
شاهد.. لاعبون يقذفون الجماهير بقوارير المياه في الأرجنتين
وساد التوتر أجواء المباراة بعدما قلب فريق إيتوزاينغو النتيجة لصالحه أمام ضيفه بيرازاتغي حين سجل اللاعب ماتياس كامبوزانو هدف الفوز (2-1) في الوقت بدل الضائع.
وتعرّض رودريغو بيلباو مدرب بيرازاتغي للشتائم من قبل أنصار جماهير الفريق المحلي، مما دفع 4 من لاعبيه إلى الرد بعنف عبر إلقاء قوارير الماء باتجاه الجماهير، وفق ما ذكرت شبكة "تي واي سي سبورتس" الأرجنتينية.
وقام أحد اللاعبين برمي قارورة مياه مباشرة نحو وجوه المشجعين، الأمر الذي أدى إلى إصابة رجل مسن وتحطيم نظارته، في وقت أظهرت فيه اللقطات التلفزيونية تورط 3 من لاعبي بيرازاتغي بالحادثة.
وانتهت تلك الأحداث بإشهار الحكم البطاقة الحمراء في وجه إيان ترويليو لاعب بيرازاتغي الذي خرج مصابا في الشوط الأول.
وأثناء خروجه برفقة الشرطة إلى غرفة الملابس حاول اللاعب مرارا إثبات أنه ليس من رمى قوارير المياه على الجماهير التي أكدت بدورها صحة كلامه، وفق الشبكة ذاتها.
ووجهت تهمة شحن الأجواء وتوتيرها إلى بريان دوارتي لاعب بيرازاتغي صاحب القميص رقم 10 الذي اُستبدل قبل الأحداث بوقت قصير.
وبهذه النتيجة صعد إيتوزاينغو إلى المركز الثاني في جدول الترتيب برصيد 27 نقطة بفارق نقطتين عن المتصدر سنتروال كوردوبا روساريو، في حين تراجع بيرازاتغي إلى المركز الرابع برصيد 24 نقطة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 10 ساعات
- الجزيرة
11 عاما على أسوأ إهانة لمنتخب البرازيل في تاريخه أمام ألمانيا
في مثل هذا اليوم قبل 11 عاما شهد العالم واحدة من النتائج المدوية والصادمة في تاريخ كرة القدم على الإطلاق، وذلك خلال نهائيات كأس العالم 2014 التي استضافتها البرازيل حاملة الرقم القياسي لعدد مرات الفوز بالبطولة. ففي الثامن من يوليو/تموز 2014، كان عشاق كرة القدم يترقبون مشاهدة معركة كروية بكل ما تحمل الكلمة من معنى بين البرازيل الدولة المضيفة وألمانيا في الدور النصف النهائي من النسخة العشرين للمونديال. كان المنتخب البرازيلي بقيادة مدربه لويس فيليبي سكولاري قد وصل إلى هذه المرحلة بعد فوزين شاقين في الأدوار الإقصائية على تشيلي 3-2 بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1 وعلى كولومبيا 2-1 تواليا، فيما بلغ الألمان تحت إشراف يواكيم لوف الدور ذاته بتجاوز عقبتي الجزائر 2-0 بعد التمديد وفرنسا 1-0. في الواقع أُحيطت الشكوك حول قدرة البرازيل على تحقيق الفوز خاصة أن "السيليساو" فقد اثنين من أبرز نجومه قبل تلك الموقعة، وهما نيمار دا سيلفا بداعي الإصابة والقائد تياغو سيلفا الموقوف لتراكم البطاقات الملونة. ورغم ذلك لم يكن أشد المتشائمين بالبرازيل أو أكبر المتفائلين بألمانيا