
تراجع أرباح "تسلا" 23% لانخفاض المبيعات بالربع الثاني من 2025
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: كشفت شركة "تسلا" عن انخفاض إيراداتها وأرباحها خلال الربع الثاني، والتي جاءت أقل من توقعات المحللين مع تراجع مبيعاتها السيارات.
وأظهر تقرير نتائج أعمال صانعة السيارات الكهربائية، الصادر عقب إغلاق سوق الأسهم مساء الأربعاء، تراجع الإيرادات بنحو 12% وربحية السهم بنحو 23%، ليتخلف البندان عن توقعات المحللين.
وارتفع سهم الشركة في تعاملات ما بعد الإغلاق بنسبة 0.25% إلى 333.40 دولار.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
بنوك وول ستريت تبرم صفقات رأسمالية لإقراض صناديق التحوط المزدهرة
مباشر- تعمل بنوك وول ستريت على توسيع نطاق استخدامها لصفقات نقل المخاطر المعقدة لتخفيف التعرض من أقسام الوساطة الرئيسية، مما يحرر النقد لإقراض صناديق التحوط سعياً للحصول على حصة أكبر من السوق المزدهرة . أبرمت شركة مورجان ستانلي العام الماضي صفقة مع شركة بلاكستون لنقل جزء من المخاطر على القروض التي قدمتها وحدة الوساطة الرئيسية التابعة للبنك وإطلاق رأس المال لمزيد من الإقراض، حسبما قال أشخاص مطلعون على الصفقة . وقد وفرت الصفقة، التي فرضت على مورجان ستانلي الاحتفاظ بجزء من المخاطر، للبنك الاستثماري الأميركي تخفيفا لرأس المال التنظيمي، ومنحت الوحدة المسؤولة عن الإقراض لصناديق التحوط قوة نيران إضافية . لجأت البنوك الأميركية بشكل متزايد إلى تحويلات مخاطر الائتمان - المعروفة أيضًا باسم تحويلات المخاطر الاصطناعية (SRTs) - لتقليل كمية رأس المال التي يجب أن تستخدمها للحماية من الخسائر على القروض التي اكتتبت بها منذ أن باركت الهيئات التنظيمية المحلية الصفقات في عام 2023 . ولكن استخدام قروض الإغاثة الرأسمالية يمثل قفزة من القروض التقليدية للشركات والمستهلكين التي كانت تدعم تقليديا صفقات تخفيف رأس المال . وقد بحثت البنوك عن طرق للحصول على نفس الإعفاء لوحدات الوساطة الرئيسية التابعة لها، والتي كانت مركز ربح رئيسي مع ارتفاع نشاط التداول . قال مايكل شيمي، رئيس قسم الائتمان الهيكلي لأمريكا الشمالية في جاي كاربنتر: "إن النظر إلى سندات الدين قصيرة الأجل لا يقتصر على حماية الأصول من المخاطر. بل على العكس: فهي مصممة لإطلاق العنان للفرص الإيجابية للبنوك. وتسعى البنوك إلى هذه المعاملات لتحسين الربحية وتسهيل النمو في فئات أصول محددة ". ورفض مورجان ستانلي وبلاكستون التعليق . ولكن باستثناء صفقة مورجان ستانلي مع بلاكستون، فإن البنوك في مختلف أنحاء وول ستريت واجهت صعوبات في استكمال إجراءات تحويل مخاطر الائتمان على قروض الهامش، وفقاً لأكثر من نصف دزينة من الأشخاص الذين يتعاملون في سوق تحويل مخاطر الائتمان . تُمكّن قروض الهامش صناديق التحوّط من تعزيز تداولاتها، باستخدام التمويل من أقسام الوساطة المالية الرئيسية في البنوك لشراء الأسهم والسندات أو إبرام صفقات مقايضة ومشتقات مالية بأموال مقترضة. تُصبح البنوك مُعرّضة للمخاطر إذا فشل صندوق تحوّط كبير في تلبية طلب الهامش وتكبّد خسائر فادحة، مما يُلحق خسائر بوحدات الوساطة المالية الرئيسية التابعة له . يمكن أن تكون الوساطة الرئيسية عملاً محفوفًا بالمخاطر بشكل خاص، وقد اجتذبت التدقيق السياسي منذ انهيار شركة Archegos Capital Management في عام 2021 . تكبدت بنوك، منها كريدي سويس ونومورا ومورغان ستانلي، خسائر إجمالية تجاوزت 10 مليارات دولار مرتبطة بشركة أركيجوس، التي استخدمت قروض الهامش لشراء أسهم أكثر من اثني عشر شركة في قطاعي التكنولوجيا والإعلام، بما في ذلك فياكوم سي بي إس وبايدو وتينسنت ميوزيك. دفعت هذه الحادثة شركة نومورا إلى إغلاق أجزاء معينة من أعمالها في مجال الوساطة المالية الرئيسية، والتي لم تُعِد تشغيلها إلا مؤخرًا. