logo
اعتراض 113 مهاجراً قبالة سواحل ليبيا وانتشال جثث ثلاثة مهاجرين

اعتراض 113 مهاجراً قبالة سواحل ليبيا وانتشال جثث ثلاثة مهاجرين

المغرب اليوممنذ يوم واحد
أعلنت وزارة الداخلية الليبية اليوم الاثنين اعتراض 113 مهاجرا قبالة سواحل ليبيا وانتشال جثث ثلاثة مهاجرين لقوا حتفهم خلال عمليات منفصلة على مدى ثلاثة أيام.
وأكدت الداخلية الليبية العثور على جثث ثلاثة " مهاجرين غير شرعيين من جنسية أفريقية" على شاطئ مدينة مصراتة على بعد 200 كيلومتر شرق طرابلس.
وأوضحت أن قاربا تابعا للمديرية العامة للأمن الساحلي اعترض الاثنين 54 مهاجرا قبالة سواحل القره بولي، على بعد 50 كيلومترا شرق العاصمة، وتم نقلهم إلى ميناء ألشعاب بطرابلس وتسليمهم للجهات المختصة.
وفي وقت سابق أعلنت وزارة الداخلية الليبية تكثيف "الدوريات البحرية خلال الصيف"، حيث أنقذت الأحد الماضي 20 مهاجرا "من جنسيات مختلفة" قبالة سواحل الزاوية على بعد 45 كيلومترا غرب طرابلس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكادير.. 'صياد النساء': ثلاثيني مُصنّف خطير استولى على ملايين من ضحاياه
أكادير.. 'صياد النساء': ثلاثيني مُصنّف خطير استولى على ملايين من ضحاياه

