
الصين تحتضن أكبر متنزه «ليغولاند» في العالم
ويعد متنزه ليغولاند، الذي افتتح أمس، الأول في الصين، والأكبر في العالم، وبني بـ85 مليون قطعة من قطع الليغو.
وطورت شركة «ميرلين إنترتينمنتس وليغو غروب» المنتجع بالتعاون مع حكومة شنغهاي.
وتم استقبال الزوار بتقديم عروض تظهر فيها شخصيات ليغولاند. وتراوح التذاكر بين 44 دولاراً (319 يواناً) و84 دولاراً (599 يواناً).
ويقع المتنزه الذي تبلغ مساحته 318 ألف متر مربع في حي جينشان ببلدية شنغهاي بشرق الصين، ويعد بمثابة وجهة متكاملة، تجمع بين متنزه ترفيهي لليغو وفندق للأطفال الذين تراوح أعمارهم بين عامين و12 عاماً وعائلاتهم. ويضم أكثر من 75 لعبة تفاعلية وعرضاً ونقطة جذب ترفيهية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 17 دقائق
- البيان
«الكوميكس» في العالم العربي.. لغة فنية تنبض بالثقافة
كل مدرسة فنية – آسيوية، أوروبية، أمريكية تنبع من بيئتها، ومن الخطأ أن نعتقد أننا قادرون على التعبير عن ثقافتنا من خلال قالب لم يصمم لها أصلاً.


خليج تايمز
منذ 9 ساعات
- خليج تايمز
من شوارع بريطانيا إلى حلبات دبي: توأم "كاريا" يُغيّر قواعد الملاكمة الاحترافية
لصغرهما عن القتال الاحترافي في المملكة المتحدة، اتجه التوأم البريطاني من أصل جنوب آسيوي يوفراج وفيجايراج كاريا إلى دبي، حيث بنيا سجلاً خالياً من الهزائم ويستعدان الآن لمواجهة العالم. يدخل الأخوان التوأم البريطانيان من أصل جنوب آسيوي، يوفراج وفيجايراج كاريا، البالغان من العمر 17 عامًا، الحلبة بأكثر من مجرد قفازات - إنهما يحملان هدفًا. هما اثنان من ثلاثي توائم، ولا ينتظر الأخوان العالم ليلحق بهما. بينما يستعد معظم المراهقين للامتحانات المدرسية أو يراقبون إحصائيات وسائل التواصل الاجتماعي، ينشغل هذان الشابان بمحاربة الرجال البالغين بشكل احترافي - ليس في لندن أو ليدز، بل في قلب دبي. لماذا دبي؟ يقول فيجايراج، الذي تعافى للتو من إصابة في الكتف جراء قتال حديث، في حديث مع "سيتي تايمز" بلهجة عملية: "لأننا لم نتمكن من القتال في أي مكان آخر". "لم يُسمح لنا بالاحتراف في المملكة المتحدة حتى بلوغنا 18 عامًا. لكن دبي منحتنا بداية مبكرة. سنتان قبل أي شخص آخر." في المملكة المتحدة، القواعد هي القواعد - يجب أن يكون عمرك 18 عامًا للحصول على ترخيصك الاحترافي. لكن التوأم كاريا، اللذين يتمتعان بموهبة مبكرة وغريزة مدربة، لم يرغبا في الانتظار. لذلك، بينما كان معظم الهواة البريطانيين الشباب لا يزالون يعالجون الإجراءات الروتينية، سافر التوأم إلى دبي، وحصلا على التراخيص، وبدآ في تحقيق الانتصارات. "لقد خضنا بالفعل عدة نزالات احترافية في دبي وتايلاند"، يقول فيجايراج. "الأمر مختلف هنا. النظام سلس - الفحوصات الطبية، الترخيص، كل شيء. لا توجد فترات انتظار طويلة، ولا متاعب غير ضرورية. مجرد ملاكمة." تنعكس هذه الكفاءة العملية في تحضيراتهما. ويضيف: "أسبوع القتال هادئ هنا". "التدريب الشاق قد تم بالفعل. نذهب في نزهة حول المارينا، ربما جلسة واحدة، تدريب أو ركض - هذا كل شيء. إنه هادئ، ويصفي ذهنك." إخوان في السلاح، وفي الحلبة على الرغم من كونهما ثلثي مجموعة ثلاثية، يتناغم التوأم كاريا تمامًا عندما يتعلق الأمر بلعبة القتال. يعترف يوفراج، الأخ الثاني، بأنه لا يشعر بالتوتر لنفسه - "لكن عندما يدخل أخي، حينها أشعر بالتوتر." ويضيف: "لا نتدرب مع بعضنا البعض". "لدينا العالم بأسره لننافسه. لماذا نقاتل أنفسنا؟" قد يكونان مقاتلين فرديين، لكن قصتهما جماعية. يعبر فيجايراج عن ذلك بأفضل طريقة: "هناك قصة أكبر بكثير. نحن ثلاثة إخوة. واحد يقوم بشيء مختلف، اثنان منا يمارسان الملاكمة، ولكن مهما حققنا، نحققه معًا." معًا، يساعدان أيضًا في تغيير وجه الملاكمة. يقول فيجايراج: "لا يوجد العديد من المقاتلين البريطانيين من أصل جنوب آسيوي". "نحن نمثل شريحة ديموغرافية كاملة - نُظهر أن الأشخاص من جميع الخلفيات يمكنهم النجاح." مدرسة إنجل للأبطال يعيش التوأم ويتدربان في شيفيلد تحت إشراف دومينيك إنجل، أحد مدربي