logo
اصالة نصري من المسرح الجنوبي في جرش .. اكتر من الي بحلم فيه

اصالة نصري من المسرح الجنوبي في جرش .. اكتر من الي بحلم فيه

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
بـ'الاصالة' كان لا بد ان يكون ختام 'مهرجان الاصالة' مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته الـ 39 بحفل جماهيري اسطوري للفنانة السورية اصالة نصري التي ملأت فضاءات المسرح الجنوبي باجواء ساحرة ورومانسية لا تضاهى.
اكتر من الي بتمناه كان هذا رد اصالة على الحضور الجماهير الصاخب في جرش مساء السبت وكأنها تقول في داخلها ما هذا الحب الذي كان اكثر مما تتوقع وتتمنى فرد الجمهور لها التحية وانت كنت في هذه الليلة اكثر من الي نتمناه ولكن توقعناه من فنانة بحجم اصالة نصري.
فزحف الالاف من محبي المطربة أصالة إلى المسرح الجنوبي لحضور حفلتها التي وعدت الجمهور ان تكون استثنائية.
واهتزت المدرجات في موقع مهرجان جرش ومنذ ان بدأت تغني أ'كثر من اللي أنا بحلم بيه'.
وتعالت الأصوات تردد أغانيها في الحفل الذي تم بثه على موقع التلفزيون الأردني على الالكتروني.
والأغنية الثانية يمين الله.
وتعالت الأصوات مشجعة أصالة التي ملأ صوتها موقع مهرجان جرش 'بص شوف أصالة بتعمل إيه؟ وانطلقت بعدها بأغنية يسمحوا لي الكل. ثم قدمت أصالة اغنية اسفة.
وللأردن غنت أصالة بالعلالي يالأردن بالعلالي.
ومن أغنياتها الجميلة قدمت أصالة يا مجنون مش أنا ليلى.
جدير بالذكر أن المطربة أصالة تعتبر من أشهر الأصوات العربية التي حافظت على مكانتها الفنية وطورت موهبتها عبر سنوات طويلة، إذ نجحت في تجديد نفسها باستمرار مع الحفاظ على هويتها الموسيقية التي أحبها الملايين حول العالم.
كما غنت أصالة بصوتها المميزة لجمهور المهرجان مجموعة من الأغنيات التي يحبها مثل قد الحروف ومن أغنيات الراحل فهد بلان قدمت أصالة اغنية واشرح لها. واغنية جابو سيرته
وإثبتت أصالة ان مهرجان جرش ركيزة اساسية لكل فنان وهو صاحب الفضل ولهذا ظهر عليها الانبهار بمشاركة الجمهور الكبير لها وهي تؤدي روائعها.
بل ان أصالة صمتت لحظات وتركت الصوت للجمهور يعبر عن سعادته بما يستمع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التشكيلية زهير تنسج مفردات تعبيرية نابضة بالشغف
التشكيلية زهير تنسج مفردات تعبيرية نابضة بالشغف

