
3 عناصر جعلت إطلالة ياسمين صبري بالفستان الأسود اليوميّ جذّابة
عقد بتصميم استثنائيّ
أكثر ما لفت الأنظار في إطلالة ياسمين صبري بالفستان الأسود اليوميّ، مجوهراتها، وتحديًا العقد الذي تميّز بتصميم استثنائيّ ورائع بما فيه الكفاية ليضفي عليها لمسات مدهشة. فقد تألّف من قطع على شكل أوراق الشجر، تشابكت بين بعضها الآخر بطرق مُتقَنة، مضفية على عنقها تأثيرًا جذّابًا يليق بأجواء الموسم. تعدّ المجوهرات المستوحاة من الطبيعة من الأكثر رواجًا هذا الموسم، فقد أوحت عناصر عدّة من النباتات، والحيوانات، والبحار، وغيرها، للمصمّمين بأفكار ترجموها إلى قطع تجمع بين الأنوثة والتميّز، مثل الذي تألّقت به النجمة المصريّة في هذه الإطلالة.
الفيونكا في شعرها
إن كنت ممّن يواكبن إطلالات ياسمين صبري، فأنت قد لاحظت أنّها تحبّ تزيين شعرها بالفيونكا، وهي العقدة على شكل الفراشة. فقد أطلّت أكثر من مرّة بها، ويوم أمس قرّرت القيام بذلك مجدّدًا، وكان هذا قرارًا رائعًا منها، لأنّها بذلك، جعلت إطلالتها أكثر أنوثة وروعة.
تسريحة شعرها
إنّ تسريحة شعر ياسمين صبري هي أيضًا من بين العناصر التي لفتتنا في هذه الإطلالة، خصوصًا وأنّها تليق تمامًا بأجواء الموسم ذي الحرارة المرتفعة. فقد اعتمدت تصفيفة الشعر المرفوع على طريقة ذيل الحصان، إنّما لم تترك شعرها عاديًّا، بل اختارَت تضفيره، ما منحها لمسات أكثر جاذبيّة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 4 ساعات
- إيلي عربية
الكروشيه نجم الرحلات الصيفية، فكيف تنسّقينه بأسلوب عصري؟
يعود الكروشيه إلى الواجهة هذا الصيف، محمّلاً بروح البوهيميا ولمسة من الحنين. وبينما كانت الأناقة البسيطة والمينيمالية تسيطر في المواسم الماضية، يبدو أن الأقمشة المنسوجة يدوياً تفرض اليوم حضورها في الإطلالات الصيفية، مع تطريزات بارزة وتفاصيل مفتوحة تُضفي لمسة من العفوية والحرية. إليكِ دليل شامل لتنسيق الكروشيه بأسلوب يجمع بين الأناقة والراحة في عطلتك المقبلة. كيف عاد الكروشيه إلى منصّات الموضة؟ رغم ارتباطه غالباً بالأغطية والمفارش اليدوية، إلا أن الكروشيه لطالما وجد طريقه إلى عالم الأزياء، بمراحل متقطعة وطابع متجدّد في كل مرة. في التسعينيات، شكّل رمزاً للروح الحرّة، خاصة من خلال القبّعات المزهّرة والوشاحات الكيتشي، قبل أن يعود بقوّة في مطلع الألفية ضمن موضة التريكو البديلة. لكن التحوّل الحقيقي حصل خلال جائحة كورونا، حين بدأ الكثيرون بتجربة الحياكة في المنزل، فانتشرت التصاميم الملوّنة والمصنوعة يدوياً، ما مهّد لعودة الكروشيه كقطعة أساسية في خزانة الصيف. الكروشيه أناقة حرّة بتفاصيل مرهفة يتميّز الكروشيه هذا الموسم بخيوطه الرفيعة ونسجه المفتوح، ما يمنحه مظهراً أنثوياً ناعماً بعيداً عن الزخرفة الزائدة. تظهر هذه الروح بوضوح في القطع المصمّمة للرحلات والمنتجعات، مثل الفساتين الشفافة، التنانير الواسعة، والكنزات القصيرة التي تُنسّق مع قطع خفيفة بلون موحّد. ولمن تبحث عن لمسة بسيطة تكمّل إطلالتها، تنتشر الحقائب، الأحزمة، وربطات الشعر المصنوعة من الكروشيه، ضمن لوحة ألوان حيادية أو بدرجات الباستيل الهادئة. زيمرمان Zimmermann تنسيق الكروشيه بإطلالة عصرية ومريحة يكمن السر في تنسيق الكروشيه في التوازن بين النسيج البارز وباقي القطع الناعمة. جربي مثلاً ارتداء تنورة كروشيه طويلة مع قميص قطني أبيض ضيق أو كورسيه خفيف بلون عاجي، لإطلالة تجمع بين التماسك والراحة. كما يمكنك اعتماد طقم كروشيه متكامل (توب وتنورة أو شورت) لإطلالة مريحة ومثالية للسفر، مع إمكانية تحويله إلى لوك مناسب للعمل عند تنسيقه مع بليزر صيفي أو قميص كلاسيكي. أما الإكسسوارات، فتلعب دوراً أساسياً في ترسيخ هذا النمط، سواء عبر حقيبة صغيرة من الكروشيه، أو حزام ملوّن يضيف لمسة من المرح على لوك بسيط.


