"سينّا" تقود تحول الشبكات المستدام في الإمارات والسعودية
يستعرض أحدث تقرير استدامة أصدرته Ciena الابتكارات التي تُمكن مشغلي الشبكات من خفض استهلاك الطاقة، والحد من النفايات، وترشيد استخدام المواد، وذلك بالتوازي مع تلبية الطلب المتنامي على زيادة سعة الشبكات ورفع أدائها. من خلال تركيزها على هذه المسارات الأساسية، تدفع Ciena بعجلة التقدم الملموس وتساهم بفعالية في جهود العمل المناخي العالمية والإقليمية.
مراكز البيانات في المنطقة: نقطة محورية للنمو المستدام
في هذا السياق، صرح جيمس كروشو، قائد فريق الممارسة في أومديا: "لقد خصص أبرز مزودي خدمات الحوسبة السحابية واسعة النطاق استثمارات ضخمة لإطلاق مراكز بيانات في المملكة العربية السعودية لتخزين المحتوى بأمان، وتشغيل الأحمال، وتقديم سرعات أعلى للعملاء. وفي هذا العام، تقرر تخصيص ما يزيد عن 10 مليارات دولار لبناء هذه المراكز في المملكة."
لدى كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية خطط طموحة للتحول إلى قوتين إقليميتين في مجال مراكز البيانات. في الوقت نفسه، ستدعم مراكز البيانات الأخرى في عجمان وأبوظبي الأحمال المتنامية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. تتطلب هذه التطورات رفع سعة الشبكات بحلول مستدامة تلبي احتياجات محاور مراكز البيانات الخاصة بالذكاء الاصطناعي.
التزام بتحقيق أهداف الاستدامة
من جانبها، قالت فيرجيني هوليبك، نائبة رئيس مجلس الإدارة ومديرة منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في سينا: "نحن في طليعة ابتكار التصاميم الحديثة للشبكات وتنفيذ تحسيناتها، لضمان قدرة عملائنا على الحفاظ على الطاقة الاستيعابية القصوى ودعم الاحتياجات المتطورة للاتصال. وفي ظل السرعة التي تنطلق بها دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية في تحقيق أهداف الاستدامة بما يتماشى مع المعايير العالمية، تلتزم Ciena بتلبية متطلبات الطاقة الاستيعابية مع تقليل الأثر البيئي. ونعمل مع مشغلي الشبكات على تحسين البنية التحتية للشبكات الضوئية ودعم تطور محاور مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وفق استراتيجية دقيقة."
يُقلل ابتكار Ciena المسمى WaveLogic 6 Extreme من استهلاك الطاقة بنسبة 54% لكل بت، مما يتيح للمشغلين التوسع بصورة مستدامة. على سبيل المثال، أعلنت شركة إي آند (اتصالات والمزيد) الإمارات مؤخرًا عن تنفيذ اتصال ضوئي في شبكتها بتردد 1.6 تيرابت/ثانية لكل طول موجي باستخدام تقنية WaveLogic 6 Extreme (WL6e). وبالتالي، يمكن لذلك للشركة توفير خدمات اتصال فائق السرعة 400G للبنية التحتية لعملائها، لتدعم بذلك خدمات الإنترنت المنزلي بسرعة 10 جيجابت وسعات نقل البيانات 100 جيجابت و400 جيجابت لخدمة عملائها من الشركات سواء محليًا أو دوليًا.
شبكة قابلة للتوسع والتطور
تتمثل رؤية سينا Ciena في شبكة قابلة للتوسع والتطور، حيث تستند إلى بنية تحتية قابلة للبرمجة وبيانات القياس عن بعد المتدفقة لحظيًا والتحليلات المتقدمة والذكاء الاصطناعي، مما يُمكن تلقين الشبكة باستمرار وتحسين كفاءتها، وهو ما يُعزز الاستدامة. علاوة على ذلك، تقدم كل من "بلو بلانيت إنتيليجنت أوتوميشن بورتفوليو" (Blue Planet Intelligent Automation) و"نافيجيتر نتوورك كنترول سويت" (Navigator Network Control Suite) رؤى قابلة للتنفيذ بالاستفادة من هذه البيانات المتدفقة لحظيًا عبر واجهات برمجة التطبيقات المفتوحة والمعتمدة على معايير الصناعة.
