
مفيدة شيحة تكشف تطورات الحالة الصحية لـ لطفي لبيب
وأضافت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الثلاثاء، أن الفنان لطفي لبيب يمثل قيمة إنسانية وفنية كبيرة، مشيرة إلى أن مسيرته الطويلة جعلت منه رمزًا للطيبة والالتزام، وواحدًا من الفنانين الذين يصعب تعويضهم.
مفيدة شيحة .."ألف سلامة للفنان الطيب"
من جانبها، قالت الإعلامية مفيدة شيحة خلال نفس الحلقة: "ألف سلامة لفنانا الطيب الكبير، لطفي لبيب، الناس كلها بتحبه وبيدعوله، وإن شاء الله يقوم من الأزمة دي بسرعة."
مفيدة أكدت أن لطفي لبيب يمثل قيمة إنسانية وفنية، وأن مشواره الطويل جعله رمزًا للطيبة والالتزام، مضيفة أن مثل هذه الشخصيات لا تُعوَّض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 44 دقائق
- ليبانون 24
"استغفر ربي ليسامحني".. بعد خروجها من السجن إعلامية شهيرة تعتذر علناً من هذه الفنانة (صورة)
بعد خروجها من السجن، وجّهت الكاتبة والإعلامية الكويتية فجر السعيد رسالة اعتذار علني إلى الفنانة نوال الكويتية. وقالت السعيد في منشور عبر حساباتها على شبكات التواصل الاجتماعي: "الفنانة الكبيرة نوال حاولت أتواصل معك هاتفياً ولكن للأسف لم أستطع، ووصلت اليوم الى شقيقتك الأستاذه نجاة لتوصل لك رسالتي التي لم أكتف بسردها شفاهةً لشقيقتك ولكني أصريت أن أكتبها في السوشيال ميديا لتصل للجميع". وتابعت: "الفنانه الكبيرة نوال كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. وقد أخطأت بحقك كفنانة لا إنسانة كثيراً وقسوت عليكي في نقدي بل وتحاملت عليكي أحياناً كثيرة وأكيد جرحت مشاعرك كفنانة مرهفة الحس، وفي جلسة صريحة مع النفس لم أجد سبب واحد يدفعني لكل ماسبق فأنا لا أعرفك شخصياً ولم التق بك في حياتي ولا حتى في العمل الفني لم نلتقي أبداً، وأصلاً لم يكن هناك مشروع واختلفنا عليه، فلم هذا التحامل غير المبرر؟!". وأضافت: "قد يكون الجمهور المحب لك هو من استفزني واندفعت للأسف وراء هذا الإستفزاز من دون تقدير مني لقيمتك الفنية وقدرك ومكانتك التي بالتأكيد ليس لها علاقة بما يردده الفانزات". وتساءلت: "هل تصدقيني لو قلت لك اني في صلاتي استغفر ربي ليسامحني ان أذنبت بحقك؟ يارب أغفرلي إن آذيت نوال أو جرحتها أو تسببت لها في شيء يضرها". وختمت بآية من القرآن الكريم: "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم. ختاماً سامحيني".(لها)


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
أشعلي حبك
الإهداء إلى فقيد الوطن، وفقيد الحركة الرياضية: إبراهيم عبدالله صعيدي ذهبنا إلى عدن، سبقتنا أحلامُنا. تركنا عدن، بكتنا النوارسُ، وبقايا ألعابِنا. عدنا إلى عدن، سلقتنا النوائب، وتهنا في العجائب، وعلى السماء عُلِّقتْ أحلامُنا. ومضينا، ومضينا، فمضينا... ننظر يميناً: أعراسُ الفرحِ تُدمى. ننظر يساراً: عنقُ القمر يُكسَر. ننظر يميناً: الياسمين يُحرَق. ننظر يساراً: الجَمالُ يُغرَق. نُفَتّش عن العطر، وأيُّ عطرٍ من الجِيَفِ يُصنَع؟ نُفَتّش عن المجد، وأيُّ مجدٍ من الأقزام يُصنَع؟ ملائكةُ الجمالِ صُلِبَت، ملائكةُ الحُبّ رحَلَت، وحبُّنا للأفئدةِ يرحل، وما زال فينا يكبُر... كلُّ صباحٍ كنّا هنا، كلُّ صباحٍ كان موعدَنا. نُلَمْلِمُ خيوطَ الحبّ من أبين، نُلَمْلِمُ خيوطَ المجدِ من شمسان. الحبُّ يبدأ من عدن، الحبُّ يُزهِرُ في أبين، وعلى ساحلِ أبين ينامُ الحبُّ... والأحباب، ولا ينامُ الثعبانُ... والثعلب. فياااا الله... ماذا أصابنا؟ الحقدُ يقتلُنا، الحقدُ انفجارٌ كونيٌّ قاتل، وعَدَنُ على الطاولةِ... منسيّة! سرقوا بهاءَها، لوّثوا أطيافَها. ما هذه عدن؟ التي تنسابُ في دمي؟ ما هذه عدن، يا حبيبي؟ تركتُها عصفورةً، وللقلبِ واحة، وحبُّها عبادة. تتثاءب، لكنّها تنهض. تُدمى، لكنّها فوق الجراح تُلجِمُ الأتراح، وتَسمو موطنًا للأفراح... عدنُ الحبيبة، لا رسولَ لحبّك بعدي. أعشقُ الضياعَ فيكِ، أشعلي حبّكِ كما أنتِ، فما هذه النهاياتُ أنتظر؟ أنا مَن كتبَ تاريخَ حبِّك، حينَ اُغتصب تحت غطرسةِ البشر. شيّدي صرحَ حبّي، فأنا لا أخشى أحقرَ البشر. لا الليلُ يبقى بعباءته، ولن تَمسي مواقدُ البشر. فمن أنا؟... ومن أنتِ؟... ابحثي... لعلّ في كريترَ ستجدينَ ما يُوحي، وما يبعثُ فيكِ الأمل، بأنني منكِ، وإليكِ، ودونكِ... لستُ من البشر.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
وائل شرف لـ"النهار": زياد الرحباني خسارة لسوريا والمظلومين
الفكرة الأولى التي تخطر على بال الفنان السوري وائل شرف حين علمه برحيل زياد الرحباني، بكل ما يعنيه الإسم واللقب، أنه ذهب إلى مكان أفضل، خارج كل ما كرهه في حياته. يقول في اتصال لـ "النهار" كان لا بد منه، فهو أيضاً فنان خارج الصندوق بتميز: "في الزمان، حين كنا صغاراً، حين كان الحب حباً، والعشق عشقاً، حين كان المطر يهبط على الأرض فتفوح رائحة التراب، حين كان شريط الكاسيت جزءاً كبيراً من حياتنا، حين كانت المسرحيات تُشاهد وتُفهم وتُسمع، حين كان الزمن زمن العبق، حين كان الزمن العتيق، حين كان كل شيء جميلاً، هناك كان زياد الرحباني". ويضيف: "رحم الله الفنان زياد الرحباني، لقد كان فناناً حقيقياً ومبدعاً، ترك بصمة كبيرة على مستويات كثيرة وتفاصيل كبرى من حولنا. قد لا تعبر الكلبمات عن الفَقد". ويشعر شرف رعم محاولته إخفاء حزنه البالغ علّه يظهر عادياً، أنه "من سنن الحياة الأكثر قهراً، أن يدفن الابن أباه، وهذا حق لأن الموت حق. ولكن ما يقهر حتى اكثر، هو أن يدفن الأب أو الأم الابن، هذا عادة خارج عن طبيعة سير الأمور، هذا قهر ما بعده قهر! فكيف إذا كانت هذه الأم هي فيروز بكل ما تعنيه من خلود، وهذا الابن هو زياد الرحباني الاسثنائي، وفنان حقيقي، إحدى الماسات النادرة في عالمنا العربي، بكل ما قدمه، من التغيير الذي احدثه في عالم موسيقى الجاز وإدخاله إلى الموسيقى العربية والفن العربي". ويشير النجم العربي إلى أكثر ما لمسه في مسيرة الراحل: "غير عادي أيضاً بالثورة الحقيقية الموجودة داخله ضد الظلم، والتي هي واحدة من أهم الثورات الفعلية، أن يحمل الإنسان داخله شعلة ثورة ضد الظلم، وأن يشعر هذا الفنان الحقيقي بالفقراء و"المعترين في هذه الأرض"، فيتكلم بلسانهم كواحد منهم لا كممثل عنهم، وهذا ما أتى به الأنبياء!". ويتابع: "زياد الرحباني شعلة وكتلة من الفن، فقدناه، ولكني مؤمن تماماً بأنه رحل إلى مكان أفضل، لعل هذا ما يعزّيني قليلاً. وللمفارقة، كنت أستمع يومياً مدى الأسبوعين الأخيرين، إلى موسيقى "ميس الريم" التي ألّفها، ما هذه الموسيقى الرائعة، ما أروع كل ما قدمه". ويختم وائل شرف بقوله: "زياد الرحباني خسارة كبرى للجميع للفن و(المعترين، ونشعر في سوريا أيضاً أنه خسارة لنا تحديداً، زياد الرحباني خسارة لسوريا. والأن... (بالنسبة لبكرا شو)؟ سيظل زياد الرحباني الأيقونة بكل ما فعله وما قدمه، سيظل أيقونة حاضرة". View this post on Instagram A post shared by Annahar Al Arabi (@annaharar)