logo
من قصف الرادارات العراقية؟!

من قصف الرادارات العراقية؟!

إعلام عبري: هاجمت طائرة مسيرة إسرائيلية أنظمة الرادار في قاعدة التاجي العسكرية شمال العاصمة بغداد……( المرصد )
‏بحسب معلومات وردتنا من مصدر مسؤول ( أن تدمير الرادارات يوم امس كان بفعل إسرائيل لانها صاحبة المصلحة الأولى بتغييب وتدمير الرادارات في الاجواء العراقية
‏وهي من استهدف الرادارات مباشرة أو بواسطة أدواتها الداخلية كما فعلت في إيران….
‏وبنفس الوقت عمدت إلى تسويق الفعل نحو المقاومة العراقية التي ‏استندت إلى الحكومة العراقية في حماية السيادة طوال فترة المواجهة بين الكيان الغاصب والجمهورية الإسلامية رغم كل الخروقات كانت تحترم إرادة الحكومة.
‏ان هذا الفعل هو محاولة خبيثة لاستهداف أمن وسيادة العراق وخلق الفتنة مع فصائل المقاومة التي تشكل صمام الامان للنظام السياسي بحكم التجربة والتضحيات
‏كما لا يفوتني التذكير انها قد ‏سربت معلومات سابقة مضللة ثم بادرت اليوم بالهجوم على فصائل المقاومة ولا شك انها تخطط لغد ولكن الله بالمرصاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'يد من السماء' تفسير غير عسكري للهجوم على إيران
'يد من السماء' تفسير غير عسكري للهجوم على إيران

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 41 دقائق

  • وكالة الصحافة المستقلة

'يد من السماء' تفسير غير عسكري للهجوم على إيران

'يد من السماء' تفسير غير عسكري للهجوم على إيران المستقلة /- في مقال رأي بصحيفة 'جيروزاليم بوست'، يقدّم الكاتب مايكل فرويند رؤية لافتة حول الهجمات التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، معتبرًا أن ما حدث لم يكن مجرد نجاح عسكري مدعوم بتكنولوجيا متقدمة، بل تدخل إلهي مباشر. يرى الكاتب أن كل اعتراض صاروخي، وكل طلعة جوية، وكل عملية سرية نفذتها إسرائيل والولايات المتحدة ضد إيران، كانت -برأيه- موجهة من 'يد الله'. ويذهب فرويند إلى أن معجزات العصر الحديث لم تعد تظهر بصورتها الكلاسيكية، بل اتخذت شكل مقاتلات إف-35، وقنابل خارقة، وهجمات إلكترونية ذكية، لكن مصدرها الإلهي لا يزال حاضرًا. يستشهد الكاتب بنصوص توراتية تؤكد على أن الحماية لا تأتي فقط من القوة والسلاح، بل من العناية الإلهية، ويقارن بين ما حدث مؤخرًا والهجمات الكبرى التي مرت بها إسرائيل في تاريخها، مثل حرب الأيام الستة وعملية عنتيبي. كما يلفت المقال إلى أن تدخل الله، بحسب رأي الكاتب، لم يقتصر على المساعدة الميدانية، بل كان أيضًا في 'زرع الشجاعة في الجنود'، و'بثّ الارتباك في صفوف الأعداء'، وأن ما جرى في العمق الإيراني من شلّ الدفاعات الجوية وإلحاق ضرر بمنشآت محصّنة دون إشعال حرب شاملة، ليس إنجازًا بشريًا فقط. وفي لمحة سياسية، يستشهد فرويند بكلمة ألقاها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قال فيها 'نحن نحبك يا الله'، معتبرًا أنها لم تكن دعاية، بل إيمان حقيقي بالدور الإلهي في حماية الجنود والشرق الأوسط. ويختم الكاتب دعوته إلى شكر الجيش والجنود، لكن الأهم إلى 'شكر الله' على النجاة، مؤكدًا أن الخطر لم ينته، وأن التهديدات القادمة تتطلب إيمانًا أعمق لا طائرات أكثر.

ايران في معركة الخندق (فوردو) .. الآن اما الهجوم المعاكس واما انتظار الضربة الثانية..!نارام سرجون
ايران في معركة الخندق (فوردو) .. الآن اما الهجوم المعاكس واما انتظار الضربة الثانية..!نارام سرجون

ساحة التحرير

timeمنذ 4 ساعات

  • ساحة التحرير

ايران في معركة الخندق (فوردو) .. الآن اما الهجوم المعاكس واما انتظار الضربة الثانية..!نارام سرجون