تدعم Ciena ممارسات الاقتصاد الدائري، بالإضافة إلى تعاونها مع مشغلي الشبكات على تطوير شبكاتهم وزيادة سعتها لتحسين الطاقة الاستيعابية ورفع الكفاءة مع خفض استهلاك الطاقة. فهي تعتمد بشكل متزايد على مواد مُعاد تدويرها، وتستخدم لوحات الدوائر المطبوعة الخالية من الهالوجينات في تصميم منتجاتها، للحد من الآثار السلبية على البيئة. واليوم، تستخدم عبواتها المعاد تصميمها حدًا أدنى نسبته 70% من المواد المُعاد تدويرها، بهدف تقليل الانبعاثات الناتجة عن استخدام المواد وعمليات الشحن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 12 دقائق
- العين الإخبارية
قصة «ديل» الأسطورية.. «مايكل» يصنع إمبراطورية عالمية في التكنولوجيا
في عالم التقنية الذي يتغير بوتيرة متسارعة، تبرز قصة نجاح "ديل تكنولوجيز". هذه الشركة انطلقت من غرفة سكن جامعي لتتحول إلى واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، وإمبراطورية تكنولوجية تتصدر مجالات الحوسبة، البنية التحتية السحابية، وحلول البيانات تمكن مؤسس الشركة مايكل ديل من أن يعيد رسم خريطة صناعة الحواسيب ويقود شركته من التأسيس إلى القمة. بدأت القصة في عام 1984، عندما أطلق مايكل، وكان وقتها يبلغ من العمر 19 عامًا، شركة حواسيب من غرفة سكنه الجامعي بجامعة تكساس. وبميزانية لا تتجاوز 1000 دولار وفكرة مبتكرة – بيع الحواسيب مباشرة للمستهلكين – لتصبح بعد سنوات قليلة واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. رؤية ديل ارتكزت رؤية ديل على قاعدة بسيطة لكنها ثورية: تجاوز الوسطاء، بيع الحواسيب مباشرة للعملاء، وتخصيصها حسب احتياجاتهم، مع الاستفادة من الملاحظات لتحسين المنتجات والدعم الفني. وسرعان ما أثبت هذا النموذج فعاليته. وبعد عام فقط، كانت الشركة – التي كانت تُعرف حينها باسم PC's Limited – تصنع أولى أجهزتها: Turbo PC. وفي عام 1987، تغيّر اسم الشركة إلى Dell Computer Corporation، ودخلت البورصة عام 1988، حيث جمعت 30 مليون دولار، وبلغت قيمتها السوقية 85 مليون دولار. وفي منتصف التسعينيات من القرن الماضي، أصبحت "ديل" اسما كبيرا في صناعة الحواسيب الشخصية. وقد منحها نموذج البيع المباشر وسلسلة التوريد الفعالة ميزة تنافسية واضحة. ومع إطلاق المبيعات عبر الإنترنت عام 1996، أصبحت "ديل" رائدة في التجارة الإلكترونية. وفي عام 2001، تفوقت "ديل" على شركة "كومباك" لتصبح أكبر شركة لصناعة الحواسيب الشخصية في العالم. لكن مع بداية الألفية، تراجع سوق الحواسيب بسبب انتشار الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، وواجهت "ديل" ضغوطًا متزايدة. وفي عام 2007، عاد مايكل ديل إلى منصب الرئيس التنفيذي، وبدأ في تحويل توجه الشركة نحو حلول وخدمات تكنولوجيا المعلومات. استحوذت "ديل" على شركات في مجالات التخزين (مثل Compellent وEqualLogic)، والخدمات (Perot Systems)، والأمن السيبراني (SecureWorks). خطوات