
قبل وفاتها بأيام.. هذا ما نشرته النجمة الشهيرة
توفيت الممثلة الكورية الجنوبية لي سيو يي، التي اشتهرت مؤخرًا بأدوارها في المسلسل الكوميدي الرومانسي "تأمين الطلاق"، عن عمر يناهز 43 عامًا.
وأعلنت مديرة أعمالها، سونغ سيو يي، نبأ الوفاة في الأول من تموز عبر منشور على "إنستغرام"، قالت فيه: "أختي الرائعة والجميلة واللطيفة أصبحت نجمة في السماء في 20 حزيران 2025". وأضافت أن الخبر قد يحزن المعجبين، لكنها دعتهم للدعاء من أجل انتقالها إلى مكان أجمل وأفضل.
ولم تكشف المديرة عن سبب الوفاة أو ملابساتها حتى الآن.
وقبل نحو أسبوع من وفاتها، نشرت لي سيو يي رسالة مؤثرة على حسابها في "إنستغرام"، تضمنّت مقطع فيديو لأغنية "I Couldn't Say Anything" بلغة الإشارة للمخرج بارك، وعلقت عليه قائلة: "الوقت متأخر جدًا، لكن ارقد في سلام يا أخي...". وأعربت عن شوقها وحزنها لفقدان أخيها، واصفةً ذلك بأنه إشارة نجاة ومصدر هدوء لمشاعرها.
ظهر الفيديو، الذي تم تصويره باستخدام الضوء الطبيعي فقط، لي سيو يي في أوج تألقها، مما ترك أثرًا عميقًا في قلوب محبيها. وختمت رسالتها بتوجيه شكر لأخيها على الذكرى الجميلة التي تركها من خلال عطائها الكبير، متسائلة: "يا أخي، هل أخذته معك؟".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
هذا الفيديو لتسونامي يضرب شاطئاً مولدٌ بالذكاء الاصطناعي FactCheck#
المتداول: فيديو "يؤكد"، وفقاً للمزاعم، "انه لا يمكن الثقة بالبحر"، بتعبير مستخدمين. الحقيقة: هذه المشاهد ليست حقيقية، لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم 11 ثانية فقط. تظهر المشاهد أمواجاً قوية تتكسر على شاطىء مزدحم بالمستحمّين، لتجرف كل شيء في طريقها، لا سيما سيارات أوقفت على مقربة. وقد تكثف التشارك في الفيديو أخيرا عبر حسابات كتبت معه، بالعربية ولغات اخرى (من دون تدخل): "كارثة بكل معنى الكلمة. لا ثقة بالبحر"، وايضا "تسونامي يضرب الشاطىء". وذكر مستخدمون ان مكان هذه الواقعة هو البرتغال، أو ميامي في الولايات المتحدة الاميركية. لقطة من الفيديو المتناقل بالمزاعم الخاطئة (تيك توك) ولكن اياكم تصديق هذه المشاهد، لأنها ليست حقيقية. فالبحث عن المقطع، بتجزئته الى صور ثابتة (Invid)، يوصلنا الى حساب ، والذي نشره و تيك توك و يوتيوب و فايسبوك ، في 31 ايار 2025، مع تعليق: Massive Wave Hits Beach، اي موجة ضخمة تضرب الشاطئ. لقطة من الفيديو المنشور في حساب في تيك توك، في 31 ايار 2025 لقطة من الفيديو المنشور في حساب في انستغرام في 31 ايار 2025 ومع ان لم يوضح ماهية هذه المشاهد، الا انه يكفي الاطلاع على التعريف به في حسابه في يوتيوب لنفهم اننا امام مقاطع غير حقيقية، منشأة بالذكاء الاصطناعي. فقد كتب: "هذا هو الإنترنت... بتصور جديد من الذكاء الاصطناعي. أهلًا بكم في قناة ينحني فيها الواقع، ويحدث المستحيل، ويضيع خيالكم. من الكوارث السريالية والحركات البهلوانية المذهلة، إلى مشاهد الطبيعة الآسرة واللحظات الإنسانية المجنونة، كل شيء هنا من ابتكار الذكاء الاصطناعي ليجعلكم تتساءلون عن الحقيقة". وفي فيديو الموجة الضخمة، يمكن ملاحظة مؤشرات تدل على الذكاء الاصطناعي: *اشخاص على الشاطىء تختفي اجسادهم ثم تعود الى الظهور، على غرار مظلات في ايدي آخرين (التوقيت 0.01- 0.02). *تقدّم سيارتين في شكل غير منطقي في اتجاه الموجة الضخمة (التوقيت 0.04). *اجساد مشوهة على الشاطىء (التوقيت 0.03). *امتلاء سيارة بالمياه و"انفجار" بابها قبل وصول الموجة اليها (0.06). *ظهور شخص بمظلة بعد مرور الموجة، كأن شيئا لم يكن (التوقيت 0.11). وسبق ان انتشر فيديو لحساب بمزاعم خاطئة، و نشرت "النهار" مقالة تدقيق بشأنه في 18 كانون الثاني 2025. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "تسونامي حقيقيا ضرب أحد الشواطئ" أخيرا. في الواقع، هذه المشاهد منشأة بالذكاء الاصطناعي. وقد ولّدها حساب المعروف بفيديواته المنشأة بالذكاء الاصطناعي، ونشرها في 31 ايار 2025.