يتوقع أن تكون المباراة شاهدة على تلك النتيجة المدوية، انتصار ألماني كاسح بنتيجة 7-1 أمام مرأى ومسمع الجماهير المحلية والعالم أجمع، وسط أخطاء دفاعية فادحة وغير مقبولة في الدفاع البرازيلي. انطلقت تلك المباراة على ملعب مينيراو الواقع بمدينة بيلو هوريزونتي أمام عشرات الآلاف من الجماهير البرازيلية الحالمة بالوصول إلى النهائي، في طريقهم لتحقيق اللقب للمرة الأولى على أرضهم. لكن الواقع كان قاسيا على أحلامهم، ففي غمرة الآمال والأحلام اهتزت الشباك البرازيلية 5 مرات على نحو صادم وغير قابل للتصديق، كل ذلك في الدقائق الثلاثين الأولى من البداية. ففي الدقيقة الـ11 وضع توماس مولر المنتخب الألماني في المقدمة، وهو سيناريو اعتيادي يحدث في الكثير من المباريات، وعليه آمن البرازيليون بقدرة منتخبهم على التعديل والعودة إلى نقطة البداية. هذه العودة تبخّرت وانتهت تماما في ظرف 6 دقائق فقط حين انهالت الأهداف الألمانية تواليا في الشباك البرازيلية عبر ميروسلاف كلوزه وتوني كروس (هدفين) وسامي خضيرة في الدقائق 23 و24 و26 و29، وسط ذهول وصدمة جميع الجماهير والمتابعين في العالم. وفي الشوط الثاني حاول "راقصو السامبا" الذين فقدوا إيقاعهم حفظ ماء وجههم وتقليص الفارق على أقل تقدير، لكن هدفين آخرين من البديل أندريه شورله في الدقيقتين 69 و79 عمّقا الجراح البرازيلية وضاعفا ألم الصفعة المهينة التي تلقّاها أصحاب الأرض. وفي الوقت الذي كان فيه حكم الساحة المكسيكي ماركو أنطونيو رودريغيز يستعد لإطلاق صافرة النهاية تمّكن اللاعب أوسكار أخيرا من الوصول إلى الشباك الألمانية، محرزا الهدف اليتيم للبرازيليين. وكان لهذه النتيجة صدى إعلامي كبير في جميع وسائل الإعلام محليا وعالميا، وهو أمر متوقع بالنظر إلى قيمة وحجم وتاريخ المنتخبين عالميا. وتاليا أبرز العناوين التي كتبتها وسائل الإعلام البرازيلية والأوروبية عن المباراة: صحيفة لانس الصادرة في ريو دي جانيرو وصفت الهزيمة بأنها "أكبر عار في التاريخ". صحيفة فوليا دي ساو باولو كتبت "إهانة تاريخية"، مضيفة "البرازيل تُهان مجددا أثناء محاولتها الفوز بكأس العالم على أرضها" في إشارة منها إلى خسارة نهائي مونديال 1950 أمام أورغواي 1-2. شبكة أو غلوبو كتبت "ألمانيا تذبح البرازيل وتلحق بها أكبر هزيمة في تاريخها". صحيفة بيلد الألمانية: "جنون 7-1. المنتخب الألماني يطيح بالبرازيل". صحيفة ليكيب الفرنسية: وضعت صورة عملاقة للمدافع البرازيلي ديفيد لويز وعنونت "الكارثة". صحيفة ديلي تلغراف البريطانية وصفت هزيمة البرازيل بأنها "أعظم إهانة في تاريخ كأس العالم". صحيفة ديلي ستار البريطانية وصفت فوز ألمانيا بأنه "مذبحة". صحيفة ديلي ميرور البريطانية كتبت "دمرت ألمانيا الدولة المضيفة".