شتوكة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • شتوكة بريس

أكادير.. 'صياد النساء': ثلاثيني مُصنّف خطير استولى على ملايين من ضحاياه

عبد اللطيف بركة في قلب مدينة أكادير، حيث يلتقي وهج الشمس بزرقة الأطلسي، كانت مريم تعتقد أنها تعيش فصلاً من رواية حب خرافية… حتى اكتشفت أنها عالقة في كابوس حيّ، بطله ليس سوى وحش في هيئة بشر. 'أشعر أنني قد أُقتل في أي لحظة'… بهذه الكلمات المرتجفة، بدأت مريم – وهو اسم مستعار – تقص فصول قصتها، قصة حقيقية تتجاوز الخيال وتصلح أن تكون مادةً لأحد أكثر الوثائقيات ظلمةً على نتفليكس، ما عاشته الضحية لم يكن علاقة حب، بل كمينًا محكمًا نصبه 'محتال محترف' لا يشبه أي مجرم عادي، رجل بارع في التقمص، خطير بقدرته على اللعب بالعقول، وتحويل الأحلام إلى فخاخ دامية. – اللقاء الذي لم يكن عاديًا في صيف 2022، وفي أحد الفنادق المصنفة بمدينة أكادير، التقت مريم بـ'م.أ'، رجل أنيق، في الثلاثينيات من عمره ، ذو حديث لبق وهيئة مبهرة، قدم نفسه كمهندس ناجح، يعيش بين المشاريع والعقود الدولية، لكن الضحية لم تكن تعلم أن هذا الشخص، الذي أوقعها في شباكه بكلمات منمقة ووعود بالزواج، كان في الواقع ذئبًا يتخفى خلف قناع الفارس النبيل. ما بدأ بعشاء رومانسي وانتهى بصورٍ لحياة زوجية مُتخيلة، سرعان ما تحول إلى مسلسل ابتزاز مالي ممنهج منها قصة 'وفاة والدته'، 'ضائقة مالية مفاجئة'، 'مشروع منزل الزواج'… كلها كانت سيناريوهات معدّة مسبقًا، تُستخدم لإقناع مريم بدفع المال، ثم المزيد من المال، وفي غفلة من المنطق، كانت ترسل الملايين، إلى أن وصل ما خسرته إلى ما يفوق 50 مليون سنتيم. – كذبة العمر: كل شيء كان وهماً شيئاً فشيئاً، بدأت الشكوك تتسلل من هو هذا الرجل حقًا؟ ولماذا لا تظهر أفعاله مطابقة لأقواله؟ عندما قررت مريم البحث خلف القناع، كانت الصدمة مرعبة: 'م.أ' لا يملك شهادة هندسة، ولا مكانة اجتماعية، ولا حتى اسمًا حقيقيًا يُعرف ، والدته التي 'توفيت' كانت حية تُرزق، وسنه الذي يوهم ضحاياه ليس بالحقيقي بل أقل مما ادعى بكثير. إنه ليس رجلاً عاديًا… بل ممثل بارع، ونصاب محترف يستخدم الفنادق المصنفة كمنصات صيد، ويحول كلمات الحب إلى رصاصات تستهدف قلوب النساء وجيوبهن، يرتدي أفخم الساعات، ويصطنع شخصية رجل أعمال أو موظف في الأمن أو حتى مسؤول قضائي، بحسب مزاج الضحية. – التهديد بالقتل… الوجه الحقيقي ما إن شعرت مريم بالخديعة وقررت المواجهة، حتى سقط القناع بالكامل، لم يعد الرجل ذاك الشريك الحنون، بل وحشًا مسلحًا بالتهديدات والصور المرعبة، أرسل لها صورًا له وهو يحمل مسدسًا وبنادق صيد، في رسائل واضحة: 'إن تحدثتِ، ستدفعين حياتك ثمناً'. ومنذ ذلك الحين، تعيش مريم في رعب دائم، تترقب كل صوت، وتخشى أن ينتهي بها الأمر جثة هامدة على رصيف مجهول. – ضحايا أخريات… والأخطر قادم لكن مريم لم تكن وحدها. تحريات كشفت أن 'م.أ' ترك خلفه طابورًا طويلاً من الضحايا، أغلبهن نساء في وضعيات مختلفة، من أرامل إلى مغتربات، ومن فتيات طامحات إلى سيدات أعمال، إحداهن خُدعَت في منزل يساوي أكثر من 65 مليون سنتيم، وأخريات سلّمنه شيكات وسيارات وذهبًا ومبالغ ضخمة، مقابل وعود زائفة أو طلاسم سحر وشعوذة قيل إنها 'تجلب النصيب'. المثير للقلق أن بعض الشهادات تشير إلى استعمال 'م.أ' لأعمال سحرية تُفقد النساء توازنهن العقلي مؤقتًا، فيتحولن إلى طيّعات لا يناقشن، فقط يدفعن ويصمتن. – نهاية مفتوحة… ومجرم طليق رغم كل ما ارتكبه، لا يزال 'صياد النساء' حرًا طليقًا، يتنقل من فندق لآخر، متخفيًا تحت ألق الأناقة وجاذبية الحديث والمفارقة القاتلة؟ أنه لا يترك أثرًا قانونيًا واضحًا، بل يعتمد على خيوط غير ملموسة: الحب، الخداع، والتهديد غير المباشر. – تحذير لكل امرأة ليست قصة مريم مجرد واقعة عابرة، بل إنذار أحمر لنساء يُرِدن الحب، فيجدن أنفسهن ضحايا لوحوش بشرية تستغل العاطفة كسلاح، إن بقاء هذا النصاب خارج القضبان يعني أن هناك أخريات سيسقطن قريبًا في نفس الفخ، وربما لن يجدن فرصة للنجاة كما فعلت مريم. في زمنٍ بات فيه الخداع أكثر تطورًا من أي وقت مضى، يجب أن يكون الوعي سلاحًا، والحذر أسلوب حياة.

