
عطوان : عمليات اليمن اصابت سمويترش بالصدمة؟
واضاف في منشور فيديو على صفحته باليوتيوب ان العمليات الصاروخية الاخيرة لليمن اصابت سموتريتش بالصدمة حيث ارست معادلة اليمن الجديدة "الميناء بالميناء والمطار بالمطار والكهرباء بالكهرباء".
وقال : هناك اربع مؤشرات اساسية كبحت وكسرت الغطرسة الصهيونية في ايران ورجحت كفة محور المقاومة وبدا تنعكس قوة في محور المقاومة اول تلك المؤشرات هي رد اليمن الصاعق في عمق الكيان الصهيوني على الهجوم الاسرائيلي الذي استهدف ميناء الحديدة ليلة امس.
لافتا الى ان اليمن قام بالرد على العدوان الصهيوني على الحديدة على الفور "لم يناموا على قهر بل كانوا متهيئين وجاهزين" ما يعكس مدى الجاهزية والاستعداد فارسل اليمن 3 صواريخ باليستية وثمان مسيرات وضربوا اهدافا عسكرية هامة في مطار بن غورويون وعسقلان واسدود وام الرشراش.
وقال ان الرد اليمني تطور مهم جدا مؤكدا ان الكيان الصهيوني بضرب 3 موانئ يمنية ومحطة كهرباء وقام اليمن على فوره باستهدف 3 موانئ في فلسطين المحتلة هي عسقلان واسدود وام الرشراش وكذلك ضرب محطة كهرباء عسقلان اي ان اليمن قام بالرد بالمثل ما يعني ان ما يسمى دولة الاحتلال لن تعرف الاستقرار مطلقا.
واستعرض عطوان اعترافات قادة ومسئولين في كيان الاحتلال حول فداحة الضربات اليمنية ومنها اعتراف مسئول قطاع الكهرباء في اسرائيل الذي اكد بان "كيان الاحتلال لايستطيع العيش اكثر من 72 ساعة" ناهيك عن ظروف ومناخ الصيف والذي تصل درجة الحرار الى اكثر من 40 درجة مئوية والصهاينة لا يستطيع العيش دون رفاهية في حين لازال اليمن جاهز بصواريخ اخرى.
كما استعرض عطوان ما قاله وزير المالية الإسرائيلي المنتمي لليمين المتطرف
واكد عطوان ان المؤشر الثاني على ترجيح كفة محور المقاومة هو رد المقاومة الفلسطينية في غزة الرافض للرضوخ للتهديدات والاصرار على تعديلات اساسية لم يقبلها نتنياهو والحمد لله انه لم يقبلها. اما ثالثها فهو ظهور المرشد الاعلى للثورة الايرانية السيد على الخامنئي واحتفاله مع الناس بذكرى عاشوراء وخطابه وحض الجماهير على الصمود والمقاومة والتصدي والرد الساحق على اي عدوان اسرائيلي
اما المؤشر الرابع فهو ظهور الشيخ نعيم قاسم في خطابه بذكرى عاشوراء وكان ظهورعلى درجة كبيرة من الاهمية وابرز نقاط حديثه هو فك الارتباط مع الرئاسات الثلاث اللبنانية.
