
«الشورى» يسلّط أضواء القبة الخضراء على «الصحة»
ودعا المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي للتنسيق مع الجهات ذات العلاقة؛ للقيام بدراسة احتساب برنامج إعداد المعلم ضمن معايير القبول في الوظائف التعليمية.
وطالب شوريون بوضع حوافز ومميزات للأطباء ذوي التخصصات الطبية الدقيقة للعمل في المناطق الطرفية.
البوعينين لوزارة الرياضة: الحوكمة والخصخصة ضرورة
أكد عضو المجلس فضل بن سعد البوعينين، أن حوكمة القطاع الرياضي، إدارياً ومالياً، من التحديات الكبرى، التي لم تستطع الأندية تجاوزها. وعدّ الاستدامة المالية والحوكمة من أهم أهداف المشروع الرياضي، وطالب بتحقيق كفاءة الإنفاق في الأندية الرياضية، ويعزز الأثر المستدام على إنشاء الأكاديميات، واحتضان المواهب الوطنية التي تُغذي المنتخبات السعودية وتحقق البطولات في المنافسات القارية والدولية
وتطلّع إلى تنظيم كأس السوبر السعودي في المدن السعودية لتنشيط الحركة السياحية ويمكن لمدينتي أبها والطائف استضافة منافسات البطولة، ما يدعم اقتصاديات المدينتين، ويحفز السياحة الداخلية، ويسمح للمشجعين السعوديين والخليجيين مشاهدة منافساتها .
ولاحظ تأخر الوزارة في تنفيذ ملف خصصة الأندية الرياضية، فالوزارة مطالبة بسرعة إنجاز هذا الملف>
عريشي لوزارة الصحة: حفّزوا أطباء المستشفيات الطرفية
عدّت عضو المجلس الدكتورة عائشة بنت علي عريشي، في مداخلتها على تقرير وزارة الصحة قرابة 73 من المستشفيات التي حققت المتطلبات الأساسية لسلامة المرضى «متواضعة» وإن كانت النسبة أعلى من القيمة المستهدفة خلال عام التقرير، وطالبت الوزارة برفع سقف توقعاتها ومضاعفة جهودها لتلبي جميع المستشفيات المتطلبات الأساسية لسلامة المرضى.
ولاحظت أن رتبة طبيب نائب تمثل أعلى نسبة، وأقل نسبة توطين، وتطلعت إلى أن يسهم تدشين مستشفى جازان التخصصي في النهوض بالقطاع الصحي في المنطقة، وتقليل نسبة الإحالات للحالات الحرجة والأمراض المستعصية، وتكاليف النقل والطيران التي تتكفل بها الحكومة. وطالبت عريشي بإيلاء المناطق الطرفية مزيداً من الاهتمام، وأهمها الكفاءات الطبية والكوادر المتخصصة، واقترحت دراسة وضع حوافز للكوادر الصحية التي تعمل في المستشفيات التخصصية بالمناطق الطرفية.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مدينة الملك سعود الطبية تنقذ مريضًا مصابًا بإصابة نافذة في القلب والرئة
أنقذ فريق جراحة الإصابات بمدينة الملك سعود الطبية – عضو تجمع الرياض الصحي الأول – حياة مقيم في العقد الثالث من العمر، بعد تعرضه لإصابة نافذة خطيرة في القلب والرئة اليسرى، تسببت في كسر أحد الأضلاع ونزيف حاد كاد أن يودي بحياته. واستقبل قسم الطوارئ في المدينة الحالة بشكل عاجل عبر برنامج "إنقاذ الحياة"، بعد تحويل المريض من أحد المستشفيات الخاصة بالرياض، وكان في حالة حرجة وغير مستقرة، ويعتمد على جهاز التنفس الصناعي، مع نزيف نشط ناتج عن استرواح دموي شديد. وباشرت الكوادر الطبية تدخلاً جراحيًا طارئًا لاستكشاف الصدر والقلب، حيث تبين وجود إصابة نافذة بطول 5 سم في عضلة البطين الأيسر، وتهتك في الرئة اليسرى، بالإضافة إلى كسر في أحد الأضلاع. وقد نجح الفريق في السيطرة على النزيف، وإصلاح الأعضاء المصابة، وتثبيت الكسر باستخدام شريحة من التيتانيوم. نُقل المريض بعد الجراحة إلى وحدة العناية المركزة المتقدمة، حيث تلقى رعاية متواصلة، وتم فصله عن جهاز التنفس الصناعي خلال 48 ساعة فقط، ثم نُقل إلى الجناح العام، وغادر المستشفى لاحقًا وهو بصحة جيدة. قاد الفريق الجراحي استشاري جراحة الإصابات الدكتور خالد الطوير، وشارك فيه الدكتور عبدالقيوم المانع، والدكتور فاروق أندرابي، والدكتورة لجين الواصل. وتُعد مدينة الملك سعود الطبية من أكبر المدن الطبية في المملكة، وتضم أكثر من 1400 سرير موزعة على تخصصات دقيقة، من ضمنها أكبر مركز متخصص في إصابات الحوادث والطوارئ، مدعوم بغرف عمليات متقدمة ووحدات عناية مركزة بأحدث التقنيات. ويعكس هذا الإنجاز الجراحي التكامل المهني والكفاءات الوطنية والإمكانات المتطورة التي تتمتع بها المدينة، ويؤكد دورها الريادي في تقديم رعاية صحية متخصصة وفق أعلى معايير الجودة والسلامة في المملكة.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