جريئة وفي خطوة جريئة عام 2013، قرر مايكل ديل إعادة الشركة إلى الملكية الخاصة بصفقة بلغت 24.4 مليار دولار، ما منحها مساحة لإعادة الهيكلة بعيدًا عن ضغوط الأسواق المالية. وأعقب ذلك استحواذ تاريخي عام 2016 على شركة EMC مقابل 67 مليار دولار، في أكبر صفقة في تاريخ التكنولوجيا. جلبت الصفقة إلى "ديل" أصولًا استراتيجية، أبرزها شركة VMware، لتولد شركة جديدة باسم Dell Technologies. عادت "ديل" إلى التداول العام عام 2018، وفي عام 2021، قامت بفصل VMware كشركة مستقلة لتبسيط هيكلها المالي. وفي مقابلة مع قناة "سي بي إس" عام ٢٠٢١، تحدث ديل عن كتابه وهو مأخوذ في الواقع من عبارة كانت والدته تقولها له ولإخواته عندما كانوا صغارًا: "كن لطيفًا، لكن فز". وقال "هذا ما عشت به طوال حياتي. أعتقد أن المنافسة أمر جيد، إنها صحية وطبيعية، لكن في الوقت نفسه، التحلي باللباقة والعدل هو أسلوب رائع للعيش. بناء السمعة يستغرق وقتًا طويلاً، وقد وجدت أن العلاقات مهمة جدًا، والقيام بالأشياء بالطريقة الصحيحة هو ما نحرص عليه في شركتنا. وقد كان هذا النهج طريقًا ناجحًا للغاية بالنسبة لي ولشركتنا." اليوم، تواصل "ديل تكنولوجيز" ريادتها في مجالات البنية التحتية السحابية الهجينة، الحوسبة الطرفية، وحلول البيانات، مع احتفاظها بمكانة قوية في سوق الحواسيب الشخصية والألعاب، خاصة من خلال علامتها "Alienware". ولا يزال مايكل ديل في قلب المشهد – المؤسس والرئيس التنفيذي، وأحد أبرز الشخصيات التي ساهمت في تشكيل مستقبل التكنولوجيا الحديثة. aXA6IDE1NC4xMy4xMzIuMjI4IA== جزيرة ام اند امز CA


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
«بي بي» تفاجئ الأسواق.. أرباح تفوق التوقعات واكتشاف هو الأكبر منذ 25 عاما
شكلت النتائج التي قدمتها مجموعة "بي بي" الثلاثاء مفاجأة للأسواق، إذ أتت أفضل من التوقّعات بعدما أعاد عملاق النفط البريطاني التركيز في الفترة الأخيرة على الهيدروكربونات وأعلن نيّته إعادة النظر في أنشطته. وفي الربع الثاني من العام، بلغت أرباح "بي بي" الصافية 1,63 مليار دولار في مقابل خسارة بمقدار 129 مليونا في الفترة عينها من العام الماضي. وتعزى هذه النتائج جزئيا إلى آثار أكثر اعتدالا للرسوم الاستثنائية التي تأثّرت سنة 2024 بتقلّب أسعار الغاز الطبيعي المسال. وفقا لوكالة "فرانس برس" أشاد المدير العام للمجموعة موري أوكنكلوس في بيان بـ"فصل ممتاز" إن "على الصعيد التشغيلي أو الاستراتيجي". وتتعارض الدينامية الإيجابية التي تشهدها "بي بي" مع تلك المسجّلة في مجموعات نفطية كبيرة أخرى، مثل الفرنسية "توتال إنرجيز" والسعودية "أرامكو" والأمريكيتين "إكسون موبيل" و"شيفرون"، التي أعلنت في الأيّام الأخيرة تدنّي أرباحها الصافية. وكانت البريطانية "شل" وحدها التي قدّمت نتائج شهدت ارتفاعا طفيفا في الربع الثاني. تتحمل الشركات جميعها تداعيات تراجع أسعار النفط والغاز وأيضا تباطؤ الطلب في