ايران في معركة الخندق (فوردو) .. الآن اما الهجوم المعاكس واما انتظار الضربة الثانية..! نارام سرجون يقول التاريخ أن سلمان الفارسي جاء بفكرة الخندق من بلاد فارس التي جاء منها .. والخنادق الفارسية تحولت في يومنا هذا الى أنفاق تحت الأرض في لبنان .. وفي غزة التي لاتزال في ماراء خنادق الانفاق الفارسية تقاتل .. ولايعرف الاسرائيلي طريقا لتجاوزها رغم انه زج بملوك العرب وفرسانهم وأبي سفيان وبني أمية وفحولهم من ملوك النفط وحتى ملك البندورة ومخابراته .. الخنادق الفارسية تحت الارض احتضنت المفاعلات النووية الايرانية في خنادق عظيمة تحت الأرض .. ولم يتمكن ترامب ولارامبو ولا نتنياهو ولا أبو سفيان من عبورها وتدمير المفاعلات النووية .. ونجت ايران هذه المرة من موت محقق لأن الضربة الاسرائيلية الاميريكية كانت تريد تكرار سيناريو حزب الله وسورية حيث كان ضرب القيادة وقطع الرؤوس سيجعل القوات المحاربة مضطربة وغير قادرة على التعامل بسرعة مع الصدمة والروع .. وقد صار من الاكيد ان كل معارك الاميريكيين تحسم بالخدعة والتمثيل والايهام لأنها لاتقدر ان تقاتل بجيشها الا اذا كانت تقاتل بالخونة والعملاء والمخادعين وجماعة طروادة .. فحزب الله كاد ان يخسر وجوده بسبب صدمة الانقضاض على قياداته .. وأما الجيش السوري فان عملية استخابراتية معقدة أوهمت قياديين في الجيش ان القيادة قد اختفت وعليها ان تبحث عن خلاصها .. فتفكك الجيش في ساعات .. وهو نفس السيناريو الذي سقطت فيه بغداد عندما قطع الاتصال بالرئيس العراقي وظن القادة ان الرئيس قد قضى في قصف مطعم الساعة .. ولما تأخر ظهور الرئيس استسلم الجنرالات واستسلمت الدبابات .. واستسلم كل العراق في ساعات .. في ايران أخفقت الخطة ورغم ان الجنرالات خسروا بعضا من قياداتهم الا الجنرالات الذين تلقوا اتصالا يوهمهم ان الامر قد انتهى لم يقبلوا بهذه النهاية وقرروا القتال .. وفورا تمكن القادة من اطلاق موجات الصواريخ التي فاجأت العالم .. وفاجأت القبب الحديدية والقبب العربية (قبب البندورة في الاردن وكل القبب السنية التي استماتت للدفاع عن اسرائيل) .. ستخطئ ايران كثيرا ان صدقت ان الحرب انتهت وان شهية الاميريكيين لابتلاعها توقفت .. فهذه الرغبة الاميريكية بدأت منذ لحظة وصول الخميني الى طهران ولن تنتهي الا برحيل خليفته عن طهران .. ولذلك على ايران ان تعيد النظر في سياسة انتظار الهجوم .. وأن تفكر الان في تطوير الدفاع الى مرحلة الهجوم المعاكس .. فهذه الجولة الصاروخية ستعطيها قوة للسنتين القادمتين لاأكثر .. لأن عقلية العدو معروفة بأنها لاتعرف اليأس بل تعرف التنقل من الخطة ب الى الخطة د الى الخطة س .. أتمنى على ايران ان تنتقل هي فورا الى الهجوم المعاكس .. فاسرائيل مهزوزة بالصدمة والروع .. وتصدعت ثقتها بنفسها مثلما تصدعت الجدران في تل ابيب وتصدع شعب الله المختار وتصدع الوعد .. اسرائيل لن تنتظر وتريد ان تنهي آخر مابقي لايران في المنطقة أي حزب الله .. واذا فقدت ايران حزب الله بعد ان فقدت سورية فعليها ان تتوقع ان تطوير الهجوم الاميريكي سيستأنف لأن الاميريكي .. يريد ان يحسم معركة القرن بالسيطرة على ممر