سائح
منذ 8 ساعات
- سائح
الاحتفال بيوم الشطرنج الدولي
في يوم العشرين من يوليو، يتجمع محبو الشطرنج من مختلف أنحاء العالم للاحتفال بما يعرف بـ "يوم الشطرنج الدولي". هذا اليوم ليس مجرد مناسبة للعب اللعبة الشهيرة فحسب، بل هو أيضًا فرصة للاحتفال بالتنوع الثقافي والتعلم المستمر من خلال الشطرنج. وفي 12 ديسمبر 2019، أعلنت الجمعية العامة يوم 20 يوليو ليكون يومًا عالميًا للشطرنج، وهذا بمناسبة تاريخ إنشاء الاتحاد الدولي للشطرنج (FIDE) في باريس عام 1924. الشطرنج هذه اللعبة التي تمزج بين الذكاء والإستراتيجية، لها تاريخ طويل يعود إلى قرون عديدة. تعبر الشطرنج عن أكثر من مجرد لعبة، إذ تشجع على التفكير العميق وتعزز المهارات العقلية مثل التحليل واتخاذ القرارات الصائبة. فهي لعبة لوحية إستراتيجية مكونة من لاعبين حيث الهدف هو تحريك أنواع مختلفة من قطع اللعب، كل منها بمجموعة محددة من الحركات المحتملة، حول لوحة مربعة ذات مربعات تحاول الاستيلاء على قطعة "الملك" للخصم بالنهاية. ويعتبر لا تزال لعبة الشطرنج هي هواية تحظى بشعبية كبيرة بين عامة الناس بجميع أنحاء العالم حيث وجدت دراسة استقصائية عام 2012 أن لاعبي الشطرنج يبدو أنهم يشكلون واحدة من أكبر المجتمعات حول العالم. في الواقع ما لا يقل عن 605 مليون شخص بالغ بالعالم يلعبون الشطرنج بشكل منتظم. فيما قد أقيمت أول بطولة حديثة للشطرنج في لندن عام 1851 وقد فاز بها الألماني أدولف أندرسن. في 20 يوليو 1924، وفي دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثامنة في باريس، فرنسا، تم تأسيس الاتحاد الدولي للشطرنج (FIDE). وتعتبر الفعاليات التي تقام في يوم الشطرنج الدولي فرصة لنشر روح المنافسة الصحيحة وتعزيز التفاعل الاجتماعي من خلال هذه اللعبة المليئة بالتحديات الفكرية. إنها أيضًا فرصة لتعزيز الروابط بين الثقافات والأجيال، حيث يتمتع الشطرنج بشعبية كبيرة في مختلف أنحاء العالم، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو الخلفية الثقافية. في هذا السياق يدعو "يوم الشطرنج الدولي" الجميع إلى الانخراط والمشاركة في تجربة تعليمية وممتعة، تجمع بين التحدي العقلي والمتعة الجماعية. لذا دعونا نحتفل سويًا في 20 يوليو باللعبة التي تجمع بين العقول وتجاوز الحدود، الشطرنج.


سائح
منذ 8 ساعات
- سائح
يوم الشطرنج الدولي: احتفاء عالمي بلعبة العقل والتفكير
تُعدّ لعبة الشطرنج واحدة من أعرق الألعاب العقلية في التاريخ، حيث نشأت قبل نحو ألفي عام وتطورت عبر القارات حتى أصبحت اليوم رمزًا عالميًا للذكاء والتفكير الاستراتيجي. وفي 20 يوليو من كل عام، يحتفل العالم بـ اليوم العالمي للشطرنج، تزامنًا مع تأسيس الاتحاد الدولي للشطرنج (FIDE) عام 1924. وأكثر من كونه مجرد مناسبة ترفيهية، يُبرز هذا اليوم قوة اللعبة في تعزيز القيم الإنسانية، مثل الصبر والانضباط، وأهمية التفكير التحليلي والإبداعي في مواجهة التحديات. الشطرنج والتربية: تطوير العقل والمهارات التحليلية تتخطى فوائد الشطرنج حدود التسلية؛ فهو أداة تعليمية فعالة تُساهم في تنمية مهارات الأفراد منذ سن مبكرة. فعند ممارسة اللعبة، يتعلم الأطفال التفكير خطوة بخطوة، وتقييم العواقب، ووضع خطط طويلة الأمد بدلاً من الحلول السريعة. كما تعزز اللعبة من قدراتهم على التركيز والانتباه، وتقوية الذاكرة، وتطوير مهارات حل المشكلات. في الواقع، فإن العديد من المدارس حول العالم باتت تُدخل الشطرنج ضمن المناهج الدراسية أو توفر نوادي خاصة به، لما تبين من أثره الإيجابي على التحصيل الأكاديمي والأداء الشخصي. تعزيز التواصل والتعايش من خلال الرهان على العقل في يوم الشطرنج الدولي، تنظم اتحادات الشطرنج المحلية والدولية فعاليات متنوعة تشمل بطولات للجميع، موائد شطرنج مجانية في الأماكن العامة، ودورات تعليمية للأطفال والشباب. وتخطو هذه المبادرات إلى ما هو أبعد من منافسة الأفراد، إذ تُصبح جسورًا للتواصل بين الثقافات المختلفة. ففي هذه اللوحة الصغيرة من المربعات السوداء والبيضاء، تتلاقى عقليات من شتى أنحاء العالم، ويختبر اللاعبون سويًا الحنكة والاستراتيجية. كما أن اللعب الجماعي يعزز مفهوم الاحترام المتبادل والروح الرياضية، حيث تُعلم الخسارة والربح على حد سواء دروسًا عميقة في الحياة والخوض في المنافسة بكل نزاهة. الاحتفاء الرقمي والفرص المستقبلية مع التحوّل الرقمي الذي يشهده العالم، تبرز فرص جديدة للشطرنج عبر الإنترنت. خلال يوم الشطرنج الدولي، تزدحم المنصات الرقمية مثل وLichess بتنظيم بطولات مفتوحة عبر الإنترنت، يشارك فيها ملايين اللاعبين من مختلف الأعمار والمستويات. وتتيح هذه المنصات أيضًا برامج تعليمية مخصصة، ودورات مباشرة مع محترفين وساحرات اللعبة. أما الاحتفالات الرسمية، فتشمل إطلاق حملات رقمية لتشجيع الانضمام إلى المجتمعات الشطرنجية، ونشر محتوى تعليمي على وسائل التواصل الاجتماعي، سواء للمبتدئين أو للمحترفين. في الختام، يُعد يوم الشطرنج الدولي أكثر من مجرد فرصة للتحدي الذهني؛ إنه مناسبة جاهزة للتعلّم، والتفاعل، والانفتاح. ففي كل حركة نحرك قطعة على الرقعة، نزداد فهمًا لأنفسنا وللعالم من حولنا. لذا، سواء كنت لاعبًا مخضرمًا أو مبتدئًا، لا تتردد في أن تجعل هذا اليوم انطلاقة جديدة نحو التفكير الاستراتيجي ومغامرة مسلية في آن واحد.