
محافظ كفرالشيخ: إنطلاق المرحلة الثانية من الموجة الـ 26 لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة
وكلف محافظ كفرالشيخ، غرفة العمليات وإدارة الأزمات ومركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بالمحافظة بالمتابعة على مدار اليوم أعمال المرحلة الثانية من الموجة الـ 26 لإزالة التعديات علي الأراضي الزراعية وأملاك الدولة ومخالفات البناء في جميع مراكز المحافظة وتذليل كافة المعوقات التي من الممكن ان تواجه تنفيذ قرارات الإزالة، بالتنسيق مع جهات الولاية و إدارة الأملاك بالمحافظة، مشدداً أنه لا تهاون مع المقصرين أو المتقاعسين في تنفيذ إزالة التعديات بكافة إشكالها والتصدى لها وإزالتها في المهد تطبيقاً للقانون ولحماية حق الدولة والأجيال القادمة.
وأكد محافظ كفرالشيخ، علي ضرورة تضافر الجهود والتنسيق الكامل مع الجهات المعنية وجهات الولاية لتذليل المعوقات وتقديم كافة التيسيرات لتحقيق المستهدف من الموجه الـ 26 بكل حسم وفق الجداول الزمنية المحددة، واتخاذ كل ما يلزم من إجراءات للتصدي بكل حزم للتعديات على أملاك الدولة والأراضي الزراعية ونهر النيل، وما يتم رصده من مخالفات البناء والتعامل مع تلك المخالفات وتنفيذ الإزالة الفورية لأى تعد، ومصادرة معدات التشغيل ومواد البناء المستخدمة وتحرير المحاضر اللازمة وفقاً للنموذج المعد لذلك وإتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين والمقاولين القائمين بالأعمال المخالفة، ومتابعة المحاضر وتسليمها الى مراكز الشرطة لعرضها على النيابة العامة مباشرة، ومتابعة تصرفات تلك المحاضر، وإعداد تقرير بهذه المحاضر بصفة أسبوعية، ومتابعة تقارير وحدة رصد المتغيرات المكانية، وتقديم تقارير دورية حول جهود الوحدات المحلية في تنفيذ حملات إزالة التعديات علي الأراضي الزراعية وأملاك الدولة ونهر النيل وغيرها من مخالفات البناء.
وناشدت محافظة كفرالشيخ المواطنين التمسك بحقهم بالإبلاغ عن أي مخالفات، على الخط الساخن 114، والخط الأرضي 0473220792 - غرفة العمليات وإدارة الأزمات بديوان عام المحافظة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
محافظ كفرالشيخ يستقبل مدير المركز الوطني لتخطيط استخدامات أراضي الدولة
استقبل اللواء دكتور علاء عبدالمعطي، محافظ كفرالشيخ، اليوم الثلاثاء، اللواء أركان حرب ناصر فوزي، مدير المركز الوطني لتخطيط استخدامات أراضي الدولة، واللواء أركان حرب الحسيني فرحات، المدير التنفيذي لجهاز تنمية البحيرات والثروة السمكية، وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك ودعم جهود التنمية المستدامة بالمحافظة، بحضور الدكتور عمرو البشبيشي، نائب محافظ كفر الشيخ، واللواء محمد شوقي بدر، السكرتير العام للمحافظة، واللواء محمد شعير، السكرتير العام المساعد، ومحمد رأفت، معاون محافظ كفرالشيخ للمشروعات القومية، والمهندس محمد زيدان، مدير فرع هيئة الثروة السمكية، وعدد من القيادات التنفيذية. وتناول اللقاء مناقشة عدد من الملفات المتعلقة باستغلال الموارد الطبيعية بالمحافظة، وعلى رأسها أراضي الدولة وأصولها، إلى جانب جهود تنمية وتطوير البحيرات، وخاصة بحيرة البرلس، بما يسهم في تعظيم الاستفادة الاقتصادية وتحقيق التوازن البيئي. وأكد اللواء دكتور علاء عبدالمعطي أهمية التنسيق المستمر بين المحافظة والجهات المعنية لوضع رؤى متكاملة تدعم خطط الدولة في الحفاظ على الثروات الطبيعية وتنمية المجتمعات المحلية، لافتًا إلى أن محافظة كفرالشيخ تزخر بإمكانات كبيرة تؤهلها لتحقيق نقلة نوعية في هذا القطاع، وتحرص على توسيع آفاق التعاون مع الجهات المعنية بما يدعم خطط الاستدامة ويعزز فرص الاستثمار الواعد، تنفيذًا لتوجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