ماذا تعني المعادلة اليمنية الجديدة: الميناء بالميناء والمطار بالمطار والكهرباء بالكهرباء؟ وكيف اصابت الصواريخ سموتريتش بالصدمة وما هي الخطة السرية الإيرانية التي كشف عنها؟ كيف كشر "حزب الله" عن انيابه فجأة وفك الارتباط مع الرئاسات الثلاث؟
— عبد الباري عطوان (@abdelbariatwan)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
إسرائيل تدرس خيارات التهدئة مع الحوثيين في اليمن وتضع عدة سيناريوهات
تدرس دولة الاحتلال الإسرائيلي عدة سيناريوهات محتملة لوقف المواجهة مع الحوثيين في اليمن، من بينها اتفاق سياسي مع حركة حماس أو إيران يتضمّن بشكل صريح أو ضمني وقف إطلاق النار من اليمن، أو استمرار العمليات العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وربما انضمام جيوش أخرى ضد الحوثيين، ما قد يُضعف تدريجياً قوة الجماعة ودافعيتها للعمل ضد إسرائيل. ومن بين الخيارات التي تدرسها إسرائيل، تشجيع الحكومة اليمنية، المعترف بها دولياً، على التحرك ضد أهداف تابعة للجماعة، ما يبدو تعزيزاً للحرب الأهلية. ونقلت صحيفة "هآرتس" العبرية اليوم الثلاثاء عن مصادر إسرائيلية لم تسمّها، أن الاحتمال الأكثر واقعية، هو التوصّل إلى اتفاق لوقف الحرب في غزة يزيل السبب الذي من أجله بدأ إطلاق النار من اليمن، حيث علّق الحوثيون إطلاق النار في أثناء صفقات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، عندما أوقف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته في القطاع. ومع ذلك، تجد إسرائيل صعوبة في تقييم ما إذا كان بالإمكان الاعتماد على حل طويل الأمد مرتبط بوقف العمليات العسكرية في القطاع. وقال مسؤول مطّلع على مداولات المستوى السياسي في هذا الشأن: "الحوثيون أوضحوا أنهم سيتوقفون عن إطلاق النار إذا تحققت غايتهم، وهي وقف الحرب في غزة. لكن يجب أن نتذكر أنه لا يمكن الاعتماد على تقديرهم للعواقب. فهم ليسوا حتى مثل حزب الله (اللبناني)، الذي يتخذ قرارات وفق منطق معيّن". كذلك تخشى إسرائيل أن يُستأنف إطلاق النار من اليمن مستقبلاً في حال وقوع أي تصعيد ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، أو غزة الواقعة اليوم تحت الإبادة، أو حتى على خلفية توترات في المسجد الأقصى. ويعتقد مسؤولون إسرائيليون أن التوصّل إلى تفاهمات مع إيران في إطار الحوار الذي تحاول الولايات المتحدة دفعه قد يُساهم في وقف إطلاق النار من اليمن. وقال مصدر سياسي لصحيفة "هآرتس": "مثل كل تنظيم تابع لإيران، الافتراض الأساسي هو أن التوصّل إلى حل معها سيُسهم أيضاً في تهدئة إطلاق النار من اليمن". ومع ذلك، لا تزال إمكانية التوصل إلى اتفاق يُلزم الحوثيين غير واضحة في هذه المرحلة لإسرائيل، كذلك فإنه ليس معروفاً متى قد يحصل ذلك. وحتى يتحقق الأمر، فإن الوسيلة المتاحة أمام دولة الاحتلال، وفق مسؤولين فيها، هي مواصلة الهجمات في عمق اليمن. لكن وفقاً لمصدر الصحيفة، "ليس من المؤكد أن هذا سيفيد". وقدّر المصدر أن إسرائيل ستواجه صعوبة في وقف إطلاق النار بهذه الطريقة. وزعم أنه "يجب أن نتذكر أن الحوثيين لا يُهددون إسرائيل فقط، بل دولاً أخرى في المنطقة، مثل السعودية. كل المحاولات لإضعاف الحوثيين على مرّ السنوات لم تنجح في وقف نشاطهم". وأضاف: "الحوثيون عدو لا ينبغي الاستهانة به... إنهم يمتلكون صواريخ إيرانية متطورة، ويرافق كل إطلاق صواريخ خبراء لتعزيز دقة عملية إطلاق الصواريخ القادمة". وفيما تنجح منظومات الدفاع الإسرائيلية باعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيّرة وفقاً لذات الصحيفة، إلا أن الهجمات