علاقة تتطور سريعًا.. هل يتزوج تايغر وودز من فانيسا ترامب؟
فوفقًا لما كشفته مصادر لموقع Page Six، فإن العلاقة بين وودز 49 عامًا وترامب 47 عامًا تتجه نحو مرحلة جديدة، قد تُتوَّج بالزواج.
وقال أحد المقرّبين من فانيسا: "هما جادّان للغاية، بل جادّان إلى حد قرع أجراس الزواج"، مضيفًا أن فانيسا وجدت أخيرًا السعادة التي كانت تفتقدها.
من السرية إلى العلن
بداية العلاقة بين الثنائي اتسمت بالسرية، إذ حرصا على إبقاءها بعيدة عن الأضواء في بدايات العام، حتى أن فانيسا لم تُفصح حينها لوالدتها، بوني هايدون، عن الأمر.
لكن سرعان ما تغيّر الحال، إذ أعلن وودز بنفسه عن علاقتهما علنًا بعد أسابيع قليلة من تسريب الخبر، حيث نشر صورة لهما على منصة X تويتر سابقًا وأرفقها بتعليق رومانسي: "الحب يملأ الأجواء، والحياة أجمل بوجودك إلى جانبي.. نطلب الخصوصية من كل من نحبهم في هذه المرحلة من حياتنا".
ويبدو أن الثنائي ينسج علاقة متينة على أسس مشتركة، بحسب مصادر قريبة، إذ تجمعهما قواسم عدة أبرزها التعايش مع ضغوط الشهرة، وحرصهما على إبقاء حياتهما الشخصية بعيدًا عن عدسات الكاميرات.
كما أنهما والدان، الأمر الذي يمنحهما فهماً مشتركًا لمتطلبات الحياة العائلية.
وكانت فانيسا متزوجة من دونالد ترامب الابن، نجل الرئيس الأمريكي، بين عامي 2005 و2018، وأنجبا معًا خمسة أطفال. أما تايغر وودز، فقد ارتبط سابقًا بالسويدية إلين نورديغرين، ودام زواجهما حتى عام 2010.
وبينما لم يصدر أي تعليق رسمي منهما حتى الآن، تشير المؤشرات إلى أن هذه العلاقة تسير بثبات نحو ارتباط أكثر جدية، ربما يُكلَّل بخاتم زواج في وقت ليس ببعيد.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
عكاظ
منذ 42 دقائق
- عكاظ
احتفال أسرتي الحجاب والضفيدع بزواج عمر
احتفلت أسرتا الحجاب والضفيدع، بزواج الشاب عمر عبدالعزيز من كريمة سعيد الضفيدع، في العاصمة الرياض، وسط حضور لفيف من الأهل والأقارب والمحبين، الذين قدموا التهاني والتبريكات للعروسين. وعبّر العريس عن فرحته بتوديع حياة العزوبية ودخوله عش الزوجية، داعياً الله بالتوفيق والسعادة في حياته القادمة. أخبار ذات صلة
الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
من الدوري الأمريكي إلى مبابي وديمبيلي.. نجوم الكرة يكرّمون جوتا على طريقتهم (فيديو)