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
العدل الأميركية تنفي تورط شخصيات متنفذة بقضية إبستين
أعلنت وزارة العدل الأميركية ومكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) عدم العثور على دليل يثبت وجود قائمة بأسماء شخصيات متنفذة متورطة في فضيحة جيفري إبستين المعروفة إعلاميا بـ"ملفات إبستين" نافية بذلك الروايات التي رجحت مقتله عمدا للتغطية على القضية. ونقل موقع "أكسيوس" الأميركي -عن وثيقة داخلية مؤلفة من صفحتين- أن السلطات الأميركية أعادت فتح التحقيق بالقضية المثيرة للجدل التي اتُّهم فيها إبستين قبل سنوات بإنشاء شبكة للدعارة والاستغلال الجنسي للقاصرات. وأوضحت نتائج التحقيق أنه على خلاف الاعتقاد السائد، لم يُعثر على أي قائمة بأسماء عملاء أو شخصيات نافذة يُزعم أنهم شركاء لإبستين أو كان يتم ابتزازهم عبر شبكته. وأضافت أن الخبراء راجعوا تسجيلات كاميرات المراقبة داخل السجن الذي كان محتجزا فيه إبستين، تحديدا في الليلة التي سبقت وفاته. وخلصت النتائج إلى أن إبستين أقدم على الانتحار داخل زنزانته، نافية بذلك الروايات التي رجحت مقتله عمدا للتغطية على القضية. وأكدت السلطات أنه لم تُرصد أدلة جديدة تستدعي فتح تحقيقات إضافية بحق أي شخصيات أخرى لم تُوجه لهم اتهامات سابقا. وتضمنت ملفات القضية أسماء الكثير من الشخصيات العالمية البارزة مثل الأمير البريطاني أندرو، والرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون والحالي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، والمغني مايكل جاكسون، وحاكم ولاية نيو مكسيكو الأسبق بيل ريتشاردسون. وإبستين، رجل أعمال أميركي اتُّهم بإدارة شبكة واسعة من الاستغلال الجنسي للقاصرات، بعضهن لم تتجاوز أعمارهن 14 عاما. وعُثر على المتهم ميتا بالسجن في أغسطس/آب 2018، أثناء محاكمته بتهم الاعتداء الجنسي على فتيات والولع الجنسي بالأطفال وإنشاء شبكة دعارة.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- الجزيرة
اللاعبون الـ11 الأكثر إثارة للجدل في تاريخ كرة القدم
كرة القدم ليست مجرد لعبة أهداف وكؤوس، بل عالم معقد تختلط فيه العبقرية بالجنون، والانتصارات بالفضائح، والأبطال بالأشرار. وارتبطت أسماء عدد من نجوم كرة القدم عبر التاريخ بالإثارة والجدل الذي ترافق مع تألقهم داخل حدود المستطيل الأخضر، فتركوا بصمات لا تمحى، ليس فقط بفضل موهبتهم، بل أيضا بسبب قصصهم التي حيرت الجمهور وأشعلت وسائل الإعلام. وهذه قائمة 11 لاعبا يمكن اعتبارهم من بين النجوم الأكثر إثارة للجدل في تاريخ كرة القدم: 11. كارلوس تيفيز لم يكن انتقال الأرجنتيني تيفيز إلى الدوري الإنجليزي عاديا، فقد جاء عبر صفقة معقدة وغامضة إلى وست هام شابتها اتهامات تتعلق بملكية طرف ثالث. تألق تيفيز مع وست هام، ثم مع مانشستر يونايتد، حيث ساهم في التتويج بدوري أبطال أوروبا، لكن المفاجأة الكبرى حدثت في 2009 حينما انتقل مباشرة إلى الغريم مانشستر سيتي، ليشعل فتيل العداء بين جماهير