logo
كاسبرسكي تحذر من مواقع إلكترونية احتيالية جديدة تستهدف مستخدمي عملة إيثريوم

كاسبرسكي تحذر من مواقع إلكترونية احتيالية جديدة تستهدف مستخدمي عملة إيثريوم

النهار المصرية٢٩-٠٦-٢٠٢٥
كشفت كاسبرسكي عن مواقع إلكترونية احتيالية جديدة تستهدف مستخدمي عملة إيثريوم (Ethereum)، وتوهمهم بوعود كاذبة لاسترداد رسوم معاملات العملة الرقمية (تعرف كذلك باسم رسوم الغاز). تخدع هذه المنصات الاحتيالية المستخدمين، وتدفعهم لمشاركة معلومات حساسة ومهمة مثل المفاتيح الخاصة، وبيانات تسجيل الدخول إلى المحافظ الإلكترونية، والبيانات الشخصية، مما يتسبب في سرقة الأموال والهويات. ومع ازدياد حجم معاملات الإيثيريوم ازدادت رسوم الغاز المرتبطة بها، وبذلك تتيح الفرصة أمام المجرمين السيبرانيين لاستغلال المستخدمين الباحثين عن خفض التكاليف.
تعرف رسوم الغاز بأنها التكاليف المرتبطة بإجراء المعاملات أو تنفيذ العقود الذكية ضمن سلسلة كتل إيثريوم. وتُدفع هذه الرسوم بعملة الإيثريوم الرقمية الأصلية (ETH)، وتخصص للمُعدنين أو المدققين تعويضاً لهم عن الموارد الحاسوبية الضرورية للمحافظة على أمان الشبكة وكفاءتها. ويستخدم مصطلح «غاز» لأنّ رسوم المعاملات تقيس الجهد الحاسوبي المطلوب لمعالجة البيانات أو العقود الذكية، مثلما الحال مع وقود السيارة.
يرسل المحتالون رسائلَ تصيدٍ احتياليةً عبر البريد الإلكتروني، ويدعون مستخدمي العملات المشفرة لاستلام تعويض عن رسوم معاملاتهم. لكن عندما ينقر المستخدمون على الرابط في الرسالة، فإنه يوجههم إلى مواقع إلكترونية أنشأها المهاجمون، وهناك يُطلب منهم ربط محافظهم لاسترداد الأموال. ويستخدم المحتالون بيانات تسجيل الدخول إلى المحفظة لسرقة الأموال، وقد رصدت كاسبرسكي عشرات المواقع الإلكترونية الاحتيالية.
وربما تلجأ المواقع الاحتيالية إلى إساءة استخدام منصة WalletConnect، وهي بروتوكول مفتوح المصدر يتيح للمستخدمين ربط محافظ العملات المشفرة بأمان مع تطبيقات خارجية (التطبيقات اللامركزية dApps) باستخدام رموز الاستجابة السريعة (QR codes)، وبذلك يسهل عليهم التفاعل مع خدمات سلسلة الكتل. وفي حالات كهذه يُطلب من المستخدمين ربط محافظهم بحجة استرداد رسوم الغاز، فيقعون ضحية الخداع ويوافقون على معاملات خبيثة تسرق أموالهم أو تكشف معلومات حساسة.
قالت أولغا ألتوخوفا، محللة محتوى ويب أول لدى كاسبرسكي: « تجذب عمليات الاحتيال في العملات الرقمية المشفرة العناصر الإجرامية التي تستغل إمكانية تحويلها السريع إلى أموال تقليدية، وتعتمد لأجل ذلك على تطبيقات معاملات خارجية جاهزة، وتوظف أساليب التمويه لإخفاء أنشطتها. ويستغل أولئك المحتالون ثقة المستخدمين في بروتوكولات مثل منصة WalletConnect، ويخدعونهم بذرائع كاذبة لربط محافظهم أو مشاركة بيانات حساسة. فالطبيعة اللامركزية لسلسلة الكتل ثورية حقاً، لكنها تفتح المجال أمام عمليات الاحتيال الشبيهة بهذه، مما يفرض على المستخدمين التحلي باليقظة والحذر، واتباع تدابير الأمان القوية».
تدعو كاسبرسكي مستخدمي إيثريوم لاتباع التدابير الاحتياطية التالية:
• التحقق من صحة البيانات: ينبغي التحقق دوماً من صحة عناوين المواقع الإلكترونية تحسباً لأي أخطاء إملائية في كتابتها أو نطاقات غير مألوفة. فالمواقع والمنصات الرسمية لن تطلب من المستخدمين مفاتيح خاصة ولا عبارات استعادة المحفظة.
• الاعتماد على مصادر موثوقة: يجب أن يقتصر التواصل على الخدمات التي توصي بها مجتمعات العملات المشفرة طيبة السمعة، أو المنصات المعتمدة.
• تفعيل المصادقة متعددة العوامل (MFA): ينبغي تأمين المحافظ والحسابات باستخدام المصادقة متعددة العوامل لإضافة طبقة حماية إضافية.
• الاستفادة من حلول الأمان المجربة: يمكن الاستفادة من حلول الأمان، مثل حل Kaspersky Premium، لاكتشاف المواقع الخبيثة وحظرها فوراً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هبوط جماعي للعملات الرقمية.. الفائدة والرسوم الأمريكية تضربان شهية المخاطرة
هبوط جماعي للعملات الرقمية.. الفائدة والرسوم الأمريكية تضربان شهية المخاطرة

