
الليلة.. عرض مسرحيتي «شلباية» و«قبو الغربان» بالمهرجان الختامي لفرق الأقاليم
المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية
مريم محمد
يستمر المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية في دورته السابعة والأربعين، في تقديم عروضه المجانية، التي تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة.
ويشهد، اليوم الأحد، عرضين مسرحيين، الأول بعنوان «شلباية» لفرقة قصر ثقافة نجع حمادي، تأليف بكري عبد الحميد، وإخراج محمد موسى، ويعرض في السادسة مساء، على مسرح قصر ثقافة روض الفرج.
أما العرض الثاني بعنوان «قبو الغربان» لفرقة قصر ثقافة عين حلوان، عن نص «كنت في بيتي أنتظر هطول المطر» لجان لوك لارغاس، دراماتورج وأشعار أحمد مراد، وإخراج سيف الدين محمد، ويعرض على مسرح السامر بالعجوزة في التاسعة مساء.
ويقام المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، مدير المهرجان الكاتب سامح عثمان، وينفذ من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية ويشارك به 26 عرضا مسرحيا من إنتاج الإدارة العامة للمسرح، تقدم بالمجان للجمهور.
وتتكون لجنة التحكيم من: الناقد الدكتور محمد سمير الخطيب، والموسيقار الدكتور طارق مهران، والمخرج الدكتور سيد خاطر، مهندس الديكور حازم شبل، والمخرج أحمد البنهاوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
مسرح السامر يشهد عرض قبو الغربان ضمن مهرجان فرق الأقاليم وسط إقبال كبير
شهد مسرح السامر عرض "قبو الغربان"، ضمن فعاليات المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية، في دورته السابعة والأربعين، الذي تنظمه هيئة قصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة، وسط إقبال كبير للجمهور. والعرض لفرقة قصر ثقافة عين حلوان، ودراماتورج وأشعار أحمد مراد، وإخراج سيف الدين محمد، وتدور أحداثه حول 5 نساء يختبئن داخل قبو قديم هربا من خطر يحيط بهن من الخارج، وفي الداخل تنكشف أسرار الماضي، وتظهر مشاعر الخيانة والفقد والخذلان والذنب في أعمق صوره.وقال المخرج سيف الدين محمد، إن العرض يعكس رمزية "القبو" باعتباره مساحة للأشياء القديمة والمكسورة والمغطاة بالتراب، في إشارة للتعبير عن حالة 5 نساء يربطهن شعور مشترك تجاه شخص واحد "الابن الغائب".وأشار إلى أن اختياره للنص جاء لكونه نصا نسائيا أتاح له استكشاف تفاصيل المشاعر الأنثوية في سياقات معقدة، وأتاح له إبراز رؤيته الفنية وتسليط الضوء على تفاصيل مشاعر النساء في ظروف معقدة، وأنه لم يقدم كثيرا في مصر، وقدم مرة واحدة فقط ضمن أحد المهرجانات في فرنسا.وأضاف أنه استعان بترجمة النص بمساعدة المترجمة ندى عبدالفتاح؛ ليتمكن من إعادة صياغته بشكل يتماشى مع رؤيته الفنية، وتم تغيير أسماء الشخصيات إلى أسماء عامة مثل "ماريا" و"ليلى" لتبدو مألوفة.ومن ناحيتها، أوضحت الفنانة دميانة مجدي، أنها جسدت شخصية "آسيا" امرأة اضطرت للعمل في مهنة مشينة من أجل إعالة أسرتها وتحمل أعباء المنزل في ظروف قاسية، بعد غياب أخيها لسنوات طويلة، لتكتشف في النهاية أنه مات ودفن في القبو.أما الفنان چورچ أشرف، بطل العرض، فأعرب عن سعادته بالمشاركة في العمل، مشيرا إلى أنه جسد شخصية "مستر مورك" الذي يلعب دورا محوريا في تحريك الأحداث داخل العرض.وأضاف أن العمل يتميز بالبساطة ويتضمن تفاصيل فنية تمنحه طابعا مختلفا، متمنيا أن يتم توثيقه لتقديمه على شاشة التليفزيون ليشاهده الجمهور على نطاق أوسع.