المدينة. أطلق السيتي حين التعاقد مع اللاعب الأرجنتيني حملة إعلانية شهيرة بلافتة تقول "مرحبا بك في مانشستر"، في إشارة إلى استحواذه على نجم يونايتد السابق. ولاحقا، دخل تيفيز في صدامات مع مدرب السيتي روبرتو مانشيني، حيث رفض اللعب أمام بايرن ميونخ، وسافر إلى الأرجنتين متجاهلا ناديه، في حين وصف لاحقا بـ"إجازة البستنة"، كما رفض مرات عدة تمثيل الأرجنتين دوليا بحجج شخصية، مما زاد الشكوك بشأن التزامه الوطني. 10. دنكان فيرغسون رمز "الروح القتالية" في الدوري الإنجليزي، وصاحب الرقم القياسي التاريخي في عدد مرات الطرد (8 بطاقات حمراء)، لكنه كان أكثر من مجرد لاعب عنيف. في إحدى المرات عام 1994 نطح فيرغسون لاعب رايث روفرز جون ماكستاي في الرأس، ليتلقى حكما بالسجن 3 أشهر. وخارج الملعب حطم دنكان أرقاما قياسية من ناحية الاشتباك مع مشجعين وحتى خصوم في الحانات، وكان يُنظر إليه كـ"أسطورة مشاغبة"، وقد أحبته جماهير إيفرتون واعتبرته روح النادي. ومن بين قصص فيرغسون اللافتة تصديه بنفسه لمحاولتي سطو على منزله، وانتهى الحال باللصوص في المستشفى. 9. فيني جونز "زعيم العصابة المجنونة" في ويمبلدون، الفريق الذي صنع مجده عبر الترهيب أكثر من التمريرات الدقيقة، إذ لم يكن فيني يلعب كرة قدم بقدر ما كان يخوض معارك يومية على العشب الأخضر. اشتهر بالصورة الأيقونية عندما أمسك بول غاسكوين من منطقة حساسة ليشتته. وبعد اعتزاله توجه إلى هوليود ليقدم أدوارا متطابقة مع شخصيته (مجرمون وقساة) في أفلام مثل "آلة الخطف والوسيط" (Snatch وMean Machine)، وكأن السينما صنعت خصيصا لوجهه الجامد وعينيه التي تقول "لا تقترب". 8. كيفن موسكات ربما هو أخطر لاعب شهدته الملاعب الإنجليزية والأسترالية، إذ إن مدافع وولفرهامبتون وميلوول كان سيئ السمعة لدرجة أن خصومه خافوا من مجرد مواجهته، وخلال مسيرته نال 91 بطاقة صفراء و10 حمراء، في مؤشر يوضح مدى عنفه. وفي عام 1998 تدخّل موسكات بعنف على ماثي هولمز أنهى عمليا مسيرته، وأُجبر لاحقا على دفع تعويضات بـ750 ألف جنيه إسترليني. كان نيل وارنوك مدرب شيفيلد يونايتد يقول "يكفي أن تعرف أنه في الملعب لتصلي لكي لا يلحق بك"، حتى في ديربي أسكتلندا مع رينجرز تجنب مدربوه إشراكه أكثر من مرة خشية تسببه بأزمات يصعب السيطرة عليها. 7. إريك كانتونا كان يتمتع بموهبة كبيرة في كرة القدم، لكن النجم الفرنسي عُرف بشخصيته المتمردة التي لا تعرف الانضباط. وفي فرنسا، أوقف كانتونا عن اللعب بسبب إهانات متكررة للمدربين واتحاد الكرة، حتى وصل إلى حد وصف المدرب هنري ميشيل بـ"كيس قمامة". انتقل إلى إنجلترا، حيث وجده أليكس فيرغسون نجما مناسبا ليقود مانشستر يونايتد إلى حقبة الهيمنة، لكن في 1995 فقد كانتونا أعصابه وقفز بركلة "كونغ فو" على مشجع كريستال بالاس بعد شتائم عنصرية ليتم إيقافه 8 أشهر. ورغم ذلك فإن كانتونا عاد وحقق الدوري الإنجليزي مع اليونايتد، ليقول النقاد "كانتونا جعل الدوري الإنجليزي أعظم مسرح في العالم". 