
سمو الأمير يهنئ رئيس كولومبيا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 5 ساعات
- صحيفة الشرق
واشنطن بوست: ترامب شاهد صور المجاعة في غزة.. وهذا ما طلبه من مساعديه
عربي ودولي 0 ترامب كشف مسؤول كبير في البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "لم تعجبه" صور الجوع وسوء التغذية التي تخرج من قطاع غزة، ما دفعه لتوجيه مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف للبحث عن "حل مبتكر" لإيصال المساعدات الإنسانية. ووفق ما نقلته صحيفة "واشنطن بوست" عن المسؤول – لم تذكر اسمه - أن ترامب يعدّ الوضع "مروّعا ويجب أن ينتهي". وأضاف المسؤول – بحسب الجزيرة - أن الحل الذي وجّه ترامب لاعتماده تمثل في دعم مؤسسة "غزة الإنسانية"، وهي آلية بديلة عن النظام التقليدي لتوزيع المساعدات عبر الأمم المتحدة، وتقوم بتوزيع الغذاء في 4 نقاط تقع ضمن مناطق عسكرية وتخضع لحماية متعاقدين أمنيين أمريكيين. يأتي ذلك في وقت تتزايد فيه التحذيرات من مجاعة جماعية في غزة، مع تقارير أممية تفيد بأن نحو ثلث سكان القطاع لا يحصلون على الطعام لأيام متتالية، وارتفاع الوفيات جراء الجوع ونقص الأدوية والوقود في المستشفيات. ورغم الاتهامات الدولية بأن إسرائيل تعرقل دخول المساعدات إلى غزة، ورفض الأمم المتحدة ومعظم المنظمات الإغاثية التعاون مع المؤسسة الأمريكية الجديدة بسبب تعارضها مع مبادئ الحياد وتهديدها لحياة المدنيين، تواصل واشنطن الدفاع عن آلية مؤسسة غزة الإنسانية وتعدّها "فعالة".


صحيفة الشرق
منذ 6 ساعات
- صحيفة الشرق
الجوع ينهش أجساد الصحفيين مع سكان غزة
6 A- الدوحة - موقع الشرق نشر المركز القطري للصحافة تقريرا حول معاناة الصحفيين في قطاع غزة ، وجاء في التقرير: "ببطون خاوية وأجساد أنهكها الجوع والعطش والعمل لساعات طويلة تحت نيران القصف ووسط الدمار وانهيار تام لكل لمقومات الحياة، يقاوم مئات الصحفيين في غزة الموت لنقل الأوضاع الكارثية لسكان القطاع الذين يموتون قتلاً وتجويعاً وحصاراً منذ بداية العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023، وحتى الآن أمام مرأى ومسمع العالم. شهداء الحقيقة باتوا عاجزين عن توفير لقمة تسند أجسادهم الواهنة، وهم يوثقون مجاعة غير مسبوقة تنهش أجساد أهل غزة؛ بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي وصول المساعدات، وهو ما دفع وكالات الأنباء العالمية، لإصدار بيان مشترك أعربت فيه عن قلقها العميق إزاء الظروف الإنسانية المروعة التي يعاني منها الصحفيون المحليون العاملون لصالحها في قطاع غزة. وقال بيان مشترك صدر عن فرانس برس (AFP)، أسوشيتد برس (AP)، بي بي سي (BBC News)، ووكالة رويترز (Reuters): "نحن قلقون للغاية على صحفيينا في غزة، الذين أصبحوا بشكل متزايد غير قادرين على إطعام أنفسهم وعائلاتهم. لأشهر طويلة، كان هؤلاء الصحفيون المستقلون بمثابة عيون وآذان العالم على أرض غزة، وهم الآن يواجهون نفس الظروف المزرية التي يغطّونها". وتابع البيان: "يعاني الصحفيون من حرمان ومصاعب جمة في مناطق الحرب. ويساورنا قلقٌ بالغٌ؛ لأن خطر المجاعة أصبح الآن أحدها". وأضاف البيان: "نوجه نداء آخر للسلطات الإسرائيلية للسماح للصحفيين بالدخول والخروج من غزة، وضمان وصول الإمدادات الغذائية الكافية إلى السكان هناك". يبرز البيان المشترك، الصادر عن هذه المؤسسات الإعلامية الأربع - والتي نادراً ما تجتمع على إصدار موقف موحد - حجم التدهور الخطير في الأوضاع داخل غزة، وواقع التهديد المتصاعد الذي يواجهه الصحفيون العاملون هناك. كانت وكالة الأنباء الفرنسية (AFP)، قد أصدرت بياناً صحفياً غير مسبوق يوم الأحد الماضي، عبرت فيه عن قلقها الشديد حيال الوضع الإنساني المتدهور الذي يعيشه مراسلوها المتبقون داخل قطاع غزة، مؤكدة أنها «تخشى لأول مرة منذ تأسيسها عام 1944 من إمكانية أن يموت مراسلوها جوعاً». وجاء في نص البيان: بدون تدخل فوري، آخر مراسلي غزة سيموتون، ووفقاً للوكالة، فإنها تعمل حالياً مع كاتب نصوص مستقل، وثلاثة مصورين، وستة مصوري فيديو