logo
3 قتلى و5 مصابين بهجمات متبادلة بين روسيا وأوكرانيا

3 قتلى و5 مصابين بهجمات متبادلة بين روسيا وأوكرانيا

Independent عربيةمنذ 11 ساعات
قال رئيس الإدارة العسكرية للعاصمة الأوكرانية اليوم الإثنين عبر تطبيق تيليغرام إن غارة جوية روسية على كييف أسفرت عن إصابة خمسة أشخاص في الأقل وإلحاق أضرار بمبنى سكني.
يأتي ذلك بينما قتل ثلاثة أشخاص وأصيب آخرون أمس الأحد في هجوم بمسيرة روسية استهدفت حافلة كانت تقل مدنيين في منطقة سومي في شمال شرقي أوكرانيا، بحسب السلطات المحلية.
وخلال الأسابيع الأخيرة، شنت موسكو عدداً قياسياً من الهجمات بمسيرات وصواريخ على مدن أوكرانية، ما أودى بحياة عشرات المدنيين.
وكتب مكتب المدعي العام في المنطقة على تيليغرام "هاجم العدو حافلة تقل مدنيين بواسطة طائرة مسيرة" بعد ظهر الأحد، وأرفق المنشور بصور للحافلة المدمرة. وأضاف "قتل ثلاثة مدنيين" هم نساء تتراوح أعمارهن بين 66 و78 سنة.
وكثفت أوكرانيا في المقابل ضرباتها على روسيا.
وفي منطقة سان بطرسبورغ في شمال غربي روسيا، "قضى رجل في حريق ناجم عن شظايا متناثرة من مسيرة"، بحسب ما أعلن الحاكم المحلي ألكسندر دروزدنكو على تيليغرام، مشيراً إلى إصابة ثلاثة أشخاص آخرين في الحادثة.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأصر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على لقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين في مسعى إلى وضع حد للحرب. واقترحت كييف محادثات بحلول نهاية أغسطس (آب).
غير أن الكرملين استبعد الخميس حدوث لقاء من هذا النوع في المستقبل القريب.
وتتباين مواقف الطرفين من المفاوضات بشدة. واتهمت أوكرانيا روسيا بإرسال وفود تفاوضية من الصف الثاني لا صلاحيات فعلية لها لاتخاذ قرارات.
ويتمسك الكرملين بمطالب صعبة: أن تتخلى أوكرانيا عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وأن تتنازل عن أربع من مناطقها التي تسيطر عليها روسيا جزئياً إضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014.
وترفض أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون هذه المطالب ويؤكدون أن الجيش الروسي الذي لا يزال يحتل نحو 20 في المئة من الأراضي الأوكرانية، يسعى إلى التوسع في هذه الجمهورية السوفياتية السابقة.
وتطلب كييف من حلفائها الغربيين إمدادها بمزيد من الأسلحة لصد الهجمات الروسية اليومية على أراضيها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل 5 بإطلاق نار في بانكوك وانتحار الجاني
مقتل 5 بإطلاق نار في بانكوك وانتحار الجاني

Independent عربية

timeمنذ 23 دقائق

  • Independent عربية

مقتل 5 بإطلاق نار في بانكوك وانتحار الجاني

ذكرت الشرطة التايلاندية أن ستة أشخاص في الأقل قتلوا عندما فتح مسلح النار على سوق بالعاصمة بانكوك اليوم الإثنين. وقال نائب مفوض شرطة العاصمة تشارين جوباتا لـ"رويترز" إن عدد القتلى يشمل المسلح الذي انتحر. وذكرت الشرطة التايلاندية في بيان "تجري الشرطة تحقيقات لمعرفة هوية الشخص ودوافع الواقعة". وأضافت أن الخمسة الذين قتلوا على يد المسلح كانوا حراس أمن في السوق. وقد أطلق المهاجم النار بواسطة "سلاح يشبه المسدس" في سوق أور تور كور بمنطقة بانغ سو عند الساعة 12,31 ظهراً (5,31 بتوقيت غرينيتش)، وفق ما أفادت الشرطة الملكية التايلاندية، قبل أن يقدم على الانتحار. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال نائب مدير شرطة منطقة بانغ سو في بانكوك وروبات سوكثاي إن "الشرطة تحقق في الدافع، وحتى الآن الأمر يتعلق بإطلاق نار". وأشار إلى أن الشرطة تسعى إلى تحديد هوية الجاني، وإلى "إقامة رابط محتمل" مع المواجهات الحدودية الدائرة راهناً بين تايلاند وكمبوديا. وأعلن رئيس الشرطة الوطنية كيترات بانبيت عن فتح تحقيق عاجل في الحادثة بالاستناد إلى اللقطات المسجلة من كاميرات المراقبة. وتقع سوق أور تور كور قرب منطقة شاتوشاك التي تشهد زحاماً خلال عطلة نهاية الأسبوع. وحوادث إطلاق النار ليست نادرة في تايلاند، حيث من السهل نسبياً حيازة أسلحة نارية. وقال المسؤول بالشرطة في منطقة بانج سو في بانكوك سانونج ساينجماني، حيث تقع السوق التي تركز بصورة أساسية على بيع المنتجات الزراعية، إن إطلاق النار لم يسفر عن مقتل أي سائح. وتشكل السياحة محركاً رئيساً لاقتصاد تايلاند، وهو ثاني أكبر اقتصاد في جنوب شرقي آسيا، حيث يتباطأ نمو البلاد، وقد تؤثر مثل هذه الوقائع سلباً على المعنويات. ويعد العنف المسلح وحيازة الأسلحة أمراً شائعاً في تايلاند.

