الخارجية العراقية تصدر بيانا بشأن مقتل عراقييّن في تركيا

بغداد – الزمان
علّقت وزارة الخارجية العراقية، حول مقتل عراقييّن إثر شجار وقع يوم الخميس الماضي بولاية 'أورفة' جنوب شرق تركيا، مؤكدة متابعة قنواتها الدبلوماسية هناك مجريات التحقيق بملابسات القضية مع السلطات التركية.
وجاء في بيان صادر عن الخارجية العراقية، اليوم السبت 27 حزيران 2025، انه 'تُعرب وزارة الخارجية عن بالغ أسفها إزاء الحادث المؤسف الذي وقع في ولاية شانلي أورفا بجمهورية تركيا يوم الخميس الموافق 26 حزيران 2025، والذي أسفر عن مقتل اثنين من أبناء الجالية العراقية الكريمة, على إثر مشاجرة مع أحد المواطنين الأتراك'، مضيفاً: 'تتابع القنصلية العامة لجمهورية العراق في غازي عنتاب, وبالتنسيق المباشر مع سفارة جمهورية العراق في أنقرة، مجريات التحقيق مع السلطات التركية المختصة، التي بادرت إلى إلقاء القبض على الجاني فور وقوع الحادث، وتعمل على الوقوف على الملابسات المحيطة بالقضية لضمان تحقيق العدالة'.
وأردف 'تتقدم الوزارة بأحر التعازي والمواساة إلى عائلة الفقيدين وذويهم، وتؤكد حرصها على تقديم الدعم الإنساني والاجتماعي اللازم لهم، وتجدد التزامها بمتابعة القضية عبر القنوات الدبلوماسية وبالتنسيق مع الجهات المعنية في الجمهورية التركية، بما يصون حقوق المواطنين العراقيين ويحفظ كرامتهم'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

موقع كتابات

منذ ساعة واحدة

• موقع كتابات

الاغتيال الثاني خلال 24 ساعة .. مسلحون مجهولون يقتلون إمام مسجد عراقي في ريف إدلب

وكالات- كتابات: أفاد (المرصد السوري لحقوق الإنسان)، اليوم السبت، بمقتل إمام مسجد يحمل الجنسية العراقية في قرية 'كفتين'؛ بريف 'إدلب'، على يد مسلحين مجهولين، في ثاني حادث اغتيال يستهدف عراقيين خلال (24) ساعة. وذكر (المرصد)؛ في بيان، أن المسلحين، الذين كانوا يستقلون دراجة نارية، أطلقوا الرصاص مباشرة على الإمام أمام منزله، قبل أن يلوذوا بالفرار إلى جهة مجهولة. وتأتي هذه العملية بعد أيام من مقتل؛ 'أبو عائشة العراقي'، في قرية 'عزمارين'، بريف 'إدلب' الغربي، بإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين كانا يستقلان دراجة نارية، فيما لم تتبنَ أي جهة مسؤوليتها عن عملية الاغتيال، وفق بيان (المرصد السوري). كما أشار (المرصد) إلى أن القتيل سبق أن كان ضمن صفوف 'الهيئة' قبل أن يترك العمل العسكري، لافتًا إلى أن هذه العملية بعد أقل من ثلاثة أشهر على اغتيال العراقي؛ 'أبو خالد العراقي السامرائي'، في ريف 'إدلب'. وتُعدّ حادثة اليوم؛ هي الثانية من نوعها خلال (24) ساعة، بعد مقتل مسَّن عراقي طعنًا بالسكاكين في منطقة 'السيدة زينب'؛ مساء أمس الجمعة، وفق ما أفاد به ناشطون.

موقع كتابات

منذ ساعة واحدة

• موقع كتابات

فضيحة جديدة لـ'الديمقراطية' الأميركية .. 'العدل' تُقيل 3 مدَّعين شاركوا بقضايا 'شغب الكابيتول'

وكالات- كتابات: أفادت وكالة (فرانس برس)؛ عن شخصين مطلعين، بأن 'وزارة العدل' الأميركية أقالت ثلاثة مدَّعين شاركوا في القضايا الجنائية المتعلقة بأحداث شغب (الكابيتول) الأميركي، التي قادها أنصار الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، في السادس من كانون ثان/يناير 2021. وبينّت أنه من بين المدَّعين الذين تمت إقالتهم، اثنان عملا كمديرين يشرفان على الملاحقات القضائية في 06 كانون ثان/يناير؛ في مكتب المدعي العام الأميركي في 'واشنطن'، بالإضافة إلى مدَّعٍ كان يتعامل مع القضايا المترتبة على هجوم (الكابيتول)، وفقًا للمصدّرين الذين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما. وكانت رسالة تلقاها أحد المدَّعين المَّقالين بتوقّيع المدَّعية العامة؛ 'بام بوندي'، ولم تُقدّم الرسالة سببًا للإقالة، التي تدخل حيز التنفيذ بأثر فوري، والتي تُشيّر فقط إلى: 'المادة الثانية من دستور الولايات المتحدة وقوانين الولايات المتحدة'. وتُمثّل الإقالات تصعيدًا آخر للتحركات التي تُحطم القواعد؛ والتي أثارت القلق، بشأن تآكل استقلالية 'وزارة العدل' عن 'البيت الأبيض'. وفي ذلك اليوم؛ تجمع آلاف من أنصار 'ترمب' في 'واشنطن' للتندّيد بنتيجة انتخابات 2020، التي شهدت خسارته آنذاك. واقتحم حشد مقر 'الكونغرس' الأميركي؛ (الكابيتول)، مما أثار سخرية في العالم من ما يروج حول 'الديمقراطية' الأميركية. واستمعت لجنة تحمل اسم (06 كانون أول/يناير) وتضم: (07) ديمقراطيين وجمهوريين اثنين، في جلسات استمرت أشهرًا إلى أكثر من ألف شاهد من بينهم اثنان من أبناء الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، ودقّقت في: (140) ألف وثيقة لتحدَّد بدقة مسؤولية 'ترمب' في هذا الحادث الذي فضح سمعة 'الديمقراطية الأميركية'. ورأى مؤيدو هذه اللجنة أن عملها ضروري لضمان عدم تكرار واحد من أحلك الفصول في تاريخ 'الولايات المتحدة'. لكن غالبية الجمهوريين استنكروا عمل هذه المجموعة من البرلمانيين معتبرين أنها: 'حملة اضطهاد'.

الرأي العام

منذ ساعة واحدة

• الرأي العام

أمانة بغداد: إطلاق حملة لإزالة الصور والإعلانات 'غير اللائقة وغير الموثوقة' من العاصمة

أطلقت أمانة بغداد، اليوم السبت، حملةً واسعة لتنظيف العاصمة من الصور والإعلانات التي تُعد غير لائقة أو غير موثوقة. وتهدف هذه الحملة إلى إزالة كل ما من شأنه التأثير سلبًا على المواطنين بسبب عدم مصداقيته. ويأتي هذا الإجراء في إطار جهود الأمانة لتحسين المظهر العام للعاصمة، والحد من انتشار الإعلانات المضللة أو تلك التي لا تلتزم بالمعايير الأخلاقية والجمالية.