مستقلين داخل غزة منذ أن غادر صحفيوها الدائمون في أوائل عام 2024. احتجاجات وشهادات وشهدت الأيام الماضية وقفات احتجاجية وشهادات حية لصحفيين وإعلاميين داخل غزة، توثق مأساةالصحفيين الذين استشهد منهم 231 صحفياً وصحفية في قصف متعمد لمواقع تمركزهم ومنازلهم وأماكن إيوائهم وعلاجهم، والذين باتوا يشاركون أهل غزة مأساة الموت البطيء؛ بسبب نقص الغذاء والمياه النقية والعلاج. من بين تلك الروايات قصة بشير فتحي كامل أبوالشعر، صحفي مستقل متعاون مع الجزيرة مباشر، وتلفزيون فلسطين الذي قال: أبلغ من العمر 42 عاماً، متزوج وأب لسبعة أطفال، من بينهمالطفلة «راما» التي تعاني من مرض مزمن، ومستعد لمقايضة كاميرتي، التي كانت رفيقة دربي المهني، مقابل شوال دقيق أسدّ به رمق أطفالي. وأضاف أبوالشعر: «المجاعة في غزة تزداد ضراوة يوماً بعد يوم، والألم يمتد ليشمل الجميع دون استثناء، الحصار والتجويع والتهجير والقتل ليست مجرد مفردات إعلامية، بل واقعًا نعيشه ونوثّقه، ونحن كصحفيين لسنا استثناء، نجوع كما يجوع أهلنا". وجبة واحدة وتقول الصحفية دعاء روقة مراسلة قناة المسيرة في غزة: حالنا كصحفيين لا يختلف كثيراً عن أهلنا في القطاع، أنا أعمل 13 ساعة يومياً لنقل الأحداث، أتضور جوعاً خلال العمل المتواصل، ولا أكل سوى وجبة واحدة يومياً إذا توفرت، هذه الوجبة عبارة عن رغيف من الخبز أو طبق عدس، ووصل سعر كيلو العدس إلى ما يعادل 100 دولار . وأضافت: أقف أمام الكاميرا لأداء عملي ولكني منهكة جسدياً، والمجاعة تشتد يوماً بعد يوم، والجوع ينهش أجسادنا، فنحن مجوعون ولسنا جوعى. رحلات شاقة يضطر مصوّر الفيديو الفلسطيني يوسف حسونة الذي يعمل بوكالة الأنباء الفرنسية إلى السير ساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة يومياً؛ لتغطية أخبار الحرب، فيما يمشي ما يعادل 25 كيلومتراً ذهاباً وإياباً للحصول على الخبز، في ظل النقص الحاد في المواد الغذائية والمياه النقية، وارتفاع أسعار الوقود، وخطورة التنقل في الشوارع في قطاع غزة المحاصر. وروى حسونة (48 عاماً) كيف أن رحلاته الشاقة في الشوارع وفوق أنقاض المباني في قطاع غزة وسط درجات حرارة تتجاوز 30 درجة مئوية، "صعبة.. صعبة جداً". وأضاف: هناك صعوبة في الحصول على المياه سواء المياه الحلوة أو المياه المالحة. يضطر أولادي إلى الوقوف بالطابور أربع أو خمس ساعات لجلب المياه، لا سيما المياه الحلوة؛ بسبب أعداد الناس الكبيرة التي تتهافت عليها. مساحة إعلانية

صحيفة الشرق
منذ 6 ساعات
- صحيفة الشرق
شيخ الأزهر يلغي مراسم احتفائية بأوائل الثانوية تضامنا مع غزة
عربي ودولي 0 الدوحة - موقع الشرق أعلن شيخ الأزهر في مصر أحمد الطيب، السبت، إلغاء مراسم احتفائية معتادة سنويا بأوائل الثانوية الأزهرية، تضامنا مع قطاع غزة، مجددا الدعوة لإنهاء المجاعة والعدوان المتواصل على القطاع. وأفادت مشيخة الأزهر في بيان السبت، بأن الطيب 'قرَّر تعليق المكالمات الهاتفية التي يجريها كل عام لتهنئة أوائل الشهادة الثانوية الأزهرية، وإلغاء المؤتمر الصحافي المخصص لإعلان نتائج هذا العام، والاكتفاء باعتماد النتيجة وإعلانها ونشرها'. وأرجعت خطوة الطيب بأنها 'تضامنا مع أهلنا في غزة، في ظل ما يعانونه من مجاعة خانقة وعدوان متواصل لم يشهد التاريخ الحديث له مثيلًا'. وأضافت المشيخة: 'هذا القرار يأتي انطلاقا من مشاعر الحزن العميق التي تُخيِّم على الأزهر الشريف والأمة الإسلامية والعربية، لما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم إبادة ممنهجة'. وشددت على أن 'الواجب الأخلاقي والإنساني يقتضي إعلاء صوت التضامن والمواساة على مظاهر الفرح والاحتفال'. وجددت المشيخة في هذا السياق 'دعم الأزهر الكامل للشعب الفلسطيني الصامد'، مؤكدة أن 'قضية فلسطين ستظل في صدارة أولوياته وجهوده'. ودعت إلى 'الوقوف صفا واحدا والعمل بكل السبل لإنهاء هذا العدوان وإنهاء المجاعة القاتلة والمأساة الإنسانية، وتمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة في الحرية والحياة والكرامة واسترداد أرضه ومقدراته'.