و"قبو الغربان" تمثيل: ياسمين عادل، وآيات صابر، وچورچ أشرف، ونوني سلامة، ودميانة مجدي، ونادية نبيل، وعمرو علاء، وسعيد سمير، وعمر محمد، وسارة أنس، ومحمد أيمن، ونور أيمن.وديكور باسم وديع، وأزياء رنا عبدالمجيد، وإضاءة أحمد أمين، واستعراضات أحمد حسن، وسعيد سمير، وماكياچ رامي جمال، وموسيقى زاكو، وفيديو مابينج د. سراج محمود، ومساعدو إخراج سارة طلعت، ودميانة مجدي، وداليا صبري، وماهينور طارق.وشهد العرض، لجنة التحكيم المكونة من الناقد المسرحي د. محمد سمير الخطيب، والموسيقار د. طارق مهران، ود. سيد خاطر، ومصمم الديكور حازم شبل والمخرج أحمد البنهاوي، ومقرر لجنة التحكيم ومدير المهرجان الكاتب سامح عثمان، وبحضور سمر الوزير مدير عام الإدارة العامة للمسرح، ود. ابتهال العسلي مدير عام فرع ثقافة القاهرة، والمخرج محمد الطايع مدير النوادي.والمهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية ال47، يقام بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، والإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ويشارك به 26 عرضا مسرحيا من إنتاج الإدارة العامة للمسرح، وتقدم مجانا للجمهور حتى 5 يوليو المقبل، ويصدر عنه نشرة يومية، برئاسة تحرير الشاعر والناقد يسري حسان.وتتواصل فعاليات المهرجان، اليوم الاثنين، مع عرضين مسرحيين، الأول بعنوان: "آخر رايات الأندلس" لفرقة القاهرة، تأليف مصطفى سعيد، وإخراج عمر حسين، ويعرض على مسرح قصر ثقافة روض الفرج في السادسة مساء.ويستقبل مسرح السامر في التاسعة مساء، عرض "ليلة سقوط القمر" لقومية الإسكندرية، عن نصي "كاليجولا" لألبير كامو، و"يوليوس قيصر" لويليام شكسبير، إعداد وتأليف أحمد عزت، وأحمد سمير، وإخراج إبراهيم الفرن.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
قصور الثقافة تختتم العرض المسرحي "مركب الشمس" للأطفال على مسرح فوزى فوزى بأسوان
اختتم على مسرح فوزى فوزى الصيفى بمحافظة أسوان، العرض المسرحي "مركب الشمس"، ضمن عروض مسرح الطفل بالهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، وفي إطار برامج وزارة الثقافة، والعرض لفرقة قصر ثقافة أسوان، وإخراج محمد عبد المنعم كشرى. وتدور فكرته حول سمير الشاب المتطوع لحراسة المتحف الجديد والذي يحب تاريخ بلده بشدة، وهذا الحب يأخذه إلى حلم لعصر القدماء المصريين ليصادف في احلامه الملكة حتشبسوت وحتحور وباستيت وأبو منجل، وتدور بينهم أحداث درامية للوقوف أمام من يريدون هدم الحضارة وسرقة أثارها والتصدي لهم، ومعرفة هؤلاء الأشخاص ومحاسبتهم على ما يفعلون من سرقة وبيع في عصرنا الحديث.العرض المسرحي "مركب الشمس"وأشار المخرج محمد كشرى إلى أنه من خلال العرض حاول أن يظهر أحداث الماضي والمستقبل، وربط هذا التاريخ بالحاضر ومايحدث فيه وكان هذا فى صورة أحداث درامية، وديكورات فرعونية واستعراضات وملابس وإضاءة حتى يتسنى للمتفرج الانبهار بهذه الصورة البصرية وسرعة استيعابه لأحداث هذا العرض وفهم كل مايدور من أحداث.قدم العرض بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وبحضور يوسف محمود مدير عام فرع ثقافة اسوان، وشهدته لجنة التحكيم المكونة من: المخرج أحمد طه، الكاتب والناقد يسري حسان، المهندسة رانيا حداد، المايسترو إيهاب حمدي، والمخرج محمد حجاج. "مركب الشمس" تأليف محمد زناتى، وديكور وملابس خالد عطالله، إنتاج الإدارة العامة لثقافة الطفل، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث، وقدم بالتعاون مع إقليم جنوب الثقافي برئاسة محمود عبد الوهاب، وفرع ثقافة أسوان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


بوابة ماسبيرو