في مشهد مؤثر شهدته الملاعب الأمريكية، حرص النجم الألماني من أصول سودانية، هاني مختار، لاعب وسط فريق ناشفيل، على تكريم النجم البرتغالي الراحل ديغو جوتا، لاعب ليفربول السابق، بطريقة استثنائية عكست عمق الأثر الذي تركه جوتا في نفوس محبيه. وخلال المباراة التي جمعت ناشفيل بفيلادلفيا فجر الأحد في الدوري الأمريكي، نجح مختار في قيادة فريقه لفوز درامي بنتيجة 1-0، رغم أن ناشفيل لعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 63. وجاء هدف الفوز من ركلة جزاء سجّلها مختار في الدقيقة 11 من الوقت بدل الضائع، قبل أن يتوجه إلى الأرض ويحتفل على طريقة جوتا الشهيرة، جالسًا ومقلدًا وضعية لاعب الفيديو، في إشارة واضحة إلى الاحتفال الذي اعتاد جوتا القيام به عند تسجيل الأهداف. ولم يكتفِ مختار بهذا التعبير الفردي، بل شاركه زملاؤه في الفريق الاحتفال على الطريقة نفسها، في لحظة جماعية جمعت بين الحزن والتقدير لمسيرة لاعب رحل باكرًا عن الساحة الكروية. 100TH MINUTE... HANY MUKHTAR DELIVERS 😤 — Major League Soccer (@MLS) July 6, 2025 مبابي يحتفل بالرقم 20 تكريم جوتا لم يقتصر على الدوري الأمريكي، إذ امتد إلى أحد أبرز نجوم الكرة العالمية حاليًا، الفرنسي كيليان مبابي، الذي لم يتردد في توجيه تحية خاصة للراحل خلال مشاركته في كأس العالم للأندية. وسجّل مبابي هدفًا رائعًا لريال مدريد في مرمى بوروسيا دورتموند، خلال مباراة مثيرة انتهت بنتيجة 3-2، ليقود فريقه إلى نصف النهائي. اقرأ أيضًا: 20 صورة وفيديو ترصد أبرز المشاهد المؤثرة في جنازة دييغو جوتا وبعد الهدف، توجه مبابي إلى الكاميرا، مشيرًا بيديه إلى الرقم 20، الذي كان يحمله جوتا مع ليفربول، ثم قام بتحية عسكرية صامتة، عبّرت عن مشاعر الاحترام والوفاء. عثمان ديمبيلي ينضم للقائمة انضم النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي، جناح باريس سان جيرمان، إلى قائمة اللاعبين الذين حرصوا على تكريم ديغو جوتا بعد رحيله المفاجئ، في لفتة مؤثرة شهدتها مباراة فريقه أمام بايرن ميونيخ ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا. وجاء تكريم ديمبيلي عقب تسجيله هدف باريس الثاني والحاسم في مرمى مانويل نوير، عندما جلس أرضًا فور احتفاله، مقلدًا وضعية للاعب الجيمر الشهيرة، التي كان يعتمدها جوتا تعبيرًا عن شغفه بألعاب الفيديو. الاحتفال لفت أنظار الجماهير وعدسات الكاميرا، وانتشرت لقطاته على نطاق واسع، مصحوبة برسائل إشادة من مشجعي الفريقين، معتبرين أن هذه اللفتة تعكس روحًا رياضية صافية، ووفاءً نادرًا يتجاوز الخصومات والقمصان. Kylian Mbappé and Ousmane Dembélé pay tribute to Diogo Jota ❤️ — DAZN Football (@DAZNFootball) July 6, 2025 وبينما رحل ديغو جوتا عن الملاعب مبكرًا، فإن احتفالات زملائه وأقرانه بأهدافهم على طريقته تُثبت أن تأثيره امتد خارج حدود الملاعب، وبقي حاضرًا في تفاصيل اللعبة وذاكرة من عاشروه وتابعوه.
الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
تسريحات وظيفية وصفقات تتراجع.. هل يواجه الأمير هاري أزمة مالية؟
في خطوة أثارت تساؤلات عدة، قام الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل مؤخرًا بتسريح عدد من أعضاء فريقهم الإعلامي، من ضمنهم نائب السكرتير الصحفي في لوس أنجلوس، ومدير الاتصالات الأوروبي. ووفقًا لما نقلته صحيفة Page Six، ارتفع عدد الموظفين الذين غادروا منذ مغادرة الثنائي العائلة الملكية عام 2020 إلى خمسة وعشرين شخصًا، كثير منهم لم يُعلن عن رحيلهم رسميًا حتى الآن. وهذه الإجراءات تأتي في سياق تقليص نفقات واضح، رغم وجود عقود ضخمة كانت بحوزة الثنائي، أبرزها الاتفاق مع منصة Netflix، الذي قدّرت قيمته سابقًا بـ100 مليون دولار، لكن مصادر مطلعة تشير إلى أنه أقرب لـ20 مليونًا فحسب، وهو ما يُضعف قدرة الزوجين على الحفاظ على فريق عمل دائم ومستقل. صفقة نتفليكس.. إلى أين؟ في الوقت الذي يسود فيه الغموض مصير صفقة نتفليكس، يتجه الثنائي إلى نموذج أكثر مرونة يقوم على اتفاقات "النظرة الأولى" بدلًا من العقود الحصرية، ما قد يفضي إلى انخفاض الدخل السنوي من المنصة. وبينما حقّق عرضهما الوثائقي "Harry & Meghan" نجاحًا جماهيريًا، لم تلق مشاريع أخرى مثل Heart of Invictus وPolo الصدى نفسه، وهو ما جعل المنصة تعيد النظر في استراتيجيتها تجاه محتواهما. ميغان من جانبها، تستعد لطرح موسم جديد من برنامجها "With Love, Meghan" في سبتمبر المقبل، محاولة لاستعادة الزخم الإعلامي الذي عرفته سابقًا، في وقت لا تزال فيه المفاوضات مفتوحة لتجديد العقود. ورغم تلك التحديات المهنية، فإن نفقات الأمير هاري وميغان ماركل لا تُظهر أي تراجع، فمنذ انتقالهما إلى كاليفورنيا، اشترى الزوجان قصرًا بقيمة 14.65 مليون دولار، سدّدا منه 5 ملايين دفعة أولى، فيما تبقى 9.5 ملايين دولار كقرض طويل الأجل يستحق السداد حتى عام 2050، هذا إلى جانب ضرائب عقارية سنوية تبلغ 288 ألف دولار. ولا تقتصر النفقات على العقار، إذ تشمل أيضًا تكاليف الحماية الأمنية التي تصل إلى مليوني دولار سنويًا، ورواتب فريق العمل الشخصي في مؤسسة Archewell، بالإضافة إلى نفقات الرحلات الخارجية التي باتت تُعرف بـ"الجولات الملكية المزيّفة"، مثل زيارات نيجيريا وكولومبيا، والتي يدفعان جزءًا منها من حسابهما الخاص. ووفقًا لتصريحات مسؤولة الاتصالات الجديدة، ميريديث مينز، فقد تم الاستغناء عن الهيكل التقليدي لفريق داخلي، والانتقال إلى وكالة متخصصة تُشرف على عمليات الاتصال الإعلامي من خمس مناطق زمنية مختلفة، وذلك بهدف توفير التكاليف وتسريع الاستجابة. وقد وصفت مينز هذا التغيير بأنه "قرار استراتيجي" يُلائم تطور أعمال الزوجين الخيرية والإعلامية. هذا التوجه يؤكد تراجع القدرة على الاحتفاظ بفريق داخلي دائم، ويرجّح اعتماد الزوجين على خدمات خارجية مدفوعة بأجور جزئية، بدلًا من التوظيف الكامل، وهو ما يعتبره خبراء في القطاع أقل تكلفة وأكثر فاعلية. هل هي أزمة مالية؟ وفي ظل تكاثر المؤشرات – من تقليص الموظفين، وتراجع صفقات المحتوى، وتكلفة المعيشة المرتفعة – بدأت بعض الدوائر المقربة تتحدث عن إعادة هيكلة مالية، بينما يرى آخرون أنها محاولة لتجنّب أزمة مالية محتملة بدأت ملامحها تلوح. وبينما يواصل الأمير هاري جهوده في المشاريع الإنسانية، ويسعى لإعادة بناء علاقته مع والده الملك تشارلز الثالث، يبدو أن الجانب المالي لم يعد بعيدًا عن طاولة التفكير الاستراتيجي لدوق ودوقة ساسكس، وسط عالم يتطلب توازنًا دقيقًا بين الصورة العامة والاستقرار الخاص.
