
قرار جمهورى بالموافقة على قرض لإنشاء خط السكك الحديدية الروبيكى ــ العاشر من رمضان ــ بلبيس
أصدر السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، القرار رقم 128 لسنة 2025 بشأن الموافقة على اتفاق قرض مشروع إنشاء خط السكك الحديدية «الروبيكى ــ العاشر من رمضان ــ بلبيس» بقيمة 35 مليون يورو بين حكومة جمهورية مصر العربية والبنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية. وقد وافق مجلس النواب على هذا القرار بجلسته فى 25 مارس الماضى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
مجموعة السبع تؤيد تسوية مع واشنطن بشأن الضريبة العالمية على الشركات
أعلنت دول مجموعة السبع دعمها لتسوية مع الولايات المتحدة بشأن الحد الأدنى للضريبة العالمية على الشركات الكبرى. ووفق بيان صادر عن الرئاسة الكندية للمجموعة عقب قمة عُقدت هذا الشهر، اُتُّفِق على إعفاء الشركات الأمريكية من الحد الأدنى، لتخضع بدلًا من ذلك لنظام ضريبي أمريكي موازٍ، ما يتيح التقدم في مكافحة تحويل الأرباح. ويأتي هذا التوجه ضمن إصلاح ضريبي عالمي شاركت فيه نحو (140) دولة عبر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ينص على فرض ضريبة لا تقل عن (15%) على الشركات متعددة الجنسيات التي تتجاوز إيراداتها السنوية (750) مليون يورو (نحو 880 مليون دولار)، بغض النظر عن موقع تحقيق الأرباح. ورحّب وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل بالاتفاق، مؤكدًا أنه يمثل خطوة مهمة لمكافحة الملاذات الضريبية والتهرب وسياسات الإغراق الضريبي. وأضاف أن الولايات المتحدة لم تعد تعارض مبدأ الضريبة الدنيا، وتم التخلي عن العقوبات المخطط لها ضد الشركات الأوروبية


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة - مجموعة السبع تؤيد تسوية مع واشنطن بشأن الضريبة العالمية على الشركات
الأحد 29 يونيو 2025 08:50 مساءً نافذة على العالم - تم النشر في: أعلنت دول مجموعة السبع دعمها لتسوية مع الولايات المتحدة بشأن الحد الأدنى للضريبة العالمية على الشركات الكبرى. ووفق بيان صادر عن الرئاسة الكندية للمجموعة عقب قمة عُقدت هذا الشهر، اُتُّفِق على إعفاء الشركات الأمريكية من الحد الأدنى، لتخضع بدلًا من ذلك لنظام ضريبي أمريكي موازٍ، ما يتيح التقدم في مكافحة تحويل الأرباح. ويأتي هذا التوجه ضمن إصلاح ضريبي عالمي شاركت فيه نحو (140) دولة عبر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ينص على فرض ضريبة لا تقل عن (15%) على الشركات متعددة الجنسيات التي تتجاوز إيراداتها السنوية (750) مليون يورو (نحو 880 مليون دولار)، بغض النظر عن موقع تحقيق الأرباح. ورحّب وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل بالاتفاق، مؤكدًا أنه يمثل خطوة مهمة لمكافحة الملاذات الضريبية والتهرب وسياسات الإغراق الضريبي.


الصباح العربي
منذ ساعة واحدة
- الصباح العربي
بعد 4 سنوات.. برشلونة يسدد آخر دفعات مستحقات ميسي لمعالجة الأزمة الاقتصادية
اتخذ نادي برشلونة خطوة حاسمة نحو إنهاء التزاماته المالية المتراكمة، حيث يستعد لسداد الدفعة الأخيرة من رواتب مؤجلة كانت مستحقة للأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، بقيمة تبلغ 5.95 مليون يورو، وذلك يوم الإثنين الموافق 1 يوليو، في إطار خطة طويلة لمعالجة آثار الأزمة الاقتصادية التي عصفت بالنادي منذ جائحة كورونا. جاءت هذه الخطوة بعد اتفاق سابق بين الإدارة وعدد من اللاعبين الكبار، وعلى رأسهم ميسي، يقضي بتأجيل جزء من مستحقاتهم لتخفيف الضغط المالي على النادي خلال تلك الفترة، وتزامن موعد الدفع مع إجراءات مماثلة تشمل نجومًا سابقين، أبرزهم سيرجيو بوسكيتس، وجوردي ألبا، وصامويل أومتيتي، إضافة إلى أسماء مثل أنطوان جريزمان، فيليب كوتينيو، عثمان ديمبيلي، وميراليم بيانيتش، حيث تراوحت المبالغ بين نصف مليون ويورو و1.2 مليون يورو. ضمّت القائمة أيضًا لاعبين ما زالوا يرتدون قميص الفريق، من بينهم بيدري، أنسو فاتي، ورونالد أراوخو، الذين وافقوا بدورهم على إعادة جدولة جزء من أجورهم، وهو ما ساعد النادي على الحفاظ على الحد الأدنى من التوازن المالي في ظل قيود قانون اللعب المالي النظيف الذي تفرضه رابطة الدوري الإسباني. بالتوازي مع تصفية هذه الالتزامات، اقترب برشلونة من التوصل إلى اتفاق لتجديد عقد لاعب الوسط الهولندي فرينكي دي يونغ حتى صيف عام 2029، في صفقة تشمل تعديل هيكل راتبه، بحيث يتوزع على سنوات أطول لتسهيل تسجيل التعاقدات الجديدة خلال فترة الانتقالات الصيفية، وعلى رأسها الجناح الدولي نيكو ويليامز الذي يضعه النادي ضمن أولوياته. ولم تقتصر تحركات برشلونة على الجوانب المالية، حيث قرر الثنائي رونالد أراوخو ومارك بيرنال العودة إلى التدريبات مبكرًا، وقطع إجازتهما الصيفية بناءً على تنسيق مباشر مع الجهاز الفني بقيادة هانز فليك، ضمن استعدادات خاصة لانطلاق الموسم الجديد خلال يوليو المقبل، ما يعكس رغبة داخل غرفة الملابس في تجاوز إخفاقات الموسم الماضي. ويعتمد النادي الكتالوني في هذه المرحلة على نتائج خطة إعادة الهيكلة المالية التي بدأها في وقت سابق، وشملت صفقات تمويل جديدة ومشروعات استثمارية أبرزها تطوير ملعب 'كامب نو'، وتوسيع مناطق كبار الشخصيات، بهدف تعظيم الإيرادات الثابتة وتمكين الإدارة من تنفيذ رؤية رياضية طموحة تمتد على مدار السنوات القادمة.