمهورية الإسلامية تجني أموالاً من النفط تفوق التوقعات. ففي العام الماضي، بلغت إيرادات إيران من صادرات الطاقة مستوى هو الأعلى منذ 12 عاماً، مسجلةً 78 مليار دولار، مقارنةً بـ18 مليار دولار في عام 2020، وهو العام الذي تأثر بشدة بجائحة كوفيد، بحسب تقديرات شركة الاستشارات 'إي إف جي إنرجي'. تاريخ العقوبات على النفط الإيراني منذ نوفمبر 1979، كان قطاع النفط الإيراني هدفاً متكرراً للعقوبات الأمريكية، بدءاً من أول حزمة فرضها الرئيس الأسبق جيمي كارتر ردّاً على أزمة احتجاز الرهائن التي استمرت 444 يوماً. تم تخفيف تلك العقوبات عام 1981 عقب اتفاقيات الجزائر التي مهّدت للإفراج عن الرهائن، لكنها عادت مجدداً عام 1987 بقرار من الرئيس السابق رونالد ريغان. مع ذلك، أظهرت واشنطن مراراً أن أولويتها الأساسية هي الحفاظ على انخفاض أسعار النفط. فعلى سبيل المثال، سمحت وزارة الخزانة الأمريكية لتاجر نفط أمريكي شهير يُدعى أوسكار وايت بشراء النفط الإيراني في عام 1991، عقب غزو العراق للكويت. (كان يُنظر إلى صدام حسين آنذاك كتهديد أكبر من المُرشد الإيراني علي خامنئي). استراتيجية إيران لتنويع الإنتاج شهدت صناعة النفط الإيرانية خلال السنوات العشر الأخيرة تحولاً استراتيجياً لافتاً، تمثل في الابتعاد التدريجي عن التركيز الحصري على النفط الخام، وتوجيه الجهود نحو تطوير قطاعات أخرى لطالما كانت خارج نطاق الاهتمام الأمريكي، وعلى رأسها إنتاج المكثّفات وسوائل الغاز الطبيعي مثل الإيثان والبيوتان والبروبان. رغم أن هذه المنتجات النفطية قد لا تحظى بنفس الاهتمام الذي يلقاه النفط الخام، إلا أنها تُحتسب ضمن إجمالي إنتاج النفط، وتُشكل أيضاً مصدراً كبيراً لعائدات النفط. ففي العام الماضي، بلغ إنتاج إيران نحو 4.3 مليون برميل يومياً من النفط الخام، إضافةً إلى 725 ألف برميل يومياً من السوائل الأخرى، ليصل الإجمالي إلى قرابة 5.1 مليون برميل يومياً. وقد صدرت هذه التقديرات عن معهد الطاقة البريطاني الشهر الماضي، ضمن تقريره السنوي 'المراجعة الإحصائية للطاقة العالمية'، الذي يُعد مرجعاً معتمداً في القطاع. ولم تضخ طهران أكثر من 5 ملايين برميل يومياً منذ عام 1978، وهو العام الذي سبق الثورة الإسلامية التي أنهت حكم محمد رضا بهلوي، آخر شاه لإيران. الحرس الثوري يقود توسع الإنتاج لم يكن من السهل على إيران تطوير مواردها الواسعة من المكثّفات وسوائل الغاز الطبيعي دون مساعدة خارجية. لكن بعد أن أدت العقوبات الدولية إلى انسحاب الشركات الأوروبية والآسيوية، تولّى الحرس الثوري الإيراني، وهو منظمة عسكرية نافذة تسيطر على مجموعة واسعة من الشركات المحلية، زمام المبادرة. وعلى مدار العقد الماضي، قامت شركة 'خاتم الأنبياء'، وهي تكتل إنشائي يديره الحرس الثوري، ببناء منشآت حيوية لمعالجة المكثفات وسوائل الغاز الطبيعي وتحويلها إلى منتجات قابلة للاستخدام. وقد أثمرت هذه الخطوة عن نتائج كبيرة. ففي أبريل، صرحت وزارة النفط الإيرانية بأن 'سوائل الغاز الطبيعي أصبحت أكثر صادرات إيران ربحية بعد النفط الخام والغاز الطبيعي'. فقد بلغت إيرادات البروبان وحده 3.6 مليار دولار العام الماضي، بينما حقق البوتان 2.2 مليار دولار أخرى. وأكدت الوزارة أن 'الاستثمار في إنتاج سوائل الغاز الطبيعي ليس مجرد فرصة اقتصادية، بل ضرورة استراتيجية لزيادة العائدات من العملات الأجنبية'. الصين ترسم طريق الالتفاف على العقوبات بعد أن نجحت طهران في تأمين مسار جديد ومتنامٍ لتصدير النفط تحت أنظار واشنطن، تحوّلت سريعاً إلى تأمين صادراتها من الخام. وهنا دخلت بكين على الخط عبر تأسيس سلسلة توريد محصنة ضد العقوبات، شملت ناقلات نفط وعمليات نقل من سفينة إلى أخرى، إضافة إلى اعتماد كيانات تعمل خارج نظام الدولار الأمريكي. وقد ساعد على ذلك تساهل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، التي غضت الطرف عمداً عن الشراكة النفطية بين إيران والصين. فالبيت الأبيض، الذي كان منشغلاً بإبقاء أسعار النفط منخفضة في ظل فرضه عقوبات على قطاع الطاقة الروسي، توصل إلى قناعة بأن تحقيق هدفه المتمثل في إلحاق الضرر بموسكو على خلفية شنها حرباً ضد أوكرانيا عام 2022، يتطلب اعتماد نهج متساهل تجاه تجارة النفط الإيرانية الصينية. والنتيجة هي أن الصين تشتري اليوم 90% من النفط الذي تصدره إيران. الحرب مع إسرائيل لم تؤثر على النفط أما الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، والتي تدخلت فيها الولايات المتحدة لاحقاً، فلم تغير شيئاً في واقع صناعة النفط داخل إيران. فالغارات الجوية التي شنتها إسرائيل أسفرت عن أضرار ببضعة منشآت نفطية إيرانية جرى إصلاحها سريعاً. وقد تدخل البيت الأبيض بهدوء لضمان عدم تصاعد المواجهة إلى قطاع الطاقة، وهو ما سيكون مفيداً لطهران في مرحلة إعادة الإعمار. بقلم: خافيير بلاس، كاتب مقالات رأي لدى 'بلومبرج' المصدر: وكالة أنباء 'بلومبرج'

