
تجدد اندلاع النيران في سنترال رمسيس بمصر
وتلقت غرفة عمليات الحماية المدنية بالقاهرة بلاغًا بتصاعد الأدخنة من السنترال مرة أخرى وعلى الفور انتقلت سيارات الإطفاء إلى موقع البلاغ وبدأت في محاصرة النيران ومنع امتدادها للأدوار العليا.
وذكرت و
سائل إعلام مصرية أنه جرى
إخماد الحريق الذي كان محدودا.
وكان عطل مفاجئ طرأ على شبكات الاتصالات والإنترنت المصرية نتيجة حادث حريق سنترال رمسيس بقلب القاهرة يوم الاثنين.
وأعلنت وزارة الصحة المصرية سقوط أربع وفيات و27 مصابا إثر حادث الحريق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 34 دقائق
- البوابة
استمرار شلال الدم في غزة.. عشرات الشهداء والجرحى في القطاع
يواصل الجيش الإسرائيلي، ارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، إذ "استشهد" نحو 47 فلسطينيا وأصيب العشرات في سلسلة هجمات إسرائيلية "دامية" طالت مناطق جنوب ووسط القطاع منذ فجر الخميس. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، الخميس، نقلاً عن مصادرها أنه منذ استئناف الجيش الإسرائيلي ارتكاب المجازر منذ 18 آذار/ مارس ارتفعت "الحصيلة لـ7,200 شهيد، و25,615 مصابا، عقب خرق الجيش الإسرائيلي اتفاق وقف إطلاق النار. وأشارت المصادر ذاتها إلى أن حصيلة شهداء "المساعدات" خلال الساعات الـ24 الماضية بلغت 9 شهداء، وأكثر من 78 مصابا، ليرتفع إجمالي "الشهداء المجوّعين" إلى 782 شهيدا، وأكثر من 5,179 مصابا. ويأتي ذلك ضمن الإبادة الجماعية التي ينفذها الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وخلفت حرب الإبادة الجماعية هذه أكثر من 195 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال. المصدر: وكالات


البوابة
منذ 34 دقائق
- البوابة
مصر: قتلى وجرحى في انهيار عقار سكني بالإسكندرية
انهار ،اليوم الأحد، عقار سكني في منطقة العطارين بمحافظة الإسكندرية شمالي مصر، مما أسفر عن مصرع شخصين وإصابة سبعة آخرين، وسط جهود مكثفة من الحماية المدنية لعمليات البحث والإنقاذ. وأفادت مصادر أمنية بأن العقار المتضرر مكون من طابق أرضي وأربعة طوابق علوية وجزء من الدور الخامس، ويضم 6 وحدات سكنية إلى جانب أنشطة تجارية في الدور الأرضي. وقد تم استخراج جثتين لشقيقين من تحت الأنقاض، كما تم إسعاف 7 مصابين إلى المستشفيات المجاورة. ولا تزال فرق الإنقاذ تواصل عمليات البحث عن مفقودين محتملين داخل ركام العقار، وسط مخاوف من وجود آخرين عالقين تحت الأنقاض. وتواصل الجهات المعنية التحقيق في أسباب الانهيار، فيما أعلن مسؤولون عن اتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين المنطقة ومنع وقوع حوادث مشابهة.


البوابة
منذ 38 دقائق
- البوابة
كيف تثير عمليات المقاومة بأسلوبها الجديد "قلق" إسرائيل؟
أثارت العمليات العسكرية التي نفذتها "حماس" مؤخراً، قلقا لدى الأوساط الإسرائيلية في ضوء الأسلوب الجديد الذي تعتمده "المقاومة". وبحسب تقرير نشرته صحيفة "إسرائيل هيوم" فقد رجحت تقديرات إسرائيلية تزايد محاولات المقاومة لاختطاف جنود إسرائيليين في قطاع غزة، في ضوء أسلوبها الجديد في الفترة الأخيرة. ونقلت الصحيفة عن مصدر مسؤول قوله إن "المقاومة اعتمدت مؤخرا أسلوب عمل يعتمد على التضحيات مع قدر أكبر من الجرأة والاحتكاك القريب مع القوات الإسرائيلية"، الأمر الذي فاجأ القيادة العسكرية ودفعها إلى محاولة وضع خطط جديدة لمواجهته. وأوضحت أنه على عكس العمليات السابقة التي اعتمدت على عمليات قصيرة ومحددة حرص الجيش الإسرائيلي مؤخرا على الحفاظ على وجود مستمر في قلب مدن غزة بهدف "تطويق" مراكز قيادة المقاومة. والأسبوع الماضي استهدف عناصر من المقاومة بكمين مركبة للجيش، إذ حاولوا اختطاف الرقيب أول (احتياط) أفراهام عازولاي الذي كان يعمل على جرافة، قبل أن يقتلوه. وأشارت تقديرات أمنية للصحيفة إلى أنها ترجح ازدياد محاولات الخطف، وأن تحاول المقاومة استثمار نقاط الضعف في انتشار القوات الميدانية التابعة للجيش الإسرائيلي. وأضافت الصحيفة أن "تطوير المقاومة أنماط عمل مختلفة يطرح معضلات جديدة لقادة الجيش"، قابلتها "توجيهات لقوات الجيش الإسرائيلي بالبقاء على يقظة، بالتزامن مع العمل بانتظام على تقييم الوضع بعد كل عملية للمقاومة تسفر عن إصابات لاستخلاص الدروس العملياتية ومنع تكرار تلك الحوادث". وأشارت إلى أن من بين التساؤلات المطروحة داخل الجيش حاليا ما إذا كان ينبغي الاستمرار في دخول المنازل، حيث تضمنت الحوادث الأخيرة زرع متفجرات فيها، مما أدى إلى إلحاق ضرر بالجنود، إضافة إلى أفضل السبل لحماية المركبات المدرعة. من جانبها، نقلت القناة الـ12 عن رئيس العمليات السابق في الجيش الإسرائيلي يسرائيل زيف قوله إن "حرب العصابات في غزة مروعة"، معتبرا أن إسرائيل "غارقة بعمق شديد في حرب أهدافها متضاربة". وحذر المتحدث من أن الحرب قد تمتد سنوات طويلة "تحت شعارات النصر الفارغة دون حسم"، مضيفا "لا يمكن لجيشنا السيطرة التامة، وحماس تستغل ذلك بالكر والفر وهجمات خاطفة". ومنذ استئناف العدوان على غزة في مارس/آذار الماضي قتل ما لا يقل عن 38 جنديا إسرائيليا وأصيب 98 في كمائن وعمليات قنص، في حين بلغت الحصيلة منذ بداية العام 50 قتيلا و118 مصابا. وبذلك، ترتفع حصيلة خسائر قوات الاحتلال منذ بدء الاجتياح البري أواخر أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 444 قتيلا و2768 جريحا بحسب بيانات الجيش الإسرائيلي، في حين تؤكد المقاومة الفلسطينية أن خسائر الاحتلال أعلى بكثير. المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية