
الدولار ينخفض إلى مستوى 0.304 دينار واليورو يرتفع إلى 0.359 دينار
وقال بنك الكويت المركزي في نشرته اليومية على موقعه الإلكتروني إن سعر صرف الجنيه الإسترليني انخفض 03ر0 في المئة ليصل إلى مستوى 418ر0 دينار فيما ارتفع الفرنك السويسري بنسبة 15ر0 في المئة ليصل إلى مستوى 385ر0 دينار واستقر الين الياباني عند مستوى 002ر0 دينار.
يذكر أن أسعار الصرف المعلنة من بنك الكويت المركزي هي لمتوسط أسعار العملة لليوم ولاتعكس أسعار البيع والشراء الفعلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 17 ساعات
- الرأي
«بيت التمويل» يقدّم إرشادات مهمة للاستخدام الآمن لبطاقاته أثناء السفر
قدّم «بيت التمويل الكويتي» مجموعة من النصائح والإرشادات المتعلقة بحيازة واستخدام البطاقات المصرفية خلال السفر خارج البلاد، بما يضمن الاستخدام الآمن، والاستفادة المثلى من مجموعة البطاقات المصرفية التي يقدمها، وتناسب مختلف احتياجات واهتمامات العملاء، استمراراً لدور «بيت التمويل» ومساهماته الفاعلة في حملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية»، بالتعاون مع بنك الكويت المركزي واتحاد مصارف الكويت، وتزامنا مع موسم السفر والعطلات، حيث يزيد الإقبال على استخدام البطاقات، ما يتطلب الانتباه الى مجموعة من الاحتياطات والتعليمات الأساسية. وجاءت النصائح والإرشادات على قسمين، الأول ما قبل السفر، والثاني أثناء السفر، وركزت جميعها على تحقيق أفضل معايير الأمان والراحة في استخدام البطاقات المصرفية بمختلف الأماكن والأوقات. وتشمل النصائح قبل السفر، التأكد من تاريخ صلاحية البطاقات المصرفية، وأنها سارية المفعول، وتتوافر حدود ائتمانية كافية، والتأكد من وجود توقيع العميل على البطاقات، مع الانتباه لاستمرار خدمة الرسائل القصيرة مفعلة، وتحميل تطبيق «KFH online» للهاتف الذكي، لتتبع استخدام البطاقات مع عدم اطلاع أي أحد على الرقم السري الخاص أو رمز المرور الخاص، وعدم الضغط على الروابط غير الموثوقة. أما النصائح أثناء السفر فهي: - الاحتفاظ بجميع البطاقات في مكان آمن. - تجنب تعرضها المباشر لضوء الشمس منعاً للتلف. - عدم إعطاء البطاقات أو الرقم الســـــــــري إلـــــى أي شخص، وإبقائها في متناول اليد عند الشراء. - عند استخدام أجهزة السحب الآلي تفحص الجهاز وتأكد من خلوه من أي أجهزة غريبة، واستخدم كتفيك كستارة لحماية رقمك السري. ومن شأن الاهتمام بتطبيق النصائح والالتزام بها، ما يحقق أمان مستخدم البطاقة سواء كانت ائتماناً أوسحباً آلياً، وهي تعليمات أيضا يجب مراجعتها أثناء التواجد داخل البلاد وخارجها، فى ظل ازدياد مخاطر الهجوم على بطاقات الائتمان أوالسحب الآلي والسطو على ما بها من أرصدة، من خلال عصابات منظمة تستطيع في بعض الاحيان الانتقال عبر الحدود، وتتبع حركة البطاقة المصرفية، والاحتيال على مستخدمها من خلال اتصالات أو إرسال روابط وهمية، واستقاء معلومات البطاقة بأساليب وطرق متعددة، تتجدد بين فترة وأخرى.


الرأي
منذ 17 ساعات
- الرأي
4.5 في المئة نمواً بحسابات المواطنين النشطة في البورصة... فما علاقة ذلك بالمتقاعدين؟
- 427.2 ألف حساب فردي في البورصة - 406.11 ألف حساب لكويتيين... 19.894 ألف منها نشط كشفت مصادر مطلعة لـ«الراي»، أن النمو في حسابات الأفراد الكويتيين النشطة في بورصة الكويت تزامن مع ارتفاع أعداد المتقاعدين مبكراً في الفترة الأخيرة، لافتة إلى أن عدداً كبيراً منهم اتجه إلى توظيف أمواله في سوق الأسهم المحلي، بحثاً عن طرق تضمن لهم استقراراً مالياً، وتوفر استدامة لدخلهم خلال سنوات تقاعدهم. وأوضحت أنه رغم المخاطر التي تنطوي على الاستثمار في الأسهم إلا أن المتقاعدين مبكراً يلجؤون إليه لاعتبارات كثيرة، من أبرزها، الحفاظ على قيمة أموالهم مقابل الضغوط التضخمية، إلى جانب صعوبة توظيف أموالهم في القطاع العقاري على اعتبار أنه يحتاج إلى رأسمال كبير نسبياً. التداولات الفردية ويلعب المتداولون الأفراد في بورصة الكويت دوراً رئيسياً في تنشيط حركة الأسهم المدرجة باعتبارهم أحد أبرز المحركات، خصوصاً إذا علم أنهم استحوذوا على نحو 33.9 في المئة من إجمالي السيولة المتداولة بين شراء وبيع في الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، وتبلغ أعداد الحسابات الفردية في البورصة 427.24 ألف، منها 406.1 ألف حساب لكويتيين، 19.894 ألف نشط. واشترى الأفراد أول 6 أشهر من العام الجاري 20.9 مليار سهم بنحو 4.315 مليار دينار، وباعوا 21.743 مليار سهم بـ 4.564 مليار، واستحوذ الكويتيون على 89.8 في المئة من هذه التداولات، بشراء 18.78 مليار سهم بنحو 3.875 مليار دينار، وبيع 19.559 مليار سهم بـ4.1 مليار. وسجلت الحسابات النشطة للأفراد ارتفاعاً واضحاً خلال آخر 3 أشهر بنسبة 5.24 في المئة وبنحو 1.06 ألف حساب، إذ جاءت غالبية هذه الزيادة من الحسابات النشطة للكويتيين التي زادت 4.5 في المئة وبنحو 854 حساباً، لترتفع إلى 19.894 ألف حساب نهاية مايو بعد أن كانت 19.04 ألف في مارس. الأسهم الصغيرة وحسب الإفصاحات، شهدت الأسهم المتوسطة والصغيرة دخول مستثمرين أفراد الفترة الماضية ما يبين اهتمامهم بهذه النوعية من الأسهم، إضافة لبعض الأسهم القيادية، إذ تختلف تحركات المستثمر الفرد عن الصناديق والمحافظ والمؤسسات، وذلك وفقاً لخططه وإستراتيجيته الخاصة في الاستثمار، سواء رغبته في تحقيق ربح سريع أو عائد منتظم من الاستثمار المتوسط وطويل الأجل. وبيّنت المصادر أن تداولات المتقاعدين مبكراً ذوي رؤس الأموال الصغيرة ممَن تترواح أموالهم المستثمرة بين 1000 و10 آلاف، تهدف إلى المضاربة لتحقيق الربح السريع، إلا أن جزءاً ليس بقليل منهم يفضل العائد المستقر من التوزيعات السنوية أفضل من الدخول في مخاطر تتبخر معها مدخراته، إذ يصب تركيزه على الأسهم القيادية والتشغيلية. ولفتت إلى أن مفضلي المضاربة ينتظرون الفرص التي تظهر من التحركات الحادة للأسهم، ملمحين إلى أن الفترة الأخيرة التي شهدت تقلبات حادة في البورصة بسبب العوامل الجيوسياسية والتوترات العسكرية في المنطقة، شكلت فرصاً كبيرة للمضاربين الأفراد وهو ما ظهر واضحاً في ارتفاع السيولة لدى الأسهم المضاربية الصغيرة والمتوسطة خلال فترة الأزمة. وأفادت بأن مفضلي الاستقرار من المستثمرين الأفراد تحوطوا خلال فترة أزمة الحرب الإيرانية – الإسرائيلية بالأسهم القيادية والتشغيلية والتي أصبحت أسعارها مغرية مع التقلبات.