الملاكمة الأكثر احترامًا في المملكة المتحدة. اشتهر بتدريب أساطير مثل الأمير نسيم حميد، وجوني نيلسون، وكيل بروك، ورأى إنجل شيئًا مميزًا في الشابين في وقت مبكر. يقول إنجل: "لم يكن لديهما أسلوب هواة نموذجي". "وفي مشهد الهواة في المملكة المتحدة، إذا لم يتناسب وجهك، فلن تحصل على فرصة عادلة. لكن أسلوبهما - كان مصممًا للمحترفين." نظرًا لعدم قدرتهما على القتال في المملكة المتحدة، أوصى إنجل بالتحول إلى الاحتراف في الخارج. "قلت لوالدهما (مايوس كاريا)، دعوهما يبدآن في الخارج. ابنيا الخبرة. تعاملا مع الأمر كتدريب مهني. الآن خاضا ست وسبع نزالات، وينضجان بسرعة - يقاتلان رجالًا تتراوح أعمارهم بين 21 و 30 عامًا. في سن 17، هذا أمر غير مسبوق." تترسخ فلسفة إنجل بعمق في الانضباط والذكاء والتحكم. "الملاكمة ليست مجرد ضرب وتفجير. إنها رياضة الرجل المفكر. عليك أن تظل هادئًا تحت الضغط. لا يتعلق الأمر بمجرد توجيه اللكمات - بل يتعلق بالتحكم في كل جولة بدقة." لوكا إنجل، كيد غالاحد، يوفراج وفيجايراج كاريا، ودومينيك إنجل. الصورة بواسطة: نيرج مورالي ظهور "كيد غالاحد": من بطل عالمي إلى مرشد يعرف "كيد غالاحد" - واسمه الحقيقي عبد الباري عواد - ما يلزم للوصول إلى القمة. ومنذ اللحظة التي رأى فيها التوأم كاريا في صالته الرياضية في سن 15 عامًا، عرف أنهما يمتلكان الشغف. يقول غالاحد: "إنهما يعيشان الملاكمة". "معظم المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 عامًا يلعبون ألعابًا أو يتسكعون في الحديقة. هؤلاء الشبان انتقلوا إلى شيفيلد، يتدربون مرتين يوميًا، يأكلون، ينامون، يتنفسون الملاكمة. إنها ليست وظيفة بدوام جزئي. إنها نمط حياة." إنه يحدد بالفعل توقعات جريئة. "بحلول الوقت الذي يبلغان فيه 21 أو 22 عامًا، أتوقع أن يكونا أبطالًا عالميين. إنهما على المسار الصحيح." في أكتوبر المقبل، عندما يبلغ التوأم 18 عامًا، سيتمكنان أخيرًا من القتال بشكل احترافي في المملكة المتحدة. لكن دبي ستبقى دائمًا نقطة انطلاقهما. يقول يوفراج: "سنحتفظ بتراخيصنا في دبي". "على الرغم من أننا سنقاتل في إنجلترا، إلا أن هذا المكان منحنا فرصتنا الأولى. سنستمر في تمثيله." لقد واجها بالفعل الشدائد. في نزالهما في ليلة EMD Fight Night يوم الأحد في دبي، أصيب فيجايراج بخلع في كتفه الأيسر في منتصف القتال. يتذكر: "في كل مرة كنت أرميها، كانت تخرج من مكانها". "لذا غيرت وقفتي في منتصف الجولة وقاتلت بيدي اليمنى بأسلوب الملاكمة العادية. هذا هو نوع الارتجال الذي تعلمناه، أن نبقى هادئين ونتكيف." الملاكمان فيجايراج ويوفراج مع والدهما مايوس كاريا. الصورة بواسطة: نيرج مورالي هذه العقلية، هذه القدرة على التكيف تحت الضغط؛ هي ما دربهما عليها دومينيك إنجل. يقول فيجايراج: "العمل الجاد. التركيز. هذا هو الدرس الذي علق في أذهاننا". يؤكد يوفراج نفس الشيء. ليس بالكلمات، بل بالموقف. لا يذكر أي قدوة في الملاكمة. يقول: "أنا فقط أستمع لمدربي وأقوم بعملي". "أبقى مركزًا على ما يجب علي فعله." يؤكد يوفراج مجددًا أن الأمر كله جزء من قصة أكبر. "نحن لسنا مجرد مقاتلين، بل نحاول إظهار أن الخلفية لا تهم. العمل الجاد هو المهم." وهذا بالضبط ما فعلوه - بقبضاتهم، وأقدامهم، وقلوبهم، بدءًا من هنا في دبي.


الإمارات اليوم
منذ 21 ساعات
- الإمارات اليوم
افتتاح متحف كريستيانو رونالدو في هونغ كونغ
اصطف مشجعو كرة القدم في هونغ كونغ لساعات، أمس، لالتقاط صور لكؤوس وقمصان نجم النصر السعودي، البرتغالي كريستيانو رونالدو، في معرض هو الأول من نوعه خارج موطن النجم البرتغالي. والتقط زوّار افتتاح «متحف سي آر لايف في هونغ كونغ» في مركز تسوق فاخر، صوراً بجوار تماثيل بالحجم الطبيعي لنجم مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق، بما في ذلك تمثال يحتفل في الهواء وآخر يرتدي الزي السعودي التقليدي، وقال توماس فرويس، ممثل مكتب عائلة رونالدو، إن النجم البرتغالي الحائز جائزة الكرة الذهبية خمس مرات، سيستقبل الجماهير في المتحف «قريباً جداً».