«الكرملين» لا يستبعد لقاء بين بوتين وترمب في الصين
«الكرملين» لا يستبعد لقاء بين بوتين وترمب في الصين

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«الكرملين» لا يستبعد لقاء بين بوتين وترمب في الصين

أعلن «الكرملين»، الاثنين، أنه لا يستبعد حصول اجتماع بين الرئيسين؛ الروسي فلاديمير بوتين، والأميركي دونالد ترمب، في الصين، خلال سبتمبر (أيلول) المقبل. وقال الناطق باسم «الكرملين» ديميتري بيسكوف، للصحافيين: «إذا قرر الرئيس الأميركي، في النهاية، زيارة الصين، في هذه الأيام، فبالطبع لا يمكن نظرياً استبعاد انعقاد اجتماع من هذا النوع»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ومن المقرر أن يزور بوتين الصين، مطلع سبتمبر، بمناسبة الاحتفالات بذكرى مرور ثمانين عاماً على انتهاء الحرب العالمية الثانية. وذكرت صحيفة «تايمز»، الشهر الحالي، أن الصين تستعد لعقد قمة بين ترمب وبوتين. وتحدّث الرئيسان معاً، ست مرات، على الأقل، منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي.

الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب
الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب

لم تستبعد الرئاسة الروسية مجدداً عقد لقاءات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، رغم التوترات الأخيرة. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، للصحفيين، إن الأمر يتوقف على ما إذا تواجد الزعيمان في الصين بذات التوقيت، وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء الروسية (تاس)، اليوم (الإثنين). وأضاف أن اللقاء قد يجري في الصين في سبتمبر، إذ من المقرر أن يزور بوتين الصين بمناسبة الاحتفالات بذكرى مرور 80 عاماً على انتهاء الحرب العالمية الثانية. وقال: «إذا قرر الرئيس الأمريكي في النهاية زيارة الصين في هذه الأيام، فبالطبع لا يمكن نظرياً استبعاد انعقاد اجتماع من هذا النوع». وكان بيسكوف علّق أوائل الشهر الجاري على التوترات مع أمريكا، وقال إنه يتعامل بهدوء مع الانتقادات التي وجهها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أخيراً لنظيره الروسي فلاديمير بوتين. وأكد بيسكوف أن موسكو ترى رغبة واشنطن في تسوية الصراع الأوكراني بسرعة، لكن هذا غير ممكن بشكل فوري نظراً لتعقيد المشكلة. وكان ترمب أعلن أنه وافق على إرسال أسلحة دفاعية أمريكية إلى أوكرانيا ويدرس فرض عقوبات إضافية على موسكو. وقال خلال اجتماع مع مسؤولين في البيت الأبيض: «لست راضياً عن بوتين. أستطيع أن أقول هذا الآن»، لافتاً إلى أن الجنود الروس والأوكرانيين يُقتلون بالآلاف. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، يحاول ترمب إقناع بوتين بوقف الحرب لكن من دون تحقيق أي تقدم ملموس حتى الآن. وتعثرت الجهود الدبلوماسية بين موسكو وكييف. وفشلت جولتان من المحادثات بين الروس والأوكرانيين في تركيا، يومي 16 مايو و2 يونيو، في تحقيق تقدم كبير، ولم يعلن عن جولة ثالثة بعد. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store