منذ 4 ساعات
- بوابة ماسبيرو
"المتاحف ذاكرة الأوطان" في عدد يوليو 2025 من "الثقافة الجديدة"
صدر العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة، عدد يوليو 2025، الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، ورئيس تحرير المجلة طارق الطاهر الذي كتب في افتتاحية العدد "كيف وصلنا إلى المتحف الكبير؟". وجاء في العدد: "في هذا العدد من "الثقافة الجديدة"، حاولنا تقديم إطلالة على تاريخ المتاحف المصرية والعالمية، لجأنا –لتحقيق ذلك- لزيارات ميدانية وكتب ومراجع نادرة، شارك معنا نخبة متميزة من المتخصصين في الآثار وعلم المتاحف والمثقفين، ليكون لدينا عدد تذكاري، يقدم إطلالة واسعة على علم المتاحف وأهم المقتنيات المتحفية التى تحتويها الكثير من هذه المواقع داخل وخارج مصر، كما تم طرح العديد من القضايا المرتبطة بالتربية المتحفية، وبدور المتاحف الذى يتجاوز كونه قاعات للعرض فقط". نقرأ في هذا العدد، الصادر بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف؛ نائب رئيس الهيئة، مجموعة من المقالات لنخبة من الكُتاب المتخصصين في التاريخ والآثار وعلم المتاحف والمثقفين، فكتب عبد الواحد النبوي "أحوال متاحف مصر"، وخالد العزب "التربية المتحفية" و"فلسفة تشييد المتاحف" لبرونو جولالى – ترجمة وتعليق: خالد عزب، ومصطفى القزاز "دور التحف في مصر"، أما ممدوح الدماطي فجاء مقاله بعنوان "ذاكرة أمة في المتحف المصري"، كما نطالع مقالًا بعنوان "متحف الحضارة نافذة على تاريخ مصر"، وكتب عمر المعنز بالله "المتحف المصرى الكبير.. من قدس الأقداس إلى قاعات العرض"، ووليد الخشاب "المتحف الكبير وخطابات الحاضر"، وتناول مقال محمد كمال "مشروع بستان الإبداع في متاحف مصر"، وزارت مي نجيب "متاحف الشخصيات الثقافية والفنية"، ورنا رأفت "متحف رموز الفن الحديث"، وكتبت منال الأخرس عن "المتاحف المتخصصة في مصر"، وكتب محمد علام عن متحف "جاير أندرسون.. الإنجليزي المجذوب في رحاب السيدة زينب"، وعرض طارق الطاهر "وثائق ومقتنيات نادرة في متاحف قصر عابدين"، كما حكى لنا "قصة تحول مبنى "باب الخلق" إلى متحف لأندر مقتنيات دار الكتب"، و"قصص وحكايات من قلب متحف الفن الإسلامي". ونطالع أيضا في هذا العدد مقال خالد أبو الليل الذي كتب عن "المتاحف الشعبية ودورها في التنمية المستدامة"، وكتب إبراهيم ساويرس عن "المتحف القبطى.. كيف جمع مقتنياته النادرة من قلب الصعيد إلى القاهرة"، ومحمد سيد ريان "روح مصر في متاحف ومعارض مكتبة الإسكندرية"، وطافت جيهان أحمد عمران داخل "متاحف كلية الآداب جامعة القاهرة"، كما نقرا أيضًا "توظيف الـ AI في المتاحف" للورين تورنر – ترجمة: محمد يادم، وكتبت ماريان كمال فخري "المتحف المصرى في تورينو"، ومحمد جمعة توفق "رحلة بين أروقة أساطير المتاحف الإسبانية"، وتناول مقال مي عاشور "متاحف على طريق الحرير"، وسافر بنا معتز محمد صوب "المتاحف في ألمانيا"، وكتب محمد نصر الجبالي "تاريخ المتاحف في روسيا". ونقرأ أيضا في هذا العدد "120 يومًا في متاحف أوربا الحربية" لعبد الرحمن زكي، وتناول مقال أحمد محمد البرش "واقع المتاحف في فلسطين"، وكتب عبد الفتاح المسهلي "المتاحف اليمنية.. ذاكرة حضارية في مهب الحرب"، وإخلاص عبد اللطيف "التراث السودانى بين أنياب الحرب"، ويختتم العدد بمقال عن "متحف زعماء ثورة 1952". يذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، نائب رئيس التحرير عائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي الناقد مصطفى القزاز، الإخراج الفني عمرو محمد.