سماعات AirPods تحصل على ميزة شحن جديدة.. كيف تعمل؟
ومن أبرز الميزات "التحكم بالكاميرا" التي ستمكّن سماعات AirPods من العمل كزر غالق عن بعد في آيفون، بالإضافة إلى ميزة "الإيقاف التلقائي للنوم" التي ستوقف الموسيقى تلقائيًا عندما تكتشف سماعات AirPods أنك تغفو.
ميزة لم تذكرها أبل
ولكن، كما جرت العادة، اكتشف أولئك الذين حصلوا على وصول مبكر للنظام الجديد، وتحديدًا النسخة التجريبية للمطورين من نظام iOS 26، بعض الميزات الرائعة التي لم تتحدث عنها أبل بعد.
وإحدى هذه الميزات تمكنك من شحن سماعات AirPods باستمرار وتسمى ميزة "إشعارات شحن سماعات AirPods".
وتهدف هذه الميزة إلى منع نفاد شحن علبة شحن سماعات AirPods، وهذا أمر رائع لسببين: الأول، عندما تصبح بطارية علبة شحن سماعات AirPods منخفضة، سيظهر لك تنبيه على آيفون يخبرك بأنه "حان وقت شحنها".
أما السبب الثاني، فهو أنه بمجرد استعادة علبة شحن AirPods لكامل طاقتها، ستتلقى تنبيهًا على جهاز آيفون يعلمك بانتهاء الشحن، وستكون "إشعارات الشحن" هذه مفعلة افتراضيًا مع نظام iOS 26 .
مع ذلك، إذا كنت لا ترغب في تلقي أي إشعارات إضافية حتى لو بدت مفيدة جدًا، يمكنك تعطيلها من الإعدادات، مع العلم أنه حتى الآن، لم يكن بإمكانك التحقق من مستوى بطارية AirPods وعلبة الشحن إلا عند وضعها في أذنيك، أو بعد ذلك، من خلال الانتقال إلى تطبيق الإعدادات في جهاز آيفون.
أولم يتضح بعد أي سماعات AirPods ستدعم إشعارات الشحن الجديدة هذه، لكن من المرجح أن تدعمها طرز AirPods القديمة التي توقفت أبل عن بيعها مثل AirPods الجيل الثاني والثالث.
ومع ذلك، من المحتمل أن تتطلب هذه الميزة شريحة Apple H2، وفي هذه الحالة ستكون ميزة حصرية لسماعات AirPods Pro الجيل الثاني وطراز AirPods 4، علمًا أن أبل ستصدر نظام التشغيل الجديد في أيلول، بعد الإعلان عن سلسلة هواتف آيفون 17 الجديدة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
شركات صينية تختبر دمج التعرف على الوجه ثلاثي الأبعاد.. ما الجديد؟
تُعدّ تقنية التعرف على الوجه ثلاثي الأبعاد ترفًا نادرًا في سوق الهواتف الذكية، حيث تبقى شركة أبل الشركة الوحيدة التي تقدم ميزة Face ID باستمرار على هواتف آيفون. لكن وفقًا لتقرير جديد نشره موقع gsmarena واطلعت عليه "العربية Business"، بدأت عدة شركات صينية في إجراء اختبارات داخلية على أجهزة جديدة تجمع بين كاميرات سيلفي "غير مرئية" مدمجة تحت الشاشة وتقنية التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد، في خطوة قد تغيّر شكل المصادقة البيومترية في عالم الهواتف الذكية. ويُشير التقرير إلى أن هذه الشركات قد تكون على وشك الكشف عن أول مجموعة من الأجهزة التي تدعم هذه الميزة المزدوجة، مما يمهّد الطريق لجيل جديد من الهواتف الذكية التي توفر الأمان العالي دون التضحية بتصميم الشاشة الكاملة. ورغم اعتماد أبل على تقنية التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد منذ سنوات، إلا أن وجودها في هواتف أندرويد ما يزال محدودًا. وتُعد شركة أونور (Honor) من القلائل الذين خاضوا هذا المجال، وكان آخرها هاتف Magic7 Pro. في المقابل، رأينا عدة هواتف أندرويد بكاميرات أمامية مدمجة تحت الشاشة (UD)، مثل هواتف سلسلة ZTE nubia، وأحدثها Z70S Ultra، لكن دون دمج تقنية مسح الوجه ثلاثي الأبعاد معها حتى الآن. وبالتالي، فإن الدمج بين هاتين التقنيتين، كاميرا تحت الشاشة وتقنية التعرف على الوجه ثلاثية الأبعاد، يُعدّ الخطوة المقبلة المثيرة التي ينتظرها المستخدمون، في وقت تواصل فيه شركات الهواتف الذكية الصينية تحدي حدود التصميم والأمان.