الدولة الاخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • الدولة الاخبارية

هبوط جماعي للعملات الرقمية.. الفائدة والرسوم الأمريكية تضربان شهية المخاطرة

السبت، 2 أغسطس 2025 03:59 مـ بتوقيت القاهرة اختتمت العملات الرقمية تداولات الأسبوع الماضي على تراجعات جماعية، متأثرة بموجة من جني الأرباح وتراجع شهية المخاطرة لدى المستثمرين، في ظل تصاعد المخاوف من تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية المرتقبة، واستمرار حالة عدم اليقين بشأن توجهات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. وأشارت بيانات منصة "كوين ماركت كاب" إلى تراجع عملة "بيتكوين"، أكبر العملات الرقمية من حيث القيمة السوقية، خلال تعاملات اليوم /السبت/، بنسبة 0.23% لتصل إلى مستوى 113,537 دولارًا، مواصلة الخسائر التي سجلتها على مدار الأسبوع، حيث بلغ إجمالي التراجع الأسبوعي نحو 3.4%. وعلى صعيد العملات البديلة، واصلت السوق تحركاتها السلبية، إذ سجلت عملة "إيثريوم" (ETH) انخفاضًا أسبوعيًا بنسبة 5.6% ليستقر سعرها قرب 3,490 دولارًا، كما تراجع سعر عملة "ريبل" (XRP) بنسبة 6% ليبلغ نحو 2.94 دولارًا، مقارنة بـ3.20 دولارًا في الأسبوع السابق. وكانت عملة "دوج كوين" (DOGE) الأكثر تراجعًا بين العملات الكبرى، إذ هبطت بنحو 16.6% خلال أسبوع، ليجري تداولها عند مستوى 0.198 دولار، متأثرة بشكل خاص بحالة ضعف الإقبال على الأصول عالية المخاطر. وتأثر أداء سوق العملات الرقمية بعد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا جمركية جديدة على عدد من الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، وهي الخطوة التي أثارت توترًا في الأسواق العالمية. ورغم أن تأثيرها المباشر على العملات المشفرة محدود، فإن هذه التطورات عززت حالة القلق لدى المستثمرين. وفي المقابل، شكّلت بيانات الوظائف الأمريكية ضغوطًا إضافية على السوق، بعد أن أظهرت تباطؤًا ملحوظًا في نمو الوظائف خلال يوليو، حيث أضاف الاقتصاد 73 ألف وظيفة فقط، مقارنة بتوقعات سابقة بلغت 100 ألف وظيفة، كما تم تعديل أرقام شهري مايو ويونيو بالخفض، مما أدى إلى مراجعة إجمالية بنحو 258 ألف وظيفة أقل من الأرقام السابقة، بينما ارتفع معدل البطالة إلى 4.2%. وقد أدت هذه البيانات إلى زيادة احتمالات خفض أسعار الفائدة في اجتماع الفيدرالي المرتقب في سبتمبر، حيث ارتفعت توقعات السوق بشأن خفض محتمل من 40% إلى 63% بعد نشر تقرير الوظائف، وهو ما يعكس تزايد المخاوف بشأن أداء الاقتصاد الأمريكي. ورغم أن العملات الرقمية لا تتأثر مباشرة بالسياسات الجمركية، فإن انعكاسات تلك السياسات على الأسواق المالية وثقة المستثمرين تجعلها من المؤثرات غير المباشرة، خاصة في ظل ارتفاع أسعار الفائدة، الذي يقلل من جاذبية الأصول المضاربية. وتبقى أنظار السوق الرقمية معلقة على مستجدات المشهد الاقتصادي الأمريكي، سواء ما يتعلق بتطورات السياسة التجارية أو بيانات التضخم والوظائف، التي من شأنها أن تحدد ملامح مسار الفائدة خلال الفترة المقبلة، وبالتالي توجهات المستثمرين في سوق العملات الرقمية.

