
واشنطن بوست: غابارد شكلت فريقا لرصد أي محاولات داخل أجهزة الاستخبارات الأمريكية قد تقوض سياسات ترامب
وبحسب "واشنطن بوست"، توجهت مجموعة DIG بطلب إلى عدد من الوكالات الاستخباراتية الأمريكية لمنحها حق الوصول إلى البريد الإلكتروني والدردشات الداخلية، بهدف تحليلها باستخدام أدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي. إلا أن أيا من الوكالات الاستخباراتية لم تستجب حتى الآن لهذا الطلب.
ويخشى بعض مسؤولي الاستخبارات الأمريكية من أن يُستخدم الوصول إلى هذه المراسلات كأداة لاستهداف الموظفين الذين لا يُظهرون ولاء كاملا للرئيس ترامب، في حين حذر آخرون بحسب الصحيفة من أن تجميع هذا الكم من البيانات الحساسة في مكان واحد قد يزيد من خطر تسريبها.
في المقابل، نفى مكتب غابارد صحة المزاعم بشأن أهداف DIG، وقالت المتحدثة باسم مديرة الاستخبارات الوطنية، أوليفيا كولمان، في تصريح للصحيفة: "الحقيقة أن مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد وفريقها، وبقيادة الرئيس ترامب، يجرؤون على القيام بما لم يفعله أحد من قبل: كشف الحقيقة ووضع حد لتسييس أجهزة الاستخبارات وتحويلها إلى سلاح ضد الشعب الأمريكي".
وكانت غابارد، التي تتولى رسميا تنسيق عمل 18 جهازا استخباراتيا أمريكيا، قد أكدت في تصريحات سابقة ضرورة تقليص جهازها الإداري، وشددت مرارا على أهمية إنهاء تسييس عمل الاستخبارات.
المصدر: "واشنطن بوست"كشف مسؤول أمريكي كبير أن مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، ستكون غائبة عن جلسة الإحاطة السرية المقررة لأعضاء الكونغرس حول الضربات التي وجهتها الولايات المتحدة لإيران.
أعلنت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد استنادا إلى تقرير استخباراتي أن الجيش الأمريكي دمر منشآت إيران النووية بالكامل مشيرة إلى أن إعادة بنائها قد تستغرق سنوات.
أعلنت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد، أن مدير إف بي آي السابق جيمس كومي أصدر للتو دعوة للتحرك لقتل الرئيس، مؤكدة دعمها لتحقيق جهاز الخدمة السرية بهذه القضية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب: فرصة كبيرة لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل
وأوضح ترامب أنه ناقش هذا الملف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يزور واشنطن للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة. وأضاف الرئيس الأمريكي في تصريحات للصحفيين: "ليس هناك ما هو مؤكد في الحروب سواء في غزة أو في أماكن أخرى نتعامل معها، لكنني أعتقد أن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع، وإذا لم يحدث ذلك، فربما في الأسبوع المقبل". وكشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية أن الرئيس ترامب مارس "ضغطا شديدا" على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض الثلاثاء، للقبول بوقف إطلاق النار في غزة. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن نتنياهو غادر الاجتماع دون الإدلاء بأي تصريحات، في مؤشر على تعقّد المباحثات. وبحسب تصريحات ترامب، فقد ركز الاجتماع، الذي عقد في المكتب البيضاوي مساء الثلاثاء، بشكل شبه كامل على الحرب في غزة، وقال: "غزة مأساة. علينا إيجاد حل لها. أنا أريد ذلك، ونتنياهو يريد، وأعتقد أن الطرف الآخر يريد أيضا". وتدور المحادثات حول اتفاق مؤقت يتضمن هدنة لمدة 60 يومًا، تتخللها مرحلتان لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، إلى جانب إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق. لكن مصادر إسرائيلية حذرت من أن المفاوضات قد تتعثر بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج "محور فيلادلفيا 2" – خلافا لتوصيات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. وكشفت "أكسيوس" أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف عقد اجتماعا ثلاثيا مع مسؤول قطري ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي رون ديرمر، قبيل لقاء ترامب ونتنياهو، لبحث العقبة الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار، والمتمثلة بإعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال هدنة تمتد لـ60 يوما. وبحسب المصادر، رفض الجانب القطري الخارطة الإسرائيلية باعتبارها محدودة وغير مقبولة، فيما أشار ويتكوف إلى أنها تشبه خطة وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، التي تتضمن بقاء قوات إسرائيلية في أجزاء واسعة من غزة، وهو ما ترفضه واشنطن. وفي ظل ضغوط داخلية يتعرض لها نتنياهو، قدمت إسرائيل لاحقا مقترحا جديدا تضمن انسحابا أوسع، مما أدى إلى تقدم في المفاوضات. المصدر: RTأكدت حركة "حماس" اليوم الأربعاء، ان إسرائيل تتعنت في مسار المفاوضات في نقاط المساعدات وانسحاب الجيش الإسرائيلي وضمانات وقف دائم لإطلاق النار. أعلن مسؤولو مستوطنة يتسهار الإسرائيلية مقتل جندي الاحتياط أبراهام أزولاي في استهداف جرافته خلال المعارك في قطاع غزة. عرضت حركة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون) مشاهد "استهداف وإغراق السفينة ETERNITY C" التي كانت متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي. أفاد موقع "أكسيوس" الأمريكي نقلا عن مصدرين مطلعين بأن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين وقطريين عقدوا اجتماعا سريا في البيت الأبيض الثلاثاء لبحث التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. كشف رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو عن الاقتراب من وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما يشمل إعادة الرهائن، وقال في سياق آخر إن العملية ضد إيران منعت النظام من الوصول إلى القنبلة النووية.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
توماس باراك: على "قسد" أن تتقبل سوريا واحدة
وقال باراك، اليوم الأربعاء في تصريحات أدلى بها لوكالة "نورث برس" الكردية عقب اجتماع جمع وفدا من الحكومة السورية مع وفد من قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في دمشق" "قوات سوريا الديمقراطية هي شريك مهم للحكومة الأمريكية وقاتلت ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ونحترمها كثيرا وهي قادرة على الاندماج بسوريا والانضمام لجيشها". وأضاف: "قسد يجب أن تتقبل حقيقة أن سوريا وطن واحد وجيش واحد وشعب سوري واحد بشكل أسرع، وهناك محادثات بخصوص تحقيق ذلك ويجب أن تتم بسرعة أكبر وبرغبة أكثر بروزا ويجب التمتع بالمرونة حيالها وهذه هي خلاصتي عن الموضوع". وتابع المبعوث الأمريكي تعليقه ردا على سؤال حول ما إذا كان نزع سلاح حزب العمال الكردستاني سيؤثر بالداخل السوري وبالأخص في شمال وشرق سوريا وفي العلاقة بين سوريا وتركيا: "السلام في تركيا يؤثر على الوضع في سوريا وهو خطوة كان يجب أن تتم منذ زمن بعيد". واختتم بالقول: "أنا مبتهج لأرى ما يحدث في تركيا إنها خطوة كبيرة، وما نراه هو أن المنطقة بأكملها تتغير". المصدر: "نورث برس" أكد السفير الأمريكي في تركيا والذي يشغل منصب المبعوث الأمريكي الخاص إلى دمشق أيضا توم باراك أن سياسة الولايات المتحدة الحالية تجاه سوريا ستكون مختلفة. تبادلت السلطات السورية و"قوات سورية الديمقراطية" اليوم الاثنين في مدينة حلب أكثر من 400 سجين، كجزء من اتفاق تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام بين الجانبين. أعلن عضو اللجنة المختصة بإتمام الاتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية العميد زياد العايش أنه خلال اللقاء مع وفد من القوات تم الاتفاق على عدد من الملفات المهمة.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
كتاب جديد يكشف ما دار من حديث وضحكات بين ترامب وأوباما في جنازة جيمي كارتر (فيديو)