الرأي
منذ 17 ساعات
- الرأي
«المركز»: 14.8 في المئة مكاسب الأسهم الكويتية منذ بداية 2025
- 3.4 في المئة ارتفاع الناتج الإجمالي السعودي في الربع الأول متجاوزاً التقديرات البالغة 2.7 في المئة - «AA» تصنيف «فيتش» الائتماني للإمارات استناداً إلى قوة الاحتياطيات المالية أوضحت شركة المركز المالي الكويتي «المركز»، في تقريرها الشهري عن أداء الأسواق لشهر يونيو 2025، أن بورصة الكويت سجلت أداءً إيجابياً خلال الشهر، حيث ارتفعت مكاسب السوق منذ بداية العام إلى 14.8 في المئة. وحقق مؤشر السوق العام مكاسب 4.2 في المئة خلال الشهر مدعوماً بانحسار التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط. القطاعات القائدة وأشار التقرير إلى تصدر قطاعي السلع الاستهلاكية الأساسية والعقارات المكاسب بارتفاع قدره 9.1 في المئة و7.7 في المئة على التوالي، بينما صعد مؤشر القطاع المصرفي 6.2 في المئة. وعلى مستوى الأسهم المصرفية، جاء سهما بنكي الكويت الدولي وبرقان في صدارة الرابحين، بارتفاع 15.9 في المئة و8.7 في المئة على التوالي، وذلك بعد إفصاح «الكويت الدولي» عن قيام أحد أعضاء مجلس الإدارة بشراء 50 ألف سهم، وإعلان «برقان» عن شراء أسهم لصالح شركة شمال أفريقيا القابضة - إحدى شركات مجموعة كيبكو - ضمن إفصاحات التداول الداخلي. كما واصل سهما بنكي وربة والخليج، تحقيق مكاسب بلغت 8.5 في المئة و7.2 في المئة على التوالي وسط مباحثات الاندماج الجارية. وفي السوق الأول، تصدر سهم ميزان القابضة قائمة الرابحين بعد سهم «الكويت الدولي» بارتفاع 10 في المئة. وارتفع مؤشر أسعار المستهلك في الكويت 2.25 في المئة على أساس سنوي في مايو 2025، مدفوعاً بزيادة قدرها 4.7 في المئة في أسعار الأغذية والمشروبات. ولفت التقرير إلى ما ذكرته وكالة بلومبرغ من أن الكويت تخطط، بعد إقرار قانون الدين في مارس 2025، لاقتراض نحو 6 مليارات دينار خلال السنة المالية 2025 - 2026. السعودية تتجاوز التوقعات كما أشار التقرير إلى أن مؤشر ستاندرد آند بورز الخليجي المركب ارتفع 3 في المئة في يونيو 2025، فيما سجل مؤشر السوق السعودي مكاسب قدرها 1.6 في المئة رغم تراجع سهم أرامكو السعودية بنسبة 2.7 في المئة بفعل انخفاض أسعار النفط أواخر الشهر. وصعد مؤشر سوق أبوظبي العام 2.8 في المئة بدعم من الأسهم القيادية، إذ ارتفع سهم مصرف أبوظبي الإسلامي بنسبة 12.1 في المئة وسهم الدار العقارية 7.3 في المئة، بينما أضاف مؤشر سوق دبي العام 4.1 في المئة إلى مكاسبه مع ارتفاع سهم بنك دبي الإسلامي بنسبة 9.9 في المئة وسهم سالك بنسبة 5.8 في المئة إثر نتائج أعماله القوية لعام 2024. وفي المقابل، ارتفع مؤشر السوق القطري بنسبة 2.7 في المئة مستفيداً من صعود أسعار الغاز الطبيعي. ولفت تقرير «المركز» إلى أن الناتج المحلي الإجمالي للمملكة العربية السعودية ارتفع في الربع الأول 2025 3.4 في المئة على أساس سنوي، متجاوزاً التقديرات الأولية البالغة 2.7%، بفضل تراجع أقل في أداء قطاع النفط ونمو أقوى للقطاع الخاص. تصنيف الإمارات وفي المقابل، ثبتت وكالة فيتش التصنيف الائتماني لدولة الإمارات عند درجة «AA» مع نظرة مستقبلية مستقرة، مستندةً إلى قوة