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار Page 2 الجمعة 25 يوليو 2025 03:45 مساءً Page 3


مجلة رواد الأعمال
منذ 2 ساعات
- مجلة رواد الأعمال
الشركات الخضراء وتمويل الكربون.. رحلة التحول من التكلفة إلى الإيراد
لم تعد الاستدامة مجرد شعارات تسويقية أو التزام أخلاقي طوعي، بل تحولت إلى محور استراتيجي يعيد تشكيل قواعد المنافسة في الأسواق العالمية. ففي ظل تشديد التشريعات البيئية ووعي المستهلكين المتصاعد، تخوض الشركات معركة مزدوجة: خفض بصمتها الكربونية مع تحويل هذا الجهد إلى فرص مالية ملموسة. وهنا يبرز مفهوم 'الاقتصاد الأخضر' كمنظومة متكاملة؛ حيث تلتقي الشركات الخضراء وتمويل الكربون، لتحويل التحديات البيئية إلى أصول قابلة للتداول ومصادر للإيراد. علاوة على ذلك، يعد تسارع هذه التحولات مدفوعًا بإجماع علمي على ضرورة احتواء ارتفاع درجة حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية. وذلك وفقًا لتقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC 2023). هذا الإجماع ترجم إلى تشريعات صارمة مثل 'آلية ضبط الكربون عند الحدود' (CBAM) في الاتحاد الأوروبي. التي تفرض رسومًا على واردات المواد عالية الانبعاثات. ولم يعد السؤال 'هل نستثمر في البيئة؟' بل 'كيف نتحول إلى شركة خضراء قادرة على جذب التمويل المستدام وتحقيق أرباح من حماية الكوكب؟'. وهذا ما تجيب عنه الشركات الخضراء وتمويل الكربون. بين التمويل الأخضر واقتصاد الكربون على صعيد آليات التحول، نجد أن الشركات الخضراء وتمويل الكربون يمثلان محورًا أساسيًا في الاقتصاد الأخضر. فأولًا، تعرّف الشركات الخضراء بأنها المؤسسات التي تعطي أولوية لتقليل الأثر البيئي لعملياتها. وذلك عبر تبني ممارسات مثل كفاءة الطاقة، وتطبيق مبادئ الاقتصاد الدائري. والاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، واستخدام مواد صديقة للبيئة. وفي السياق ذاته، يظهر تقرير CDP العالمي لعام 2024 أن الشركات المدرجة في 'قائمة A' للاستدامة قد حققت عائدًا على الاستثمار أعلى بنسبة 21% مقارنة بمنافسيها. ما يبرز الدافع الاقتصادي لهذا التحول. مثال على ذلك، شركة 'نماء' في سلطنة عمان، التي خفضت انبعاثاتها بنسبة 40% عبر التحول إلى الطاقة الشمسية. وحققت وفورات سنوية بلغت 15 مليون دولار أمريكي. تمويل الكربون من ناحية أخرى، يعد تمويل الكربون آلية مبتكرة لتحويل الانبعاثات الكربونية إلى أصول مالية قابلة للتداول. وهو جزء حيوي من استراتيجية الشركات الخضراء. علاوة على ذلك، ينقسم هذا السوق إلى سوق الامتثال (الإلزامي) الذي يعتمد على أنظمة 'حدّد واجرِ' (Cap-and-Trade). مثل السوق الأوروبية للانبعاثات (EU ETS)؛ حيث سجل سعر الطن الواحد 90 يورو في يونيو 2024، وفقًا لمنظمة البورصات العالمية (IETA). وفي المقابل، يتمثل السوق الطوعي في شراء أرصدة كربون من مشاريع مثل إعادة التشجير