
قتلى وجرحى جراء حريق دار للمسنين في ماساتشوستس الأمريكية
وذكر جيك وورك المتحدث باسم إدارة الإطفاء في ماساتشوستس لرويترز في بيان عبر البريد الإلكتروني 'نمتنع عن إعلان العدد الدقيق ريثما تتوفر معلومات جديدة عن حالة بعض المرضى. هذه مأساة مروعة لمدينة فول ريفر وعائلات الضحايا. قلوبنا معهم هذا الصباح'.
وقال وورك إن حوالي 50 رجل إطفاء هرعوا لموقع الحادث للتعامل مع الحريق في منشأة جابرييل هاوس للرعاية الدائمة.
وأوضح أن رجال الإطفاء تمكنوا من إنقاذ عدد كبير من النزلاء، لكن تم إعلان وفاة عدد من المقيمين على الفور فيما جرى نقل كثيرين إلى المستشفيات.
ويجري التحقيق في ملابسات الحريق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 7 ساعات
- الدستور
أفضل الطرق للتخلص من الإمساك المزمن في منتصف العمر
عمان - أفادت دراسة جديدة إن تغيير النظام الغذائي يمكن أن يقلل خطر الإصابة بالإمساك المزمن في منتصف العمر، ولدى كبار السن. ووجدت الدراسة أن النظام الغذائي المتوسطي، والأنظمة الغذائية النباتية، هي الأفضل للوقاية من الإمساك. بينما يزيد النظام الغذائي الغربي التقليدي من خطر الإصابة بإمساك مزمن، وفق "هيلث داي". تخفيف الإمساك والوقاية منه ومن المعروف أن الأنظمة الغذائية الصحية تخفف الإمساك، لكن هذه هي أول دراسة تُظهر أن بعض الأنظمة الغذائية قد تكون قادرة على الوقاية منه في المقام الأول. وفي هذه الدراسة التي أجريت في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن، حلل الباحثون بيانات ما يقرب من 96 ألف شخص شاركوا في 3 دراسات، واستمرت المتابعة 4 سنوات. وحلّل الباحثون الأنظمة الغذائية للمشاركين بناءً على التزامهم بـ 5 أنماط غذائية مختلفة: النظام الغذائي المتوسطي، والنظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات، والنظام الغذائي الغربي، والنظام الغذائي النباتي، والنظام الغذائي الذي يهدف إلى تقليل الالتهابات. الأنظمة الغذائية الفعّالة وأظهرت النتائج أن الأنظمة الغذائية النباتية قللت من خطر الإصابة بالإمساك بنسبة 20%، بينما قللت الأنظمة الغذائية المتوسطية من الخطر بنسبة 16%. ويركز النظام الغذائي المتوسطي على تناول الكثير من الخضراوات والفواكه والبقول والعدس والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور وزيت الزيتون والأعشاب والتوابل. ويُستهلك منتجات الألبان والأسماك والدواجن بضع مرات أسبوعيًا، بينما يُستهلك اللحم الأحمر واللحوم المصنعة بشكل أقل. من ناحية أخرى، زاد النظام الغذائي الغربي الغني باللحوم الحمراء والمصنعة، والحبوب المكررة والأطعمة الدهنية، والحلويات السكرية، من خطر الإصابة بالإمساك المزمن بنسبة 22%. بينما زاد النظام الغذائي الغني بالأطعمة التي تزيد من الالتهاب من خطر الإصابة بنسبة 24%.


خبرني
منذ 7 ساعات
- خبرني
أفضل الطرق للتخلص من الإمساك المزمن في منتصف العمر
خبرني - أفادت دراسة جديدة إن تغيير النظام الغذائي يمكن أن يقلل خطر الإصابة بالإمساك المزمن في منتصف العمر، ولدى كبار السن. ووجدت الدراسة أن النظام الغذائي المتوسطي، والأنظمة الغذائية النباتية، هي الأفضل للوقاية من الإمساك. بينما يزيد النظام الغذائي الغربي التقليدي من خطر الإصابة بإمساك مزمن، وفق "هيلث داي". تخفيف الإمساك والوقاية منه ومن المعروف أن الأنظمة الغذائية الصحية تخفف الإمساك، لكن هذه هي أول دراسة تُظهر أن بعض الأنظمة الغذائية قد تكون قادرة على الوقاية منه في المقام الأول. وفي هذه الدراسة التي أجريت في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن، حلل الباحثون بيانات ما يقرب من 96 ألف شخص شاركوا في 3 دراسات، واستمرت المتابعة 4 سنوات. وحلّل الباحثون الأنظمة الغذائية للمشاركين بناءً على التزامهم بـ 5 أنماط غذائية مختلفة: النظام الغذائي المتوسطي، والنظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات، والنظام الغذائي الغربي، والنظام الغذائي النباتي، والنظام الغذائي الذي يهدف إلى تقليل الالتهابات. الأنظمة الغذائية الفعّالة وأظهرت النتائج أن الأنظمة الغذائية النباتية قللت من خطر الإصابة بالإمساك بنسبة 20%، بينما قللت الأنظمة الغذائية المتوسطية من الخطر بنسبة 16%. ويركز النظام الغذائي المتوسطي على تناول الكثير من الخضراوات والفواكه والبقول والعدس والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور وزيت الزيتون والأعشاب والتوابل. ويُستهلك منتجات الألبان والأسماك والدواجن بضع مرات أسبوعيًا، بينما يُستهلك اللحم الأحمر واللحوم المصنعة بشكل أقل. من ناحية أخرى، زاد النظام الغذائي الغربي الغني باللحوم الحمراء والمصنعة، والحبوب المكررة والأطعمة الدهنية، والحلويات السكرية، من خطر الإصابة بالإمساك المزمن بنسبة 22%. بينما زاد النظام الغذائي الغني بالأطعمة التي تزيد من الالتهاب من خطر الإصابة بنسبة 24%.


