logo
هل توقّعت ليلى عبد اللطيف رحيل زياد الرحباني؟

هل توقّعت ليلى عبد اللطيف رحيل زياد الرحباني؟

الرأيمنذ 6 أيام
انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعيّ، لليلى عبداللطيف، توقّعت فيه رحيل فنان لبنانيّ من الصفّ الأوّل.
وقالت عبداللطيف في الفيديو الذي انتشر بعد وفاة الفنان الكبير زياد الرحباني: "لبنان يودّع للأسف أحد الأصوات الجميلة التي تنتمي إلى الصفّ الأوّل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نزلاء مراكز الإصلاح يضيئون خيمة الأمل في المهرجان
نزلاء مراكز الإصلاح يضيئون خيمة الأمل في المهرجان

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

نزلاء مراكز الإصلاح يضيئون خيمة الأمل في المهرجان

في مشهد استثنائي يعكس جوهر الإصلاح الحقيقي، شارك نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل بخيمة خاصة ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون، عارضين نماذج فنية وحرفية من إنتاج أيديهم، شكّلت فسيفساء من الأمل والمهارة التي نُسجت داخل أسوار المراكز، لكن بروحٍ تتطلّع إلى المستقبل. الخيمة التي نظّمتها مديرية الأمن العام ممثلة بإدارة مراكز الإصلاح والتأهيل، لاقت اهتمامًا واسعًا من زوار المهرجان، حيث توقّف كثيرون بإعجاب أمام الصناعات الخشبية والمشغولات اليدوية واللوحات الفنية والمفروشات، بالإضافة إلى منتجات غذائية تعكس احترافية لافتة ومهارات حقيقية اكتسبها النزلاء ضمن برامج التأهيل المهني والتمكين داخل المراكز. محافظ جرش د.مالك خريسات أكد أن هذه المبادرة تُعدّ نموذجًا للعمل الأمني ذي البُعد الإنساني، قائلاً: «الإصلاح لا يعني نهاية الطريق بل بدايته نحو حياة أفضل وأكثر إنتاجية، فدورنا لا يتوقف عند الحبس، بل يمتد إلى البناء وإعادة التمكين». من جانبه، أشار رئيس لجنة بلدية جرش الكبرى، محمد بني ياسين، إلى أن هذه المشاركة رسّخت مفاهيم جديدة لدى الزوار حول فكرة الإصلاح، قائلاً: «ما شاهدناه في الخيمة دليل على أن النزيل قادر على استعادة دوره في المجتمع حين نمنحه الفرصة.' وتعمل مديرية الأمن العام عبر مشاغل في ثمانية مراكز إصلاح وتأهيل على تدريب النزلاء ومنحهم شهادات رسمية من مراكز التدريب المهني، تمكّنهم من دخول سوق العمل بعد انتهاء محكومياتهم، مما يحوّل السجن من قيد إلى فرصة، ومن محنة إلى منحة. خيمة «نزلاء الأمل» منصة حقيقية لرواية قصص تحوّل وتحدٍّ، تبرهن أن الإنسان قادر على النهوض متى ما وُجدت اليد التي تمتد نحوه وتؤمن بقدرته على التغيير.

"قلبي شاطر" ..  أغنيتة الجديدة  لعاصي الحلاني
"قلبي شاطر" ..  أغنيتة الجديدة  لعاصي الحلاني

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

"قلبي شاطر" .. أغنيتة الجديدة لعاصي الحلاني

أطلق الفنان عاصي الحلاني أغنيته الجديدة بعنوان "قلبي شاطر"، وتعاون الحلاني بهذا العمل مع الشاعر نعمان الترس، والالحان مع الفنان خليل أبو عبيد، أما التوزيع والماسترينغ فحملا توقيع ريمي مراد. "قلبي شاطر" تأتي ضمن سلسلة من الإصدارات التي يحرص عاصي الحلاني على تقديمها بين الحين والآخر، محافظًا على توازنه بين اللون الطربي الأصيل والإيقاعات المعاصرة التي تلامس ذوق الجمهور المتنوع. "قلبي شاطر" تم اطلاقها على القناة الرسمية "يوتيوب" للفنان عاصي الحلاني، وعلى كافة المتاجر الموسيقية، والإذاعات والمحطات الفضائية العربية. للاستماع للعمل من خلال الرابط المرفق:

الشاعر الجهالين يصطحب فريق "الصيف لا يحلو إلا بمكتبتي" بجولة في السلط
الشاعر الجهالين يصطحب فريق "الصيف لا يحلو إلا بمكتبتي" بجولة في السلط

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

الشاعر الجهالين يصطحب فريق "الصيف لا يحلو إلا بمكتبتي" بجولة في السلط

في لحظة التقاء بين الكلمة والتاريخ، وبين الثقافة والجمال، اصطحب الشاعر والأديب محمد الجهالين، يرافقه الأستاذ كمال قطيشات رئيس منتدى الطفل العربي، فريق مبادرة "الصيف لا يحلو إلا بمكتبتي" في جولة سياحية وثقافية بين أزقة السلط القديمة، المدينة التي لا تزال تنبض بالحياة بين حجارتها الصفراء، ونوافذها المفتوحة على الزمن الجميل. وشارك في الرحلة كل من الأستاذة ميرنا حتقوة، مديرة المبادرة، والأستاذة رجاء كنعان، والشاعر عادل الخطيب، حيث تجول الفريق في شوارع السلط التي تحاكي الحنين، وتتنفس عبق الحضارة الأردنية الأصيلة، فكانوا كمن يسير في صفحات كتاب تاريخ حيّ، يروي قصة مدينة لم تتوقف يوماً عن احتضان الفن والثقافة والكرم. من سوق الحمّام إلى ساحة العين، ومن الممرات الضيقة المبللة برائحة الزمن، إلى الحجارة التي صمدت في وجه التحول دون أن تفقد بريقها، سار الوفد برفقة الجهالين بخطى المحبة والانبهار، واكتشفوا خلال الجولة وجه السلط الإنساني، ذاك الوجه الذي لا تلتقطه العدسات بل تشعر به الأرواح. ولم تكن الرحلة مجرد تجوال سياحي، بل كانت رحلة روحية ثقافية، تعكس روح المبادرة التي تُعنى بإحياء الوعي والانتماء من خلال القراءة، وتمتد لتحتضن الأمكنة التي تُشبه الفكرة ذاتهاـ عراقة الماضي وجمال الحاضر. واختُتمت الجولة بأجواء دافئة على مائدة إفطار أردنية أصيلة، في أحد المطاعم التراثية التي لا تقتصر على تقديم الطعام، بل تقدم تجربة متكاملة من الدفء والتاريخ، حيث طغى الحضور الودي على المكان، وتبادل الجميع الأحاديث حول الثقافة، والطفولة، والمبادرات المجتمعية، وكيف يمكن لجمال المدن أن يعزز من أثر الكلمة، ويغذي الإلهام. لقد كانت هذه الرحلة في السلط تجسيداً حياً لفلسفة مبادرة "الصيف لا يحلو إلا بمكتبتي"، حيث لا يقتصر دور الكتاب على صفحات الورق، بل يمتد ليكون جسراً يصل الإنسان بجذوره، ومدنه، وتاريخه، ليُصبح الوعي تجربةً معاشة، لا مجرّد فكرة. هكذا كانت السلط، وهكذا أرادها الجهالين، مدينة تحتضن الكلمة وتمشي بها، مدينة لا تزال تروي، ولا تزال تُنصت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store