أساتذة مركز التوجيه والتخطيط يلوحون بالتصعيد بسبب 'خروقات إدارية ومالية'
أساتذة مركز التوجيه والتخطيط يلوحون بالتصعيد بسبب 'خروقات إدارية ومالية'

بديل

timeمنذ ساعة واحدة

  • بديل

أساتذة مركز التوجيه والتخطيط يلوحون بالتصعيد بسبب 'خروقات إدارية ومالية'

لوّح المكتب المحلي للنقابة الوطنية للتعليم العالي بمركز التوجيه والتخطيط التربوي بالرباط بخوض خطوات احتجاجية تصعيدية، على خلفية ما وصفه بـ'سوء التدبير الإداري والمالي والبيداغوجي' بالمؤسسة، محملا الإدارة والوزارة الوصية مسؤولية تدهور الوضع. وانتقد المكتب، في بلاغه، 'استمرار الوزارة في تجاهل نداءاته'، وعدم إيفاد لجنة افتحاص للوقوف على ما يجري داخل المركز، رغم ما تم رصده من اختلالات وصفها بـ'الجسيمة'. وأشار البلاغ إلى أن الإدارة 'ترفض الالتزام بأدبيات وأخلاقيات الحوار'، وتحاول 'التشكيك في تمثيلية النقابة وخلق التفرقة بين العاملين'، مضيفا أن مدير المركز 'يتعمد استهداف المناضلين بالتهديد والمضايقات'، وأن بعض الأساتذة 'يتعرضون للسب والتصوير دون إذن، وتسريب معلومات تخصهم'. ونددت النقابة بـ'إقصاء الأساتذة من لجان مباريات التوظيف خلافا لما تنص عليه النصوص القانونية'، وبما وصفه بـ'التدبير غير الشفاف للميزانية'، مشيرا إلى 'غياب اجتماعات لجنة تتبع صرف الميزانية وعدم تمكينها من الوثائق'، مطالبا بـ'التحقيق في اختفاء طلبيات ومصير رسوم تسجيل غير قانونية فرضت على المتدربين'. - إشهار - وسجل الأساتذة كذلك 'اختلالات في تسيير التجهيزات البيداغوجية'، من قبيل 'اختفاء حواسيب كان من المفروض توزيعها على الأطر التربوية'، و'ضعف في تنفيذ التزامات سابقة تتعلق بتوفير وسائل العمل'. وفي ظل هذا الوضع، أعلن المكتب عن 'عزمه تنظيم ندوة صحافية قريبا لكشف ما وصفه بالخروقات'، كما هدد بـ'مقاطعة الدخول التكويني المقبل'، و'تنظيم اعتصام إنذاري بالمركز ووقفات احتجاجية أمام الوزارة'، مشيرا إلى أن الوضع الحالي 'ينذر بسنة تكوينية ساخنة قد تؤثر على السير العادي للمؤسسة'.

إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن
إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن

كش 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • كش 24

إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن

أدانت محكمة عدة أشخاص، الثلاثاء، لضلوعهم في حريق متعمد استهدف شركتين مرتبطتين بأوكرانيا في لندن والذي قال مسؤولون بريطانيون: إنه تم بأمر من مجموعة «فاجنر» العسكرية الروسية الخاصة وكان أحدث نشاط مشبوه لصالح موسكو في المملكة المتحدة. واستهدف الحريق الذي وقع العام الماضي في منطقة صناعية في شرق لندن وحدتين إحداهما تابعة لشركة توصل طرود إلى أوكرانيا ومنها معدات للأقمار الصناعية من شركة ستارلينك التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك. وأخبر ممثل الادعاء دنكان بيني محكمة أولد بيلي في لندن في بداية المحاكمة الشهر الماضي، أن الحريق المتعمد كان من تدبير ديلان إيرل (21 عاماً)، الذي أقر بالذنب في تهمة الحرق المتعمد شديد الخطورة واتهام بموجب قانون الأمن القومي. وقال بيني: إن إيرل كان «يتصرف عن علم بإيعاز من مجموعة فاجنر»، المحظورة باعتبارها منظمة إرهابية و«كان يعلم أنه يتصرف ضد أوكرانيا ومن أجل المصالح الروسية». وأنكر نيي كوجو مينسا (23 عاماً) وجاكيم روز (23 عاماً) وأوجنيوس أزمينا (20 عاماً) تهمة الحرق العمد شديد الخطورة، لكن هيئة محلفين أدانتهم في محكمة أولد بيلي في لندن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store