وفي التفاصيل، دعا الرئيس دونالد ترامب، الرئيس الأسبق باراك أوباما، للعب جولة غولف في أحد ملاعبه العديدة، خلال اللحظة التي أثارت جدلا واسعا بين الاثنين في جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر في يناير، وذلك وفقا لما ورد في الكتاب الصادر حديثا. الرئيس المنتخب آنذاك طلب من سلفه أن ينضم إليه في ملعب الغولف، بينما فاجأ الخصمان السياسيان العالم بتبادلهما المجاملات خلال جنازة كارتر الرسمية التي أُقيمت في كاتدرائية واشنطن الوطنية بتاريخ 9 يناير 2025. وورد في أحد مقاطع الكتاب بعنوان "2024: كيف استعاد ترامب البيت الأبيض وخسر الديمقراطيون أمريكا"، وفقا لموقع "أكسيوس": "جلس بجوار باراك أوباما ودعاه للعب الغولف، مغريا إياه بوصفه لملاعب ترامب المنتشرة حول العالم". ويسلط الكتاب الضوء على عودة ترامب إلى البيت الأبيض في عام 2024، بالإضافة إلى الحملات الانتخابية للرئيس السابق جو بايدن ونائبته كمالا هاريس. وقد كتبه الصحافيون السياسيون جوش دوسي، تايلر بيجر، وإسحاق آرنسدورفن، الذين كانوا يعملون في صحيفة "واشنطن بوست" خلال حملة الانتخابات الرئاسية لعام 2024. لم يُعرف متى بالتحديد وُجّهت الدعوة لأوباما للعب في أحد ملاعب ترامب السبعة عشر في أثناء الجنازة، وما إذا كان الديمقراطي أوباما قد قبل بها. وقد تم تصوير الرجلين وهما يبتسمان ويضحكان قبل بدء مراسم جنازة كارتر. ويُعتقد أن الرجلين استخدما ملامحهما المرحة لإخفاء محادثة أكثر جدية عن أعين المتطفلين. NEW: Donald Trump seen cracking jokes with former President Barack Obama at Jimmy Carter's funeral in Washington Harris was seen looking back as the two men appeared to be getting along. في لحظة ما، قال ترامب لأوباما إن عليهما "العثور على مكان هادئ" لاحقا في ذاك اليوم لمناقشة "أمر مهم"، بحسب ما أفاد قارئ الشفاه الشرعي جيريمي فريمان لصحيفة "ذا بوست". وفي وقت لاحق، توجه ترامب إلى أوباما وقال له: "لقد انسحبت من ذلك. الأمر يتعلق بالظروف. هل يمكنك تخيّل ذلك؟" كان ترامب قد انسحب من الاتفاق النووي الإيراني المعقود عام 2015 واتفاقية باريس للمناخ لعام 2016 خلال ولايته الأولى، رغم أنه من غير الواضح ما إذا كانت تلك الاتفاقات هي ما كان يُناقش حينها. وأضاف ترامب لأوباما: "اتصل بي في الفوييه بعد ذلك، نعم"، مشيرا على الأرجح إلى بهو كاتدرائية واشنطن الوطنية. ورد أوباما قائلا: "وهل يمكنك ذلك... يفترض أن يكون الأمر جيدا". فأضاف ترامب: "لا أستطيع التحدث، علينا أن نجد مكانا هادئا في وقت ما. هذا أمر مهم ويجب أن نتعامل معه، بالتأكيد، اليوم"، وقد أومأ أوباما برأسه موافقا. وفي وقت لاحق، قال ترامب إنه "لم يدرك مدى الوُد" الذي يكنه أوباما له حتى حصل هذا التبادل الكلامي بينهما. وأضاف ترامب في تصريح لشبكة "NBC News" من ناديه مارالاغو في فلوريدا عقب الجنازة: "قلت: 'يا أخي، يبدوان وكأنهما شخصان متحابان'، وربما نحن كذلك فعلا". وكان ترامب قد جلس بجوار أوباما في الصف الثاني داخل كاتدرائية واشنطن الوطنية لأن السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما كانت في هاواي ولم تحضر الجنازة بسبب "تضارب في المواعيد". وقد رفضت ميشيل، البالغة من العمر 61 عاما، حضور مراسم تنصيب ترامب الثانية داخل مبنى الكابيتول بتاريخ 20 يناير. وصرحت لاحقا بأن أحد أسباب عدم سفرها إلى واشنطن العاصمة للمشاركة في الفعاليات هو أنها لم يكن لديها اللباس المناسب. وذكرت ميشيل في حلقة من بودكاستها "IMO مع ميشيل أوباما وكريغ روبنسون"، بُثت في أبريل: "لقد بدأ الأمر بأنه لم يكن لدي ما أرتديه للمناسبة. أعني، أنا دائمًا مستعدة لأي جنازة، لأي شيء. أنا أتنقل وفي حوزتي اللباس المناسب تحسبًا لأي طارئ. فقلت: 'إذن لن أشارك في هذا الأمر، يجب أن أخبر فريقي، لا أريد حتى أن يكون لدي فستان جاهز (للمناسبة)' لأن من السهل جدًا أن تقول لنفسك: دعني أفعل الشيء الصحيح". وقد حضر الرئيس أوباما مراسم الجنازة الداخلية بمفرده. وكان أوباما من أبرز المنتقدين لسياسات ترامب، وعبّر في مرات نادرة عن آرائه علنا، لا سيما بعد أن قام الرئيس بإغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID). وقال أوباما في فيديو عُرض على الموظفين المغادرين في 30 يونيو: "تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية هو مأساة، إنه كارثة، لأنها من بين أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم". المصدر: "نيويورك بوست" قال الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما إن الولايات المتحدة "تقترب بشكل خطير" من الخضوع لحكم استبدادي.