logo
من المنتصر؟معن بشور

من المنتصر؟معن بشور

ساحة التحريرمنذ 4 أيام

من المنتصر؟
معن بشور
في كل جولات الحروب السابقة مع الكيان الصهيوني كان من يطلق الرصاصة الاخيرة هو المنتصر في تلك الجولة…وهذا ما ينبغي اعتماده في الحرب الاخيرة بين ايران والكيان…
رحم الله الشهداء والذين ما زالت اعداد منهم ترتقي عل ارض غزة وعموم فلسطين، وعلى ارض لبنان ، بانتظار النصر الكبير في القدس
24/6/2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عِبرة من التاريخ … أين هم الآن؟
عِبرة من التاريخ … أين هم الآن؟

موقع كتابات

timeمنذ 4 ساعات

  • موقع كتابات

عِبرة من التاريخ … أين هم الآن؟

من الأمور التي لا خلاف عليها بين المؤمنين أن زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) ليست مجرد شعيرة عابرة أو تقليد ديني يمارسه الناس بل هي موقفٌ إيماني وتجسيد عملي لقيم الولاء والوفاء والارتباط بالمبادئ التي استشهد من أجلها سيد الشهداء (عليه السلام). حين نرجع إلى التاريخ نجد أن هناك من الطغاة والجبابرة من حاولوا بشتى الوسائل منع الناس من زيارة قبر الإمام الحسين (عليه السلام) وتضييق الطريق على الزوار منهم من حاول هدم الضريح ومنهم من حاول إغراقه ومنهم من فرض الضرائب الجائرة على الزوار وآخرون قطعوا الطرق وقطعوا الأيدي والأرجل لمن أراد أن يصل إلى كربلاء. ولكن … ماذا كانت نهايتهم؟ كلهم ذهبوا إلى مزبلة التاريخ… وبقي ذكر الحسين وزواره خالدًا… وبقيت الملايين تهتف من كل مكان لبيك يا حسين . ليس من السهل أن تمنع طريقًا سُقي بالدم وارتوى بالتضحيات على مر السنين وسالت دماء زكية وسُبيت نساء وفُقدت أرواح من أجل أن يبقى طريق الحسين مفتوحًا لكل من عشق زيارته فالناس قدمت أرواحها لتقول للعالم لن نُمنع من زيارة الحسين ولو قطعت الأوصال . لكل من يفكر أو حتى يخطط أو يتجرأ على اتخاذ موقف ضد زوار الحسين (عليه السلام) أقولها بصدق ولوجه الله كلا… وألف كلا… لا تضع نفسك نِدًّا للإمام الحسين (عليه السلام). قد تكون لديك ملاحظات على بعض المظاهر المصاحبة للشعائر وقد ترى بعض السلوكيات التي تحتاج إلى تصحيح وهذا أمر مقبول وموجود في كل زمان… لكن الأصل ثابت… والزيارة حق من حقوق المؤمنين وأي محاولة للتعرض لها أو الإساءة للزوار وهي وقوف ضد الحسين نفسه… وضد نهجه وضد ما بذل من أجله حياته. التاريخ علمنا أن ما لا يصح من الشعائر سيصحح بمرور الزمن بفعل وعي الناس والمصلحين من أهل الدين والعلم أما أصل الزيارة فهي باقية ما بقي الليل والنهار. قال الله تعالى: 'إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ' طريق الحسين (عليه السلام) هو طريق العزة والكرامة طريق الأحرار وطريق من وقفوا نصرةً للحق ورفضًا للظلم والذل ولهذا تمضي هذه الملايين من الزوار رداؤهم العزة… ورايتهم الكرامة… تعلموا من إمامهم أن يرفضوا الظلم وألا يركعوا إلا لله الواحد القهار.