المتواصلة باتت تشكّل أساساً مصدر إزعاج. ومع ذلك، تدرك إسرائيل جيداً المخاطر الأكبر المترتبة عن استمرار القصف، من بينها احتمال مقتل مدنيين، ووقوع أضرار مباشرة في البنى التحتية، وإحجام شركات طيران أجنبية عن الطيران إلى إسرائيل. وأحد السيناريوهات المقلقة بالنسبة إلى دولة الاحتلال، يتمثل بتكرار ما حدث في مايو/أيار الماضي الماضي، حين أُطلق صاروخ باليستي من اليمن أصاب منطقة قريبة من قاعة المسافرين رقم 3 (تيرمنال 3) في مطار بن غوريون في اللد، ما أدى إلى موجة من إلغاء الرحلات الجوية من إسرائيل وإليها.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 19 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
البيضاء .. انعقاد الاجتماع الدوري للجنة المركزية للحشد والتعبئة
البيضاء - سبأ : عقد بمحافظة البيضاء اليوم، الاجتماع الدوري للجنة المركزية للحشد والتعبئة تحت شعار" سقطت الهيمنة الصهيونية .. وانتصر الدم على السيف". وفي الاجتماع، أشار محافظ البيضاء عبدالله إدريس، إلى أهمية الاجتماع الذي يضم كوكبة من العلماء والخطباء والأكاديميين من أعضاء اللجنة المركزية للحشد والتعبئة وتزامنه مع ذكرى عاشوراء وبدء العام الدراسي الجديد في جامعة البيضاء. وأشاد بالدور التنويري البارز للجنة المركزية للحشد والتعبئة وقيادتي جامعتي البيضاء وصعدة في تبني القضية الفلسطينية باعتبارها القضية الأولى والمركزية للأمة، مشيرًا إلى أن الهوية الإيمانية للشعب اليمني هي الدرع الحصين والسلاح في مواجهة المؤامرات والحروب العسكرية والناعمة. وبارك المحافظ إدريس، ما تسطره القوات المسلحة اليمنية من ملاحم بطولية في مواجهة قوى الاستكبار العالمي" أمريكا وإسرائيل"، وإسناد الشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة. واستعرض الاجتماع الذي ضم رئيس اللجنة المركزية للحشد والتعبئة - رئيس جامعه صعدة الدكتور عبدالرحيم الحمران ونائب رئيس اللجنة - رئيس جامعة البيضاء الدكتور أحمد العرامي وعضو اللجنة صالح الخولاني، التقرير السنوي للجنة المركزية للحشد والتعبئة. وتضمن التقرير الذي عرضه عضو اللجنة عبدالحميد الغياثي، أبرز الأنشطة والفعاليات والندوات والمؤتمرات والدور الفاعل للجنة في مختلف المجالات، مثمنًا دور القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في مواجهة تصعيد وانتهاكات حلف العدوان والحرص على ترسيخ الثوابت الإيمانية اليمنية الأصيلة وتجديد التمسك بالهوية والانتماء وقيم الولاء لله والوطن. وفي الاجتماع الذي حضره وكلاء المحافظة صالح الجوفي وأحمد السيقل وناصر العجي، أكد عدد من أصحاب الفضيلة العلماء - أعضاء اللجنة على مسؤولية الأمة تجاه العدوان على غزة بتقديم الدعم والمساعدة لأبناء الشعب الفلسطيني عامة وغزة بصورة خاصة. وأشادوا بموقف قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في دعم القضية الفلسطينية والشعب اللبناني ومحور المقاومة، مؤكدين أن عملية "طوفان الأقصى"، أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة، وكشفت قبح المحتل الصهيوني الغاصب، إزاء ما يرتكبه من جرائم إبادة وحشية بحق الشعب الفلسطيني في غزة وكل فلسطين. وأوضح أعضاء اللجنة، أن عملية الطوفان، عززّت من دور محور المقاومة وعزيمة الأبطال في غزة الذين قدّموا أرواحهم رخيصة في مواجهة العدو الصهيوني والدفاع عن أرضهم وعرضهم. وأكد بيان صادر عن الاجتماع تلاه نائب رئيس اللجنة المركزية للحشد والتعبئة - رئيس جامعة البيضاء الدكتور العرامي، التفويض الكامل لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في