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
بالأرقام.. تكلفة أول آيفون قابل للطي ستكون أقل من المتوقع
أفادت شركة الاستثمار العالمية يو بي إس في مذكرة حديثة لعملائها بأن شركة أبل تستعد لإطلاق أول هاتف آيفون قابل للطي في عام 2026، على غرار تصميم سلسلة Samsung galaxy Z Fold. وبحسب تحليل الشركة، فإن تكلفة المواد الأولية (BOM) للهاتف الجديد من "أبل" قد تبلغ نحو 759 دولارًا، أي أقل بنسبة 4% من كلفة مكونات هاتف Galaxy Z Fold SE البالغة 790 دولارًا. وتشير التقديرات إلى أن "أبل" ستوفّر في تكاليف الذاكرة، ومعالجات التطبيقات، ووحدات الكاميرا مقارنةً بمنافستها الكورية. ويتوقع بنك الاستثمار أن تُحدد "أبل" الإنتاج المبدئي لهاتفها القابل للطي بما يتراوح بين 10 و15 مليون وحدة. كما رجّح أن تتراوح أسعاره بين 1800 و2000 دولار، ما يعكس انضباط "أبل" التقليدي في إدارة التكاليف، مقارنة بالتقديرات السابقة التي وضعت السعر بين 2000 و2400 دولار. أما هوامش الربح المتوقعة فتتراوح بين 53% و58%، وهي مماثلة لهوامش " سامسونغ" في هواتفها القابلة للطي، بل تتجاوز هوامش سلسلة آيفون 16 الحالية. ويؤكد التقرير أن شركة Samsung Display ستكون المورد الرئيسي لشاشات OLED الداخلية بحجم 7 بوصات، مع توقع دخول LG Display على الخط لتأمين جزء من الطلبات مع بدء توسيع الإنتاج. ومن بين الموردين الآخرين: lens technology ، Amphenol، Foxconn، التي ستتولى التجميع الرئيسي، Luxshare كمجمّع ثانوي وذلك لتوفير مكونات مثل هيكل التيتانيوم القابل للطي والمفاصل المصنوعة من المعدن السائل. ويعتقد محللو "يو بي إس" أن دخول "أبل" المنتظر إلى سوق الهواتف القابلة للطي سيُعزز من انتشار هذا النوع من الأجهزة في الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وحتى الحواسيب المحمولة على المدى المتوسط والطويل. كما أشاروا إلى أن تأخر "أبل" في دخول هذا السوق قد يصبّ في مصلحتها، إذ إن سلسلة التوريد أصبحت أكثر نضجًا، والتكنولوجيا أكثر استقرارًا، ما يمنح الشركة فرصة لتقديم جهاز متطور بتكلفة أقل، مع تجربة استخدام محسّنة. (العربية)


المنار
منذ 12 ساعات
- المنار
'ميتا' تواصل استعداداتها سراً لتغيير مستقبل الهواتف الذكية
وردت تقارير منذ فترة تفيد بأن شركة ميتا تُقدم رواتب خيالية لاستقطاب المواهب من الشركات المنافسة، بما في ذلك مؤخرًا مسؤول تنفيذي في قسم الذكاء الاصطناعي بشركة أبل. كما استحوذت الشركة على شركات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، واستحوذت مؤخرًا على شركة بلاي إيه آي، المتخصصة في ابتكار أصوات طبيعية لنماذج الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير نشره موقع 'phonearena' واطلعت عليه 'العربية Business'. هذا الإنفاق الضخم على الذكاء الاصطناعي – والذي كان رائجًا في قطاع الهواتف الذكية أيضًا – منطقي تمامًا، مع الأخذ في الاعتبار هوس 'ميتا' الآخر: الواقع الافتراضي. مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مقتنع بأن أجهزة الواقع المعزز (XR) هي مستقبل الهواتف الذكية، وأن الشركة بحاجة إلى الذكاء الاصطناعي لإتقان وظائفها. تحت قيادة زوكربيرغ، أنفقت 'ميتا' مليارات الدولارات في تنمية صناعة الواقع المعزز. ولا شك أن أهم مساهماتها هي نظارات 'ميتا كويست'، التي جاءت نتيجة استحواذ 'ميتا' على 'أوكولوس' عام 2014. تتميز نظارات 'ميتا كويست 3' ومثيلاتها بأسعارها المعقولة وقوتها، وتأتي مع قائمة واسعة من المحتوى. رغم تحقيقها أرباحًا ضئيلة من النظارات، هيمنت 'ميتا' على صناعة الواقع المعزز. كما أن نظارات 'راي بان' الذكية التي تنتجها تحظى بشعبية أكبر بكثير مما كان متوقعًا في البداية. ويعتزم زوكربيرغ إصدار نسخة استهلاكية من نظارات 'أوريون' الذكية قريبًا. مع كل عمليات الاستحواذ الأخيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، يبدو جليًا هدف 'ميتا' النهائي: نظارات ذكية للواقع المعزز. لن تقتصر هذه النظارات على عرض واجهة المستخدم أمام المستخدم فحسب، بل ستفهم السياق وتتواصل بشكل أفضل من أي نظارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي سبقتها. يضمن الاستحواذ على شركات ناشئة مثل 'PlayAI' امتلاك 'ميتا' لأكبر قدر ممكن من المواهب. ومثل 'XR'، يسير سباق نظارات الواقع المعزز الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي ببطء، لكن 'ميتا' تتطلع إلى الهيمنة العالمية. ربما تكون الشركة قد فاتتها فرصة تطوير الهواتف الذكية، لكنها بالتأكيد تريد التفوق على 'أبل' و'سامسونغ' من خلال بناء اسم لها في XR مسبقًا. تتنافس كلٌّ من 'سامسونغ' و'أبل' على هذا المستقبل نفسه. المصدر: مواقع