ظروف غير مواتية، بين الحرب التجارية والتوتّرات المتصاعدة في الشرق الأوسط وزيادة الإنتاج التي أقرّها تحالف "أوبك بلاس". وتراجع سعر البرنت المرجعي للنفط إلى 67.9 دولار للبرميل في المعدّل في الربع الثاني من العام، في مقابل 85 دولارا قبل سنة. وحتّى إذا أخذت في الاعتبار النتائج المقوّمة (من دون العوامل الاستثنائية) التي تعكس على نحو أفضل الأداء الفعلي، يبدو أن "بي بي" نجحت في احتواء الخسائر. فقد ارتفعت النتائج "بحوالى مليار دولار نسبة إلى الربع الأوّل لتصل إلى 2.4 مليار دولار، ما يتخطّى بأشواط توقّعات المحلّلين الذين كانوا يقدّرون النتائج بنحو 1.8 مليار دولار"، بحسب ديرين نايثن المحلّل لدى "Hargreaves Lansdown". وأشار إلى أن هذه النتائج أتت "بدفع من" خطّة التقويم "الفعّالة" التي أعلنت مطلع السنة وتقوم على خفض التكاليف مع إلغاء آلاف الوظائف وإعادة التركيز على الهيدروكربونات. تخلّت "بي بي" التي كانت استراتيجيتها المناخية طموحة عن طاقة الرياح البرّية في الولايات المتحدة في يوليو/تموز وأعلنت الإثنين اكتشاف حقل للغاز والنفط قبالة سواحل البرازيل وصفته بأنه أكبر اكتشاف لها "منذ 25 عاما". وقال ديرين نايثن إن "المساهمين سيسرون برؤية أن هذا النهج يترافق مع انضباط مالي، فضلا عن خفض إضافي للتكاليف بقيمة 0.9 مليار دولار وتراجع الديون الصافية". ويبدو أن المجموعة التي كانت تعرف باسم "بريتيش بتروليوم" وكانت متخلّفة عن الشركات الكبرى الأخرى "قد طوت صفحة الشائعات بخصوص صفقة شراء" من منافستها "شل" التي تردّدت في الأشهر الأخيرة، بحسب كايثلين بروكس من "XTB". وبضغط من صندوق الاستثمار الأمريكي "إليوت" الذي بات مؤخّرا من المساهمين في رأسمال المجموعة ومعروف أنه يطالب بتغييرات استراتيجية في الشركات التي يستثمر فيها، أعلن موري أوكنكلوس الثلاثاء نيّته "إجراء عرض معمّق" لحافظة الأنشطة، فضلا عن "إعادة النظر مجدّدا في التكاليف". وقال إنه تواصل مع الإيرلندي ألبرت مانيفولد الذي سيترأس قريبا مجلس الإدارة للدفع قدما بهذه التدابير. aXA6IDgyLjI3LjIyMC4xMDgg جزيرة ام اند امز LV


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
بعد رفع الإنتاج.. ما سيناريوهات أسعار النفط في ظل توترات البحر الأحمر؟
بعد رفع الإنتاج.. ما سيناريوهات أسعار النفط في ظل توترات البحر الأحمر؟ بعد رفع الإنتاج.. ما سيناريوهات أسعار النفط في ظل توترات البحر الأحمر؟ سبوتنيك عربي قال خبراء اقتصاد، إن قرار "أوبك" الخاص برفع الإنتاج يؤثر على أسعار النفط على المدى المستقبلي. 05.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-05T18:07+0000 2025-08-05T18:07+0000 2025-08-05T18:07+0000 أوبك أسعار النفط اليوم العالم روسيا تقارير سبوتنيك وأوضح الخبراء في حديثهم مع "سبوتنيك" أبعاد التوترات في البحر الأحمر وتأثيرها على أسعار النفط، في ظل عدم الاستقرار الأمني بالمنطقة.