أمير نجران يُدشّن مرصد الصحة السكانية بالمنطقة ومشروع المسح الصحي السعودي
دشَّن أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، اليوم، المعرض الأول للصحة السكانية في فرع وزارة الصحة بالمنطقة، وذلك ضمن برامج فرع وزارة الصحة؛ التي تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بالصحة العامة والارتقاء بجودة الحياة وصولاً لمجتمع صحي وحيوي. واطّلع على مهمات وبرامج الصحة السكانية أحد مشاريع التحول الصحي التي تهدف إلى معرفة حاجات السكان ورفع جودة الحياة وزيادة متوسط العمر الافتراضي، كما أطلق مشروع المسح الصحي العالمي للمملكة 2025، الذي يستهدف في منطقة نجران 656 أسرة من مختلف المحافظات؛ ويهدف إلى بناء قاعدة بيانات صحية متكاملة. ويشمل المسح الصحي فحص عددٍ من الأمراض المزمنة، من بينها: ارتفاع ضغط الدم، والسكري، وقياس النظر، ومعدلات النشاط البدني، والطول والوزن، وفحوصات الدم. وتعزيزاً للدور الوقائي، أطلق أمير نجران قافلة الأمير جلوي التوعوية؛ التي تهدف إلى رفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع، والتوعية بأهمية الوقاية من الأمراض المزمنة ومعرفة الأرقام الحيوية، التي تستهدف الأماكن العامة والمولات. كما دشّن أمير نجران مرصد الصحة السكانية بمنطقة نجران، الذي يمثل منصة معلوماتية متقدمة لرصد المؤشرات الصحية وتحليلها، في خطوة تسهم في دعم التخطيط الصحي، واتخاذ القرارات المبنية على البيانات، انسجاماً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
"مسام" ينزع 1.171 لغمًا في الأراضي اليمنية خلال الأسبوع الثاني من يوليو
تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الثاني من شهر يوليو (2025م)، من انتزاع (1.171) لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغم واحد مضاد للأفراد، و(46) لغمًا مضادًا للدبابات، و(1.124) ذخيرة غير منفجرة. وتمكَّن فريق "مسام" في محافظة عدن من نزع (988) ذخيرة غير منفجرة، وفي محافظة الحديدة نزع ذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية حيس، و(26) ذخيرة غير منفجرة بمديرية الخوخة، وفي محافظة لحج نزع الفريق (18) ذخيرة غير منفجرة بمديرية تبن، ولغمًا واحدًا مضادًا للدبابات وذخيرتين غير منفجرتين بمديرية المضاربة. وفي محافظة مأرب نزع الفريق (3) ذخائر غير منفجرة بمديرية الوادي، و(42) لغمًا مضادًا للدبابات بمديرية مأرب، ونزع (8) ذخائر غير منفجرة بمديرية عسيلان بمحافظة شبوة. وفي محافظة تعز نزع الفريق لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات بمديرية موزع، ولغمًا واحدًا مضادًا للأفراد، ولغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و(7) ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب، و(51) ذخيرة غير منفجرة بمديرية المخاء، ولغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و(20) ذخيرة غير منفجرة بمديرية المظفر. وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة خلال شهر يوليو إلى (2.730) لغمًا، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى (505.466) لغمًا، بعد أن زُرعت بشكل عشوائي في مختلف الأراضي اليمنية لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين. وتواصل المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، جهودها في تطهير الأراضي اليمنية من الألغام، ضمن مشروع يُعزز سلامة المدنيين، ويسهم في تمكين الأشقاء اليمنيين من عيش حياة كريمة وآمنة.