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
"ضريبة البعد" تتصدر تريند تويتر في مصر فور طرح ألبوم أصالة.. والأغنية من ألحان مدين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تصدّر هاشتاج #ضريبة_البعد قائمة التريند على منصة تويتر في مصر، فور طرح النجمة أصالة لألبومها الجديد الذي يحمل نفس الاسم، وسط تفاعل واسع من جمهورها في مختلف الدول العربية. وتأتي الأغنية الرئيسية "ضريبة البعد"، التي تحمل اسم الألبوم، من ألحان الملحن مدين، وهي من كلمات أحمد عيسى، وتوزيع أمين نبيل، وميكس وماستر ماهر صلاح، وقد لفتت الأنظار بلحنها العاطفي العميق، الذي عبّر عن مشاعر الفُقد والغياب والحنين، ولاقى صدى كبيرًا بين الجمهور. من جانبه، عبّر مدين عن سعادته بهذا التعاون عبر حساباته الرسمية، قائلاً: "ألف مبروك لأختي الغالية #صولا #أصالة، أغنية جديدة تضاف لمشوار نجاحاتنا مع بعض.. موجودة دلوقتي على يوتيوب وكل المنصات، مستني رأيكم". وتأتي هذه الأغنية امتدادًا لسلسلة من النجاحات جمعت بين أصالة ومدين في أعمال سابقة لاقت إعجاب الجمهور، أبرزها: "شخصية عنيدة" – "هو حبيبي" – "مواقف مؤلمة" – "كل أما تفتكره" – "جابوا سيرته" – "أعراض الغياب". أغنية "ضريبة البعد" لم تكن مجرد عنوان ألبوم، بل تحوّلت إلى حالة شعورية كاملة، استطاعت أن تتصدر المشهد الفني والجماهيري منذ اللحظة الأولى.


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
مدرسة القلبين الأقدسين السيوفي تقدّم ٩٠ منحة دراسيّة في عيدها التسعين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب احتفلت مدرسة القلبين الأقدسين- السيوفي بعامها التسعين خلال عشاء أقيم في حرم المدرسة بحضور عقيلة دولة رئيس الحكومة السفيرة سحر بعاصيري سلام، والنواب نيكولا الصحناوي ونديم الجميل وبيار بو عاصي والسفير الفرنسي في بيروت ممثلاً بسابين سكيورتيني ورئيس بلدية بيروت ابراهيم زيدان والمدير الإقليمي لليونيسكو في بيروت ممثلاً بمسؤولة برنامج التربية في لبنان الدكتور ميسون شهاب، بالإضافة إلى عدد كبير من الشخصيات السياسية والأمنية والإقتصادية والدينية والتربوية والإجتماعية والإعلامية ولجنتي قدامى الطلاب والأهل وخريجات وخريجي المدرسة. أحيا الحفل الفنانان كريستينا حداد ومارك رعيدي باز في جو أضفى البهجة على قلوب الحاضرين الذين سهروا حتى ساعات الصباح، بالإضافة إلى عدد من طلاب المدرسة. قدمت الحفل خريجة المدرسة الإعلامية لارا الهاشم التي سلطت الضوء على الأماكن التي نتركها ولكنها تحفر بشخصية الطلاب ومنها المدرسة، فهي تصنع المبادئ والقيّم بتأنٍ وعمق؛ كما أعلنت عن هدف هذا العشاء الذي يعود ريعه لدعم 90 منحة دراسية مدرسية بقيمة 450 ألف دولار أميركي. وأعربت مديرة مدرسة القلبين الأقدسين- السيوفي الأخت هيلين ريشا، وقالت: "إن مرور 90 عاماً ليس مجرد علامة فارقة في تاريخ مؤسسة تعليمية؛ بل هو نفس مستمر لمجتمع نابض بالحياة، وعالم مصغر فريد من نوعه حيث تتقاطع القلوب والمواهب والأحلام والرحلات وتثري بعضها البعض". وأكملت: " لقد صمدت عائلة مدرسة السيوفي أمام السنين والعقود والمحن والتغيرات في العالم بتضامنٍ واحترافيةٍ وتعاطفٍ وإيمان. كنا نعتمد على بعضنا البعض في كلِّ منعطفٍ حاسم، في السراء والضراء. وهذا، بلا شك، سرُّ استمراريتنا: حبٌّ مشترك، وشغفٌ بالمشروع التعليمي، وقدرةٌ نادرةٌ على جعل التعاون المتبادل قاعدتنا الذهبية". وأضافت: "لطالما عرفت السيوفي كيف تُجدّد نفسها، وتُعيد ابتكار ذاتها، وتُنصت للعالم، وتستجيب له بصدقٍ وقلب. التحدي اليوم هو أن نُورث هذه الشعلة الحية للأجيال القادمة: شعلةٌ من المعرفة، بالطبع، ولكن أيضاً من القيم الإنسانية والروحية، والشجاعة واللطف، والصرامة والمحبة". وأنهت: "عيدٌ سعيد للجميع. ولتستمر هذه القصة، جميلةً وقويةً، ووفيةً لسيرة القلبين الأقدسين السيوفي. معاً، لنحمل روح السيوفي عالياً على مدى التسعين عاماً القادمة".