قيادة معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" لاستكمال التحرير من التبعية والهيمنة والوصاية والارتقاء بالوعي نحو النصر والعزة والتمكين. وبارك للأمة التحول التاريخي والمفصلي المتمثل في هزيمة الكيان الصهيوني وانكشاف زيف قوته وانهيار جدار الرعب الذي صنعه الإعلام الغربي الصهيوني. وأشاد البيان بالدور المتعاظم للقوات المسلحة اليمنية في شل حركة العدو الصهيوني وخنق خطوط إمداده وداعميه، مؤكدًا أن الهوية الإيمانية للشعب ستظل الدرع الحصين والسلاح الامضاء في مغادرة والحروب العسكرية. وجددّ التأكيد على استمرار الجهاد ضد الكيان الصهيوني اللقيط الذي لا شرعية ولا مكان له في مستقبل الأمة ومواصلة المقاطعة الاقتصادية ولكل من يدعمه أو يطبع معه. وعبر البيان عن دعم وتأييد الجمهورية الإسلامية الإيرانية في عملية الوعد الصادق زلزلت العدو الإسرائيلي والاستكبار العالمي وكشفت هشاشة الأنظمة العميلة التي اصطفت معه ضد إرادة الأمة، داعيًا إلى تصعيد الحشد والتعبئة الشعبية لإسناد محور المقامة وتعزيز جبهة الوعي والتصدي لخطط ومؤامرات الأعداء على كل المستويات. كما أكد البيان أن شعار البراءة من المستكبرين، هو رمز العزة وشارة الرفض الجماهيري المطلق لكل مشاريع الاستكبار، داعيًا إلى استنهاض الأمة لإحياء مناسبة مولد النور والرحمة المهداة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بصوره تليق بعظمته. وأهاب بالجهات الرسمية والشعبية الحذر من مخاطر الحرب الناعمة التي تستهدف المجتمع وسلمه الاجتماعي، مؤكدًا أهمية دور المكونات الاجتماعية في مساندة الجهات الرسمية في التوعية والإرشاد لما فيه الصالح العام.


اليمن الآن
منذ 20 ساعات
- اليمن الآن
اعلان مفاجئ لقيادي سلفي بارز (بيان)
العربي نيوز: فجر احد ابرز مشايخ التيار السلفي في اليمن، وقيادات "حزب الرشاد" السلفي، موجة جدل واسعة بين اوساط السياسيين والاعلاميين والناشطين اليمنيين على منصات التواصل الاجتماعي، بإصداره اعلانا مثيرا بشأن العدوان الاسرائيلي على غزة واليمن وهجمات جماعة الحوثي الانقلابية على الكيان ضمن اعلانها "اسناد المقاومة في غزة". جاء هذا في بيان اصدره عضو الهيئة العليا لحزب الرشاد السلفي، الدكتور محمد طاهر أنعم، ونشره على حسابه الرسمي بمنصة إكس (توتير سابقا)، الاحد (6 يوليو)، اعلن فيه "الموقف الديني والشرعي في التطورات المتسارعة بشأن تصعيد الكيان الاسرائيلي عدوانه وحصاره على غزة، وهجمات جماعة الحوثي على الكيان وسفنه اسنادا لغزة. وقال الدكتور محمد طاهر انعم، المقيم في العاصمة صنعاء، وعضو "رابطة علماء اليمن"، واللجنة العليا لنصرة الاقصى: "من أراد أن يعرف الموقف الإسلامي الصحيح والواجب والموافق لكتاب الله وسنة رسوله الكريم فليتأمل الموقف اليمني من نصرة أهلنا المستضعفين في غز". وأردف: "قالوا لنا لديكم مشاكل وخصوم في بلدكم، فاتركوا قضية غزة". مضيفا: "قلنا: لا، نصرة إخواننا واجب لا يجوز التخلي عنه تحت أي ظرف. قالوا ستسجلبون ضربات الطيران الإسرائيلي والبوارج، فاتركوا هذا الطريق، قلنا: لا يمكن، والله سيفشل ضرباتهم وهو القائل (لن يضروكم إلا أذى). قالوا الجيش الأميركي قادم وترامب هدد بضربات مدمرة لليمن وبفتح أبواب الجحيم، فقلنا: الجحيم بيد الله، ونحن نخشاه فعلا ونخشى عذابه وخذلانه لنا فلن نتوقف تحت أي تهديد بشري". وتابع: "قالوا لم توقف ضرباتكم الصهاينة عن جرائمهم ولم تهزمهم فتوقفوا ووفروا سلاحكم، قلنا هذا جهدنا ولن نتوقف عن بذل ما نستطيع إرضاء لله و (ما على المحسنين من سبيل). قالوا الجبهات في الداخل تتجهز