ايران العراق سورية لبنان .. وسيبقى انجازه الكبير في سورية ناقصا مالم ينه المعركة في طهران .. ايران يجب ان تتعلم ان الخروج من ساحات الشرق الاوسط انتهى بها الى أن تحارب في طهران .. واذا بقيت تحت غواية النأي بالنفس والتلذذ بالنصر فسيعني انها ستقاتل معاركها القادمة الأخيرة داخل ايران .. فكل من خرج من الساحات الخارجية انتهت معاركه داخل بلاده .. وهذه سورية التي كانت في لبنان وكانت تقاتل الاميريكيين في العراق دخلت اليها المعارك بعد ان انكفأت الى داخل سورية بمؤامرة اغتيال الحريري والوقوع في وهم ان الاميريكيين سنسحبون منكسرين من العراق .. صمود ايران وظهور قدرتها العسكرية سيعني أن حلم اسرائيل بالقضاء على حزب الله صار في خبر كان لأن ايران لم يعد لها خيار أن تترك الحزب يموت وهي تتفرج وقد رأت انها قوة قادرة على ايلام العدو بشكل فاجأ العالم .. ولولا ذلك لما هرول الجميع لانهاء الحرب بسرعة .. فالصواريخ الايرانية لم تسقط في تل ابيب بل سقطت في نيويورك ولندن وباريس وسقطت في قلب تيودور هرتزل .. وعلى اسرائيل وأميريكا وكل حلفاءئهما الجدد والقدامي ان ينتظروا الصواريخ الاليرانية اذا ماتقرر القضاء على حزب الله .. لذلك على ايران الاندفاع الان في هذه اللحظة الحاسمة والفاصلة لاعادة احياء الساحات التي خرجت منها .. او التي همدت فيها مثل العراق وسورية ولبنان .. ولايزال لها حضور ومريدون وانصار .. في الشرق كل شيء يسابق الزمن .. وعلى ايران اقتناص الفرصة التاريخية والنافذة الضيقة التي فتحت أمامها .. فالاسرائيليون والاميريكيون مستعجلون على ابرام اتفاق سريع مع الجولاني .. رغم انه لم يعد هناك مبرر للاستعجال بالسلام .. فالشمال لم يعد يهدد اسرائيل وهو بلا جيوش وبلا سلاح .. فأقوى مالدى الجولاني هو سيارة الدوشكا .. لاصواريخ ولا دبابات ولاطائرات .. ودخوله الى دمشق كان بجهود مخابرات دولية .. واتفاقات دولية .. ولاحاجة للسلام مع هذه القوة الجهادية التي تتحكم بها غرف المخابرات 100% خاصة ان الجولاني يبحث عن الاعتراف به ويتوسل اي مبادرة لمساعدته في البقاء .. وهو باع البلاد للشركات سرا ولم يبق في سورية اي شيء ملكا للشعب السوري او اي دولة قادمة .. ولكن هناك حاجة اسرائيلية أميريكية ماسة لمشاركة الجولاني في المعركة القادمة حيث يريد الاميريكي الانتقال بسرعة الى مرحلة الهجوم الثاني الذي سيكون الجولاني رأس الحربة فيه .. وسيدفع شبابه للموت في سبيل الاتفاق مع الاسرائيليين .. وفي سبيل اسرائيل ومشروع اميريكا .. المواجهة القادمة ستغير وجه الشرق الاوسط .. ونصيحتي للجميع ألا يظنوا ان المعركة انتهت الآن .. واذا كان هناك من يظن أن المعركة انتهت فعليه ان يعيد حساباته .. وأن يبحث عن خط الرجعة .. وأن يرمم السفن التي أحرقها .. لأنه سيبحث عن سفينة .. وقد لايجد اي قطعة خشب تحمله او أي طوافة .. وسيكون مثل الجرذ الذي وقع في الفخ .. دمشق ملئت بالجرذان .. وصارت مدينة الجرذان .. وهذا لايليق بها ..‎2025-‎06-‎29 The post ايران في معركة الخندق (فوردو) .. الآن اما الهجوم المعاكس واما انتظار الضربة الثانية..!نارام سرجون first appeared on ساحة التحرير.