من ناحيته قال الدكتور عماد عكوش الخبير الاقتصادي اللبناني، إن أسعار النفط بعد تراجع قرار "أوبك+" وانخفضت أسعار العقود الآجلة لخام برنت بنحو 1% إلى 69.02 دولار للبرميل. وجاء هذا الهبوط بعد إعلان تحالف "أوبك+" عن زيادة إنتاجية جديدة بمقدار 547 ألف برميل يومياً في سبتمبر بهدف استعادة الحصة السوقية لمجموعة "أوبك+".وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك" أن المجموعة أشارت إلى أن قرارها "يستند إلى قوة الاقتصاد العالمي وانخفاض مستويات المخزونات، لكن في المبدأ فعندما تزيد أوبك (أو أوبك+) إنتاجها، فإن المعروض في السوق يرتفع، وإذا لم تصح المعلومات التي قدمتها المجموعة فإن الأسعار تتجه للانخفاض".وفق البيانات الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية فإن مخزونات النفط الخام انخفض بمقدار 3.2 مليون برميل للأسبوع المنتهي في 18 يوليو من العام الجاري، كما ارتفع معدل النمو للاقتصاد العالمي المتوقع في تموز والصادر عن صندوق النقد الدولي إلى 3 بالمئة بدل 2.8 في نيسان/ أبريل الماضي، وهذا يؤيد فكرة الزيادة في الإنتاج.بشأن تداعيات توترات البحر الأحمر، يرى عكوش يرى أن الأمر يدعم فكرة رفع الإنتاج، خاصة أن البحر الأحمر هو ممر حيوي للنفط والغاز، مرورا بقناة السويس وباب المندب، ما يعني أن استمرار أو تصاعد التهديدات من اليمنيين أو تعطيل الملاحة يرفع كلفة النقل البحري ويزيد المخاطر الجيوسياسية، مما يمكن أن يؤدي اإلى ارتفاع تدريجي في الأسعار أو على الأقل منع هبوطها رغم زيادة المعروض من "أوبك+".وأضاف في حديثه مع "سبوتنيك"، أن "أوبك+" أعلنت عن زيادات تدريجية في الإنتاج بهدف استعادة جزء من حصتها في السوق، لكن ذلك لم يؤثر بشكل كبير على الأسعار حتى الآن، لأن الأوضاع الأمنية لا تزال غير مستقرة.وتابع: "البحر الأحمر أصبح منطقة حساسة جدًا، وأي تهديد أو هجوم فيه يؤثر فورًا على حركة السفن، وبالتالي على أسعار النفط. السوق اليوم لا يتحرك فقط بالأرقام، بل أيضًا بالخوف من تطورات مفاجئة".وختم بقوله: "بشكل عام، السوق يعيش حالة توتر مستمر، وأي تغير صغير قد يسبب تقلبات كبيرة. من الواضح أن السياسة والاقتصاد معًا أصبحا المحركَين الرئيسيين لأسعار النفط في المرحلة الحالية".وأعلنت منظمة "أوبك"، أن 8 دول في تحالف "أوبك+" قررت زيادة إنتاج النفط بمقدار 547 ألف برميل يوميا اعتبارا من سبتمبر/ أيلول 2025، مع إمكانية تعليق القرار أو إلغائه بحسب تطورات السوق.وستزيد روسيا إنتاجها النفطي إلى 9.449 مليون برميل يوميا، والمملكة العربية السعودية إلى 9.978 مليون برميل، والعراق إلى 4.22 مليون برميل، والإمارات العربية المتحدة إلى 3.375 مليون برميل، والكويت إلى 2.548 مليون برميل، وكازاخستان إلى 1.55 مليون برميل. هذه الأهداف لا تعكس آلية التعويض، بحسب البيان. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أوبك, أسعار النفط اليوم, العالم, روسيا, تقارير سبوتنيك