للتحرك ضدكم بدعم امريكي وإسرائيلي وتواطئ سعودي وإماراتي فوفروا صواريخكم وطائراتكم، فقلنا: لن نتخلى عن واجبنا المقدس في نصرة المستضعفين، وعلى الباغي تدور الدوائر، و (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)". مردفا: "قالوا الصهاينة بدؤوا يرتبون اغتيالات واستهدافات مثلما فعلوا هنا وهناك فتراجعوا مثلما تراجع الناس، قلنا: سنبذل جهدنا في تضليلهم، ثم وما الفوز إلا الشهادة في سبيل الله (ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون). وقالوا وجهوا جهودكم وإمكاناتكم لإصلاح بلدكم بدل الانشغال في قضايا خارج الحدود ولا دخل لكم بها". ومضى قائلا: "فقلنا سنثبت ونبذل نضحي فيما يرضي الله، وسيؤتينا الأجر والنجاح في الدنيا قبل الآخرة، وهو القائل (وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير، فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين...) ثم أوضح لنا كيف يجازي هؤلاء الثابتين الصابرين بعدها بآية فقال (فآتاهم الله ثواب الدنيا، وحسن ثواب الآخرة، والله يحب المحسنين)". مختتما اعلانه، بقوله: "وأخيرا قالوا لنا لديكم أخطاء وبعض تجاوزات أو مظالم فتوقفوا عن الجهاد وابدؤوا بها، قلنا: لن نتوقف، والأخطاء وكل شيء وارد وسنحاول علاجه وتجاوزه والتناصح حوله وبذل الجهود، ولكن دون تحقيق آمال العدو في الانشغال بالمهاترات وترك نصرة المستضعفين والجهاد ضد الظالمين والمستكبرين". شاهد .. اعلان مثير لقيادي سلفي بارز ومنتصف ديسمبر 2023م، وجه علماء ومشايخ "السنة والجماعة" في عدن والمحافظات الجنوبية، نداء عاجلا إلى جميع منتسبي مختلف القوات والتشكيلات العسكرية في المحافظات المحررة، وجميع المواطنين اليمنيين في الشمال والجنوب، في فتوى دينية شرعية، توافقوا على اصدارها بشأن العدوان على غزة ودعم اليمن العسكري للمقاومة. جاء في فتوى علماء "السنة والجماعة" في عدن والمحافظات الجنوبية، تحريم وتجريم تعاون "المجلس الانتقالي الجنوبي" واي تشكيلات عسكرية يمنية مع أمريكا والكيان الاسرائيلي في حماية سفنه ومصالحه، التي باركت استهدافها، ودعت الى استمرارها، كما دعت منتسبي مختلف القوات في المحافظات المحرررة الى رفض رفض حماية السفن الاسرائيلية. تفاصيل: علماء الجنوب يصدرون فتوى بشأن "الانتقالي" (وثيقة) ونفذ جيش الاحتلال الاسرائيلي، منتصف ليل الاحد (6 يوليو)، موجة جديدة لغارات عدوانه على اليمن، استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكثيب للكهرباء، بنحو 56 قنبلة و20 صاروخا، حسب اعلان جيش الاحتلال "ردا على هجمات الحوثيين المتواصلة على اسرائيل وتهديد موانئها ومطاراتها". تفاصيل: "اسرائيل" تبدأ غارات على اليمن (مواقع) رفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على القواعد العسكرية للكيان الاسرائيلي ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "الحظر الجوي والحصار البحري على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! وأفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين وتواصل جماعة الحوثي، منذ مارس الفائت، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "الحظر الجوي والحصار البحري على الكيان حتى ايقاف عدوانه وحصاره على غزة". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 6,710 شهيدا و 23,584 مصابًا حتى مساء الجمعة (4 يوليو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، ليتجاوز ضحايا هذه المجازر 714 قتيلا و4837 جريحا حتى مساء الجمعة (4 يوليو)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.