أو الطاقة النظيفة، لتعويض الانبعاثات الناتجة. وبلغت قيمة هذا السوق 2.5 مليار دولار في عام 2023، حسب تقرير Ecosystem Marketplace. ويمكن للشركات الخضراء تحقيق دخل ملموس من هذا السوق. الائتمان الأخضر يشكل الائتمان الأخضر وقودًا أساسيًا للتحول المالي نحو الاقتصاد المستدام. ويعزز قدرة الشركات الخضراء على النمو. وتتجسد هذه الآلية في السندات الخضراء، وهي أدوات تمويل مخصصة للمشاريع البيئية. وقد تجاوز حجم سوقها 2.5 تريليون دولار بنهاية عام 2023، وفقًا لتقرير بلومبرج. علاوة على ذلك، توفر القروض المرتبطة بالاستدامة حافزًا ماليًا للشركات؛ حيث يتم تخفيض سعر الفائدة عند تحقيق أهداف بيئية محددة مسبقًا. وعلى صعيد الدعم المؤسسي، أطلق صندوق النقد الدولي 'الصندوق الأخضر' بقيمة 50 مليار دولار في أبريل 2024. بهدف دعم اقتصادات الأسواق الناشئة في مسيرتها نحو التحول الأخضر. هذه الآليات مجتمعة توفر السيولة اللازمة للشركات الخضراء لتنفيذ مشاريعها المستدامة. تحديات ومخاطر 'الغسيل الأخضر' في إطار التحديات التي تواجه نمو الشركات الخضراء وتمويل الكربون، تبرز مشكلة عدم شفافية أسواق الكربون الطوعي؛ حيث أظهرت دراسة لجامعة كولومبيا 2024 أن 40% من المشاريع لا تحقق خفضًا فعليًا للانبعاثات. وهو ما يثير تساؤلات حول مصداقية بعض المبادرات. من ناحية أخرى، تعد صعوبة قياس الأثر البيئي تحديًا كبيرًا، نظرًا لوجود معايير متضاربة تعقّد عملية المقارنة بين الشركات. وإلى جانب ذلك، تزايدت الرقابة المتشددة على ممارسات الاستدامة؛ حيث فرضت هيئة الأوراق المالية الأميركية غرامات على ثلاث شركات في مايو 2024 لتضخيمها بيانات الاستدامة. وهو ما يعرف بـ 'الغسيل الأخضر'. هذه المخاطر تستدعي يقظة وتدقيقًا أكبر في ممارسات الشركات الخضراء وتمويل الكربون. مستقبل الاقتصاد الأخضر في المقابل، يشير مستقبل الاقتصاد الأخضر إلى اتجاهات محورية ستعزز دور الشركات الخضراء وتمويل الكربون. ومن أبرز هذه الاتجاهات دمج الذكاء الاصطناعي في تحليل الانبعاثات بدقة والتنبؤ بالمخاطر البيئية. إذ يتوقع أن تتبنى 65% من الشركات هذه التقنية بحلول عام 2026، وفقًا لتقرير PwC. كذلك، يشهد اقتصاد الهيدروجين الأخضر نموًا هائلًا، مع تمويل مشاريع تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار عالميًا، حسب وكالة الطاقة الدولية (IEA 2024). كما، تبرز أهمية وضع معايير عالمية موحدة من خلال مبادرات مثل 'مجلس معايير الاستدامة الدولية' (ISSB). بهدف إنهاء التضارب وتوحيد التقارير البيئية للشركات. الاستدامة كقوة اقتصادية دافعة في النهاية، أصبحت 'الخضرة' مقياسًا جديدًا للصلابة الاقتصادية في عصرنا هذا. فالشركات التي تتجاهل هذا التحول لا تواجه مخاطر تنظيمية فحسب، بل تفقد أيضًا إمكانية الوصول إلى تريليونات الدولارات من التمويل المستدام. وتحرم من ميزة ولاء جيل كامل من المستهلكين الذي يرفض التلوث والممارسات غير المستدامة. كذلك، تمويل الكربون والائتمان الأخضر لم يعد ترفًا أو خيارًا ثانويًا، بل هو جسر عبور حقيقي من اقتصاد الماضي القائم على الهدر والاستنزاف، إلى مستقبل تتحول فيه المسؤولية البيئية إلى عائد مالي ملموس وقابل للقياس. وهكذا، تصبح حماية الكوكب أساسًا للربحية والنمو طويل الأمد. ما يؤكد أن الشركات الخضراء وتمويل الكربون هما مفتاح النجاح في الاقتصاد الجديد.