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

التشكيلية زهير تنسج مفردات تعبيرية نابضة بالشغف

أحمد الشوابكة اضافة اعلان عمان– بإحساس بصري عميق وبحث دائم عن المعنى وسط تفاصيل اللون والضوء، تمضي الفنانة التشكيلية الأردنية أمل زهير في رحلتها الفنية التي تمزج بين التأمل الداخلي والاشتباك مع الواقع.لا تكتفي زهير برسم الأشياء كما هي، بل تعيد تشكيلها بروح تعبيرية تنبض بالشغف، وتحمل المتلقي إلى فضاءات تأملية تتجاوز حدود الشكل إلى عمق الإحساس.فمنذ بداياتها، انجذبت زهير إلى الرسم كوسيلة لفهم الذات والعالم، لتصبح الألوان أداة للتعبير الروحي، واللوحة فضاء تلتقي فيه التجربة الحسية بالخيال.وتقول في حديثها لـ "الغد": "الرسم بالنسبة لي ليس ترفا ولا تكرارا للموجود، بل ضرورة وجدانية لفهم ما لا يقال بالكلمات، كل مشهد أو انطباع داخلي يمكن أن يتحول إلى لحظة لونية صادقة، بشرط أن ينطلق من عمق التجربة".هذا العمق يتجلى في أعمالها التي تمزج بين مدارس فنية متعددة، أبرزها الواقعية التعبيرية، حيث تنطلق من ملامح الواقع ثم تعيد تشكيله بلغة خاصة تستند إلى الإحساس والتجريب. في لوحاتها، يتحول اللون إلى نبض حي، والفراغ إلى عنصر تعبيري لا يقل أهمية عن الكتلة، فتبدو المساحات مفتوحة على التأويل، كأنها تهمس للمتلقي بدلا من أن تصرخ.تتقن زهير التعامل مع خامات متنوعة مثل الفحم، والباستيل، والأكريليك، والألوان الزيتية، وتتنقل بينها بمرونة، مستفيدة من خصائص كل خامة بما يخدم البعد العاطفي والتقني للعمل.وتوضح: "لكل مادة طريقتها في البوح. أحيانا أحتاج إلى خشونة الفحم لاستحضار الألم، وأحيانا إلى شفافية الأكريليك لأقول شيئا لا يقال بغيره".في السنوات الأخيرة، اتجهت زهير إلى التجريب باستخدام خامات غير تقليدية، بما في ذلك المزج بين مواد صلبة وشفافة، واللعب بالملمس، وكسر النمط البنائي الكلاسيكي في التكوين.وهي ترى أن هذا الانفتاح يمنح اللوحة قدرة أكبر على التعبير والتفاعل مع المتلقي.وتمنح زهير أهمية خاصة للثنائيات البصرية في لوحاتها مثل النور والظل، والصلابة والشفافية، والامتلاء والفراغ. وتؤمن أن هذه العناصر ليست مجرد خيارات جمالية، بل أدوات للتأمل وخلق توازن بصري وروحي في العمل.وتقول: "أحيانا يكون ما لم أرسمه هو الأهم، لأن الفراغ مساحة للتنفس، وللدلالة، وللتأمل، ولإشراك المتلقي في بناء المعنى".ومن أبرز الموضوعات التي تعالجها التشكيلية زهير في أعمالها صورة المرأة، لكنها لا تقدمها بصورة نمطية أو زخرفية، بل بوصفها كيانا يعكس التوترات الإنسانية، والتناقض بين الضعف والقوة، والحنين والانكسار، والأمل والخلاص.وفي سلسلة من أعمالها الأخيرة، يظهر الجسد الأنثوي متماهيا مع عناصر الطبيعة: مع الأشجار والماء وأشعة الشمس، وكأنها تؤكد أن الإنسان جزء من هذا الكون لا مفصول عنه، بل يتناغم معه في الألم والفرح والبحث عن المعنى.وترى أمل زهير أن الممارسة التشكيلية لا تنفصل عن السياق الاجتماعي والثقافي، وتعتبر أن الفنان مسؤول عن التقاط نبض مجتمعه وتمثيله بلغة بصرية صادقة.وتوضح زهير: "الممارسة التشكيلية ليست فعلا فرديا معزولا، بل هي جزء من نسيج اجتماعي وثقافي، والفنان الحقيقي هو من يستطيع أن يلتقط نبض مجتمعه ويعيد تشكيله بلغة صادقة. لا أرسم فقط لأزين الحيطان، بل لأفتح نافذة للحوار مع المتلقي، ولأقول ما لا يقال بالكلمات".وتشارك زهير بانتظام في معارض فردية وجماعية داخل الأردن، وتعتبر كل معرض فرصة لتبادل الرؤى مع الجمهور، وتعزيز حضور الفن التشكيلي في المشهد الثقافي. كما تولي اهتماما خاصا بدعم الأصوات النسائية في الفن، وتشجع على الانفتاح على تجارب وأساليب تتجاوز النمط السائد.ورغم موهبتها المبكرة، لم تعتمد زهير على التجربة الذاتية وحدها، بل سعت إلى دراسة الفن أكاديميا، مؤكدة أن الموهبة بدون تأهيل قد تبقى حبيسة حدودها.وتختتم زهير حديثها بالقول: "الشغف هو البداية، لكنه ليس كافيا وحده. الموهبة تحتاج إلى تأهيل، لذلك سعيت إلى الدراسة الأكاديمية، لأنها تمنح الفنان أدوات أعمق للتعبير. الفن ليس مجرد مهارة، بل مسؤولية ورسالة، وأنا أؤمن أن كل تجربة فنية حقيقية تترك أثرا يتجاوز اللحظة، وتصل إلى وجدان الناس من دون وساطة، لأن اللوحة الصادقة قادرة على أن تحكي الحكاية بصمتها".

100 طن مواد غذائية وطبية تنطلق من مهرجان الأردن الدولي للطعام إلى غزة
100 طن مواد غذائية وطبية تنطلق من مهرجان الأردن الدولي للطعام إلى غزة