أن تكون هناك دولة شيعية قوية في المنطقة فهذا الذي لن تسمح به لا إسرائيل ولا الاستكبار العالم.،
أن تكون هناك دولة شيعية قوية في المنطقة فهذا الذي لن تسمح به لا إسرائيل ولا الاستكبار العالم.،

موقع كتابات

timeمنذ 9 ساعات

  • موقع كتابات

أن تكون هناك دولة شيعية قوية في المنطقة فهذا الذي لن تسمح به لا إسرائيل ولا الاستكبار العالم.،

فاكذوبة هذا الكيان اللقيط تعتمد اعتماداً كلياً على ضعف كل الدول المحيطة بها، شعار رسخه وعمل عليه الاستكبار العالمي، مما يتيح للكيان الأولوية في التفوق العسكري الاستراتيجي واليد الطولى والكلمة العليا. ماجرى في هذه الايام العصيبة على الكيان لم يدُر في خُلد أحد، بل لم يكن في حسبان قادتهم. مفاجأة، أذهلت الصديق قبل العدو، عجز واضح عن مجاراة الدولة الممهدة واستراتيجيتها العسكرية وقوتها وثقتها، ناهيك عن تأثيرها في الشارع الصهيوني نفسه، وحجم الدمار الذي لم يشهده الكيان المنهار مُذ قيامه. حرب الاستنزاف. بعد أربعة أو خمسة أيام، تحولت المواجهة الدامية إلى حرب استنزاف، فأضحت الصواريخ الايرانية كابوساً تسيّد سماء الكيان، الامر الذي دق ناقوس الخطر عند الصهاينة والامريكان وتيقنوا أن الامور قد خرجت عن سيطرتهم وبدأ تأثيرها العكسي عليهم. القشة التي قصمت ظهر البعير. قادة الامة الملعونة من الاعراب المطبعين لم يكن ليُصدّقوا أن إيران ستُنفذ تهديدها بضرب القواعد الامريكية في بلدانهم، وذلك لإعتبارات عدة أهمها، اعتقادهم أن إيران لن تجرؤ على تلك الخطوة التي من شأنها إثارة ردود الافعال الدولية والشعبية وتأليب الرأي العام الاسلامي ضدها. إلا أن الهجوم على قاعدة العديد غيّر كل المعادلات، ووضع الخليج كله أمام الأمر الواقع، فاليوم قطر، وغداً السعودية، فالبحرين والكويت وبقية كانتونات الخليج المطبّع. لذا سارعوا وبكل قوتهم من أجل إيقاف الحرب كي لا يكون مصير دولهم كمصير كيان أسيادهم الصهاينة، فهم يعرفون أن القادة في إيران إن بدأوا بقطر فلن يقفوا إلا وقد احرقوا المنطقة برمتها. قصف قاعدة العديد كان رسالة قوية لامريكا نفسها، بإننا قد بدأنا بتنفيذ وعودنا بإستهداف كل القواعد والوجود العسكري والبداية بالعديد، الأمر الذي وضع الامريكان بين خيارين أحلاهما مر. أما الاستمرار في الحرب، وهذا يعني تدمير الكيان أكثر فاكثر، وتعريض وجودهم في المنطقة برمتها للخطر ،وأما قبول وقف اطلاق النار على الشروط الايرانية، فكان الخيار الاخر. والخلاصة ، هي أن الحرب لم تنتهي بعد، ونستطيع القول أن ماجرى هو وقف مؤقت لإطلاق النار، واستراحة محارب، ومحطة لإلتقاط الانفاس وإعادة ترتيب الاوراق والأولويات، ومحاولة لتصحيح الاخطاء الحاصلة، وسد الثغرات ومعالجتها بإسرع وقت كي لا تتكرر. المواجهة ستعود مجدداً والحرب ستُستأنف مرة أُخرى، ولكن أشد قسوة وضراوة وقوة وتدمير. وإن أخشى ما أخشاه هذه المرة من أن تتعرض الجمهورية إلى عدوان رباعي مباشر ( أمريكي بريطاني فرنسي صهيوني ) وعليه فعلى الجمهورية الاسلامية أن تسارع الزمن وتقوم بخطوات استراتيجية سريعة، أهمها اعادة وضع الخطط البديلة والاعتماد على سلاح تأثيراً وقوة وفتكاً وتدميراً للكيان الزائل، فالتركيز على تدمير الكيان سيجبر الجميع على الخضوع وعدم الاستمرار في الحرب. ان تقوم بعدة خطوات مهمة منها ١- تعزيز جبهة الامن الداخلي، وذلك بالضرب بيد من حديد على رؤوس الخونة والعملاء والجواسيس الذين يشكلون المخلب الاقوى للعدو في الداخل الإيراني. ٢- أخذ جانب الحيطة والحذر من عمليات الاغتيال وبكل أنواعها، وذاك بالمناورة وتغيير الاماكن المهمة للشخصيات كي لايصبحوا اهداف سهلة للعدو. ٣- الابتعاد عن كل ماهو مرتبط بالاقمار الإصطناعية من اجهزة الكترونية وخاصة الجاسوس الصامت ( جهار النقال ) . ٤- لقد ثبت للعدو أن وجود السيد القائد الخامنئي دام ظله على رأس القيادة هو الركن الركين لقوة واستبسال الجمهورية والحصن الحصين لها، وان استهدافه لاسامح الله سيوهن تلك الجبهة ويؤثر عليها لذلك عليهم إتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر. وأخيراً أقول. أن الكيان المجرم لن ينتظر طويلاً لإعادة استئناف الحرب مجدداً، وهذه المرة سيجازف بكل وجوده معتمداً على حلفائه الذين سيكونون معه في قلب المعركة. ولهذا على بقية المحور الجهادي الاستعداد لمثل ذلك اليوم للنزول الى الساحة وسيكون لحزب الله الدور الاهم والاكبر في ذاك. نحن موعودون بالنصر وحتماً بإذن الله سننتصر فقد ولى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات والمتغيرات، المتغيرات التي يصنعها المحور لا التي يفرضها عليه عدوه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store