9 معلومات عن حزب إيلون ماسك: اسمه «أمريكا» وتأسس باستفتاء على «إكس»
9 معلومات عن حزب إيلون ماسك: اسمه «أمريكا» وتأسس باستفتاء على «إكس»

المصري اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • المصري اليوم

9 معلومات عن حزب إيلون ماسك: اسمه «أمريكا» وتأسس باستفتاء على «إكس»

أعلن الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك عن تشكيل حزبًا سياسيًا جديدًا، مدعيًا أن هذا الحزب سيعيد للأمريكيين حريتهم. ويأتي قرار الرئيس التنفيذي لشركة تسلا بعد اندلاع خلاف علني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكان ماسك أكبر متبرع خلال حملة الرئاسة لعام 2024، حيث تبرع بأكثر من 280 مليون دولار طوال الدورة الانتخابية، أغلبها للمرشح الرئاسي دونالد ترامب، رغم أنه دعم أيضًا مرشحين جمهوريين آخرين. كما قاد ماسك سابقًا جهود ترامب لتقليص الحكومة الفيدرالية من خلال مشروع وزارة كفاءة الحكومة المثيرة للجدل «DOGE»، لكنه انسحب من دوره في مايو بعد انتهاء فترة عمله كموظف حكومي خاص. وكان ذلك تحولًا دراماتيكيًا بين الرجلين اللذين كانا حليفين مقربين في الأيام الأولى من ولاية ترامب الثانية. لكن علاقتهما تدهورت مع تبادلهما الانتقادات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى معارضة ماسك العلنية لـ«القانون الكبير والجميل» الذي أقره ترامب. وقال ماسك: «من الواضح مع الإنفاق الجنوني لهذا القانون، الذي يرفع سقف الدين بمقدار قياسي يبلغ خمسة تريليونات دولار، أننا نعيش في دولة ذات حزب واحد، حزب الخنازير الضخم. حان الوقت لحزب سياسي جديد يهتم فعلًا بالشعب». «المصري لايت» يستعرض خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن حزب إيلون ماسك الجديد، وفقًا لـ«cnbc». 1- جاءت فكرة الحزب، بعد الخلاف مع ترامب، حيث طرح ماسك علنًا فكرة تدشين حزب سياسي جديد، خصوصًا في ظل معارضته القوية المستمرة لحزمة السياسات الداخلية الشاملة التي أقرها ترامب. 2- أجرى ماسك استطلاعًا لجمهوره على منصة إكس لسؤالهم عما إذا كانوا يرغبون في أن يؤسس حزبًا جديدًا. 3- وجد أن 65.4% منهم يرغبون في تأسيس حزب بينما كان 34.6% منهم معارضين لذلك. 4- كتب ماسك على منصة إكس: «بنسبة 2 إلى 1، تريدون حزبًا سياسيًا جديدًا، وستحصلون عليه». 5- اختار ماسك أن يكون اسم الحزب الجديد «حزب أمريكا». 6- اقترح أغنى رجل في العالم، أن يركز الحزب الجديد على مقعدين أو ثلاثة في مجلس الشيوخ و8 إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب. 7- لم يذكر إيلون ماسك مكان تسجيل الحزب، ولم يبدو أنه مسجل لدى لجنة الانتخابات الفيدرالية. 8- وقال أيضًا إن الحزب سيكون مستقلًا في الانضمام للمجموعات البرلمانية، وإن المناقشات التشريعية ستُجرى مع كلا الحزبين، وفقًا لرد على مستخدم في منصة إكس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store