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
إنتل تبتعد عن التصنيع بأوروبا ضمن خطة هيكلة
مباشر- واصل الرئيس التنفيذي لشركة إنتل ليب بو تان تنفيذ إصلاحاته الشاملة في شركة صناعة الرقائق المتعثرة، حيث ألغى مشاريع تصنيع رئيسية في أوروبا مع استمراره في تسريح أعداد كبيرة من العمال . أعلنت شركة صناعة الرقائق الأمريكية عن إيرادات وتوجيهات أفضل من المتوقع ولكنها لا تزال تعاني من خسارة قدرها 2.9 مليار دولار في الربع الثاني، والتي ألقت باللوم فيها على تكاليف لمرة واحدة من خطة التحول . وفي مذكرة للموظفين، قال الرئيس التنفيذي إن الشركة تتخلى عن مشاريع التصنيع في ألمانيا وبولندا، والتي توقفت في سبتمبر/أيلول، فضلاً عن إبطاء البناء في أوهايو لمعالجة الخسائر في أعمال تصنيع الرقائق . وقال تان، الذي تولى قيادة إنتل في مارس/آذار بعد أن أطاح مجلس الإدارة بخليفته بات جيلسنجر في ديسمبر/كانون الأول، للموظفين إن الأشهر القليلة الماضية "لم تكن سهلة" حيث دفع قدما بتقليص القوى العاملة في الشركة بنسبة 15 في المائة . ظلت إيرادات الربع الثاني مستقرة مقارنة بالعام السابق عند 12.9 مليار دولار، وهو ما يفوق بكثير توقعات وول ستريت البالغة 11.9 مليار دولار . كما قدمت الشركة التي يقع مقرها في سانتا كلارا بولاية كاليفورنيا توقعات إيرادات أفضل من المتوقع تتراوح بين 12.6 مليار دولار و13.6 مليار دولار للربع الثالث، مقارنة بتقديرات المحللين البالغة 12.6 مليار دولار . وقال المدير المالي للشركة ديفيد زينسنر إن زيادة الإيرادات ترجع على الأرجح جزئيا إلى قيام العملاء بتسريع الطلبات في بيئة التعريفات الجمركية الأمريكية غير المؤكدة، على الرغم من أنه قال إنه "من الصعب تحديد ذلك كميا ". وأعلنت الشركة عن خسارة قدرها 0.67 دولار للسهم، كما انخفض صافي دخلها بنسبة 81 في المائة عن العام السابق . وقال تان إنه يريد تحفيز "التغيير الثقافي"، ووعد بخفض البيروقراطية والإدارة المتوسطة التي قيدت قدرة شركة أشباه الموصلات المهيمنة في السابق على الابتكار . ولكنه امتنع عن اتخاذ تدابير أكثر جذرية، مثل البيع المحتمل لأعمال تصنيع الرقائق التابعة لشركة إنتل، والتي تكبدت خسائر بمليارات الدولارات في ظل كفاحها للتنافس مع شركة تي إس إم سي التايوانية . وفي المذكرة، قال تان إن إنتل ستتبع "نهجًا مختلفًا تمامًا" تجاه أعمالها في مجال صناعة السبائك، والتي كانت "مجزأة بشكل لا داعي له وغير مستغلة بالشكل الكافي ". وقال جون بيتزر، نائب رئيس علاقات المستثمرين، إن التراجع عن التصنيع في الخارج يعني أن الشركة "تركز المزيد من إنفاقها الرأسمالي في الولايات المتحدة"، مع "توافق المجموعة بشكل كامل" مع أجندة الرئيس دونالد ترامب لإعادة بناء التصنيع الأمريكي . وأضاف أن إنتل في طريقها لاستكمال خطط إعادة الهيكلة بحلول نهاية العام . تحاول شركة إنتل ترسيخ نفسها كشركة مصنعة للرقائق لمنافسة شركة TSMC في حين تدفع ما هو أبعد من معالجاتها الأساسية لأجهزة الكمبيوتر المحمولة للتنافس مع شركة إنفيديا الرائدة في السوق لتصميم رقائق الذكاء الاصطناعي . للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار Page 2 الجمعة 25 يوليو 2025 03:45 مساءً Page 3