رؤيا نيوز
منذ 15 ساعات
- رؤيا نيوز
وصفات صحية ونصائح حياتية لتقليل هرمون التوتر
ينظم جسم الإنسان العديد من الهرمونات التي تتحكم في وظائف حيوية مختلفة، منها هرمون الكورتيزول المعروف بـ'هرمون التوتر'. ويعمل الكورتيزول كجهاز إنذار داخلي يُفعّل استجابة لمواقف التوتر أو الخطر، وهو ضروري لتحفيز اليقظة والقدرة على مواجهة المخاطر. ومع ذلك، يؤدي الإفراط في إفراز هذا الهرمون إلى مشاكل صحية مثل زيادة الوزن واضطرابات النوم والقلق. وتسبب بعض الأطعمة ارتفاعا في مستويات الكورتيزول، خاصة تلك التي ترفع نسبة السكر في الدم مثل المشروبات الغازية والعصائر المحلاة والكربوهيدرات المكررة والإفراط في تناول الكافيين. فعندما يرتفع سكر الدم، يفرز الجسم الكورتيزول للمساعدة في تنظيمه. ولتقليل مستويات الكورتيزول، ينصح خبراء التغذية باتباع نظام غذائي متوازن يركز على تجنب الأطعمة الغنية بالسكر المضاف والكافيين والمنتجات المصنعة بكثرة. ويعتبر النظام الغذائي المضاد للالتهابات أحد أفضل الخيارات، إذ يحتوي على خضروات ورقية وأفوكادو وشوكولاتة داكنة، إضافة إلى أطعمة غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية مثل السلمون والجوز وبذور الكتان، وكذلك الحبوب الكاملة والفواكه الغنية بمضادات الأكسدة كالتي تتواجد في التوت. وتوضح خبيرة التغذية، كاثلين لوبيز، أن نقص العناصر الغذائية الأساسية، مثل الأحماض الأمينية والأحماض الدهنية الصحية والفيتامينات والمعادن والكربوهيدرات، قد يؤدي إلى تنشيط الجهاز العصبي الودي المسؤول عن استجابات التوتر، وهو ما يزيد من إفراز الكورتيزول. وتؤكد أن النظام الغذائي الأمريكي النموذجي يفتقر إلى هذه العناصر، ما يجعل تناول الأطعمة الكاملة مثل اللحوم والخضروات والفواكه، مع كربوهيدرات قليلة المعالجة مثل خبز العجين المخمر والشوفان الكامل، ضروريا لدعم توازن الجهاز العصبي. وتضيف الدكتورة كارولين ويليامز أن النظام الغذائي المتوسطي، الذي يشمل الأسماك والمكسرات والبقوليات والحبوب الكاملة والدهون الصحية، يعتبر مثالا ممتازا على النظام الغذائي المضاد للالتهابات الذي يساعد في خفض التوتر المزمن. وبجانب التغذية السليمة، تؤكد الدراسات على أهمية ممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على 7 إلى 9 ساعات من النوم الجيد، وممارسة تمارين التنفس العميق، حيث تساهم هذه العوامل مجتمعة في خفض مستويات الكورتيزول وتحسين الصحة النفسية والجسدية. كما شارك الخبراء بعض الوصفات التي تجمع بين المكونات الصحية التي تساعد على تنظيم الكورتيزول: عصير التوت الأخضر: يحتوي على التوت المجمد والزبادي اليوناني قليل الدسم والسبانخ وعصير البرتقال والموز الطازج، ما يمنح طاقة طبيعية ومضادات أكسدة. كينوا مقلية بالدجاج: وصفة غنية بالبروتينات والخضروات الطازجة، مع توابل طبيعية مثل الزنجبيل والثوم. وتتضمن: زيت سمسم وأفخاذ دجاج منزوعة العظم والجلد، وفلفل أحمر وبصل أخضر وكينوا مطبوخة ومبردة وفول الصويا الأخضر المجمد والمذاب وبيضة كبيرة مخفوقة وصلصة صويا خالية من الغلوتين وقليلة الصوديوم. كوسا تاكو في مقلاة: وجبة متوازنة تجمع بين اللحم البقري قليل الدسم والخضروات والتوابل الصحية – زيت زيتون ولحم بقري مفروم قليل الدهن وتوابل تاكو وطماطم مشوية بدون ملح وفاصوليا سوداء بدون ملح، مغسولة ومصفاة، وكوب حبوب ذرة طازجة أو مجمدة، وكوسا وبصل أخضر. سمك السلمون بالعسل والصويا مع البطاطا الحلوة والفاصوليا الخضراء: طبق غني بأحماض أوميغا 3 والألياف والفيتامينات، يعزز المناعة ويحسن المزاج.