هبوط جماعي للعملات الرقمية.. الفائدة والرسوم الأمريكية تضربان شهية المخاطرة
هبوط جماعي للعملات الرقمية.. الفائدة والرسوم الأمريكية تضربان شهية المخاطرة

الأسبوع

timeمنذ 8 ساعات

  • الأسبوع

هبوط جماعي للعملات الرقمية.. الفائدة والرسوم الأمريكية تضربان شهية المخاطرة

تراجع العملات الرقمية لليوم الرابع على التوالي أ ش أ اختتمت العملات الرقمية تداولات الأسبوع الماضي على تراجعات جماعية، متأثرة بموجة من جني الأرباح وتراجع شهية المخاطرة لدى المستثمرين، في ظل تصاعد المخاوف من تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية المرتقبة، واستمرار حالة عدم اليقين بشأن توجهات السياسة النقدية للفيدرالي الأمريكي. وأشارت بيانات منصة كوين ماركت كاب إلى تراجع عملة بيتكوين، أكبر العملات الرقمية من حيث القيمة السوقية، خلال تعاملات اليوم السبت، بنسبة 0.23% لتصل إلى مستوى 113، 537 دولار، مواصلة الخسائر التي سجلتها على مدار الأسبوع، حيث بلغ إجمالي التراجع الأسبوعي نحو 3.4%. وعلى صعيد العملات البديلة، واصلت السوق تحركاتها السلبية، إذ سجلت إيثريوم (ETH) انخفاضا أسبوعيا بنسبة 5.6% ليستقر سعرها قرب 3.490 دولارا، كما تراجع سعر عملة ريبل (XRP) بنسبة 6% ليبلغ نحو 2.94 دولارا، مقارنة بـ3.20 دولارا في الأسبوع السابق. وكانت دوج كوين (DOGE) الأكثر تراجعا بين العملات الكبرى، إذ هبطت بنحو 16.6% خلال أسبوع، ليجري تداولها عند مستوى 0.198 دولارا، متأثرة بشكل خاص بحالة ضعف الإقبال على الأصول عالية المخاطر. وتأثر أداء سوق العملات الرقمية بعد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوم جمركية جديدة على عدد من الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، وهي الخطوة التي أثارت توترا في الأسواق العالمية، رغم أن تأثيرها المباشر على العملات المشفرة محدود، إلا أن هذه التطورات عززت حالة القلق لدى المستثمرين. وفي المقابل، شكلت بيانات الوظائف الأمريكية ضغوطا إضافية على السوق، بعد أن أظهرت تباطؤا ملحوظا في نمو الوظائف خلال يوليو، حيث أضاف الاقتصاد 73 ألف وظيفة فقط، مقارنة بتوقعات سابقة بلغت 100 ألف وظيفة، كما تم تعديل أرقام شهري مايو ويونيو بالخفض، مما أدى إلى مراجعة إجمالية بنحو 258 ألف وظيفة أقل من الأرقام السابقة، بينما ارتفع معدل البطالة إلى 4.2%. وقد أدت هذه البيانات إلى زيادة احتمالات خفض أسعار الفائدة في اجتماع الفيدرالي المرتقب في سبتمبر، حيث ارتفعت توقعات السوق بشأن خفض محتمل من 40% إلى 63% بعد نشر تقرير الوظائف، وهو ما يعكس تزايد المخاوف بشأن أداء الاقتصاد الأمريكي. ورغم أن العملات الرقمية لا تتأثر مباشرة بالسياسات الجمركية، إلا أن انعكاسات تلك السياسات على الأسواق المالية وثقة المستثمرين تجعلها من المؤثرات غير المباشرة، خاصة في ظل ارتفاع الفائدة الذي يقلل من جاذبية الأصول المضاربة. وتبقى أنظار السوق الرقمية معلقة على مستجدات المشهد الاقتصادي الأمريكي، سواء ما يتعلق بتطورات السياسة التجارية أو بيانات التضخم والوظائف، التي من شأنها أن تحدد ملامح مسار الفائدة خلال الفترة المقبلة، وبالتالي توجهات المستثمرين في سوق العملات الرقمية.

كاسبرسكي تكشف مدى احتمالية تعرض المؤسسات لهجمات سيبرانية في مصر
كاسبرسكي تكشف مدى احتمالية تعرض المؤسسات لهجمات سيبرانية في مصر