المجالس الحسينية مصنع الأبطال
المجالس الحسينية مصنع الأبطال

موقع كتابات

timeمنذ 4 ساعات

  • موقع كتابات

المجالس الحسينية مصنع الأبطال

حرارة الطف لم تبرد منذ ألف وأربعمائة سنة، لا زالت مستعرة في قلوب المؤمنين، طاقة تدفعهم للسير إلى الأمام على طريق الحسين (عليه السلام) الذي يتمسك بأسس الإسلام، التي غرسها الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم). هذه النار التي توقد باستمرار على شكل مجالس حسينية، تخرج منها الأبطال الذين يكملون مسيرة الطف في كل زمان، ليرفعوا راية الحق بوجه كل مستكبر وطاغوت. المجالس الحسينية مدرسة الأجيال، التي تغرس فيهم الدين والقيم النبيلة، وتحافظ على الفطرة السليمة، وتضخ في عروق مريديها 'هيهات منا الذلة' و'يا أبا الله لنا ذلك' و'مثلي لا يبايع مثله' و'وأبالموت تخوفني' ليكونوا أصوات الرفض بوجه الظلم. لم تقتصر الثورة الحسينية ضد يزيد فقط، وإنما سارت لتشمل كل الظالمين، من يزيد إلى هارون، ومن صدام إلى نتنياهو وترامب، ثورة لا تتوقف، وصوت الإمام الحسين الذي نادى به الأجيال 'هل من ناصر ينصرنا' يخرق أسوار القرون التي تبعدنا عنه، ليدخل إلى قلوب المؤمنة، فتستجيب له، وتقف بوجه يزيد عصرها. المجالس الحسينية أكسير الصمود وحصن المجتمع من كل المؤامرات، التي تحاك للتغيير ثقافة المجتمع الإسلامي، فنجد المجتمع الذي تربى في المجالس الحسينية، قوي لا يهزم، ولا تنثني عزيمته أمام العواصف العاتية، يصمد باستشهاد قادته، ويمتص الصدمة ثم يبادر وينتصر، هذا كله من بركات المجالس الحسينية. كل الأبطال الذين تربعوا على مختلف أبواب الجهاد، هم من خريجي المجالس الحسينية، لتُعجَن طينتهم بمجالس العشق الحسيني، حتى قال السيد الخميني: كل ما لدينا من عاشوراء، صمود وإيمان وقوة ووعي وبصيرة، كلها من عاشوراء، فالله الله بالمجالس الحسينية، وزج الأطفال فيها ليكونوا أبطال المستقبل، الذين يقاتلون بين يدي الإمام المهدي المنتظر (روحي له الفداء) لأنه هو إمامنا الذي يقود المسيرة، وهو المُغْزَى بجده الحسين عليه السلام.

زوال العتمة وحفظ الوطن
زوال العتمة وحفظ الوطن

موقع كتابات

timeمنذ 4 ساعات

  • موقع كتابات

زوال العتمة وحفظ الوطن

ابتلى العراق أولاً ببعض ناس معممة اساسها ناصبة ، تضمر العداء لانصار وشيعة اهل البيت وطوائف البلد المتعددة ، بحقن توابعها بالحقد وغرس الطائفية واثارة فتن اكل عليها الزمن وشرب ولم يفت بعضدهم تغييركثير من المفاهيم والاحداث التاريخية ، وثانية ضالة ومضلة من المتقولين والمفسدين انصار الصهاينة وصنيعة الامريكان وبقية فضلات السفارات ، بإشاعة المفاسد باغراء مبالغ مالية من عرب الخليج من اصول يهودية وإسرائيلية من سكنة فضاءيات الفتنة وطرق ابواب السفارات للإساءة للبلد ونقل غير الواقع بقراءة الغرب والغطرسة الصهيونية ، وهل لا يدرك الوطني عمالة هؤلاء بالعمل لمصلحة الصهاينة التي تكون سبب في تمزيق البلد الى كانتونات طائفية وعرقية وقومية داخل الدولة وخاضعة لارادات وأوامر الشر الاجنبية والبعض المسمى عربية وانا في هذه السطور لا يعنيني ما تؤمن به هذه الفئة المتطرفة من افكار احادية الجانب يراد املائها على الاخرين بقدر ما ابين بطلان وضلال الطريق السائرة فيه الذي ادى الى تأخر هذه الامة عن ركب العالم المتطور الذي يسير بخطوات جادة وسريعة في كل جوانب الحياة وامتنا تسير سيرا على الاقدام واعجز بامتعة تحد من نهضة الواقع العربي والاسلامي أما المرتزقة الذين اذهب الله عنهم البصر والبصيرة ، تريد قلع جذور بلد حضاري بدا من السومرية والاشورية والبابلية وصولا الى العصر الحديث لا تستلهم هذا الارث الذي يميز العراقي في خصوصيته ومعتقداته الراسخة في عقول ابداعية غنية بكل ما هو موروث مادي وبشري ، وتنشر بذاءة ما تتفوه به السنتهم القذرة من زرع قلق ووهم في نفوس ضاقت مرغمة وخارج ارادتها ( بالفساد والبطالة وتردي الصحة والتعليم والصناعة ) التي تعمل الحكومة على اخراجها وإصلاحها بما انعم الله على البلد من خيرات ، وجراء ما تعرض له الناس من ابتلاء وكوارث الحروب العبثية والهجمة الداعشية الوهابية عطلت قدرات السعي والعمل الجاد والمخلص فترة من الزمن لبناء البلد واعادة كل مفاصل مقوماته الى الحياة مجددا . شمس المنجزات واضحة وعطاء في مواجهة التحديات الظالمة من حساد الحرية والحاقدين على التجربة بعد 2003 التي رسمت خارطة جديدة للانسان العراقي الجديد التي انهت والى الابد مشروع امريكا واسرائيل اللحاق بحلقة التطبيع واجبرت هذيان الكلاب والقطيع السائبة الدونية ان تخرس في مجابهة الحق ، وفي هذا الجانب تتحمل هيئة الاعلام العراقية الثقل الاكبر بفضح حقيقة هؤلاءالذيول والمنحرفين وتقديمهم للقضاء العادل لجحودهم وزوال العتمة وحفظ الوطن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store