خبير سياسي: مفاوضات غزة تواجه عقبات شائكة واختلافا جذريا فى أولويات الطرفين
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن مفاوضات الهدنة في غزة، التي تتم بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تصطدم بعقبات "شائكة" وتضارب جوهري في أولويات الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني، مما يحول دون التوصل إلى اتفاق نهائي رغم التصريحات المتفائلة الصادرة عن بعض الأطراف. وأوضح بدر الدين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، المذاع على قناة دي ام سي، أن الوسطاء يبذلون جهودًا كبيرة، لكن الواقع على الأرض يكشف عن تحديات عملية كبيرة، مشيرا إلى وجود "قضايا شائكة" تعرقل التقدم، من أبرزها: إصرار إسرائيل على الاحتفاظ بوجود عسكري في جنوب قطاع غزة، وطرح فكرة "المدينة الإنسانية"، والتي تثير مخاوف من أن تكون جزءًا من مخطط لدفع مئات الآلاف من الفلسطينيين نحو الحدود المصرية، وآلية توزيع المساعدات الإنسانية، حيث يطالب الجانب الفلسطيني بأن تكون بإشراف دولي كامل من الأمم المتحدة، خاصة في ظل سقوط ضحايا أثناء محاولات الحصول على المساعدات. وشدد الخبير السياسي على أن جوهر الأزمة يكمن في "اختلاف الأولويات" بين الجانبين، موضحًا أن "إسرائيل يهمها في المقام الأول استعادة أسراها، بينما يسعى الفلسطينيون إلى وقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من القطاع، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومنظم، وهو ما تعتبره إسرائيل تنازلات كبيرة". كما لفت بدر الدين إلى أن المشهد الداخلي الإسرائيلي يزيد من تعقيد الموقف، مشيرًا إلى وجود "انقسامات وصراعات داخل الحكومة الإسرائيلية" وخلافات بين المستويين السياسي والعسكري، وأضاف أن ضغط أهالي الأسرى والمحتجزين يشكل عاملًا مؤثرًا على الحكومة، بالإضافة إلى الدوافع الشخصية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي "يسعى لإطالة أمد الحرب لأطول فترة ممكنة، لأنه معرض للملاحقة القضائية بتهم فساد"، على حد قوله.


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- جريدة المال
متحدث الأوقاف: خطباء المكافأة لا يخضعون لقانون الحد الأدنى للأجور
قال الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، إن الحد الأدنى للأجور لا يُطبق على خطباء المكافأة، لأنهم ليسوا متعاقدين مع الوزارة بشكل رسمي أو دائم، بل يحصلون على مكافأة نظير خطبة الجمعة فقط، دون ارتباط قانوني يساويهم بمن تشملهم قواعد قانون الخدمة المدنية. وأضاف رسلان، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن خطباء المكافأة يختلفون عن أئمة الوزارة المعينين والمتعاقدين تمهيدًا للتعيين مثل خريجي دفعتي الإمام الشعراوي ومحمد عبده، مؤكدًا أن وزارة الأوقاف تستعين بخطباء المكافأة فقط لسد العجز في خطبة الجمعة، دون أن يكون لهم دور في الإمامة اليومية. وأشار إلى أن خطباء المكافأة ينقسمون إلى فئتين، الأولى تضم من هم على بند التحسين، والثانية لا تشملهم تحسينات الرواتب حتى الآن، موضحًا أن عدد الخطباء على بند التحسين يبلغ 16 ألفًا و169 خطيبًا، في حين يبلغ عدد غير المدرجين في بند التحسين 15 ألفًا و396 خطيبًا. وأوضح أن الحديث عن تحسين دخل هذه الفئات يجب أن يُنظر إليه بلغة الأرقام، حيث إن زيادة بمقدار ألف جنيه شهريًا لكل خطيب ستكلف الدولة نحو 3 مليارات و156 مليون جنيه سنويًا، وهو ما يمثل تحديًا ماليًا ضخمًا. واختتم بالتأكيد على أن القضية قديمة وليست مستجدة، وقد شهدت تحركات لتحسين الأوضاع خلال عام 2024، مشددًا على مشروعية المطالبات بتحسين الدخل، مع الإشارة إلى أن التطبيق الكامل يتطلب مخصصات مالية كبيرة واستراتيجية طويلة الأمد.