الاحتياطيات المالية رغم المخاطر الإقليمية واعتماد الاقتصاد على منتجات الهيدروكربون. ومن جهته، خفض المصرف المركزي الإماراتي توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي لعام 2025 إلى 4.4 في المئة مقارنةً بالتقدير السابق البالغ 4.7 في المئة، وأرجع ذلك إلى انخفاض أسعار النفط، وتباطؤ النشاط الاقتصادي العالمي، وحالة عدم اليقين السائدة. الرسوم وحركة السوق وتوقع تقرير «المركز» أن الأسواق سوف تُتابع عن كثب أي تطورات إضافية في التوترات الجيوسياسية ومحادثات التجارة، إذ من المقرر انتهاء تجميد الرسوم الجمركية الذي أعلنه الرئيس الأميركي في 9 يوليو 2025، ما يجعل التفاصيل الدقيقة لتطبيق التعريفات وأثرها على الاقتصاد والتضخم عاملاً حاسماً في حركة السوق. وبالنظر إلى محدودية التأثير المباشر للرسوم الأميركية على اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، ستتمحور المحددات الرئيسية لأداء أسواق الأسهم الخليجية حول تأثير التعريفات في الطلب على النفط، والتراجع عن سياسة خفض الإنتاج، علاوة على أداء القطاعات غير النفطية. ارتفاع «مورغان ستانلي» و«ستاندرد آند بورز 500» تناولت «المركز» في تقريرها الأسواق العالمية، وسجلت ارتفاعاً في يونيو 2025 مع انحسار التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، وإحراز تقدم في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة الأميركية والصين، إلى جانب السياسة المالية الميسرة التي ألمح إليها الاحتياطي الفيدرالي الأميركي. وارتفع مؤشرا مورغان ستانلي العالمي وستاندرد أند بورز 500 بنسبة 4.2 في المئة و5 في المئة على التوالي. اتفاق التجارة الأميركي الصيني بموجب المسودة الأولية لاتفاق التجارة، ستفرض الولايات المتحدة الأميركية تعرفة جمركية 55 في المئة على الواردات الصينية، فيما تفرض الصين تعرفة 10 في المئة على السلع الأميركية، مع سماح واشنطن للطلبة الصينيين بالالتحاق بالجامعات الأميركية وتعهد بكين برفع قيود تصدير المعادن النادرة. 5.7 في المئة صعود الأسواق الناشئة على صعيد الأسواق الناشئة، صعد مؤشر مورغان ستانلي العالمي للأسواق الناشئة 5.7 في المئة، حيث ارتفعت الأسهم الصينية 2.9 في المئة مدفوعة بنتائج الاتفاق، بينما حقق سوق كوريا الجنوبية وسوق تايوان مكاسب بلغت 13.9 في المئة و4.3 في المئة على التوالي مدعومة بنتائج الانتخابات في سيول ومباحثات تايوان التجارية الإيجابية مع الولايات المتحدة الأميركية. سوقا النفط والذهب تناول التقرير سوقي النفط والذهب، حيث اختتم سعر نفط برنت تعاملات يونيو عند 67.6 دولاراً للبرميل مرتفعاً بنسبة 5.8 في المئة خلال الشهر، بعد موجة من التقلبات، إذ لامس 78.85 دولار للبرميل في 19 يونيو 2025، وهو أعلى إغلاق في 5 أشهر. غير أن انحسار التوترات، والتوقعات بزيادة إضافية في إنتاج «أوبك +» خلال اجتماع يوليو، وتقدم اتفاق التجارة الأميركي-الصيني، كبح ارتفاع الأسعار في الأيام الأخيرة من الشهر. وتشير التوقعات إلى رفع «أوبك+» إنتاجه بمقدار 411 ألف برميل يومياً ابتداءً من أغسطس 2025. أمّا الذهب، فأغلق عند 3303 دولارات للأونصة، بارتفاع طفيف بلغ 0.4 في المئة على أساس شهري.