أموال الغد

timeمنذ يوم واحد

  • أموال الغد

كاسبرسكي تكشف مدى احتمالية تعرض المؤسسات لهجمات سيبرانية في مصر

أجرت شركة كاسبرسكي استبيان بعنوان 'الأمن السيبراني في مكان العمل: معرفة الموظف وسلوكه'، وأظهر أن %47,8 من المهنيين في مصر، الذين تتطلب أعمالهم استخدام الحواسيب، يتوقعون أن حدوث هجوم سيبراني على شركاتهم ليس مستبعدًا. وقالت في بيان صادر لها أن أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الشركات لا تزال عرضة للتهديدات السيبرانية هو أنها تقلل من تقدير المخاطر التي تواجهها أو تُفرط في الثقة بفعالية دفاعاتها الحالية. وعن تأثيرات الحوادث السيبرانية المحتملة، افترض 47,3% من الموظفين الذين شملهم الاستطلاع أن مثل هذه الحوادث قد تؤثر بشكل خطير على الشركة. ويرجع هذا الوعي بالمخاطر ليس فقط إلى المعرفة العامة بالأمن السيبراني، بل أيضًا إلى معرفتهم المباشرة بوقوع حوادث سيبرانية في مؤسساتهم: حيث أقرّ 41%من المشاركين بوقوع حوادث من هذا النوع خلال الـ12 شهرًا الماضية، بينما أشار 24.3% آخرون إلى أنهم سمعوا عن هذه الحوادث من زملائهم في العمل. وتواجه المؤسسات اليوم مجموعة متنوعة من التهديدات السيبرانية، بدءًا من التصيّد الاحتيالي والاحتيال عبر البريد الإلكتروني ووصولًا إلى هجمات الفدية والتهديدات المستمرة المتقدمة. وفي كثير من هذه الهجمات، يتم استغلال خطأ بشري كنقطة دخول إلى شبكة المؤسسة، ولهذا السبب يعتمد المهاجمون بشكل متزايد على تقنيات الهندسة الاجتماعية وأدوات الذكاء الاصطناعي لجعل هجماتهم أكثر فعالية. ويُظهر الاستطلاع أن معظم المشاركين يرون أن مسؤولية الأمن السيبراني تقع على عاتق قسم تكنولوجيا المعلومات، بينما ذكر 40% من المشاركين أن الإدارة العليا يجب أن تكون معنية أيضًا، وأشار 22% إلى أن موظفي الشؤون القانونية والمالية هم من الفئات الأساسية التي ينبغي أن تضع الأمن السيبراني في الاعتبار. ومع ذلك، فقط 22,8% من الموظفين رأوا أن الأمن السيبراني هو مسؤولية مشتركة ينبغي أن يتحملها جميع الموظفين عبر المؤسسة بالكامل. وقال توفيق ديرباس، المدير التنفيذي لكاسبرسكي في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا: 