الرأي

timeمنذ 13 ساعات

  • الرأي

100 طن مواد غذائية وطبية تنطلق من مهرجان الأردن الدولي للطعام إلى غزة

انطلقت أولى قوافل الإغاثة الموجهة إلى أهلنا في قطاع غزة من موقع مهرجان الأردن الدولي للطعام محملة بـ100 طن من المواد الطبية والغذائية، بتنظيم مشترك بين المهرجان والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، ضمن إطار الجهود الأردنية المستمرة في دعم الأشقاء الفلسطينيين في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها القطاع. وأكد مدير عام هيئة تنشيط السياحة الدكتور عبدالرزاق عربيات، أن المبادرة تأتي انسجامًا مع الدور الإنساني الذي تضطلع به المملكة، وبتنسيق مباشر مع الهيئة، مشيرًا إلى أن القافلة تم تجهيزها من خلال تبرعات قدمتها شركات ومؤسسات وأفراد شاركوا في فعاليات المهرجان. وأضاف: "هذه ليست سوى الدفعة الأولى، حيث من المقرر إرسال ثلاث دفعات إضافية، ليصل إجمالي المساعدات إلى 300 طن"، مؤكدًا أن هذا العطاء "ليس غريبًا على الأردنيين الذين وقفوا دومًا إلى جانب أشقائهم في فلسطين، خصوصًا منذ اندلاع الحرب". وشدد عربيات على أن ريع تذاكر المهرجان بالكامل سيُخصص لصالح أطفال غزة، في خطوة تؤكد البعد الإنساني والاجتماعي للمهرجان، مضيفًا: "نحن في الهيئة جزء من اللجنة المنظمة، ونسهم في التسويق والترويج للفعالية، ونؤكد أن الأردن هو أرض الأمن والأمان، وأن قوته الاقتصادية تنعكس على حجم الدعم الذي نقدمه لأشقائنا في غزة". من جانبها، قالت مديرة مشروع المهرجان جيهان سهاوني إن "المبادرة تعكس وقوفنا قلبًا وقالبًا مع قطاع غزة"، مشيرة إلى أن المهرجان وطني محلي 100%، يهدف إلى دعم السوق المحلي والشباب الأردني، وتنشيط السياحة الداخلية والغذائية، بما يعزز صورة الأردن عالميًا. وبيّنت سهاوني أن المهرجان يضم أكثر من 200 مطعم أردني و76 مستفيدًا ساهموا جميعًا في تعبئة القوافل، بالتعاون مع غرفة صناعة عمان والمشاركين في البرنامج، مؤكدة أن العمل الإنساني لن يتوقف وسيبقى مستمرًا لدعم أهلنا في غزة. بدوره، أشار نائب رئيس ممثلي قطاع الصناعات الغذائية والتموينية في غرفة صناعة الأردن محمد الجيطان، إلى أن المهرجان هذا العام يأتي في ظل تحديات وظروف صعبة يمر بها الجميع، مؤكدًا أن الغاية الأساسية للمهرجان هي دعم غزة، حيث يتم التحضير لإرسال قافلتين إضافيتين بوزن 100 طن لكل منهما خلال الأيام المقبلة. وأوضح أن "المساعدات تأتي من الجهات المشاركة في المهرجان، فضلًا عن أن جزءًا من ريع تذاكر الدخول سيُخصص أيضًا لدعم غزة"، داعيًا المواطنين إلى زيارة المهرجان والمساهمة في هذا الجهد الإنساني، والاستفادة من المنتجات الأردنية المحلية المعروضة من قبل الشركات، بالإضافة إلى جناح خاص بأعمال السيدات الحرفية، حيث يعود جزء من العائد لصالح أهل غزة.

مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية إلى غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية
مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية إلى غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية

الرأي

timeمنذ 13 ساعات

  • الرأي

مهرجان الأردن الدولي للطعام يطلق حملة إغاثية إلى غزة بالتعاون مع الهيئة الخيرية

أطلق مهرجان الأردن الدولي للطعام حملة إغاثية لدعم الأشقاء في قطاع غزة، بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. وانطلقت اليوم من ساحة المهرجان قوافل مساعدات إغاثية محمّلة بالمواد الغذائية والطبية، بمساهمة من شركات ومؤسسات وأفراد مشاركين في المهرجان، وممثلين عن القطاع الخاص. وأكد القائمون على الحملة أن إجمالي المساعدات التي سترسل إلى غزة عبر هذه المبادرة يصل إلى 300 طن من المواد الغذائية، ستنقل على ثلاث دفعات خلال فترة انعقاد المهرجان، لضمان استمرارية تدفق الدعم وتلبية احتياجات الأشقاء في القطاع. وقال الناطق الإعلامي باسم هيئة تنشيط السياحة إن هذه الحملة تمثل جزءًا من المسؤولية الاجتماعية التي يتحملها القطاع الخاص الأردني، وتعكس القيم الأصيلة التي تحرص المملكة على تجسيدها في المواقف الإنسانية. وبين أن هذه المبادرة الإنسانية تأتي ضمن رسالة المهرجان، التي تنصهر فيها الأبعاد الثقافية والاقتصادية، بقيم التكافل والعطاء التي يتميز بها الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء في مختلف الظروف. وشدد الناطق الإعلامي على أن الأردن يواصل أداء دوره الإنساني بكل إمكانياته، وبمنهجية عمل مستدامة، ووفق كل السبل المتاحة، بما يعبّر عن روح التضامن الأردني. كما أشار إلى أن المبادرة ستستمر خلال الأيام المقبلة، عبر إتاحة المجال للتبرع طوال فترة المهرجان، بما يتيح مشاركة أكبر من مختلف القطاعات والمجتمعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store