6. دييغو مارادونا كان مارادونا عبقريا حقيقيا، لكن مع جنون واندفاع بلا حدود، ولعل هدفه باليد مع الأرجنتين ضد إنجلترا في كأس العالم 1986 يلخص حكايته، لكنه أيضا قاد نابولي إلى مجد تاريخي وسط ارتباطه بالمافيا الإيطالية. في برشلونة، دخل مارادونا في اشتباك جماعي ضد أتلتيك بلباو تحول إلى قتال شوارع. خارج الملعب عاش دييغو حياة صاخبة من الحفلات والمخدرات والتهرب الضريبي، وعلاقاته مع الصحافة الإيطالية كانت مضطربة جدا، ووصلت أحيانا إلى مطاردته بالكاميرات حتى بيته، مما دفعه إلى انفجارات غضب شهيرة. 5. الحاج ضيوف سنغالي بموهبة عالية، لكن بلسان وتصرفات جعلته من أكثر اللاعبين المكروهين في إنجلترا، خلال فترته مع ليفربول بصق على خصومه وأحيانا على المشجعين. ومن بين مواقفه الشهيرة في هذا السياق خطف ضيوف ركلة جزاء من زميل شاب كان مدربه وعده بتنفيذها، وسخر لاحقا من لاعب مكسور الساق. دخل في شجار بغرف الملابس مع أسطورة النادي ستيفن جيرارد الذي قال لاحقا "ضيوف أسوأ من جاورته في غرفة ملابس". استمر جدل ضيوف لاحقا مع بولتون وليدز ورينجرز، إذ بدا وكأنه يتغذى على الأزمات. إعلان 4. باولو دي كانيو رغم أهدافه الرائعة وشغفه المجنون فإن حياته كانت حقل ألغام سياسي، فقد دفع حكما في الدوري الإنجليزي وتلقى عقوبة إيقاف 11 مباراة. ولاحقا، احتفل مع جماهير لاتسيو بالتحية الفاشية. لكن دي كانيو نفسه أوقف هجمة كانت ستثمر هدفا مؤكدا، فقط ليطمئن على سلامة حارس مصاب، فحاز جائزة الروح الرياضية من الفيفا. 3. لويس سواريز لاعب قدّم كرة قدم مذهلة مع ليفربول وبرشلونة، لكنه اشتهر أيضا بـ"عضاته الثلاث": ضد البقالي في أياكس، إيفانوفيتش مع تشلسي، وكيليني مع إيطاليا في مونديال 2014. كذلك، لاحقت سواريز قضية إهانات عنصرية ضد الفرنسي باتريس إيفرا، ومع ذلك بعد كل عودة من الإيقاف كان يسجل ويصنع أرقاما خرافية ليظل لغزا: كيف يجمع بين عبقرية هجومية ووحشية لحظية غريبة؟ 2. ماريو بالوتيلي لو كُتبت سيرة بالوتيلي الذاتية بصدق لصارت أكثر إثارة من أي مسلسل، إذ إن حياته مليئة بالصخب والأزمات والمشاكل داخل الملاعب وخارجها. ومن بين أغرب مواقف بالوتيلي إطلاقه ألعاب نارية في حمّامه فأشعل شقته، وقيادة سيارته إلى سجن نسائي ليشاهد "بدافع الفضول"، ومشاجراته مع مدربيه في مانشستر سيتي وميلان. ومع كثرة أزماته والانتقادات التي كان يتعرض لها رد بالوتيلي بتصرف شهير حينما كشف عن قميص داخلي خلال احتفاله بتسجيل هدف وقد كُتب عليه "لماذا أنا دائما؟"، فكانت إجابة البعض وقتها "لأنه ببساطة لا يشبه أحدا". 1. جوي بارتون لاعب الوسط الإنجليزي كان قنبلة موقوتة بكل معنى الكلمة، فقد سُجن بسبب اعتداءات في الشارع، وضع سيجارة في عين زميله بمانشستر سيتي، وضرب خصومه بعد الطرد مثلما فعل مع أغويرو وتيفيز في المباراة الشهيرة التي منحت السيتي الدوري. حتى خارج الملاعب لم يسلم بارتون من الجدل، فقد كتب تغريدات مهينة بحق إعلاميات، وحكم عليه بتعويضات مالية ضخمة كأنه كان يهرب من كرة القدم ليجد متاعب جديدة.