'مع تسارع التحول الرقمي في الوقت الحاضر ، يُعدّ الأمن السيبراني مسؤولية جماعية تتجاوز حدود قسم تكنولوجيا المعلومات. يجب على كل موظف أن يبقى متيقظًا أمام التهديدات المتطورة. ويُعد التدريب المنتظم، واستخدام الحلول التقنية المناسبة، وتطبيق السياسات الواضحة، ووضع خطة للاستجابة للحوادث من الركائز الأساسية لتعزيز مرونة المؤسسات في مواجهة التهديدات السيبرانية. عندما يكون كل فرد في الفريق مطلعًا ومستعدًا، تصبح المؤسسة أكثر صلابة في مواجهة هذه التهديدات.' ولمساعدة المؤسسات على تعزيز دفاعاتها السيبرانية، توصي كاسبرسكي بالتالي: تثقيف الموظفين وتدريبهم على الأمن السيبراني، نظرًا لأن الأخطاء البشرية من الأسباب الشائعة للانتهاكات. يمكن لحلول مثلKaspersky Automated Security Awareness Platform المساعدة في تطوير مهارات عملية مثل التعرف على رسائل التصيد والروابط المشبوهة. رفع كفاءة فرق الأمن السيبراني من خلال التدريبات الإلكترونية المتقدمة من كاسبرسكي، واستخدام Kaspersky Threat Intelligence كما تتيحKaspersky Digital Footprint Intelligence مراقبة التهديدات الخارجية التي تستهدف أصول الشركة، ما يعزز الحماية ضد تسريبات بيانات الاعتماد. تطبيق حلول أمنية قوية وأنظمة مراقبة، مثل تلك الموجودة في مجموعة منتجات Kaspersky Next. إنشاء نسخ احتياطية غير متصلة بالإنترنت لا يمكن للمهاجمين الوصول إليها، مع التأكد من إمكانية استعادتها بسرعة عند الطوارئ. تطبيق سياسات أمنية واضحة للموظفين، تشمل كلمات المرور، وسياسات تثبيت البرمجيات، وتقسيم الشبكات. تعزيز ثقافة الأمن داخل المؤسسة: شجّع الموظفين على الإبلاغ عن الأنشطة المشبوهة دون الخوف من اللوم، وكافئ السلوكيات الأمنية الإيجابية، مثل الأداء الجيد في محاكاة التصيّد الاحتيالي. وقد تم إجراء هذا الاستطلاع من قبل وكالة الأبحاث 'Toluna' بتكليف من كاسبرسكي في عام 2025، وشمل عينة من 2800 مقابلة إلكترونية مع موظفين وأصحاب أعمال يستخدمون الحواسيب في عملهم، في سبع دول: تركيا، جنوب أفريقيا، كينيا، باكستان، مصر، السعودية، والإمارات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store